|
هدية من الأشتر الحقيقي إلى الأشتر الرافضي
بسم الله الرحمن الرحيم هذا مالك الأشتر يمدح الصحابه ويشهد لأبي بكر وعمر ولم يقل أنهم إغتصبوا الإمامه من علي ولم يطعن في عدلهم بل شهد لهم... شهادة من الساعد الأيمن لعلي رضي الله عنه وهو مالك الأشتر يشهد لأبي بكر وعمر وهذا يلقي الضوء على تطور الغلو من عثمان إلى الشيخين في عصور تلت تلك المرحلة ولكن قد لفت إنتباهي في الصفحة الأخيرة في الخطبة أنه قال أن الرسول قد أدى ماكان عليه قبل أن يقبض وهذا مانقوله نحن ونؤمن به ... ولكن ماهو قول الخميني في رسول الله وهو أجهل الناس بالنبي صلى الله عليه وسلم |
جزاك الله خير الجزاء أخي الحبيب سيف و بارك الرحمن لك و بك على الطرح الطيب و غفر الله لك و لوالديك دين الروايات و التناقضات هو الدين الشيعي الرافضي دين يهدم نفسه بنفسه لا بد من أن يتناقض مع نفسه عليهم من الله ما يستحقون |
بارك الله فيك وجزاك الله خير هذي هي الحقيقه لكن القوم يمارون بما لايفقهون |
أسأل الله أن يخلصهم من تلك العقول المجوسية ويردهم إلى إتباع الحق إتباع ماكان عليه محمد صلى الله عليه وسلم وأهل بيته حقاً جزاك الله خيراً أخي ورفع قدرك ونفع بك :: |
]هذا مالك ابن الاشتر له مواقف عجيبه وغريبه وقد روي أنّه قال ـ لمّا ولّى عليّ (عليه السلام) بني العباس على الحجاز واليمن والعراق ـ: فلماذا قتلنا الشيخ بالأمس؟ وأنّ عليّاً (عليه السلام) لمّا بلغته هذه الكلمة أحضره ولاطفه واعتذر إليه وقال له: فهل وليتُ حسناً أو حسيناً أو أحداً من ولد جعفر أخي أو عقيلاً أو واحداً من ولده، وإنّما وليت ولد عمي العباس لأنّي سمعت العباس يطلب من رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) الإمارة مراراً فقال له رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم): ياعم إنّ الإمارة إن طلبتها وُكلتَ إليها، وإن طلبتك اُعنتَ عليها، ورأيت بنيه في أيام عمر وعثمان يجدون في أنفسهم إن ولّي غيرهم من أبناء الطلقاء ولم يول أحداً منهم، فأحببت أن أصل رحمهم وأزيل ما كان في أنفسهم، وبعد (1) شرح النهج لابن أبي الحديد 3/416 ط مصر الاُولى. (2) بحار الأنوار 9/727 ط تبريز. http://www.aqaed.com/book/466/04-ben-abbas-01.html[/COLOR] |
بــــــــــارك الله فيكم جميعاً وننتظر رد الأشتر الرافضي:10: |
| الساعة الآن 04:13 AM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "