شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=2)
-   -   هاشم المرقال /أثبت إن السمع والبصر صفات مشتركه بين الله والخلق / كما تقول (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=134814)

فتى الشرقيه 28-08-11 03:31 AM

هاشم المرقال /أثبت إن السمع والبصر صفات مشتركه بين الله والخلق / كما تقول
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم المرقال (المشاركة 1370537)

السمع والبصرة هو من الصفات المشتركة بين البشر وخالقنا جل وعلا .....
فهل ان الخلق ــ عندكم ــ هو صفة مشتركة بين العبد وربه ؟؟؟




أثبت أن السمع والبصر صفات ,,,,, صفات
مشتركه بين الخالق جل وعلا ,,,, وبين المخلوقين

هاشم المرقال 28-08-11 11:58 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه (المشاركة 1371142)
[/color]

أثبت أن السمع والبصر صفات ,,,,, صفات
مشتركه بين الخالق جل وعلا ,,,, وبين المخلوقين

اعترف بخطئي ، فالانسان لا يسمع ولا يبصر ( اي لايوجد لديه جهاز سمعي ولا بصري ) ............

هشام السني 28-08-11 12:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم المرقال (المشاركة 1371489)
اعترف بخطئي ، فالانسان لا يسمع ولا يبصر ( اي لايوجد لديه جهاز سمعي ولا بصري ) ............

مجرد حجة مضحكة للتهرب لاأكثر

فتى الشرقيه 28-08-11 02:14 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه (المشاركة 1371142)
[/color]

أثبت أن السمع والبصر صفات ,,,,, صفات
مشتركه بين الخالق جل وعلا ,,,, وبين المخلوقين


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم المرقال (المشاركة 1371489)
اعترف بخطئي ، فالانسان لا يسمع ولا يبصر ( اي لايوجد لديه جهاز سمعي ولا بصري ) ............

وكيف أبصرت أنت كإنسان ما كتبته لك
أم ستقول
أعترف بخطئي فلست إنسان

فتى الشرقيه 25-11-11 08:53 PM

إستهتار من الشيعي المرقال بعد أن ألحد في صفات الله

اوود بير 25-11-11 09:34 PM

زميلي هاشم عفواً يعني ..
هل لك ان تفسر لي ماقصدك حينما تقول ان الأنسان لايسمع ولايبصر اي لايوجد لة جهاز سمعي وبصري ..؟؟
قصدك احنا مانسمع ولانبصر ..طيب كيف عايشين :10:

الامم الاخلاق 26-11-11 10:10 AM

ياعيني عليكم ياعباقره انتو
انا لي صفة سمع بجارحة وهي الاذن
والله سبحانه سميع بلا جارحه
انا لي صفة البصر بجارحة العين
والله سبحانه بصير بلا جارحه
مفهوم ؟
ولا لازم نقول ان الله له اذن يسمع بها وعين يبصر بها لان الله خلق على آدم على صورته طوله ستون ذراعا :9:

شيعي حقاني 26-11-11 11:13 AM

الأخ المسمى بفتى الشرقية يقرأ المواضيع وبمجرد أن يرى شيء يلفت نظره يذهب مسرعاً ويفتح موضوع جديد باسم الخصم
ويا ليت أسئلته فيها خير
اقتباس:

أثبت أن السمع والبصر صفات ,,,,, صفات
مشتركه بين الخالق جل وعلا ,,,, وبين المخلوقين

بالله عليكم يا أخوان هذا سؤال؟
{إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً }النساء58
{إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَّبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعاً بَصِيراً }الإنسان2
أنا اللي محيرني أن ربعه يصفقوله

أبو سناء 26-11-11 12:58 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي حقاني (المشاركة 1434913)
الأخ المسمى بفتى الشرقية يقرأ المواضيع وبمجرد أن يرى شيء يلفت نظره يذهب مسرعاً ويفتح موضوع جديد باسم الخصم



ويا ليت أسئلته فيها خير

بالله عليكم يا أخوان هذا سؤال؟
{إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً }النساء58
{إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَّبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعاً بَصِيراً }الإنسان2
أنا اللي محيرني أن ربعه يصفقوله

لا تحتار أنت شيعي لست حقاني بل مجرم ظالم أي (مشرك)لأنك كذبت بآيات ربك لما جآئتك وهي قوله تعالى( فلاتدعوا مع الله أحدا)فكذبت فاسمع قول الله تعالى: (( إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ ))[الأعراف:-إن كنت حقاني فأطع قول ربك الحق.
وأما السمع ليس كمثله شيء -لا تدركه الأبصار-أفمن يخلق كمن لا يخلق-ولم يكن له كفوا أحد-هل تفهم كلام ربك -بلسان عربي مبين -أم لا تزال تدعوا معه الأئمة رضي الوهاب أم لم يرضى كلهن عندك سواء ؟!!!
أسلم تسلم قبل أن تسأل -ألم تكن آياتي تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون؟ فلا تستطيع الجواب. فتلقى في جهنم لتكذيبك نهي ربك فلا تدعوا ورفضت كلامه ودعوت معه الأئمة.

سالم السهلي 26-11-11 01:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي حقاني (المشاركة 1434913)
الأخ المسمى بفتى الشرقية يقرأ المواضيع وبمجرد أن يرى شيء يلفت نظره يذهب مسرعاً ويفتح موضوع جديد باسم الخصم
ويا ليت أسئلته فيها خير

بالله عليكم يا أخوان هذا سؤال؟
{إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً }النساء58
{إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَّبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعاً بَصِيراً }الإنسان2
أنا اللي محيرني أن ربعه يصفقوله

[قَالَ المُصنِّفُ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى:
وكذلك مسألة الصفة: هل هي زائدة عَلَى الذات أم لا؟ لفظها مجمل، وكذلك لفظ الغير، فيه إجمال، فقد يراد به ما ليس هو إياه، وقد يراد به ما جاز مفارقته له.
ولهذا كَانَ أئمة السنة -رحمهم الله تعالى- لا يطلقون عَلَى صفات الله وكلامه أنه غيره ولا أنه ليس غيره، لأن إطلاق الإثبات قد يشعر أن ذلك مباين له، وإطلاق النفي قد يشعر بأنه هو هو، إذ كَانَ لفظ الغير فيه إجمال، فلا يطلق إلا مع البيان والتفصيل.
فإن أريد به أن هناك ذاتاً مجردة قائمة بنفسها، منفصلة عن الصفات الزائدة عليها فهذا غير صحيح.
وإن أريد به أن الصفات زائدة عَلَى الذات التي يفهم من معناها غير ما يفهم من معنى الصفة فهذا حق، ولكن ليس في الخارج ذات مجردة عن الصفات بل الذات الموصوفة بصفات الكمال الثابتة لها لا تنفصل عنها، وإنما يفرض الذهن ذاتاً وصفة، كلاً وحده، ولكن ليس في الخارج ذات غير موصوفة، فإن هذا محال. ولو لم يكن إلا صفة الوجود، فإنها لا تنفك عن الموجود، وإن كَانَ الذهن يفرض ذاتاً ووجوداً، ويتصور هذا وحده، وهذا وحده، لكن لا ينفك أحدهما عن الآخر في الخارج.
وقد يقول بعضهم: الصفة لا عين الموصوف ولا غيره، وهذا له معنى صحيح، وهو: أن الصفة ليست عين ذات الموصوف التي يفرضها الذهن مجردة بل هي غيرها، وليست غير الموصوف، بل الموصوف بصفاته شيء واحد غير متعدد، والتحقيق أن يفرق بين قول القائل: الصفات غير الذات، وبين قوله: صفات الله غير الله فإن الثاني باطل لأن مسمى الله يدخل فيه صفاته بخلاف مسمى الذات، فإنه لا يدخل فيه الصفات، لأن المراد أن الصفات زائدة عَلَى ما أثبته المثبتون من الذات والله تَعَالَى هو الذات الموصوفه بصفاته اللازمة ولهذا قال الشيخ -رَحِمَهُ اللهُ- [لا زال بصفاته] ولم يقل "لازال وصفاته" لأن العطف يؤذن بالمغايرة وكذلك الإمام أَحْمَد -رضي الله عنه- في مناظرته الجهمية لا نقول الله وعلمه، الله وقدرته، الله ونوره، ولكن نقول الله بعلمه، وقدرته ونوره، هو إله واحد سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، فإذا قلت: أعوذ بالله، فقد عذت بالذات المقدسة الموصوفة بصفات الكمال المقدس الثابتة التي لا تقبل الانفصال بوجه من الوجوه.
وإذا قلت: أعوذ بعزة الله فقد عذت بصفة من صفات الله تعالى، ولم أعذ بغير الله، وهذا المعنى يفهم من لفظ "الذات"، فإن "ذات" في أصل معناها لا تستعمل إلا مضافة، أي: ذات وجود، ذات قدرة، ذات عز، ذات علم، ذات كرم إِلَى غير ذلك من الصفات، فـذات كذا بمعنى صاحبة كذا


هل الصفة زائدة عَلَى الذات أم لا؟
أهْل السُّنّةِ وَالْجَمَاعَةِ لم يستخدموا هذه الفلسفات ولم يتساءلوا: هل صفات الله هي ذاته أو ليست بذاته؟ لأن الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- طهر عقولهم، وزكاها عن الخوض في مثل هذه الأمور الجدلية الفلسفية، التي هي في الحقيقة منقولة عن قدامى اليونان الذين تقعروا في أمثال هذه المسائل، لكن لما اضطر أهل السنة أن يردوا عليهم ويبينوا لهم خاضوا في هذا المجال.
فنقول: ماذا تقصدون بقولكم الصفة زائدة عن الذات أو هي غير الذات؟
إن أردتم أن هناك ذات مجردة من الصفات فهذا مستحيل ولا يوجد في الخارج، وإن أردتم أن هناك ذاتاً، وهذه الذات لها صفات موصوفة بها من باب التفرقة الذهنية فقط، فهذا المعنى صحيح.
فلا يوجد في خارج الذهن شيء لا صفة له مطلقاً؛ لأن صفات الشيء ملازمة لذاته، وأقل شيء صفة الوجود، فكونه موجود، فلا بد أن له من صفة الوجود، وهذه الصفة لا يجوز أن تنفك عنه إلا إذا عدم الشيء، فهذا هو التفصيل.
ومن أمثلة ذلك عندما يقول الإِنسَان: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. يستعيذ بالله، وعندما يقول: أعوذ بعزة الله، أو أعوذ بقدرة الله من شر ما أجد وأحاذر ...فالعوذ بعزة الله وقدرته عوذ بالله؛ لأن القدرة أو العزة هي عين الذات.
فإذا استعذنا بصفات الله دل ذلك عَلَى تلازم صفات الله لذاته، فمن استعاذ بشيء من صفات الله فقد استعاذ بالله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- فلا انفكاك بينهما.
وكذلك: {أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق} .
و {اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك} .
وكذلك {أعوذ بعظمتك أن نغتال من تحتنا} ، فمن استعاذ بشيء من صفات الله، فإنما يستعيذ بالله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- ، ولذلك يجوز الحلف بصفات الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- فَيَقُولُ: وعزة الله، وقدرة الله، وهكذا ... فإن هذا يدل عَلَى أن الصفات -علاقتها بالذات- خارج الذهن لا تنفك عن الذات، وأما في داخل الذهن، فالذهن يتصور التقسيم النظري، بأن هذا ذات وهذه صفات.
.
[/u]


؟


الساعة الآن 01:28 PM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "