1- قصة (أن أبا بكر وعمر كانا في سفر فاغتابا رجلا فأرسلا للنبي ﷺ يطلبان طعاما، فقال لهما: قد ائتدما.. بلحم أخيكما)

قلت : هذه القصة منكرة لا تصح.

2- حديث : (قتلوه قتلهم الله....) في قصة الصحابي الذي سال دمه فأمروه أن يتوضاً.

قلت : حديث منكر ، أنكره أبو حاتم.

3- قصة لطم الفاروق لخد أخته بعد أن عرف بإسلامها.

قلت : أخرجها ابن سعد في طبقاته وهي منكرة لا تصح.

4- قصة الفاروق مع اليهودي الذي لم يقنع بأمر النبي صلى الله عليه وسلم فاستل سيفه وقتله.

قلت : حديثٌ ضعيف لا يصح كُل طرقه معلولة.

5- ((اللهم وال من والاه وعاد من عاداه)).

قلت : زيادة منكرة ، لا يصح فيها شيء.

6- ((أيتكن تنبحها كلاب الحوأب)).

قلت : حديثٌ ضعيف ، فيه انقطاع.

7- قصة عبد الله بن عمرو بن العاص مع الفاروق ((متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم..)).

قلت : القصة منكرة لا تصح من وجه.

8- لا يصح حديث في أن الفاروق رضي الله عنه عطل الحدود عام الرمادة.
وقد أورده أبو بكر بن أبي شيبة في مسنده وعبد الرزاق في مصنفه من طرق معلولة.

9- خبر دفن عمر رضي الله عنه لابنته في الجاهلية لا أصل له.

10- حديث : ((تركتم فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وعترتي)).

قلت : حديث منكر لا يصح فيه شيء.

والله أعلم.

لا يصححها أحدٌ من أهل العلم ، وقد قال بوضعها ابن تيمية وهي كذلك . :rolleyes:

الحبيب اللبيب القريب الأريب المقرب من القلب والنفس تاج الرأس أبي الوليد المهاجر - وفقه الله لمرضاته - يعلم الله أن الشوق متبادل والحب في الله متبادل ، أسأل الله أن يفرج كربتكم ويفتح عليكم ويغفر لنا ولكم ويفرج عنا وعنكم ، والله وإني كذلك يا أبا الوليد.

بارك الله فيك يا حبيبنا ابن الخطاب وأحسن الله إليك ، لا نقول أنها عودة من جديد لساحات الحوار مع الأنعام الناطقة فأنا لا أرى أن الحوار معهم يجدي بعد نازلة الشام الأليمة.