روايه فيها كل معاني الكذب والتدليس والتناقض
 

رواية الصحيفه الدرية أو لوح فاطمه, فيها من التناقض والكذب والتدليس تثبت بأن الدين الإثناعشري من صنع البشر:

أولا: الصحابي جابر الأنصاري مات قبل الإمام الباقر, فكيف حضر وفاة الإمام الباقر!:

ولد الامام محمد الباقر ع بالمدينة غرة رجب سنة 57 ه‍ وقيل 56 ه‍، وتوفي في السابع من ذي الحجة سنة 114 ه‍، وعمره الشريف 57 سنة. اضواء على عقائد الشيعه الاماميه لجعفر السبحاني
حتى الخوئي إعترف بالتناقض:

ثانيا: زيد بن علي السجاد لا يعلم إمام زمانه ولا أسماء الأئمه وهو ابن المعصوم!! وطلب الإمامه من الباقر!! كما سبقه محمد ابن الحنفيه بن علي بن أبي طالب عندما طلب الإمامه من السجاد وتنازعوا عند الحجر الأسود!!.

ثالثا: لو كانت الروايات المذكور فيها أسماء الأئمه كثيره, فلماذا إفترقت الشيعه بعد الحسين إلى فرق كثيره؟ بل حتى أبناء المعصومين تنازعوا في الإمامه!!

رابعا: حتى الروايات التي ذكرت إمامة الإثناعشر بدون ذكر الأسماء (المتواتره حسب إدعائهم) لماذا اختلفوا وتفرقوا الشيعه في زمن الأئمه؟ مثل الكيسانيه والإسماعيليه والفطحيه والواقفه ووو. ألم يسمعوا بهذه الروايات عن الرسول عليه الصلاة والسلام؟

هذا يدلك على أن دينهم موضوع من إبن سبأ وأتباعه فيما بعد. والروايات وضعت بعد وفاة الأئمه. لهذا تجد أكثرها في القرن الثالث.

احسنت بارك الله فيك...فعلا المتتبع بدقة يجد ان كل روايات النص علي الاثني عشرية موضوعة مصنوعة في كتبهم ولو كانت حقا كما يدعوه لما أختلف بعد كل امام وتقسموا شذرا مذر