شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=2)
-   -   متابعة ورد على حوار ايو سند مع الرافضي جادلهم (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=148755)

جاسمكو 08-04-12 10:31 AM

متابعة ورد على حوار ايو سند مع الرافضي جادلهم
 
افتح الصفحة هذه لكتابة تعليقات على الحوار بين ابوسند و جادلهم

=========
اقتباس:



##

العضو جادلهم

أتعرف ما هي مشكلتك
انك تخلط بين المهاجرين والانصار والطلقاء
وليس اي طلقاء بل من تسلقوا على اكتاف الاسلام ووصلوا الحكم وحولوه الى ملكية بعد ان كان شورى ....... ام ستنكر هذه ايضا
###


بل الخلط في دينك المجوسي المنحرف
ففي القرآن الكريم ان كلاهم وعدهم الله بالجنة
معاوية -رضي الله عنه- في الجنة (بنص القرءان)

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=130772



بل ان شقيق سيدنا علي عقيل فارقه و ذهب الي معاوية

عقيل بن أبي طالب يترك اخية سيدنا علي في صفين و يذهب الي معاوية رضي الله عنهم
ومن المفارقين لعلي عليه السلام أخوه عقيل بن أبي طالب، قدم على أمير المؤمنين بالكوفة يسترفده ، فعرض عليه عطاءه، فقال: إنما أريد من بيت المال، فقال: تقيم إلى يوم الجمعة، فلما صلى عليه السلام الجمعة، قال له: ما تقول فيمن خان هؤلاء أجمعين؟ قال: بئس الرجل! قال: فإنك أمرتني أن أخونهم وأعطيك، فلما خرج من عنده شخص إلى معاوية، فأمر له يوم قدومه بمائة ألف درهم، وقال له: يا أبا يزيد، أنا خير لك أم علي؟ قال: وجدت علياً أنظر لنفسه منه لي، ووجدتك أنظر لي منك لنفسك. شرح نهج البلاغة /ابن ابي الحديد


ابن عباس يتهم سيدنا علي بقتل المسلمين في كتب الشيعة

فكتب إليه عبدالله بن عباس أما بعد قد فإنك أكثرت علي والله لان ألقى الله قد احتويت على كنوز الارض كلها من ذهبها وغقيانها ولجينها أحب إلي من أن ألقاه بدم امرء مسلم والسلام .

بحار الأنوار

اما الملكية

يردد الشيعة ان الحكم الاموي وراثي فنحن نقول ما الفرق بين الحكم الاموي الوراثي و كذلك الامامة وراثية عند الشيعة


ان نظرية الامامة قائمة ايضا على وراثة الامامة و الحكم فالأمر واحد سواء كان ملك وراثي اموي أو ملك وراثي هاشمي باسم الامامة

يردد الشيعة ان الحكم الاموي وراثي كذلك الامامة وراثية

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=141015


ثالثا
قال سيدنا محمد قال لعشيرته من قريش لا تثريب عليكم وانت تريد تطعن فيهم
لقد كان من الطلقاء ام هانىء و عقيل اشقاء المعصوم و عمه العباس من الطلقاء
ان الطلقاء ليس سبه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا أبا سفيان اليوم يوم المرحمة اليوم أعز الله فيه قريشا !
لقد عفا عن قريش وقال
الرسول الله صلى الله عليه وسلم يا معشر قريش ! ما ترون أني فاعل بكم ؟ قالوا : خيرُ أخٍ كريم ، وابنِ أخ كريم . قال : " فإني أقول لكم كما قال أخي يوسف لإخوته : ( لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم ) اذهبوا فأنتم الطلقاء


رابعا يا رافضي لقد بايع سيدنا معاوية الحسن الحسين سيدا شباب اهل الجنة لقد بايعاه على السمع و الطاعة فكيف يبايع الحسن و الحسين ظالم مغتصب فذلك يسقط معصوميتهم و اما هم جبناء منافقين



اقتباس:

##
اعود
قولك ان معاوية وحزبه مؤمنين بدليل الاية فالاية عامة لا خاصة ........هات حديثا صحيحا مرفوعا عن الرسول يقول فيه ان هذه الايه نزلت في علي ومعاوية حصرا

اما قولي انهم بغاة فمعروف من قتل عمار بن ياسر رضي الله عنه ........... الفئة الباغية ..........يا عمار تقتلك الفئة الباغية... ام ستنكر هذه كذلك

بالمناسبة انت تنكر علي ان اقول ان معاوية منافق وفاسق في حين ان نفس الاية التي سقتها للشهادة علي تأمرني بقتاله او يفيئ الى امر الله (طبعا لو كنت في ذلك الزمن) ........... وكما تعلم مات معاوية ولم يفأ لامر الله حين خرج على الخليفة الشرعي علي بن ابي طالب رضي الله عنه في تصرف غاية في الوقاحة والنذل
###

الطائفتين حتى لو اقتلوا لا يخرجهم من دائرة الايمان

قال تعالى

{ وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرىفقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت
فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين }

=================

هذا ماقاله ابو الحسن رضى الله عنه :

297 - ب : ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
بحار الانوار: 32
الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
[321][330]


=======

شهادة من النبي محمد صلى الله عليه وسلم لصلح الحسن و معاوية رضي الله عنهما

- باب: علامات النبوة في الإسلام.

3430 - حدثنا عبد الله بن محمد: حدثنا يحيى بن آدم: حدثنا حسين الجعفي، عن أبي موسى، عن الحسن، عن أبي بكرة رضي الله عنه:
أخرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم الحسن، فصعد به على المنبر، فقال: (ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين). البخاري

=============

جيش معاوية لا تنطبق عليه شروط الفئة الباغية

=========
وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا
فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا
فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى
فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ
فَإِنْ فَاءَتْ
فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9)
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ
فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ))- [الحجرات : 9 ، 10]

الترتيب القرآني :

1- حصول - إندلاع إقتتال بين طائفتين من المؤمنين
2- الإصلاح بين هاتين الطائفتين
3- إن بغت إحدى الطائفتين على الأخرى و لم ترضى بالحكم و الصلح فقتالها واجب و فرض
4- إن فاءت الطائفة الباغية إلي أمر الله و ورضيت بالحكم فالإصلاح الصلح العادل
حسب قراءة ( اقتتلتا ) أو ( اقتتلا ) بدلا من ( إقتتلوا )
فإن الطائفيتن باغيتان أصلا لإقتتالهما ثم يبقى وصف البغي على التي ترفض الصلح
هذه مقتطفات لبعض التفاسير :

تفسير الطبري - (22 / 292)
وإن طائفتان من أهل الإيمان اقتتلوا، فأصلحوا أيها المؤمنون بينهما بالدعاء إلى حكم كتاب الله، والرضا بما فيه لهما وعليهما، وذلك هو الإصلاح بينهما بالعدل( فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأخْرَى ) يقول: فإن أبَت إحدى هاتين الطائفتين الإجابة إلى حكم كتاب الله له، وعليه وتعدّت ما جعل الله عدلا بين خلقه، وأجابت الأخرى منهما( فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي ) يقول: فقاتلوا التي تعتدي، وتأبى الإجابة إلى حكم الله( حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ ) يقول: حتى ترجع إلى حكم الله الذي حكم في كتابه بين خلقه( فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ ) يقول: فإن رجعت الباغية بعد قتالكم إياهم إلى الرضا بحكم الله في كتابه، فأصلحوا بينها وبين الطائفة الأخرى التي قاتلتها بالعدل: يعني بالإنصاف بينهما، وذلك حكم الله في كتابه الذي جعله عدلا بين خلقه.
و عليه
في ظل المناخ التي تم به الإقتتال بين علي و معاوية رضي الله عنهما
أتسائل
*- هل كان هناك طائفة ثالثة ليست طرفا في القتال حاولت الصلح بينهما !؟
*- هل حكمت الطائفة الثالثة لصالح أحد الطائفتين !؟
*- هل ثبت أن طائفة معاوية رضي الله عنه رفضت حكم الطائفة الثالثة !؟!

بالإجابة على تسائلاتي
نستطيع أن نستخلص إذا ما كانت لفظ " الطائفة الباغية "
يصح أن تطلق على جيش معاوية رضي الله عنه من خلال الآية القرآنية

ملاحظة // سأتطرق لرواية " ويح عمار " بعد الإنتهاء من الآية القرآنية
فأنا الآن بصدد تعريف الطائفة الباغية حسب الآية القرآنية

هل تجدي أن صفات الفئة الباغية التي في القرآن الكريم
تنطبق على صفات فئة أهل الشام أم لا !؟!؟

و الأهم عندي - هو أن صفات الطائفة الباغية التي امر القرآن بقتالها
لا تنطبق على طائفة معاوية رضي الله عنه
لأن الطائفة الباغية التي في القرآن هي التي إحتكمت و لكنها رtضت الإذعان و السلم
كيف للحسن مصالحة ثم مبايعة الطائفة الباغية معاوية رضي الله عنهما
الا يعتبر هذا
مخالفة للنص القرآني الذي يطالب بمقاتلة الطائفة الباغية حتى تفيء إلي أمر الله تعالى !؟!

ألا تدل رواية << ان ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين >>
على عدم وجود طائفة باغية !؟
فلا أفهم من هذا الوصف << فئتين عظيمتين من المسلمين >> إلا تكافئهما و تساويهما

ثم كيف يثنى النبي عليه الصلاة و السلام على الحسن رضي الله عنه
لمصالحته و مباعيتة المخالف لـ الامر القرآني بدلا من قتال الطائفة الباغية !؟!
===
انت تقول ان كلا الطرفين هما على صواب ولكن احدهما اقرب من الثاني للصواب ( هكذا فهمت موضوعك )
سؤالي هو ما وجه الصواب ( ولو قليل) في موقف معاوية ؟؟؟

أقول بأنهما مجتهدان مخطئان - مأجوران رضي الله عنهما
أخي الحبيب - وجه الخطأ عندي هو الإقتتال
بدليل
لماذا رضي علي بالإحتكام بينه و بين معاوية رضي الله عنهما بعد بعد نشوب القتال
و من جراء القبول بالإحتكام و تمثيل الطرفين بـ ابو موسى الأشعري و عمر بن العاص رضي الله عنهما
إعترض جيش علي رضي الله عنه و طالبوه بإكمال القتال ...الخ ( الخوارج )

و الدليل الآخر
هو إعتزال جم الصحابة و أكثرهم رضي الله عنهم أجمعين من الخوض في القتال
و موضوع أخي الحبيب " محمد كاوا " ستجد الدليل على أن أكثرية الصحابة رضي الله عنهم أجمعين قد إعتزلوا الفتنة
طائفتي علي و معاوية رضي الله عنهما كانت مخطئتان في حربهما
و الطائفة المعتزلة هي الطائفة التي كانت على الصواب !؟!
حسب الآية القرآنية - لتحديد الطائفة المستمرة في بغيها
هي الطائفة التي لم ترضى بحكم الطائفة الثالثة التي ليست طرفا في القتال
فالبغي في الآية القرآنية - تدل على ( عدم الرضى بالحكم )
==
الصواب ان يبايع الخليفة الراشد الحق ومن ثم يطلب ما يريد ه شرعا .....

هنا يوجد خلاف
فالذي يبحث عن الحق يجب أن يعلم ما هو رأي الطرف الآخر
و الرأي الآخر - المجتهد يرى أنه لا طاعة لمخلوق عند معصية الخالق !؟
و أن القصاص الشرعي يجب أن يطبق
و عليه
لماذا لا تقول بأن علي رضي الله عنه إجتهد و أخطأ
عندما لم ينضم إلي الطرف الآخر المطالب بـ القصاص من قلتة عثمان رضي الله عنه !!؟

هل تعلم من هو عثمان رضي الله عنه عندما حوصر و قتل في داره !؟
الم يكن رئيس الدولة الإسلامية الموحدة آن ذاك !؟!
فهل تريد من بعض الصحابة و عصبته " بنو أمية " أن يتركوا القصاص يمر مرور الكرام !؟
الفتنة التي حصلت أعظم بكثير مما تتصوره يا عزيزي الضيف
فأنت - ترى الأمور بعين واحدة
و هذه العين تقول بأن علي رضي الله عنه معصوم لا يخطيء
فلهذا لا يمكن أن تفكر تفكيرا متحررا لمعرفة الحقيقة حتى تتجرد من هذه العقيدة ( العصمة )
===
فلهذا قلت بأن خطئهما كان ناجم عن إجتهاد و تأويل
أي إجتهاد - تأويل خاطيء - فكل طرف إعتقد أنه على الحق
و هذا ما جاء على لسان علي رضي الله عنه أيضا
( << إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم، ولم نقاتلهم على التكفير لنا، ولكنا رأينا أنّا على الحق ورأوا أنهم على الحق >>)
قرب الإسناد: (ص:45)، بحار الأنوار: (32/324).
و الدليل على أنهما مجتهدان مخطئان رضي الله عنهما
هو رضاهم بالإحتكام // ابو موسى الأشعري ممثل علي و عمرو بن العاص ممثل معاوية رضي الله عنهم أجمعين


==================



تقتل عمار الفئة الباغية

بالنسبة لحديث ( ويح عمار تقتله الفئة الباغية )، فإنه من أعظم الدلائل أن الحق مع عليّ، لكن معاوية تأوّل الحديث فعندما هزَّ مقتل عمار، عمرو بن العاص وابنه تملّكتهما الرهبة ففي الحديث الذي أخرجه أحمد في المسند عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه قال (( لمّا قتل عمار بن ياسر دخل عمرو بن حزم على عمرو بن العاص فقال: قُتل عمار وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : تقتله الفئة الباغية فقام عمرو بن عاص فزعاً يُرجِّع حتى دخل على معاوية فقال له معاوية: ما شأنك؟ قال: قتل عمار فقال معاوية: قتل معاوية فماذا؟ قال عمرو سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: تقتله الفئة الباغية، فقال له معاوية: دحضْتَ في بولك أو نحنقتلناه؟ إنما قتله عليٌ وأصحابه، جاءوا به حتى ألقوه بين رماحنا أو قال: سيوفنا ))، فخرج الناس يقولون: إنما قتل عماراً من جاء به، فأرجع الثقة لجيشه، والذي جعل معاوية يأول الحديث هذا التأويل أنه لم يكن يتصور أن قتلة عثمان أهل حق في ضوء الأحاديث التي تثبت أن عثمان يقتل مظلوماً، وأن قتلته هم الظالمون، فلا شك أن الفئة الباغية هي التي في جيش عليّ، ولكن الحق الذي يقال أن هذه التأويلات باطلة قطعاً وأن الحق مع عليّ، ولكن فئة معاوية معذورون في اجتهادهم لأنهم أرادوا الحق ولكنهم لم يصيبوه، وهذا هو الذي جعل عمرو بن العاص يقترح رفع المصاحف لايقاف الحرب لأنه كان في قلبه شيء من هذا الحديث .

=========

1-سيدنا معاوية دعى سيدنا علي رضي الله عنهم للتحكيم فاستجاب الامام علي
فهل كان علي يوافق على دعوة تدعوه إلى النار ؟؟

2- سيدنا معاوية دعى سيدنا الحسن رضي الله عنهم للصلح فاستجاب له الامام الحسن
وهل كان الحسن سيقبل بدعوة تدعوه إلى النار ؟؟

وعليه فليس لك الا سوى أن تخطئ الإمام علي والحسن وهذا كفيل بهدم الاسس التي بنيت عليها ديانتهم
أو
يقر أن معاوية ليس بداعية إلى النار في بعض دعاوية على الأقل وهذا كفيل بهدم الأسس التي بني عليها ديانته أيضاً

مع العلم ( زيادة في التوضيح ) أن علي والحسن معصومون عند الاثنى عشريه ... ولا يمكن أن يقترفا الأخطاء ..

=====

الحسين رضي الله عنه لما وصله نعي معاوية
استرجع وترحم عليه المصدر-كتاب مقتل الحسين لأبي مخنف الأزدي صفحه 5 :

فقال حسين: انالله وانا اليه راجعون ورحم الله معاوية وعظم لك الاجر...

وأيضا يشهد ((نهج البلاغة)) بثناء معاوية وهو في مجلسة على
علي رضي الله عنه لمادخل ضرار بن ضمرة النهشلي على
معاوية بن أبي سفيان فقال له : صف لي عليّاً .فلما أنتهى من كلامة
بكى معاوية وقال ((حسبك يا ضرار ، كذلك كان والله عليّ ! رحم الله أبا الحسن ))
وأيضا رواها الصدوق في الامالي






اقتباس:

##
بالنسبة لطلحة والزبير رضي الله عنهما ........وانت تلح في اقحامهما بالموضوع تبريرا لمعاويتك فلقد قلت لك واعيد انهما ارادا الاصلاح بدليل تاريخهما المشرف مع الرسول عليه الصلاة والسلام التاريخ الذي لا يملك معاوية منه سوى لا اشبع الله بطنه
###



لقد خرج طلحة والزبير ضد سيدنا علي من اجل المطالبة بالقصاص من قتلة الخليفة المظلوم عثمان ذو النورين


اقتباس:

##
اما بالنسبة للرسول اوكان يعلم اولا يعلم فالرسول يعامل الناس بظاهر اسلامهم ما شهدوا الشهادتين وحسابهم على الله ............ام انك لا تعرف هذه البديهية يا عزيزي

###



اولا نذكر في مبايعة سيدنا الحسن و الحسين معاوية على السمع و الطاعة
فكيف يبايعون ظالم منافق فذلك يسقط عدالتهم و معصوميتهم او هم جبناء منافقين

ثانيا
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لمعاوية ( اللهم اجعله هاديا مهديا واهد به ) الترمذي

ثالثا
- باب: علامات النبوة في الإسلام.

3430 - حدثنا عبد الله بن محمد: حدثنا يحيى بن آدم: حدثنا حسين الجعفي، عن أبي موسى، عن الحسن، عن أبي بكرة رضي الله عنه:
أخرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم الحسن، فصعد به على المنبر، فقال: (ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين). البخاري
و لاعزاء للروافض قتلة الائمة الذين دعوا عليهم الائمة بالذلة و ان يتسلط عليهم من يحكمهم فراينا ان الجرائم التي ترتكب ضد الشيعة على يد حكام الشيعة مثلما فعل الشاه و قتل المئات من الشعب الايراني و تلاه خميني ليقتل الملايين من الشعب الايراني في حربه مع العراق وقتله الالاف اخرى على يد جزار طهران خلخالي و تلاه خامنئي الذين سجلت ايران في عهده اعلى معدل للاعدام في العالم اضافة الي الالاف المعتقلين الذين يتعرضون لالوان العذاب و اصدر المرجع مصباح يزدي فتوى في اباحة اللواط في الرجال و اغتصاب النساء ضد المعتقلين في سجون الولي الفقيه الذين استنكروا تزوير انتخابات الرئاسة الايرانية اضافة الي قتل المالكي للمئات من جند السماء الي مقتل عبدالكجيد الخوئي على يد اتباع الصدر في صحن المسجد و تم تقطيعه بالسيوف.







جاسمكو 08-04-12 01:06 PM

فهرس عام

أدعية النبي محمد صلى الله عليه وسلم لسيدنا معاوية رضي الله عنه
اقوال علي و الائمة في معاوية
قول ابن عباس رضي الله عنهما : في معاوية
و هذه فتوى الامام احمد في سيدنا معاوية رضي الله عنه
قول النسائي فيمن يريد معاوية
نفي سب معاوية لعلي ومدح معاوية لعلي
الحسن يقسم ان معاوية خيرا له من الشيعة الخونة ويبايع معاوية
من قتل عمار هو ابوالغادية
مزيد
============

أدعية النبي محمد صلى الله عليه وسلم لسيدنا معاوية رضي الله عنه

اللهم اجعله هاديا مهديا

أخرج الإمام البخاري بسند صحيح في التاريخ الكبير (5|240): عن أبي مسهر حدثنا سعيد بن عبد العزيز عن ربيعة بن يزيد عن (الصحابي عبد الرحمن) بن أبي عميرة قال: قال النبي r لمعاوية: «اللهم اجعلهُ هادِياً مَهديّاً واهده واهدِ به». إنظر أيضاً مسند الشاميين (1|190) و الآحاد والمثاني (2|358).

اللهم علم معاوية الحساب وقه العذاب

أخرج الإمام أحمد في فضائل الصحابة (2|914): حدثنا أبو المغيرة ثنا صفوان قال حدثني شريح بن عبيد أن رسول الله r دعا لمعاوية بن أبي سفيان: «اللهم علمه الكتاب والحساب وقه العذاب».


أول جيش من أمتي يغزون البحر قد أوجبوا

وأخرج البخاري أيضاً من طريق أم حرام بنت ملحان t قالت: سمعت رسول الله r يقول: «أول جيش من أمتي يغزون البحر قد أوجبوا». قالت أم حرام: قلت: يا رسول الله أنا فيهم؟ قال: «أنت فيهم». ثم قال النبي r: «أول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر (أي القسطنطينية) مغفور لهم». فقلت: أنا فيهم يا رسول الله؟ قال: «لا». البخاري مع الفتح (6|22). ومسلم (13|57).
ومعنى أوجبوا: أي فعلوا فعلاً وجبت لهم به الجنة. قاله ابن حجر في الفتح


===============

اقوال علي و الائمة في معاوية

قول علي رضي الله , فهل أنت أعلم منه بمعاوية ..
وجاء في نهح البلاغة ،كتاب علي رضي الله عنه إلى الأمصار يذكر فيه ما جرى بينه وبين أهل صفين
( وكان بدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام ، والظاهر أن ربنا واحد ، ودعوتنا في الإسلام واحدة ، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله ، والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا ، والأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء)
نهج البلاغة شرح محمد عبده ص 543

297 - ب : ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
بحار الانوار: 32
الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه

[321][330]

علي رضي الله عنه قال : (( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ))
نهج البلاغة جـ3 ص (648).

[ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا .
قرب الإسناد : 45 .
كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87

الإمام علي رضي الله عنه : ( وددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم أخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنين صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كل عمي ذوو أبصار لا أحرار صدق عند اللقاء ولا إخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديم يا أشباه الإبل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر000) نهج البلاغة 1/188 – 190

======

وكذلك قول ابن عباس رضي الله عنهما :

ما رأيت رجلاً كان أخلق للملك من معاوية ، كان الناس يردون منه على أرجاء واد رحب ، و لم يكن بالضيق الحصر العصعص المتغضب . رواه عبد الرزاق في المصنف (برقم 20985) بسند صحيح . وابن كثير في البداية ( 8 / 137 ) .
وكذلك في صحيح البخاري برقم ( 3765 ) أنه قيل لابن عباس : هل لك في أمير معاوية فإنه ما أوتر إلا بواحدة ، قال : إنه فقيه .

============

و هذه فتوى الامام احمد في سيدنا معاوية رضي الله عنه

فتوى الإمام أحمد – رحمه الله – فيمن يطعن في معاوية بن أبي سفيان – (رضي الله عنه)
الفتوى العزيزة للإمام أحمد بن حنبل – رحمه الله – في حكم من يطعن في الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان – ? - وفي حكم من يقول : إنه ليس بخال المؤمنين ، وإنه ليس بكاتب الوحي ، أو يقدم أحد التابعين عليه في الفضل .
* قال الخلال في (( السنة )) ( 659 ) : أخبرني محمد بن أبي هارون ، ومحمد بن جعفر ، أن أبا الحارث حدثهم قال : وجهنا رقعة إلى أبي عبدالله ، ما تقول رحمك الله فيمن قال : لا أقول : إن معاوية كاتب الوحي ، ولا أقول إنه خال المؤمنين ، فإنه أخذها بالسيف غصباً ؟ قال أبو عبدالله : هذا قول سوء ردئ ، يجانبون هؤلاء القوم ولا يجالسون ، ونبين أمرهم للناس . وسند صحيح .
* رورى الخلال ( 660 ) : أخبرنا أبو بكر المروذي ، قال : قلت لأبي عبدالله أيما افضل : معاوية أو عمر بن عبدالعزيز ؟ فقال : معاوية أفضل ، لسنا نقيس بأصحاب رسول الله ? أحداً . قال النبي ? : (( خير الناس قرني الذي بعث فيهم )) . وسنده صحيح .
اقتباس:

===

قول النسائي

روى بإسناده عن أبي الحسن علي بن محمد القابسي، قال: سمعت أبا علي الحسن بن أبي هلال يقول: سئل أبو عبد الرحمن النسائي عن معاوية بن أبي سفيان صاحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: إنما الإسلام كدار لها باب، فباب الإسلام الصحابة، فمن آذى الصحابة إنما أراد الإسلام، كمن نقر الباب إنما يريد دخول الدار، قال: فمن أراد معاوية فإنما أراد الصحابة"[1].
المصدر تهذيب الكمال المزي

===========

نفي سب معاوية لعلي ومدح معاوية لعلي

قال العلامة السيد علي الحسيني الصدر في كتابه ـ العقائد الحقة ـ صـ 355ـ356ـ : ((حتّى أنّ عدوّهم اللدود معاوية الذي شهر عليهم سيف البغي وشرع عليهم السبّ واللعن لم يستطع أن يحصي عليهم صغيرةً ولا أدنى من صغيرة ، وإلاّ لكان ينادي بها على المنابر ، بل على العكس اعترف بغاية الفضل والتقوى في أمير المؤمنين بعد توصيف عدي بن حاتم عليّاً ، حيث قال معاوية : يرحم الله أبا الحسن كان كذلك ))

==

كيف يبايع الحسن و الحسين معاوية من يسب اباه

و انقل رواية مدح سيدنا معاوية لسيدنا علي

و هذا معاوية t، لمّا جاءه نعي علي بن أبي طالب t، جلس و هو يقول: «إنّا لله و إنّا إليه راجعون»، و جعل يبكي. فقالت امرأته: «أنت بالأمس تقاتله، و اليوم تبكيه»؟! فقال: «ويحك، إنما أبكي لما فقد الناس من حلمه و علمه و فضله و سوابقه و خيره». و في رواية «وَيحكِ، إنك لا تدرين ما فقد الناس من الفضل و الفقه و العلم»[2].
[2] البداية والنهاية (8/15-133).

قال معاوية t مرة لجلسائه: «مَن أكرم الناس أباً و أماً، و جداً و جدةً، و عماً و عمةً، و خالاً و خالةً؟». فقالو: «أمير المؤمنين أعلم». فأخذ بيد الحسن t، و قال: «هذا! أبوه علي بن أبي طالب و أمه فاطمة ابنة محمد r، و جدّه رسول الله r و جدته خديجة، و عمه جعفر و عمته هالة بنت أبي طالب، و خاله القاسم بن محمد و خالته زينت بنت محمد r»[4].
[4] العقد الفريد \ اليتيمة الثانية.

=============

مبايعة الحسن والحسين معاوية رضي الله عنهم جميعا
الحسن يقسم ان معاوية خيرا له من الشيعة الخونة
بيعة الحسن لسيدنا معاوية

ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،

نادى اهل الكوفة

ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم
{ كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1}

دليل آخر :

قال: فخرج من عنده، ودخل على الحسين رضي الله عنه مع عبيدة بن عمرو،
فقالا: (أبا عبد الله، شريتم الذل بالعز، وقبلتم القليل، وتركتم الكثير، أطعنا اليوم، واعصنا الدهر، دع الحسن وما رأى من هذا الصلح، واجمع إليك شيعتك من أهل الكوفة وغيرها، وولني وصاحبي هذه المقدمة، فلا يشعر ابن هند إلا ونحن نقارعه بالسيوف).
فقال الحسين: (أنا قد بايعنا وعاهدنا، ولا سبيل إلى نقض بيعتنا)
الأخبار الطوال - (ج 1 / ص 220)

قال الإمام الحسن -رضي الله عنه-

أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن آخذ من معاوية عهداً أحقن به دمي واومن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي))!؟
الإحتجاج للطبرسي جـ2 ص (290).
والادله كثيره ولكن السؤال كيف يكون الحسن رضي الله عنه
يسلم بالامر لكافر منافق كما يدعي الشيعه !!!!؟؟؟

كتاب رجال الكشي صفحة 109 قيس بن سعد بن عبادة
176- جبريل بن أحمد و أبو إسحاق حمدويه و إبراهيم ابنا نصير قالوا حدثنا محمد بن عبد الحميد العطار الكوفي عن يونس بن يعقوب عن فضيل غلام محمد بن راشد قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول إن معاوية كتب إلى الحسن بن علي (ع) أن أقدم أنت و الحسين و أصحاب علي فخرج معهم قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري و قدموا الشام فأذن لهم معاوية و أعد لهم الخطباء فقال يا حسن قم فبايع فقام فبايع ثم قال للحسين (ع) قم فبايع فقام فبايع ثم قال قم يا قيس فبايع فالتفت إلى الحسين (ع) ينظر ما يأمره فقال يا قيس إنه إمامي يعني الحسن (ع)
177- حدثني جعفر بن معروف قال حدثني محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن جعفر بن بشير عن ذريح قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول دخل قيس بن سعد عبادة الأنصاري صاحب شرطة الخميس على معاوية فقال له معاوية بايع فنظر قيس إلى الحسن (ع) فقال أبا محمد بايعت فقال له معاوية أ ما تنتهي أما و الله إني فقال له قيس ما نسئت أما و الله لأن شئت لتناقصن فقال و كان مثل البعير جسيما و كان خفيف اللحية قال فقام إليه الحسن فقال له بايع يا قيس فبايع


الحسن يبايع معاوية ويطلب من الحسين والشيعة البيعة لمعاوية

http://dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=144048

لماذا كره الشيعة إمامهم الثاني الحسن المعصوم وعزل نسله عن الإمامة؟

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=136331

======

قتل عمار

وعن أبي غادية قال قتل عمار فأخبر عمرو بن العاصي فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن قاتله وسالبه في النار فقيل لعمرو فإنك هوذا تقاتله قال إنما قال قاتله وسالبه رواه أحمد والطبراني بنحوه إلا أنه قال عن عبد الله بن عمرو أن رجلين أتيا عمرو بن العاص يختصمان في دم عمار وسلبه فقال خليا عنه فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن قاتل عمار وسالبه في النار ورجال أحمد ثقات …

====

يقول أدب الحوار عن معاوية رضي الله عنه أنه داعية للنار ...
وعليه فإن ما يصدر عنه من دعاوي وكل ما يدعو إليه هو دعوة إلى النار
ومن يتبعه في ما يدعو إليه فقد إتبعه في دعوته إلى النار
هذا أمر بديهي ولا يحتاج إلى فطنة أويس لندركه
ومعاوية دعى الامام علي رضي الله عنهم للتحكيم فاستجاب الامام علي
ومعاوية دعى الامام الحسن رضي الله عنهم للصلح فاستجاب له الامام الحسن
فهل كان علي يوافق على دعوة تدعوه إلى النار ؟؟
وهل كان الحسن سيقبل بدعوة تدعوه إلى النار ؟؟
وعليه فليس أمام أدب الحوار سوى أن يخطئ الإمام علي والحسن وهذا كفيل بهدم الاسس التي بنيت عليها ديانتهم
أو يقر أن معاوية ليس بداعية إلى النار في بعض دعاوية على الأقل وهذا كفيل بهدم الأسس التي بني عليها ديانته أيضاً
مع العلم ( زيادة في التوضيح ) أن علي والحسن معصومون عند الاثنى عشريه ... ولا يمكن أن يقترفا الأخطاء ..

================


من هو معاوية بن ابي طالب الذي سماه اباه تيمنا بامير المؤمنين معاوية؟ الجواب


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=9372

جاسمكو 08-04-12 07:39 PM

اقتباس:

##
ان هناك طائفة من الناس وضعوا لمعاوية فضائل ورووا احاديث عن النبي في ذلك كلها كذب"
###



[ لماذا دلّست على شيخ الإسلام ؟ ]

لماذا لم تكمل كلام شيخ الإسلام وبترته ؟!! هل هذا يجعل سمعتك طيبة أم سيئة يا ( حسيني ) ؟!

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية (4/231) : [ وضعوا لمعاوية فضائل ورووا أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك كلها كذب ولهم في ذلك حجج طويلة ليس هذا موضعها ولكن هؤلاء عند أهل السنة مخطئون في ذلك وإن كان خطأ الرافضة أعظم من خطئهم .. ]

فأراد شيخ الإسلام من قوله ، أن يبين أن ( الرافضة ) كذبوا في فضائل ( علي ) رضي الله عنه ، أكثر مما كذب ( بعض الناس ) في فضائل معاوية رضي الله عنه ، وقد قرر هذا شيخ الإسلام في أكثر من موضع في كتابه ( منهاج السنة النبوية )

وقد جاء في كتب الشيعة ، اعترافات كثيرة جدًا أن الرافضة يكذبون على أئمتهم ، وأنه مامن إمام إلا وكُذب عليه ..!!
[ هل هناك أحاديث مكذوبة في فضائل معاوية ؟ ]

الجواب : نعم ، وهو ما ذكره شيخ الإسلام وغيره من أهل العلم ، وقد ضعفوا أحاديث كثيرة في فضائل معاوية رضي الله عنه ، كما ضعفوا أحاديث في فضائل علي ، وكما ضعفوا أحاديث مكذوبة في فضائل عمر وأبو بكر

فالميزان عند أهل السنة هو ( الحق ) لا ( الهوى ) ، وهذا فيه أعظم ردّ على من يتهمنا بنصرة الأمويين .!!

اقتباس:


##
قال علي بن ابي طالب "‏والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي ‏صلى ‏ الله عليه وسلم ‏ ‏إليّ ‏ ‏أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق ...

وسؤالي هل من يحارب علي تسميه مؤمن ام منافق؟

مؤمن = انك تكذب حديثا صحيحا وتطعن في صحيح مسلم
منافق = اذا جئت بالحق واكثركم للحق كارهون
###


وكذلك قال المصطفى صلى الله عليه وسلم أية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق بغضهم
ومعاشر الإثني عشرية يرون جل الصحابة زنادقة مرتدين

==============

على رضي الله عن من كبار الصحابة الأجلاء رضي الله عنهم أجميعين وكثيراً ما نجد المجوس يتشدقون بالحديث
(( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغك إلا منافق ))
لا أحد يشك في حبه لعلى بن أبي طالب .. ليس لكونه صاحبي جليل أو رابع الخلفاء الراشدين .. بل من أجل أسلامه الحسن وصحبته الصالحه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم . ولنوضح للمجوس دينهم في هذا الحديث .. ولنضحك معاً عليهم
روى الصدوق (ره) بإسناده إلى علي عليه السلام قال : قد كنت جالساً عند الكعبة فإذا شيخ محدوب " فقال يا رسول الله أدعي لي بالمغفره , فقال النبي عليه الصلاة والسلام خاب سعيك ياشيخ وضل عملك فلما ولىّ الشيخ سألته عنه , فقال ذلك اللعين إبليس , قال علي عليه السلام فعدوت خلفه حتى لحقته وصرعته على الأرض وجلست على صدره ووضعت يدي على حلقه لأخنقه , فقال لا تفعل يا أبا الحسن فإني من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم , والله يا على إني لأحبك جداً وما أبغضك أحد الاّ شركت أباه في أمه فصار ولد زنا فضحكت وخليت سبيله .
( الأنوار النعمانية الجزء2 صفحة 168)

ملاحظة :
الشيطان يحب على رضي الله عنه (لايحبك إلا مؤمن )
حاشاه أن يفعل هذا على رضي الله عنه .. وما هو بالتأكيد إلا من كذب زعماء الشيعة المجوس الذي يحاولون الطعن في آل البيت تحت غطاء الولاء لهم .. لعنهم الله .


المضحك في دين الأُثنى مجوسية هو أن هذا الحديث موجود فيك كتبهم ... وليفسر لي أحد كيف يفهم هذا الحديث
والسؤال هو ... كيف يكون عدو الله مؤمن ؟؟؟


==========
قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح أخرجهُ الإمام مسلم :

( لا يحبكَ إلا مؤمن ولا يبغضكَ إلا منافق )

وفي هذا الأمر نظر من حيث إحتجاج الرافضة والعقيدة الهشة المتهالكة .

قال أهلُ البدع :

( حبهُ دليلُ إيمان ) وقالوا ( بغضهُ دليل نفاق )

أقول مستعيناً بالله تبارك وتعالى :

و قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم
( لا يحب الأنصار إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق )

ألزمتم أنفسكم بحديثٍ اخرجهُ الإمام مسلم في الصحيح ولكنكم تغافلتم عن أمر

وهو أن الرافضة طعنوا في أنصار النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا بإيمان ثلاثة

من أصحاب النبي ولا يخفى على أهل العقل والبصيرة أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لم يقتصر على المهاجرين بل كان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من الأنصار كذلك وهنا نضع الرافضة في مسألة عليهم أن يبينوها ويوضحوها كيف يقع الأمرُ بهذه الطريقة , ووجب أن يعلموا أنهم إن ألزموا أنفسهم بهذا الحديث ألزمناهم بمثلهِ وهو في الأنصار رضي الله عن المهاجرين والأنصار ولنا أن نسأل .

1- هل تحبون الأنصار , وهل من الـ3 الذين قلتم بإيمانهم أنصار .
2- كثيراً ما تدندنون أن هذه خاصة بعلي رضي الله عنهُ كيف يشاركهُ بها أحد .
3- وهل من جملة المحبة وصفُ علي ( بالبعوضة ) وتارة ( بوسي ) وتارة ( حمار ) .

نسأل الله تعالى العافية من هذا الكذب والإفتراء .... !!

كتبه العضو تقي الدين السني

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=108910





اقتباس:

##
لمعة من بعض فضائل معاوية
يقول الحسن البصري : أربع خصال كن في معاوية لو لم تكن فيه إلا واحدة لكانت موبقة . انتزاؤه على هذه الأمة بالسيف حتى أخذ الأمر من غير مشورة وفيهم بقايا الصحابة وذوو الفضيلة . واستخلافه بعده ابنه سكيرا خميرا يلبس الحرير ويضرب الطنابير . وادعاؤه زيادا وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الولد للفراش وللعاهر الحجر . وقتله حجرا وأصحاب حجر فيا ويلا له من حجر ويا ويلا له من حجر وأصحاب حجر . .

المصدر / الكامل ج3 / 242 . والبداية والنهاية ج8 / 130
###


شبهة أن الحسن البصري رحمه الله طعن في معاوية رضي الله عنه !!

ذكر الطبري في تاريخه ( 3/ 232 ) ضمن حوادث سنة ( 51ه ) وابن الأثير في الكامل ( 3/ 487 ) نقلاً عن الحسن البصري أنه قال : أربع خصال كن في معاوية لو لم تكن فيه إلا واحد لكانت موبقة له :

( 1 ) أخذه الأمر من غير مشورة وفيهم بقايا الصحابة ونور الفضيلة .

( 2 ) استخلافه بعد ابنه سكيراً خميراً يلبس الحرير ويضرب الطنابير .

( 3 ) ادعاؤه زياداً وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الولد للفراش وللعاهر الحجر .

( 4 ) قتله حِجْراً وأصحاب حِجْر ، فيا ويلاً له من حِجْر ويا ويلاً له من حِجْر وأصحاب حِجْر .

وأما الجواب عن هذه الشبهة فهو كالتالي :

أولاً : من ناحية السند :

هذه الرواية مدارها على أبي مخنف ، وأبو مخنف هذا هو لوط بن يحيى الأزدي الكوفي ، قال عنه الذهبي كما في الميزان ( 3 / 419 ) وابن حجر كما في اللسان ( 4 / 492 ) : أخباري تالف لا يوثق به . كما تركه أبو حاتم وغيره ، وقال عنه الدارقطني : ضعيف ، وقال ابن معين : ليس بثقة ، وقال مرة ليس بشيء ، وقال ابن عدي شيعي محترق . ميزان الاعتدال ( 3 / 419 ) ، وعده العقيلي من الضعفاء . انظر الضعفاء للعقيلي ( 4 / 18 – 19 ) . وللمزيد من حال هذا الرجل راجع رسالة مرويات أبي مخنف في تاريخ الطبري للدكتور يحيى بن إبراهيم اليحيى ( ص 43 – 45 ) ففيها مزيد بيان وتفصيل عن حال هذا الرجل .

وعلى ذلك فالخبر ساقط ولا حجة فيه بسبب ضعف سنده ، هذا بالنسبة لرواية الطبري . أما رواية ابن الأثير فقد أوردها ابن الأثير بغير إسناد . إذ كيف نسلم بصحة خبر مثل هذا في ذم صحابي لمجرد وروده في كتاب لم يذكر فيه صاحبه إسناد صحيح ، والمعروف أن المغازي والسير والفضائل من الأبواب التي لم تسلم من الأخبار الضعيفة والموضوعة.

5-وقولهم على لسان الحسن البصري في ما روي عنه : أن معاوية أخذ الأمر من غير مشورة وفيهم بقايا الصحابة وذوو الفضيلة يُعد شبهة خامسة .

وجوابها : هذا الادعاء باطل من أساسه .. لأن الحسن بن علي رضي الله عنهما قد تنازل لمعاوية رضي بالخلافة ، وقد بايعه جيمع الناس ولم نعلم أن أحداً من الصحابة امتنع عن مبايعته .. ولست هنا بصدد الحديث عن صلح الحسن مع معاوية أو أسباب ذلك ، وإنما الحديث ينصب في رد الشبهة التي أثيرت حول معاوية من كونه أخذ الأمر من غير مشورة ..
وتفصيل ذلك :-

ذكر ابن سعد في الطبقات في القسم المفقود الذي حققه الدكتور محمد السلمي ( 1 / 316 – 317 ) رواية من طريق ميمون بن مهران قال : إن الحسن بن علي بن أبي طالب بايع أهل العراق بعد علي على بيعتين ، بايعهم على الإمارة ، وبايعهم على أن يدخلوا فيما دخل فيه ، ويرضوا بما رضي به . قال المحقق إسناده حسن .

ورواية أخرى أخرجها ابن سعد أيضاً وهي من طريق خالد بن مُضرّب قال : سمعت الحسن بن علي يقول : والله لا أبايعكم إلا على ما أقول لكم ، قالوا : ما هو ؟ قال : تسالمون من سالمت ، وتحاربون من حاربت . طبقات ابن سعد ( 1 / 286 ، 287 ) . وقال المحقق : إسناده صحيح .

هذا ويستفاد من هاتين الروايتين ابتداء الحسن رضي الله عنه في التمهيد للصلح فور استخلافه ، وذلك تحقيقاً منه لنبوة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم .

أخرج البخاري في صحيحه ( 5 / 361 ) من طريق أبي بكرة رضي الله عنه قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على المنبر والحسن بن علي إلى جنبه وهو يقبل على الناس مرة وعليه أخرى ويقول : ( إن ابني هذا سيد ، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين ) .

وقد علق ابن حجر الهيتمي على هذا الحديث بقوله : وبعد نزول الحسن لمعاوية اجتمع الناس عليه ، وسمي ذلك العام عام الجماعة ، ثم لم ينازعه أحد من أنه الخليفة الحق يومئذ . انظر : تطهير الجنان ( ص 19 ، 21 – 22 ، 49) .

وأخرج الطبراني رواية عن الشعبي قال : شهدت الحسن بن علي رضي الله عنه بالنخيلة حين صالح معاوية رضي الله عنه ، فقال معاوية : إذا كان ذا فقم فتكلم وأخبر الناس أنك قد سلمت هذا الأمر لي ، وربما قال سفيان – وهو سفيان بن عيينة أحد رجال السند - : أخبر الناس بهذا الأمر الذي تركته لي ، فقام فخطب على المنبر فحمد الله وأثنى عليه - قال الشعبي : وأنا أسمع – ثم قال : أما بعد فإن أكيس الكيس – أي الأعقل – التقي ، وإن أحمق الحمق الفجور ، وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية إما كان حقاً لي تركته لمعاوية إرداة صلاح هذه الأمة وحقن دمائهم ، أو يكون حقاً كان لامرئ أحق به مني ففعلت ذلك { وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين }[الأنبياء/111] . المعجم الكبير ( 3 / 26 ) بإسناد حسن . وقد أخرج هذه الرواية كل من ابن سعد في الطبقات ( 1 / 329 ) والحاكم في المستدرك ( 3 / 175 ) وأبو نعيم في الحلية ( 2 / 37 ) والبيهقي في الدلائل ( 6 / 444 ) وابن عبد البر في الاستيعاب ( 1 / 388 – 389 ) .

وهذا الفعل من الحسن رضي الله عنه – وهو الصلح مع معاوية وحقنه لدماء المسلمين - ، كان كعثمان بن عفان رضي الله عنه في نسخه للقرآن وكموقف أبي بكر في الردة .

وبعد أن تم الصلح بينه وبين الحسن جاء معاوية إلى الكوفة فاستقبله الحسن والحسين على رؤوس الناس ، فدخل معاوية المسجد وبايعه الحسن رضي الله عنه وأخذ الناس يبايعون معاوية فتمت له البيعة في خمس وعشرين من ربيع الأول من سنة واحد وأربعين من الهجرة ، وسمي ذلك العام بعام الجماعة .

أخرج يعقوب بن سفيان ومن طريقه أيضاً البيهقي في الدلائل من طريق الزهري ، فذكر قصة الصلح ،

وفيها : فخطب معاوية ثم قال : قم يا حسن فكلم الناس ، فتشهد ثم قال : أيها الناس إن الله هداكم بأولنا وحقن دماءكم بآخرنا وإن لهذا الأمر مدة والدنيا دول . المعرفة والتاريخ (3/412) ودلائل النبوة (6/444-445) وذكر بقية الحديث .

أخرج البخاري عن أبي موسى قال : سمعت الحسن – أي البصري - يقول : استقبل والله الحسن بن علي معاوية بكتائب أمثال الجبال ، فقال عمرو بن العاص : إني لأرى كتائب لا تولي حتى تقتل أقرانها . فقال له معاوية - وكان خير الرجلين - : أي عمرو ، إن قتل هؤلاء ، هؤلاء وهؤلاء ، هؤلاء من لي بأمور الناس ؟ من لي بنسائهم ؟ من لي بضيعتهم ؟ فبعث إليه رجلين من قريش من بني عبد شمس - عبد الله بن سمرة وعبد الله بن عامر بن كريز - فقال : اذهبا إلى هذا الرجل فاعرضا عليه وقولا له واطلبا إليه . فأتياه فدخلا عليه فتكلما وقالا له وطلبا إليه . فقال لهما الحسن بن علي : إنّا بنو عبد المطلب قد أصبنا من هذا المال وإن هذه الأمة قد عاثت في دمائها ، قالا : فإنه يعرض عليك كذا وكذا ويطلب إليك ويسألك ، قال : فمن لي بهذا ؟ قالا : نحن لك به ، فما سألهما شيئاً إلا قالا نحن لك به فصالحه ، فقال الحسن - أي البصري - : ولقد سمعت أبا بكرة يقول : رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على المنبر - والحسن بن علي إلى جنبه وهو يقبل على الناس مرة وعليه أخرى ويقول - : إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين . صحيح البخاري مع الفتح (5/361) والطبري (5/158) .

وفي هذه القصة فوائد كثيرة أفادها الحافظ في الفتح منها :-

1- عَلَمٌ من أعلام النبوة .
2- فيها منقبة للحسن بن علي رضي الله عنهما ، فإنه ترك الملك لا لقلة ولا لذلة ولا لعلة ، بل لرغبته فيما عند الله ، ولما رآه من حقن دماء المسلمين ، فراعى أمر الدين ومصلحة الأمة .
3- فيها ردّ على الخوارج الذين كانوا يكفرون علياً ومن معه ومعاوية ومن معه ، بشهادة النبي صلى الله عليه وآله وسلم للطائفتين بأنهم من المسلمين .
4- فيها دلالة على فضيلة الإصلاح بين الناس ، ولا سيما في حقن دماء المسلمين .
5- فيها دلاله على رأفة معاوية بالرعية وشفقته على المسلمين ، وقوة نظره في تدبير الملك ونظره في العواقب .
6- فيها جواز خلع الخليفة نفسه إذا رأى في ذلك صلاحاً للمسلمين .
7- وفيه جواز ولاية المفضول مع وجود الأفضل ، لأن الحسن ومعاوية ولي كل منهما الخلافة وسعد بن أبي وقاص (ت 55ه) وسعيد بن زيد (ت51ه) في الحياة وهما بدريان . فتح الباري (13/71-72) .

وبهذا التنازل ، انتهت مرحلة من الصراع وعادة الأمة إلى الجماعة بعد أن مرت بتجارب جديدة قاسية تركت آثارها عميقة في المخيلة لأجيالها المتلاحقة حتى الوقت الحاضر .
وللمزيد حول تفاصيل الصلح وخطوات ذلك ، راجع كتاب : مرويات خلافة معاوية في تاريخ الطبري للدكتور خالد الغيث ( ص 126 – 167 ) ، وكتاب : مواقف المعارضة في خلافة يزيد بن معاوية للدكتور محمد بن عبد الهادي الشيباني ( ص 110 – 120 ) فقد أجاد كل منهما في طرح الموضوع ومناقشته ..


الساعة الآن 01:36 AM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "