|
صدور عفو عن المجاهر بالرذيلة
صدور عفو عن المجاهر بالرذيلة وتعاطف معه بعد حلقة «سكتم بكتم» http://www.burnews.com/newsm/17268.jpg عاجل (جدة) - كشف مصادر صحفية اليوم عن صدور عفو عن المتهم مازن عبدالجواد " المجاهر بالرذيلة" والذي سبق وأن ظهر فى برنامج أحمر بالخط العريض بقناة lbc اللبنانية وتحدث عن مغامراته العاطفية وطريقته فى الإيقاع بالنساء والتي أثارت الرأي العام وحوكم بسببها. وبين المصدروفقاً لصحيفة اليوم المحلية أن العفو جاء بعد قضائه ربع المدة فى السجن من خمس سنوات بالاضافة الى سقوط حكم الجلد ، مشيراً أن المتهم سيغادر السجن خلال الأشهر الأربعة القادمة. من جهة أخرى أكد محامي المجاهر سليمان الجميعي صدور العفو وقال: إنه تم إبلاغ مؤكله بالعفو وبين انه تلقى العديد من الاتصالات التي تتعاطف مع موكله بعد عرض حلقة من مسلسل " سكتم بكتم" على القناة الأولى بالتلفزيون السعودي وهى تمثل القصة الحقيقية التي تعرض لها موكله . http://www.burnews.com/news.php?action=show&id=17268 |
لا تخاف وين بيروح من الواحد الاحد
|
اكيد منظمة هيومن رايتش ووتش لها علاقه بالموضوع تراها مخصصه فقط لبلاد المسلمين ام القضايا المصيريه الاخري صم بكم عنهم |
الله المستعان هذي الواسطات تتدخل حتى في حدود الله عزوجل ......
|
خبر مؤسف و للاسف . |
اقتباس:
1 - كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا ، ثم يصبح وقد ستره الله ، فيقول : يا فلان ، عملت البارحة كذا وكذا ، وقد بات يستره ربه ، ويصبح يكشف ستر الله عنه الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 6069 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] |
خله يطلع ،،، مصير روحه تطلع
اليوم بالدنيا وبكره بنكون بالأخره اللهم لاتزع قلوبنا |
خالد الراشد لك الله الواحد الأحد |
لو كان ملتحي وثوبه قصير لبقي في السجن إلا ان يموت .. اشكوا إلى الله تسلط الليبرالين وإنحلال الشباب والفتيات فهذا المجاهر من هذا المجتمع الغارق في المعاصي إلا من رحم الله ،، اصبح المسلمون بفقط بالوراثه أسأل الله ان يرينا في اصحاب القنوات عجائب قدرته . |
إنها .. الهروب نحو الهاوية .. ليفقد المسلم هويته .. ويتجرأ خائف ... ويتعلم غشيم ... على حدود الله سبحانه ... ويختلط .. الحلال بالحرام ... والشفقة تضيع وتكون ليست في مكانها ... وإن كما يقال التعاطف ... فهم الذين على شاكلته ... ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ... فالمسلم .. يتوقف عند حدود الله ,,, ويتغير وجهه .. ويغضب .. لا أن يتعاطف ... |
| الساعة الآن 03:58 PM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "