شبكة الدفاع عن السنة - حقيقة لمسها شيعي عربي سافر الى ايران

شيعي عربي عاش في ايران عشرة سنوات

هذه رابط القصة تستحق القراءة

http://sh22y.com/vb/t302163.html

جاء فيها :

1 - بالنسبة “للتربة” :أنهم يستعلون ويستنكفون أن يسجدوا للأله الذي “جاء” به العرب بنفس المستوى الذي يسجد فيه المسلمون العرب، ويجادل معهم الجاهلون بأنه لا تجوزالصلاة على الملبوس والمهلوس! ولذا فقد وضعوا تحت جباههم التربة ليرتفعوا قليلا عن مساجد المسلمين، ومنهم من يضع عشرة ترب الواحدة فوق الأخرى رغبة في الإستعلاء، وقدنسبوها “ألترب” ألى سيد شباب الجنة”! وهذه من حيل العجم.

2 - الإيرانيون عندما يخالفون عامة المسلمين في أعلان أشهر رمضان والحج والعيد وغيرها فإن ذلك ليس من أجتهاد فقهي أو شرعي، وإنما فقط للإختلاف عن العرب لا غير، وأما مخالفة الله فهذا شأن لا يعنيهم.

3 - وبالنسبة للديانة المجوسية فإن الفرس لا يزالون إلى الآن وفي كل سنة في أعياد النوروز يمارسون طقوسهم ومنها القفز فوق النار ويحتفلون بهذا العيد ثلاثة عشر يوما يسمونها "السيزده" بينما لا يحتفلون بعيد الأضحى الذي يسمونه عيد العرب، وكذلك عيد الفطر فهو عندهم يوم واحد يمر مرور الكرام

4 - عادة ما توجد في المدن إرشادات مرورية تكتب على الشوارع “الأسفلت” مثل خطوط عبور المشاة، أو حد السرعة، أو سهم يبين أتجاه السير، ولكن في طهران فقد كتب المجوس لفظ الجلالة {الله} على شكل كلمة “مدرسة” على أساس أنها أشارة تحذير! للسائق من وجود مدرسة قرب المكان ،وأحتمال عبور تلاميذ. وهكذا تدوس عليها المركبات والعربات والمشاة أربع وعشرين ساعة. فما أكبر حلم ألله سبحانه وتعالى، وما أهون هذه الدنيا عليه جل جلاله.

5 - أن الفرس يكرهون كلمة [الله] لأنها تعني أله العرب، ويفضلون لفظة “خدا” والتي أيضا تعني “ألله” ولكن بالمفهوم والرؤية الفارسية.

6 - بعض الناس من المغرر بهم يقولون إذا سألتهم: كيف يكون الخميني أو الخامنئي أوالسيستاني “سادة” والرسول صلى الله عليه وسلم عربي ؟ ! فيقولون بأنهم عرب في الأصل وقد هاجر أجدادهم إلى أيران فرارا من (بطش) العباسيين أوالأمويين أو غيرهم! . ومرة تحدثت مع مواطن في طهران وقلت له مثل هذاالكلام فغضب وتنرفز وزعل كثيرا وكأنني طعنته في كرامته ولم يهدأ إلا بصعوبة بالغة

7 - إن الفرس يقدحون حتى بالقرآن الكريم والذي “يمتهنونه” في المجالس، فمثلا وبمقابل ذكر الأرقام التي وردت في القرآن الكريم مثل “السماوات السبع” وخلق السماوات والأرض في ستة أيام” فأنهم وضعوا بالمقابل وفي مواضع سافلة تعابير مثل الخرطات السبعة!.

. --------------------------------------------------