شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=2)
-   -   هل يغضب الميت؟؟؟؟؟ (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=36613)

الهاوي 08-12-04 10:27 AM

هل يغضب الميت؟؟؟؟؟
 


===================
أقول:
===================


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الكثير من الاعضاء الشيعة يهولون الامر لدرجة تكفير ابوبكر الصديق رضي الله عنه

لأن فاطمة رضي الله عنها غضبت منه في مسألة فدك


عالعموم -- هذا الموضوع سيبحث عن الدليل على أن غضب فاطمة رضي الله عنها

ينتقل الي غضب أبيها عليه الصلاة و السلام و من ثم الي الله سبحانه و تعالى ؟؟؟؟


[align=right]فالسؤال الأول[/align]


هل الميت يغضب و يحزن و يزعل و ينهم ؟؟؟؟؟


[align=right]الدليل - من كتاب الله سبحانه و تعالى -- ثم من صحيح السنة النبوية[/align]


/////////////////////////////////////////////////


موالي حيدري جعفري 08-12-04 10:44 AM

اولا....ان الشهداء احياء عند ربهم يرزقون....والنبي العظيم (ص) افضل من الشهداء فهو حي عند ربه....ويرزق

ثانيا....كلام النبي (ص) واضح... وهو لم يحدد فترة معينة بحياته او بعد مماته

ثالثا....رواياتنا تثبت ان الاموات يشعرون بنا


من اغضب فاطمة (ع) فقد اغضب رسول الله (ص) ومن اغضب رسول الله (ص) فقد اغضب الله

‏حدثنا ‏ ‏أبو الوليد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏رضي الله عنهما ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏‏ فاطمة ‏‏ بضعة مني فمن أغضبها أغضبني

واما غضبها على امير المؤمنين (ع) ..... كما تزعمون والعياذ بالله.....
... و هذه الرواية ... نحن نقبل الجزء الخاص بكلام النبي العظيم (ص) عن ابنته الطاهرة ...لان النبي (ص) قاله ورواياتنا تثبت ذلك.......

ونرفض الجزء الخاص بقول ان عليا اراد الزواج عليها واراد اغضابها....لان عليا (ع) هو اعلم منا بمكانة الزهراء مني ومنكم...ورواياتنا تعارض روايتكم في هذا الجزء

http://hadith.al-islam.com/Display/...chLevel=Allword



...................


اخيرا......سؤال.....هل تنكرون ان فاطمة (ع) ماتت غاضبة على ابي بكر ؟؟؟

وما الدليل ؟؟؟

فلوجــــي 08-12-04 11:59 AM

[overline]حيدر الرافضي رضيت فاطمه رضي الله عنها عن ابي بكر ام لم ترض مايهمنا نحن المسلمون ان رسول الله صلى الله عليه وسلم مات راضيا عن ابي بكر رضي الله عنه وارضاه فمت كمدا هداك الله او انتقم منك انت ومنهم مثلك ليتك تتحلى قليلا بأخلاق حيدر العاملي فهو وان كان شيعيا لكنه محترم ومهذب ومحاور جيد يحترم المكان الذي هو فيه وجدير بالأحترام اما من هم مثلك فلا حبا لهم ولا كرامه[/overline]

قصي 08-12-04 12:33 PM

هل أغضب ابو بكر فاطمة ...وهل كانت تستحق الأرث .؟ ورضى فاطمة رضي الله عنها
 
هل أغضب ابو بكر فاطمة ...وهل كانت تستحق الأرث .؟

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وبعد :

يحتج الرافضة كثير أن ابو بكر اغضب فاطمة وان من اغضبها فقد اغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وانها كانت تستحق ارض فدك ..

وقد درست هذه المسألة على عجالة فكتبت هذا الرد الذي أن أرجوا ان ينفعكم الله به ..

ومنكان لديه ملاحظة أو مداخلة أو نقد او اضافة إلى الموضوع فليفدنا بها ..

روى الشيخان من حديث المسور بن مخرمة قال: (إن علياً خطب بنت أبي جهل فسمعت بذلك فاطمة، فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: يزعم قومك أنك لا تغضب لبناتك، وهذا علي ناكح بنت أبي جهل، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمعته حين تشهد يقول: أما بعد أنكحت أبا العاص ابن الربيع فحدثني وصدقني، وإن فاطمة بضعة مني وإني أكره أن يسوءها، والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل واحد فترك علي الخطبة)- رواه البخاري في: (كتاب فضائل الصحابة، باب ذكر أصهار النبي صلى الله عليه وسلم) فتح الباري 7/85، ح3729، ومسلم: (كتاب فضائل الصحابة، باب فضائل فاطمة بنت رسول الله r) 4/1903-

وفي رواية: (إن رسول الله صلى الله عليه وسلمقال: فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني)- رواه البخاري في: (كتاب فضائل الصحابة، باب مناقب قرابة الرسول صلى الله عليه وسلم) فتح الباري 7/78، ح3714-

فظهر أن مناسبة الحديث هي خطبة علي -t- لابنة أبي جهل وغضب فاطمة من ذلك، والنص العام يتناول محل السبب، وهو نص فيه باتفاق العلماء، حتى قالوا لا يجوز إخراج السبب بدليل تخصيص، لأن دلالة العام على سببه قطعية وعلى غيره على وجه الظهور- انظر: المسودة في أصول الفقه للأئمة الثلاثة من آل تيمية: شيخ الإسلام وأبيه شهاب الدين وجده أبي البركات ص119، وتخريج الفروع على الأصول للزنجاني ص360.-

وعلى هذا فلو كان هذا الحديث متنزلاً على كل من أغضب فاطمة لكان أول الناس دخولاً في ذلك علياً -t-.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية ضمن رده على الرافضة في هذه المسألة وبعد أن ذكر الحديث: «فسبب الحديث خطبة علي لابنة أبي جهل والسبب داخل في اللفظ قطعاً، إذ اللفظ الوارد على سبب لا يجوز إخراج سببه منه، بل السبب يجب دخوله بالاتفاق.
وقد قال في الحديث: (يريبني ما رابها ويؤذيني ما آذاها) ومعلوم قطعاً أن خطبة ابنة أبي جهل عليها رابها وآذاها، والنبي r رابه ذلك وآذاه، فإن كان هذا وعيد لاحقاً لزم أن يلحق هذا الوعيدعلي بن أبي طالب، وإن لم يكن وعيداً لاحقاً بفاعله، كان أبو بكر أبعد عن الوعيد من علي».‎(1)

وثبت عن فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك، وماتت وهي راضية عنه، على ماروى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يافاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)- السنن الكبرى للبيهقي 6/301-

قال ابن كثير: «وهذا إسناد جيد قوي والظاهر أن عامر الشعبي سمعه من علي أو ممن سمعه من علي»- البداية والنهاية 5/253-

وقال ابن حجر: «وهو وإن كان مرسلاً فاسناده إلى الشعبي صحيح، وبه يزول الإشكال في جواز تمادي فاطمة عليها السلام على هجر أبي بكر»- فتح الباري 6/202-

وقال أيضاً: «فإن ثبت حديث الشعبي أزال الإشكال وأخلق بالأمر أن يكون كذلك، لما علم من وفور عقلها ودينها، عليها الســــلام»- فتح الباري 6/202-

وبهذا تندحض مطاعن الرافضة على أبي بكر التي يعلقونها على غضب فاطمة عليه، فلئن كانت غضبت على أبي بكر في بداية الأمر فقد رضيت عنه بعد ذلك وماتت عليه، ولا يسع أحد صادق في محبته لها، إلا أن يرضي عمن رضيت عنه، ولا يعارض هذا ما ثبت في حديث عائشة المتقدم (أنها وجدت على أبي بكر فلم تكلمه حتى توفيت) فإن هذا بحسب علم عائشة -رضي الله عنها- راوية الحديث، وفي حديث الشعبي زيادة علم، وثبوت زيارة أبي بكر لها وكلامها له ورضاها عنه، فعائشة -رضي الله عنها- نفت والشعبي أثبت، ومعلوم لدى العلماء أن قول المثبت مقدم على قول النافي، لأن احتمال الثبوت قد حصل بغير علم النافي، خصوصاً في مثل هذه المسألة فإن عيادة أبي بكر لفاطمة -رضي الله عنها- ليست من الأحداث الكبيرة التي تشيع في الناس، ويطلع عليها الجميع، وإنما هي من الأمور العادية التي تخفى على من لم يشهدها، والتي لا يعبأ بنقلها لعدم الحاجة لذكرها.

على أن الذي ذكره العلماء أن فاطمة -رضي الله عنها- لم تتعمد هجر أبي بكر -t- أصلاً، ومثلها ينزه عن ذلك لنهي النبي r عن الهجر فوق ثلاث، وإنما لم تكلمه لعدم الحاجة لذلك.

قال القرطبي في سياق شرحه لحديث عائشة المتقدم: «ثم إنها (أي فاطمة) لم تلتق بأبي بكر لشغلها بمصيبتها برسول الله، ولملازمتها بيتها فعبر الراوي عن ذلك بالهجران، وإلا فقد قال رسول الله : ( لايحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث)- وهي أعلم الناس بما يحل من ذلك ويحرم، وأبعد الناس عن مخالفة رسول الله ) - أخرجه البخاري من حديث أبي أيوب الأنصاري -t- في: (كتاب الأدب، باب الهجرة) فتح الباري 10/492، ح، ومسلم: (كتاب البر والصلة، باب تحريم الهجر فوق ثلاث بلا عذر شرعي) 4/1984-

كيف لا يكون كذلك وهي بضعة من رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيدة نساء أهل الجنة»

وقال النووي: «وأما ما ذكر من هجران فاطمة أبا بكر فمعناه انقباضها عن لقائه، وليس هذا من الهجران المحرم، الذي هو ترك السلام والإعراض عند اللقاء، وقوله في هذا الحديث (فلم تكلمه) يعني في هذا الأمر، أو لانقباضها لم تطلب منه حاجة ولا اضطرت إلى لقائه فتكلمه، ولم ينقل قط أنهما التقيا فلم تسلم عليه ولا كلمتـــه»- شرح صحيح مسلم 12/73-

والدليل ايضاً ان أسماء بنت عميس زوجة ابي بكر هي التى غسلت فاطمة – رضي الله عنها -

وبهذا يظهر الحق في هذه المسألة، وتبطل دعوى الرافضي وتندحض شبهته بما تم تقريره من خلال النصوص والأخبار الصحيحة الدالة على براءة الصديق من مطاعن الرافضي، وأن ما جرى الصديق وفاطمة لايعدو أن يكون اختلافاً في مسألة فقهية .
-----------------

و من خلال بحثي في كتب الرافضة عن اصل مسالة العقار والإرث فيه وجدت نصوصاً دامغة لكل مرجف لا ينكرها إلا المكابر الذي مثله مقل الرجل الذي يريد ان يطفى نور الشمس بيديه ..

ووجدت نصين مهمين ان النساء في مذهب الرافضة لا يرثن العقار ...

1- قال : محمد بن الحسين عن جعفر بن بشير عن الحسين عن ابي مخلد عن عبد الملك قال : دعا ابو جعفر ع بكتاب علي فجاء به جعفر مثل فخذ الرجل مطوى فإذا فيه ان النساء ليس لهن من عقار الرجل إذا هو توفي عنها شيء فقال ابو جعفر ع : هذا والل خط يده وإملاء رسو ل الله .

- انظر لهذه الرواية :
بحار الأنوار للمجلسي ( ج 26 ص 514 رواية 101باب 1 )
و ( ج 104 ص 352 رواية 9 باب 7 )

2- علي عن ابيه عن جميل عن زراره ومحمد بن مسلم عن ابي جعفر ع قال : لا ترث النساء من عقار الأرض شيئاً .

- انظر لهذه الرواية :
الكافي للكليني ( ج 7 ص 128 رواية 4 )

** فهذه ثلاثة نصوص كاملة اثنا منها بالبحار وواحده في الكافي **

إذن كيف تطالب فاطمة الزهراء بحق ليس لها ومحرم على النساء جميعهن !!

لماذا تطالب ابو بكر بأمر محرم ...

لماذا لم تتمثل لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بعد مطالبتها للإرث !!

هل أخطأت فاطمة الزهراء أيها الرافضة ..

من خلال هذه النصوص أقول وبثقة : نعم ...

رحمك الله يا أبا بكر ...

__________________

قصي 08-12-04 12:34 PM

موافقة علي رضي الله عنه راي ابوبكر رضي الله عنه بشان أرض فدك ورضى فاطمة رضي الله عنها
 
موافقة علي رضي الله عنه راي ابوبكر رضي الله عنه بشان أرض فدك

يبكون على موضوع قد حسمه علي رضي الله عنه حيث يقول السيد المرتضى الملقب بعلم الهدى إمام الشيعة :


إ ن الأمر لما وصل الأمر إلى علي ابن أبي طالب كلّم في رد فدك ، فقال : " إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر "
( الشافي للمرتضي ص 213 ، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 )

ولما سئل أبو جعفر محمد الباقر عن ذلك وقد سأله كثير النوال بقوله " جعلني الله فداك أرأيت أبا بكر وعمر هل ظلماكما من حقكم شيئاً ، أو قال ذهبا من حقكم بشيء ؟ فقال : لا ، والذي أنزل القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيرا ، ما ظلمانا من حقنا مثقال حبة من خردل ، قلت : جعلت فداك أفأتولاهما ؟
قال : نعم ويحك تولهما في الدنيا والآخرة ، وما أصابك ففي عنقي "
( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص 84 )

والمجلسي على شدة تعنفه على الصحابة أضطر للقول : إن أبا بكر لما رأى غضب فاطمة قال لها : أنا لا أنكر فضلك وقرابتك من رسول الله عليه السلام ، ولم أمنعك من فدك إلا إمتثالاَ بأمر رسول الله ، وأشهد الله على أني سمعت رسول الله يقول : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ، وما تركنا إلا الكتاب والحكمة والعلم ، وقد فعلت هذا بإتفاق المسلمين ولست بمتفرد في هذا ، وأما المال فإن تريدينه فخذي من مالي ما شئت لأنك سيدة أبيك وشجرة طيبة لأبنائك ، ولا يستطيع أحد إنكار فضلك ..
( حق اليقين ص 201 ، 202 - ترجمة من الفارسية )

ويروي ابن الميثم الشيعي في شرح نهج البلاغة :

" إن أبا بكر قال لها : إن لك ما لأبيك ، كان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ويحمل منه في سبيل الله ، ولك على الله أن أصنع بها كما كان يصنع ، فرضيت بذلك وأخذت العهد عليه به .
( شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج5 ص 107 ط طهران )

ومصداق على ذلك يروي ابن الميثم والدنبلي وابن أبي الحديد والشيعي المعاصر فيض الإسلام علي نقي :

أن أبي بكر كان يأخذ غلتها ( أي فدك ) فيدفع إليهم ( أهل البيت ) منها ما يكفيهم ، ويقسم الباقي ، فكان عمر كذلك ، ثم كان عثمان كذلك ، ثم كان علي كذلك .
( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ، وأيضاً شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج 5 ص 107 ، وأيضاً الدرة النجفية ص 332 ، شرح نهج البلاغة - فارسي - لعلي نقي ج 5 ص 960 ط طهران )

الهاوي 08-12-04 12:50 PM



===================
أقول:
===================


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا حول ولا قوة الا بالله -- لماذا القفذ على النقاط

يجب أن نحاور نقطة نقطة

و بعد الإنتهاء من النقطة الأولى -- نذهب أو نقفذ الي النقطة التي تليها


سؤالي كان سهل و بسيط لولا أنك تسرعت بالاجابة - و خلطت الحابل بالنابل

سأضع تعليقك -- و سأرد عليه



اقتباس:

اولا....ان الشهداء احياء عند ربهم يرزقون....والنبي العظيم (ص) افضل من الشهداء فهو حي عند ربه....ويرزق

أولا : الرجاء أن تجيب على سؤالي -- و لا تجيب على سؤال لم يسأل قط

ضع لي الدليل أولا ثم نناقشه معا

هذه الآية لا تتكلم عن - الهم و الغم و الحزن و الزعل - أليس كذلك ؟؟؟

سأذكرك بسؤالي مرة أخرى

اقتباس:

هل الميت يغضب و يحزن و يزعل و ينهم ؟؟؟؟؟


الدليل - من كتاب الله سبحانه و تعالى -- ثم من صحيح السنة النبوية

فدليلك لا يفيد هنا - بل ينقض كلامك كله -- فالشهداء عند ربه -- فرحين و يرزقون - اي في سعادة و ليس في هم و غم و حزن

و الا ما كان فائدة أجر الشهيد و رعاية الله له !!!!!!




اقتباس:

ثانيا....كلام النبي (ص) واضح... وهو لم يحدد فترة معينة بحياته او بعد مماته

ثانيا : عندما تجيب على السؤال الأول - ستعرف بأنه لا يوجد عندك دليل من الاساس --- و أنك تبني بنيان دون أساس

لنكمل النقاش......

أنا لا أرى دلالة على إستمرارية الغضب حتى بعد مماته -- لأوجه :

أن الحديث لم يكن دون سببا -- اي كان له سبب

فالرسول عليه لاصلاة و السلام لم يذكر المسلمني و يحذر و يبين أهمية هذا الغضب في حياته او بعد مماته في خطب عديدة !!!!!


فأنظر آية ترغب و ترهب في القرآن الكريم


و كم حديث يوجد للترغيب و الترهيب -- لأمور كثيرة لا تصل الي أهمية غضب الله و رسوله


فتصور أن الأمر بهذه الخطورة -- و رسول الله لا يذكر المسلمين بهذا الامر العظيم و يحثهم على الإبتعاد عنه !!!!!


و أين الترغيب في طاعتها و إرضائها ؟؟؟؟؟؟




أتعلم كم مرة ذكر رسول الله المؤمنين - بالنساء -- رفقا بالقوارير !!! و غيرها كثيرا


أين هي من خطبة الوداع ؟؟؟ و تذكير المسلمين بعدم إغضابها لأن الأمر خطير - لحل غضب الله عليهم في الأخير !!!!!


لم نسمع الا بهذا الحديث و في مناسبة معينة حصلت -- فهذا الحكم ليس عاما كما تزعمون


و الا لنزل فيه قرآن يتلى -- بأن غضب الرب سيحل علينا لأن رسول الله صلى الله عليه و سلم غضب لغضب إبنته - فأحذروه



اقتباس:

ثالثا....رواياتنا تثبت ان الاموات يشعرون بنا
هذه رواياتكم -- لا شأن لنا بها --

و لكن لنكمل الحوار

هناك فرق بين يشعرون و بين ما طلبته أنا -- الهم و الحزن و الغم

فهل ائمتكم المعصومين الآن فرحين ام مهمومين مغمومين حزنين !!!؟؟؟؟

أريد أن أعرف -- هل يتألم المؤمن و يغم و يحزن و يهم ؟؟؟؟؟

الرجاء عدم تغيير الموضوع


اقتباس:

اخيرا......سؤال.....هل تنكرون ان فاطمة (ع) ماتت غاضبة على ابي بكر ؟؟؟

وما الدليل ؟؟؟


و أخيرا . ليس هذا الموضوع



الموضوع هو :


هل الميت المؤمن يصيبه في موته الغضب و الحزن و الزعل و الهم ؟؟؟؟؟



الدليل - من كتاب الله سبحانه و تعالى -- ثم من صحيح السنة النبوية


/////////////////////////////////////////////////


قصي 08-12-04 12:53 PM

مدح الشيخين في كتب الشيعة
 
ويقول الإمام الرابع عند الاثني عشرية وهو عليّ بن حسين يجيب كما روى علامتهم عليّ بن أبي الفتح الأربلي في كتابه ( كشف الغمّة في معرفة الأئمة ) عن علي بن الحسن أنه : (( قدم عليه نفر من أهل العـراق فقالـوا في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم، فلما فرغوا من كلامهم، قال لهم: ألا تخبروني أنتم { المهاجرون الأولون الذين أخرجوا من ديارهم وأمـوالهم يبتغون فضلاً من اللـه ورضواناً وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون }؟ قالوا: لا، قال: فأنتم { الذين تبوأوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة }؟ قالوا: لا، قال: أما أنتم قد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين وأنا أشهد أنكم لستم من الذين قال الله فيهم { والذين جاؤا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا } أخرجوا عني فعل الله بكم )) كشف الغمة جـ2 ص (291) تحت عنوان ( فضائل الإمام زين العابدين ). دار الأضواء ـ بيروت ـ ط. 1405هـ ـ 1985م.

وقال الإمام علي رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما (( وكان أفضلهم في الإسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق والخليفة الفاروق ولعمري أن مكانهما في الإسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ما عملاً )) شرح نهج البلاغة للميثم (( 1 / 31 )).

يتضح من هذا أن عليا رضي الله عنه لقب أبا بكر بالخليفة الصديق وأظهر في قوله بأفضلية الصديق والفاروق وتضحياتهما للإسلام وشهد بقوله : (( ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم )) والذي يدل على مكانهما في الإسلام كما اعترف علي رضي الله عنه بنفسه كما دعا لهما بدعاء الرحمة وأبان عن ما في قلبه من الحب والشفقة عليهما.

ويقول أمامهم محمد آل كاشف الغطاء في كتـابه ( أصـل الشيعـة وأصولها ): (( وحين رأى ( أي عليّ بن أبي طالب ) ـ أن الخليفتين ـ أعني الخليفــة الأول والثاني ( أي أبو بكر وعمر! ) بذلا أقصى الجهد في نشر كلمة التوحيد وتجهيز الجنود وتوسيع الفتوح ولم يستأثرا ولم يستبدا بايع وسالم )) أصل الشيعة وأصولها ص (124). تحقيق: محمد جعفر شمس الدين، دار الأضواء ـ بيروت، ط. 1413هـ ـ 1993م.

وفي علي بن أبي طالب في إحدى رسائله إلى معاوية التي يحتج بها على أحقيته بالخلافة والبيعة بقوله : (( إنه بايَعني القومُ الذين بايعوا أبا بكر، وعمر، وعثمان، على ما بايعوهم عليه، فلم يكن لشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يرد، وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسموه إماماً، كانَ ذلك لله رِضي، فإن خرج من أمرِهِم خارج بطعن، أو بدعة، ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبَى قاتلوهُ على اتباعهِ غير سبيل المؤمنين، وولَاه الله ما تولَّى )) نهج البلاغة ص (530).

ويقول جعفر الصادق لإمرأة سألته عن أبي بكر وعمر : أأتولهما!! فقال : توليهما. فقالت : فأقول لربي إذا لقيته إنك أمرتني بولايتهما؟؟ فقالها : نعم . روضة الكافي جـ8 ص ( 101 ) .

وقد صرح كبير مفسري الشيعة علي بن إبراهيم القمي حيث ذكر قول الله عز وجل: ( يأيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك ) فقال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لحفصة رضي الله عنها يوما أنا أفضى إليك سرا فقالت نعم ما هو فقال أن أبا بكر يلي الخلافة بعدي ثم من بعده أبوك ( عمر رضي الله عن ه) فقلت من أخبرك بهذا قال الله أخبرني . تفسير القمي جـ2 ص ( 376 ) سورة التحريم.

ويقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو يذكر بيعته لأبي بكر : ((….. فمشيت عنـد ذلك إلى أبـي بكر فبـايعته ونهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت ( كلمة الله هي العليا ولو كره الكافرون ) فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر وسدد وقارب واقتصد فصحبته مناصحاً وأطعته فيما أطاع الله فيه جاهداً )) الغارات للثقفي جـ2 ص (305،307).

وكان علي رضي الله عنه ـ كما ذكر ـ مطيعا لأبي بكر ممتثلاً لأوامره فقد حدث أن وفداً من الكفار جاءوا إلى المدينة المنورة ، ورأوا بالمسلمين ضعفاً وقلة لذهابهم إلى الجهات المختلفة للجهاد واستئصال شأفة المرتدين والبغاة ، فأحس منهم الصديق خطراً على عاصمة الإسلام والمسلمين : (( فأمر الصديق بحراسة المدينة وجعل الحرس على أنقابها يبيتون بالجيوش ، وأمر عليا والزبير وطلحة وعبد الله بن مسعود أن يرأسوا هؤلاء الحرائر ، وبقوا كذلك حتى أمنوا منهم )) شرح نهج البلاغة / ج 4 ص 228 ط تبريز وأورد أبـي الحسن الأربلي الاثني عشري في كتابه ( كشف الغمة ) عن : (( عروة بن عبد الله قال: سألت أبا جعفر محمد بن علي عليهما السلام عن حلية السيوف، فقال: لا بأس به، قد حلّى أبو بكر الصديق رضي الله عنه سيفه، قلت: فتقول: الصديق؟ قال: فوثب وثبة واستقبل القبلة وقال: نعم الصديق، نعم الصديق، نعم الصديق فمن لم يقل له الصديق فلا صدّق الله له قولاً في الدنيا ولا في الآخرة )) كشف الغمة للأربلي جـ2 ص (360). دار الأضواء ـ بيروت ـ ط. 1405هـ ـ 1985م.

وهذا علي بن أبي طالب يمدح عمر بن الخطاب ويشهد بعدالته واستقـامته وذلك من كتاب الإمامية الحجة ( نهج البلاغة ) الذي جمعـه إمامهم (الشريف الرَّضى ) حيث يقول في جزء من خطبته : (( ووليهم والٍ فأقام واستقام حتى ضرب الدين بجرانه )) نهج البلاغة ص (794). ويقول ابن أبي الحديد الشيعي شارح نهج البلاغة : ((...هذا الوالي هو عمر بن الخطاب )) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد جـ4 ص (519) ط دار الفكر.

ويقول وصي القوم علي بن أبي طالب رضي الله عنه واصفاً زمن حكم عمر بقوله : (( لله بلاء فلان – في هامش كتاب النهج ( هو الخليفة الثاني عمر بن الخطاب )!! – فقد قوّم الأوَد وداوى العمَد، خلّف الفتنة وأقام السنّة، ذهب نقيَّ الثوب قليل العيب أصاب خيرها وسبق شرّها، أدّى إلى اللـه طاعته، واتقـاه بحقّه، رحل وتركهم في طرقٍ متشـعّبـة، لا يهتـدي فيهـا الضـاّل ولا يسـتيقن المهتـدي )) نهج البلاغة جـ2 ص (509) ط. مكتبة الألفين.

وقد احتار الإمامية الإثنا عشرية بمثل هذا النص ، لأنه في نهج البلاغة وما في النهج عندهم قطعي الثبوت ، وصور شيخهم ميثم البحراني ذلك بقوله : (( واعلم أن الشيعة قد أوردوا هنا سؤالا فقالوا : إن هذه الممادح التي ذكرها . في حق أحد الرجلين تنافي ما أجمعنا عليه من تخطئتهما وأخذهما لمنصب الخلافة ، فإما أن لا يكون هذا الكلام من كلامه رضي الله عنه ، وإما أن يكون إجماعنا خطأ )) . ثم حملوا هذا الكلام على التقية وأنه إنما قال هذا المدح - من أجل ( استصلاح من يعتقد صحة خلافة الشيخين . واستجلاب قلوبهم بمثل هذا الكلام ) ميثم البحراني/ شرح نهج البلاغة : 4/98 . أي : إن عليا رضي الله عنه - في زعمهم - أظهر لهم خلاف ما يبطن ! ونحن نقول أن قول علي رضي الله عنه هو الحق والصدق ، وهو الذي لا يخاف في الله لومة لائم .

وقـال عنـه أيضـاً : (( ووليـهـم والٍ فـأقــام واسـتقام حتـى ضـرب الديـن بجـرّانـه )) نهج البلاغة جـ4 ص (794).

وفي كتـاب ( الغـارات ) لإمـام القـوم إبراهيـم الثقفي يذكر أن علياً وصف ولاية عمر بقوله : (( ... وتولى عمر الأمر وكان مرضيّ السيرة، ميمون النقيبة )) الغارات للثقفي جـ1 ص (307) (رسالة علي (ع) إلى أصحابه).

وعندما شاوره عمر في الخروج إلى غزو الروم قال له : (( إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك، فتَلْقَهُم بشخصك فتُنكب، لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه، فابعث إليهم رجـلاً محْرَباً، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهرك الله فذاك ما تحب، وإن تكن الأُخرى كنت ردءاً للناس ومثابة للمسلمين )) نهج البلاغة ص (296 ـ 297).

وورد في النهج أيضاً أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه لما استشار عليا رضي الله عنه عند انطلاقه لقتال فارس وقد جمعوا للقتال ، أجابه : (( إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة ، وهو دين الله تعالى الذي أظهره ، وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ ما بلغ وطلع حيثما طلع ، ونحن على موعد من الله تعالى حيث قال عز اسمه { وعد الله الذين آمنوا } وتلي الآية ، والله تعالى منجز وعده وناصر جنده ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز فإن انقطع النظام تفرق الخرز ، ورب متفرق لم يجتمع ، والعرب اليوم وإن كانوا قليلاً فهم كثيرون بالإسلام عزيزون بالإجتماع ، فكن قطباً ، واستدر الرحى بالعرب وأصلهم دونك نار الحرب ، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انقضت عليك من أطرافها وأقطارها ، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك . إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا : هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم ، فيكون ذلك أشد لكَلَبِهم عليك وطمعهم فيك . فأما ما ذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحانه وتعالى هو أكره لمسيرهم منك ، وهو أقدر على تغيير ما يكره . وأما ما ذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة ، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة )) نهج البلاغة ص257 ، 258 شرح محمد عبده / دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع / بيروت . فتدبر منصفاً لهذا الثناء والحب والخوف على عمر من علي رضي الله عنه فأين ذلك كله ممن يكفر عمر رضي الله عنه ويسبه .

ويروي أبو الفتح الأربلي ـ من علماء الإمامية ـ يورد في كتابه ( كشف الغمة ) قصة زواج على بن أبي طالب من فاطمة رضي الله عنهما مثبتاً مساعدة عثمان لعلي في زواجه من فاطمة : (( ... قال علي فأقبل رسول الله (ص) فقال: يا أبا الحسن انطلق الآن فبع درعك وأت بثمنه حتى أهيء لك ولابنتي فاطمة ما يصلحكما، قال علي: فانطلقت وبعته باربعمائة درهم سود هجرية من عثمان بن عفان رضي الله عنه، فلما قبضت الدراهم منه وقبض الدرع مني قال: يا أبا الحسن ألست أولى بالدرع منك وأنت أولى بالدراهم مني؟ فقلت: بلى، قال: فإن الدرع هدية مني إليك، فأخـذت الدرع والدراهم وأقبلت إلى رسول الله ( ص )، فطرحت الدرع والدراهـم بيـن يديـه وأخبرته بما كـان من أمـر عثمان فدعـا له بخير ...)) كشف الغمة للأربلي جـ1 ص (368 ـ 369) تحت ( في تزويجه فاطمة عليها السلام ).

الهاوي 08-12-04 02:49 PM



===================
أقول:
===================


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جزاك الله خيرا يا أخي قصي على هذا البحث الرائع

و أكيد بأنني سارجع إليه -- كمرجع

و لكني الآن من موالي - اريد أن ننتقل نقطة نقطة

و لا نريد القفذ من أسباب الغضب - أو هل غضبت أو ........الخ

حتى ننتهى من إثبات أن الميت يصيبه الهم و الغم و الحزن و الغضب ......... ؟؟؟؟


جزاك الله خيرا مرة أخرى


سأضع تعليقي مرة أخرى لموالي حتى يراه و يرد على سؤالي بالدليل

تعليقي السابق :

/////////////////////////////////////////////////




===================
تعليقي السابق
===================


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا حول ولا قوة الا بالله -- لماذا القفذ على النقاط

يجب أن نحاور نقطة نقطة

و بعد الإنتهاء من النقطة الأولى -- نذهب أو نقفذ الي النقطة التي تليها


سؤالي كان سهل و بسيط لولا أنك تسرعت بالاجابة - و خلطت الحابل بالنابل

سأضع تعليقك -- و سأرد عليه




اقتباس:

اولا....ان الشهداء احياء عند ربهم يرزقون....والنبي العظيم (ص) افضل من الشهداء فهو حي عند ربه....ويرزق



أولا : الرجاء أن تجيب على سؤالي -- و لا تجيب على سؤال لم يسأل قط

ضع لي الدليل أولا ثم نناقشه معا

هذه الآية لا تتكلم عن - الهم و الغم و الحزن و الزعل - أليس كذلك ؟؟؟

سأذكرك بسؤالي مرة أخرى


اقتباس:

هل الميت يغضب و يحزن و يزعل و ينهم ؟؟؟؟؟

الدليل - من كتاب الله سبحانه و تعالى -- ثم من صحيح السنة النبوية



فدليلك لا يفيد هنا - بل ينقض كلامك كله -- فالشهداء عند ربه -- فرحين و يرزقون - اي في سعادة و ليس في هم و غم و حزن

و الا ما كان فائدة أجر الشهيد و رعاية الله له !!!!!!





اقتباس:

ثانيا....كلام النبي (ص) واضح... وهو لم يحدد فترة معينة بحياته او بعد مماته



ثانيا : عندما تجيب على السؤال الأول - ستعرف بأنه لا يوجد عندك دليل من الاساس --- و أنك تبني بنيان دون أساس

لنكمل النقاش......

أنا لا أرى دلالة على إستمرارية الغضب حتى بعد مماته -- لأوجه :

أن الحديث لم يكن دون سببا -- اي كان له سبب

فالرسول عليه لاصلاة و السلام لم يذكر المسلمني و يحذر و يبين أهمية هذا الغضب في حياته او بعد مماته في خطب عديدة !!!!!


فأنظر آية ترغب و ترهب في القرآن الكريم


و كم حديث يوجد للترغيب و الترهيب -- لأمور كثيرة لا تصل الي أهمية غضب الله و رسوله


فتصور أن الأمر بهذه الخطورة -- و رسول الله لا يذكر المسلمين بهذا الامر العظيم و يحثهم على الإبتعاد عنه !!!!!


و أين الترغيب في طاعتها و إرضائها ؟؟؟؟؟؟




أتعلم كم مرة ذكر رسول الله المؤمنين - بالنساء -- رفقا بالقوارير !!! و غيرها كثيرا


أين هي من خطبة الوداع ؟؟؟ و تذكير المسلمين بعدم إغضابها لأن الأمر خطير - لحل غضب الله عليهم في الأخير !!!!!


لم نسمع الا بهذا الحديث و في مناسبة معينة حصلت -- فهذا الحكم ليس عاما كما تزعمون


و الا لنزل فيه قرآن يتلى -- بأن غضب الرب سيحل علينا لأن رسول الله صلى الله عليه و سلم غضب لغضب إبنته - فأحذروه




اقتباس:

ثالثا....رواياتنا تثبت ان الاموات يشعرون بنا


هذه رواياتكم -- لا شأن لنا بها --

و لكن لنكمل الحوار

هناك فرق بين يشعرون و بين ما طلبته أنا -- الهم و الحزن و الغم

فهل ائمتكم المعصومين الآن فرحين ام مهمومين مغمومين حزنين !!!؟؟؟؟

أريد أن أعرف -- هل يتألم المؤمن و يغم و يحزن و يهم ؟؟؟؟؟

الرجاء عدم تغيير الموضوع



اقتباس:

اخيرا......سؤال.....هل تنكرون ان فاطمة (ع) ماتت غاضبة على ابي بكر ؟؟؟
وما الدليل ؟؟؟




و أخيرا . ليس هذا الموضوع



الموضوع هو :


هل الميت المؤمن يصيبه في موته الغضب و الحزن و الزعل و الهم ؟؟؟؟؟



الدليل - من كتاب الله سبحانه و تعالى -- ثم من صحيح السنة النبوية



/////////////////////////////////////////////////


حيدر السني 08-12-04 02:52 PM

موضوع الأرث لا يمكن ان نأخذه على ابي بكر.
بالنسبة لموضوع الأرث فكما افهم الأمر فإن ان بكر كان بين خيارين:

1. اما ان يرضى فاطمة و يغضب الله و رسوله بمخالفة الحديث "نحن الانبياء لا نورث".
2. او ان يغضب فاطمة و يرضي الله و رسوله. و قد اختار ما آمن انه الصواب و كما سيختار اي مسلم حقيقي.
و الله اعلم.

الهاوي 08-12-04 03:00 PM



===================
أقول:
===================


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الظاهر أن تعليقنا كان بنفس الوقت


الرجاء الرد على سؤالي بتعليقي السابق

/////////////////////////////////////////////////



الساعة الآن 11:10 PM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "