الروافض من اشد الناس فرحا اليوم بالانتخابات تقرير مع الصور
 

[align=center]http://www.0zz0.com/up/17/439559423.jpg

http://www.0zz0.com/up/17/700921769.jpg

الرافضي علي منصور الربح

http://www.0zz0.com/up/17/436896860.jpg

الرافضي حسن مال الله

http://www.0zz0.com/up/17/112998321.jpg

الرافضي حسين الحجري

http://www.0zz0.com/up/17/787650102.jpg

الرافضي سعيد الخباز

http://www.0zz0.com/up/17/789071280.jpg



http://www.0zz0.com/up/17/539474393.jpg

http://www.0zz0.com/up/17/487828359.jpg


في اجواء احتفالية اتجه القطيفيون صباح اليوم الخميس 22 محرم 1426هـ الموافق 03 مارس 2005م نحو مراكز الاقتراع التسعة عشر المنتشرة في انحاء المحافظة للإدلاء بأصواتهم في أول عملية انتخابية تشهدها البلاد من أجل اختيار أعضاء المجلس البلدي للمحافظة، وفي مشهد معبر شوهد عند عدة مراكز انتخابية حضور أعداد غفيرة من الناخبين في ساعة مبكرة من صباح اليوم حتى من قبل أن تفتح مراكز الاقتراع أبوابها، ومع بدء عملية التصويت انتظم مئات الناخبين في صفوف طويلة تحت أشعة الشمس الدافئة بانتظار الإدلاء بأصواتهم.

شبكة راصد الاخبارية» عند أحد أكبر المراكز الانتخابية بالمحافظة وهو المركز رقم (342) ومقره مدرسة النجاح الثانوية بالدخل المحدود، التقت بالسيد علي حسن (41 سنة) الذي عبر عن سعادته بالقول « حضرت الى هنا منذ السابعة وعشرين دقيقة في سبيل أن أكون من أوائل من يدلي بصوته في هذا العرس الانتخابي، فهذا اليوم من اسعد أيام حياتي»، أما الأخ حسين علي (35 سنة) الذي التقيناه في المركز الانتخابي (343) بالقطيف فيقول «كنا في السابق لا نرى في قاموس بلدنا أي معنى لكلمة انتخابات، أما اليوم فنحن نمارسها بكل حرية، نأمل أن تتطور العملية لتشمل مجالات أخرى في مختلف القطاعات الادارية والحكومية». هذا وقد رصدت في بعض الحالات رجوع بعض الناخبين عن الادلاء بأصواتهم تجنباً للزحام والانتظار الطويل في الصفوف، على أمل العودة للتصويت في وقت لاحق من النهار حين يكون من المتوقع أن معظم الناخبين قد أدلوا بأصواتهم. في الصف الطويل الذي أخذ يتلوى في باحة مدرسة النجاح الثانوية بالدخل المحدود، ومع مرور الوقت أخذت مجموعات من الناخبين تطلق النكات فيما بينهما مستوحين من الحالة العراقية بعضاً من مصطلحاتها الانتخابية، فمصطلح «الائتلاف» و«القائمة» وأسماء لامعة كالجعفري «مرشح الرئاسة العراقية» وعلاوي «رئيس الوزراء العراقي المؤقت» أخذت طريقها في اثارة الضحك بين الناخبين، مضيفين عليها مصطلحاً محلياً وهو «البراشيم» في اشارة الى بعض القوائم الانتخابية المتداولة خلسة بين بعض الناخبين.


احذروووووا ياأأأأهل السنة فأاحفاد ابن سبأ قادموووون [/align]