لماذا رفضوا نصرة المعصوم؟؟
عندما خرج الحسين عليه السلام; الى مكة ثم قصد العراق في ثورتة وقف بعض الشخصيات لكي ينصحونه وهم (عبد الله ب عباس ، محمد بن الحنفية، عبد الله بن جعفر الطيار; زوج زينب عليها السلام ، عبد الله بن عمر) ولم يسافروا معه ولم يقاتلوا معه بل ان عبد الله ب جعفر الطيار جاء له (اي للحسين عليه السلام ) بكتب الامان من بني امية الامام يقول من سمع واعيتنا ولم ينصرنا اكبه الله في نار جهنم. فما هو الموقف الحقيقي من هذه الشخصيات. واذا كان نصحهم صواب وحكمة ؟؟؟؟؟؟!!!!. الا يخدش في عصمة الامام. ثم لم يكتب التاريخ ان لهم موقف بعد قتل الامام المعصوم |
والله الرافضة لاامان لهم
خانو كل ال البيت قلوبهم مع الائمة وسيوفهم على رقابهم والروايات في ذلك لاتعد ولاتحصى وفي امهات كتبهم المعتبرة فهم لهم سوابق كثيرة في الغدر والنكوص اسأل الله ان يكبهم في سقر |
جزاك الله خير ياأخي والحقيقة أن الروافض أنفسهم يعرفون هذا الشيء ويعرفون أن عقيدتهم فاسدة ولكن لاأقول كلهم بل غالبيهم يصرون على التمسك بها عنادا وكبرياء لاحول ولا قوة الا بالله |
ضلال الرافضة عن سبق اصرار وترصد يعلمون الحق ولكنهم لا يريدون إتباعه كما ان يهود يعرفون الحق ولا يريدون إتباعه حسدا من عند انفسهم |
بارك الله فيكم يا أحبه وننتظر لعل وعسى |
و هل دافع أجدادك كذلك عن الحسين عليه السلام؟
|
اقتباس:
إن كنتي تدعين ذلك فأين كانت قلوب أجدادك السنة الموالين لأهل البيت (بما آنكم تدعون موالاتهم)؟ |
اقتباس:
دعيك من أجدادنا فأجدادنا كماتقولون معادين لأهل البيت وابقي في اطار دعم ال البيت للمعصومين من أقاربهم |
لااله الا الله |
|
الساعة الآن 08:57 AM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "