إلزمو أنفسكم بما تلزمونا
 

و هل هذه الروايات صحيحة ؟؟ انها مرفوضة لان فاطمة تعرف ان علي بن ابي طالب لا يسير الا مع الحق وبالعلامة:كانت تطالب له بالولاية فتقول في خطبتها الشهيرة:فجعل الله الايمان تطهيرا لكم من الشرك ......وطاعتنا نظاما للملّة وامامتنا امانا من الفرقة)

حيرتونا معاكم حتى كتبكم ترفضونها

مادام وهذا الكلام موجود في كتبكم التي مازلتم تطبعونها فمعناه انكم تقرون بصحتها

حاولو أن تلزمو نفسكم على ألأقل بكتبكم ومصادركم مادمتم تؤمنون بما فيها

اننا لم نقل انها صحسحة بالكامل و لم نقل ان كل ما فيها خاطئ
ان الحكم على الروايات يكون بالمتن و السند و يشترط فيها ان لا تناقض روايات اخرى ثابتة و ان لا تخاف كتاب الله ولا العقل السليم
ان في هذه الكتب ما هو صحيح و ما هو خاطئ

وهل صححتم انتم كتبكم

اقصد مثلما عندنا حديث صحيح وضعيف وموضوع

لوصححتم كتبكم فلن يبقى لكم إلا الغلاف

على العموم تحدينا أكثر من مره بأن تأتونا من كتبكم بحديث واحد صحيح السند للرسول عليه الصلاة والسلام وما من مجيب

لنعد للموضوع

وكيف صحت عندكم الروايات التي تثبت غضب الزهراء من ابابكر وعمر ولم تثبت الروايات التي تثبت غضبها من علي هل الموضوع مزاج

فراس يافراس

أنت ألأن تنسف حديث ان الرسول يغضب لغضب فاطمه التي في كتبكم وهل يوجد لديكم أحاديث غير هذه تستطيع ان تثبت صحتها

وهل يوجد في الأحاديث التي لديكم والذي تثبت غضب الزهراء من ابابكر وعمر مجاهيل وضعيفين ومن لاتقبل روايته أم إنها أحاديث صحيحه

سألزمك بما الزمت به نفسك

حديث صحيح من كتبكم يثبت إن الله ورسوله يغضبون لغضب الزهراء

حديث صحيح من كتبكم يثبت ان الزهراء غضبت على ابابكر وعمر

فراس

عندما تدخل أي موضوع فكن قده ولاتدع الهروب يكن شعارا لك

فإذا هربت في الدنيا فأين ستهرب في ذلك اليوم

لا زلت أنتظر منك ما ألزمت نفسك به

أو أن تلتزموبما تريدون أن تلزمونا به