آخــــــر نـــكــتــــة ....بقلم حسن فرحان المالكي
http://www.dd-sunnah.net/forum/attac...1&d=1330022184
قال ابن تيمية - رحمه الله- في مجموع الفتاوى : إن القول بأن الأنبياء معصومون عن الكبائر دون الصغائر هو قول أكثر علماء الإسلام، وجميع الطوائف ... وهو أيضاً قول أكثر أهل التفسير والحديث والفقهاء، بل لم يُنقل عن السلف والأئمة والصحابة والتابعين وتابعيهم إلا ما يوافق هذا القول عصمة الأنبياء وما أنبأه الله به لا يكون كذباً، وما أنبأ به النبي عن الله [لا يكون] يطابق كذباً؛ لا خطأً، ولا عمداً، فلا بُدّ أن يكون صادقاً فيما يخبر به عن الله؛ يُطابق خَبَرَهُ مَخْبَرَهُ، لا تكون فيه مخالفة؛ لا عمداً، ولا خطأً. وهذا معنى قول من قال: هم معصومون فيما يبلغونه عن الله. لكن لفظ الصادق، وأنّ النبيّ صادق مصدوق: نطق به القرآن، وهو مدلول الآيات والبراهين. ولفظ العصمة في القرآن، جاء في قوله: {وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ} أي من أذاهم. فمعنى هذا اللفظ في القرآن: هو الذي يحفظه الله عن الكذب خطأً وعمداً. النبوات لابن تيمية ج 2 ص 873- 875 |
نسال الله ان يشل اركان الزنديق الضال العميل
وابا ياسين ابشرك هو الان ويتنق لست ؟؟ وستسمع خبر عدو الله قريبا |
بارك الله فيك .......اللهم آمين ....
|
جزيت خيرا اخي الفاضل المشكلة الكبرى انه يوجد أناس يتأثرون بهذا الخبيث اذا عندك مزيدا اخي ابو ياسين اكثر عن هذا الخبيث فاتنا به بوركتم |
1 مرفق
وإياكِ أختنا الفاضلة......
هذا الرجل متناقض وكذاب من الطراز الأول ...... انظري هنا كيف يرد على سؤال أحد المتابعين والسؤال محرج له ......فانظري كيف رد ردا غبيا ونفى منقبة لأبي بكر .... ورغم أنه زعم بأن القرآن يذم الصحابة .... في أيام قلائل هي فترة دخولي لتويتر جمعت مصائبا لا تعد ولا تحصى ......سأريكم بعون الله كذب ونفاق هذا الرجل.....وتناقضه العجيب..... |
جزيت الفردوس الاعلى فعلا صدق الله العزيز (رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ ) ( أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ أَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ وَمَنْ كَانَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ) |
حر طليق والربانيين فى المحابس
|
اقتباس:
|
لا حول ولا قوة الا بالله
|
الساعة الآن 05:52 PM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "