طلب بسيط و حساس و عاجل
 

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اخواني في الله, لي طلب بسيط و صغير و ادري اني صاير غثيث و شوي ثقيل عليكم بس هذا الواجب....

اطلب منكم اخواني, اي واحد طالب علم و متخصص في علم الحديث أن يأتي الى منتدى الشبكة الوطنية الكويتية بسبب وجود رافضي اتى بموضوع لا يعرف احد أن يرد عليه الا المتخصص في هذا المجال....

فأرجوا ان يتفضل أحد الإخوان في مساعدة اخوانهم في المنتدى: www.nationalkuwait.com/vb

و موضوعه الذي اتى به هذا اسمه بومحمد و موضوعه هو:

((خفايا وأسرار علم الحديث عند أهل السنة والجماعة !!

السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

دائما ما يتفاخر أهل السنه , أو سوف أطلق عليهم في هذا البحث بأهل الحديث ..

دائما يتفاخر أهل الحديث بأنهم أصحاب السند وأصحاب القواعد والمفاهيم لعلم الحديث ..

وفي هذا الموضوع سوف نجول في بطون الكتب ونرى خفايا وأسرار هذا العلم ..

وسوف أبدأ بهذا القول للعالم الكبير - عند أهل الحديث - ابن حجر حيث يقول :

مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 4 :

* ( الفصل الأول ) *

في بيان السبب الباعث لأبي عبد الله البخاري على تصنيف جامعه الصحيح وبيان حسن نيته في ذلك ( اعلم ) علمني الله وإياك أن آثار النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن في عصر أصحابه وكبار تبعهم مدونة في الجوامع ولا مرتبة لأمرين :

أحدهما انهم كانوا في ابتداء الحال قد نهوا عن ذلك كما ثبت في صحيح مسلم خشية أن يختلط بعض ذلك بالقرآن العظيم

وثانيهما لسعة حفظهم وسيلان أذهانهم ولان أكثرهم كانوا لا يعرفون الكتابة ثم حدث في أواخر عصر التابعين تدوين الآثار وتبويب الأخبار لما انتشر العلماء في الأمصار وكثر الابتداع من الخوارج والروافض ومنكري الاقدار فأول من جمع ذلك الربيع بن صبيح وسعيد بن أبي عروبة وغيرهما وكانوا يصنفون كل باب على حدة إلى أن قام كبار أهل الطبقة الثالثة فدونوا الأحكام فصنف الإمام مالك الموطأ وتوخى فيه القوي من حديث أهل الحجاز ومزجه بأقوال الصحابة وفتاوى التابعين ومن بعدهم ....


والآن لدي بعض الملاحظات على هذه الكلمات ..

ربما هي قليلة ولكن معانيها كثيرة !!

فالسؤال الأول :

قال ابن حجر " نهوا عن ذلك كما ثبت في صحيح مسلم " ...

السؤال :

من الذي نهى عن ذلك ؟؟

هل هو الرسول صل الله عليه وآله وسلم , أم غيره ؟؟

أما بخصوص اختلاطه بالقرآن فهذا ليس موضوعنا ..

نكمل ..

يقول ابن حجر " لسعة حفظهم وسيلان أذهانهم ولان أكثرهم كانوا لا يعرفون الكتابة "

نسأل هل الإختلاط بالعقل يكون أكثر أم بالكتابة ؟؟

فالإنسان يلتبس عليه ما في عقله وما في حفيظته , وليس ما يكتب !!

ولكن ممكن ابن حجر له رأي آخر ..

نكمل ..

يقول " ثم حدث في أواخر عصر التابعين تدوين الآثار وتبويب الأخبار "

لماذا دونوا وقد ثبت في صحيح مسلم أنهم نهوا عن ذلك ؟؟

بأمر من دونوا بأمر الرسول صل الله عليه وآله وسلم أم بأمر من ؟؟

نكمل ..

يقول : " لما انتشر العلماء في الأمصار وكثر الابتداع من الخوارج والروافض ومنكري الاقدار "

يجب أن ندقق على هذه الجملة بشكل جيد

ويجب أن نصلها بما قبلها حتى تتضح الفكرة بشكل أوسع ..

فتصبح هكذا :

ثم حدث في أواخر عصر التابعين تدوين الآثار وتبويب الأخبار لما انتشر العلماء في الأمصار وكثر الابتداع من الخوارج والروافض ومنكري الاقدار

فالظاهر من هذه الجملة أن علم الحديث أو بداية تدوين وتبويب الأثار والأخبار بدأت " لما انتشر العلماء في الأمصار وكثر الابتداع من الخوارج والروافض ومنكري الاقدار "

يعني عندما انتشر " الروافض " وغيرهم بدأوا بتدوين الآثار والأخبار ..

فهل علم الناس لماذا تم تدوين الأخبار ؟؟

فالظاهر من الكلام أنها بدأت كردة فعل بسبب الروافض وغيرهم ..

وللبحث تتمة

والشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ..

وأهدي هذا الموضوع لكل متفاخر من أهل الحديث مع

وشكرا لكم

اللهم صل على محمد وآل محمد))

و زاد ايظاً:

((السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

أشكرك أخي العزيز اوكسجين

سوف أقر عينك أنت والموالين والمنصفين من أهل الحديث والقارئ الكريم في هذا المنتدى الكريم

ولا بأس أضيف هذه الحقيقة على عجالة , لنرى إحدا أقوال أمير المؤمنين في الحديث في زمانه

شعبة بن الحجاج حيث قال كما ينقل الذهبي في سير أعلام النبلاء - الذهبي - ج 7 - ص 217

وروى هشيم ، عن شعبة ، قال : خذوا عن أهل الشرف فإنهم لا يكذبون .


وأيضا لنرى مدى أمانتهم في نقل الأحاديث النبوية :


ضعفاء العقيلي :

" حدثنا محمد بن إسماعيل قالحدثنا الحسن بن على الحلواني حدثنا محمد بن داود الحداني قال سمعت عيسى بن يونسيقول ما رأيت الأعمش خضع إلا مرة واحدة فإنه حدثنا بهذا الحديث قال علي : ( أناقسيم النار ) فبلغ ذلك أهل السنة فجاءوا إليه فقالوا : أتحدث بأحاديث تقوي بهاالروافضة والزيدية والشيعة ؟!! فقال : سمعته فحدثت به فقالوا : فكل شيء سمعته تحدثبه ؟!!! قال : فرأيته خضع ذلك اليوم ".

هل يعني هذا أنه كان عليه أن يكتم هذا الحديث فقط لأن الروافض والشيعة والزيدية تروي مثله ؟؟

لا أدري ربما عند العلماء الذي يعتبرون قاتل الإمام الحسين عليه السلام ثقة , فيجوز أن يطمسوا هذه الأحاديث وهذه الحقائق

فنوجه سؤال , هل يجوز أن نثبق بمثل هؤلاء ؟؟

ولدينا مزيد

انتظرونا مع المزيد من خفايا وأسرار علم الحديث عند أهل الحديث

وشكرا لكم

اللهم صل على محمد وآل محمد ))

و زااااااد:

((يقول ابن حزم صاحب كتاب

المحلى - ج 10 - ص 484 :

ولا خلاف بين أحد من الأمة في أن عبد الرحمن ابن ملجم لم يقتل عليا رضي الله عنه الا متأولا مجتهدا مقدرا انه على صواب ،

وفى ذلك يقول عمر ابن حطان شاعر الصفرية :

يا ضربة من تقى ما أراد بها * الا ليبلغ من ذي العرش رضوانا

انى لاذكره حينا فاحسبه * أو في البرية عند الله ميزانا


ولنرى من يروي عن هذا الزنديق

- صحيح البخاري

- حدثني محمد بن بشار حدثنا عثمان بن عمر حدثنا علي بن المبارك عن يحيى بن أبي كثير عن عمران بن حطان قال سألت عائشة .....

فهذا البخاري يروي عنه في صحيحه ..

فماذا عسانا نقول لشخص يبرر موقف ابن ملجم , ويدافع عنه ..

وآخر يروي عنه بما يسميه صحيح , ويجب أن ننقل هذا النص لنبين بأن هذا المسمى بالعلم , فيه ثغرات لا تحصى فأرجو أن يجدوا شخصا يرقعها لهم ..

حيث يقول صاحب تهذيب التهذيب كلام هذا نصه :


ذكر أبو زكريا الموصلى فى " تاريخ الموصل " عن محمد بن بشر العبدى الموصلى ، قال : لم يمت عمران بن حطان حتى رجع عن رأى الخوارج . انتهى . ( انتهى كلام الموصلي )

( كلام الحافظ ) هذا أحسن ما يعتذر به عن تخريج البخارى له ، و أما قول من قال إنه خرج ما حمل عنه قبل أن يرى ما رأى ، ففيه نظر لأنه أخرج له من رواية يحيى بن أبى كثير عنه
و يحيى إنما سمع منه فى حال هربه من الحجاج ، و كان الحجاج يطلبه ليقتله من أجل
المذهب ، و قصته فى هربه مشهورة .

===========

فما سبق لا يحتاج إلى تعليق بل يحتاج إلى القليل من التأمل ..

ولكن أقول :

هل يملك دليل هذا العالم الموصلي على كلامه ؟؟

وعلى أي أساس بنى ذلك ؟؟

هل على أساس دليل وبرهان ؟؟

أم أهواء ودفاع كما حاول أن يفعل ذلك صاحب التهذيب ..

وأكرر انتظرونا مع المزيد من خفايا وأسرار علم الحديث عند أهل الحديث ..

ملاحظة : هل أعجبتك هذه الأسرار يا أخي العزيز اوكسجين

وشكرا لكم

اللهم صل على محمد وآل محمد))

الرابط: http://www.nationalkuwait.com/vb/showthread.php?t=12497

و لا أخفيكم, كان معانا الأخ ابوجهاد الأنصاري وفقه الله, و هو متخصص في علم الحديث, اتى و حاور لكن طردوه المشرفين في ذاك المنتدى بسبب رده القوي و الذي الجم به بعض الزملاء الروافض افواههم لكن شاؤوا ان يطردوه و طرد

والأخ ابوجهاد الأنصاري هو العضو في منتدى التوحيد للرد على المذاهب الفكرية المعاصر و الحديثة و الملاحدة و الفلاسفة المخالفين للدين و ايظاً الروافض

جزاكم الله خيراً و اثابكم الله سبحانه الفردوس الإعلى

لا تعره اهتمامك فلو بحثت لوجدته كذاااااب ...

وما دام طردوا الأخ فالآخرين من باب أولى ... لكن هناك طريقة يتبعها بعض المشايخ وهي دعوته هنا في

هذا المنتدى مع ضمان سلامة مشاركته من الحذف ... وسترى من يلمع شاشة جهازك به
هاه انبسطت يا عم

متى غلب الباطل الحق ؟

أنا برأيي أن تطلب الزميل أبو زرعة الرازي فهو من المتخصصين في هذا المجال و ما شاء الله


نابغة من النوابغ في علم الحديث

.

سامحك الله.
بل والله مجرد ناقل لما تناثر في بطون الكتب.
وعموما بالنسبة للموضوع المشار إليه فهو موضوع خلى من الموضوعية.
فعنونه بالخفايا واعتمد على النقل من كتب لا تخلو منها مكتبة طويلب علم مبتدئ.
بل اعتمد على أحداث تروى على منابر الجمعة للعوام ككلامه حول تدوين السنة، فأين الخبايا.
ثم احتج علينا بتوثيق النواصب ردا منه -يزعم- على توثيق الخوئي للنواصب، ولم ينتبه أن النواصب عنده كفار قولا واحد بلا مثنوية ولا تقبل رواية الكافر، بينما النواصب عندنا كالشيعة مبتدعة ورواية المبتدع عندنا مشروطة بوثاقته وصدقه.
وحاول أن يطعن في الجوزجاني لميله إلى النصب، ونسي أننا نسلك مع الجوزجاني مسلكنا مع ابن خراش الشيعي، فهو الآخر له كلام في الجرح والتعديل، فما قاله الجوزجاني وابن خراش وتشددوا فيه على من خالفهم المذهب كأن يفحش الجوزجاني القول في الشيعي أو ابن خراش في الخارجي فلا يقبل منهما، لأن رواية المبتدع تفصيلها كما قدمنا.
بينما تعجب ممن يعتمد في روايته وجرحه وتعديله على مثل ابن الغضائري الذي "ترحم عليه النجاشي" ولم يرو عنه غيره، فهذا هو الثقة المعتمد على قوله في الجرح والتعديل.
ناهيك عن قول الجلالي محقق كتابه في المقدمة أن الكتاب اختفى لمدة قرنين من الزمان.
كذلك لا يخفى اعتماد كلام ابن عقدة عندهم وهو عندهم من الجارودية.

ثم العجب أن يطعن في كلام محمد بن بشر العبدي الذي يقول أن عمران بن حطان رجع عن رأيه قبل موته.
والعبدي مشايخه ممن شاهدوا عمران بن حطان وطبقته، كما أن ابن حجر رحمه الله مع ذلك لم يجزم برجوعه فقال في التقريب "ويقال رجع عن ذلك"، فرغم أن كلام العبدي معتبر إلا أن ابن حجر رحمه الله سلك مسلك الصواب والإنصاف.
بينما عندهم أول كتب الجرح والتعديل بينها وبين الرواة آماد متطاولة.
والمسند منها بأقوال من عاصروا الرواة، لم يرحم زرارة ولا الجعفي، فردوه وجعلوا اعتمادهم على كلام العلماء المرسل في توثيقهم دون الاعتماد على المسند.
وأما رواية خضع الأعمش، فلم أجد من رواها غير محمد بن داود الحداني ولم أجد فيه تعديلا ولم أجد من يروي عنه إلا الحسن بن علي الحلواني.
كما أنه قد سبقت تلك الرواية بروايتين تبينان ما أعضل على فهم صاحب الإشكال وتبين أن الأعمش رحمه الله كان يروي من تلك الروايات على سبيل التعجب وهذا معروف لمن قرأ ترجمة الأعمش يعلم أنه قال "حدثت بأحاديث على التعجب فبلغني أن قوما اتخذوها دينا لا عدت لشيء منها"