اين هم العترة واين نجدهم ،،، وفيما لو صحّ هذا الحديث فإن هذا يعني كل العترة ،،، اي كل ذرّية الحسن وكل ذرّية الحسين ،، ونرى في احاديث العترة التي طار به الرافضة ونسجوا حولها الاوهام والاساطير انها لا تخدمهم لانه بقي عليهم تخصيصها في الاثني عشر الذين زعموهم ،،، ودون ذلك خرط القتاد ،،، ثم وحتى لو اثبتوا إثني عشر فرد من ذرّيته صلى الله عليه وسلم بلوي اعناق نصوص حديث إثني عشر خليفة (خلفاء وليسوا ائمة وهم من قريش وليسوا من ذرّية فاطمة) فإنهم لن يستطيعوا تخصيصهم في من ذكر الرافضة اسماءهم إذ لا دليل عليها ،،

اين كتب هؤلاء العترة او اقوالهم (الموثّقة) بالنقل الصحيح حتى نرى امرنا وهل توافق شرع الله فنتبعها او انها تخالف شرع الله فنتركها ،،، فشرع الله ثابت عندنا ولن نتركه لأي امر آخر مهما كان الا ان يأتوا بكتاب هو اهدى منه ،،، ولكن قبل ذلك فعلى الروافض الرجوع عن باطلهم والدخول في الاسلام والا فكيف يتّبعون دين سيأتيهم الدليل على صدقه بعد زمن الله اعلم به