شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=2)
-   -   دراسة اكاديمية لأستاذة شيعية (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=81147)

ابومحمدالحربي 13-05-09 09:31 AM

دراسة اكاديمية لأستاذة شيعية
 
دراسة أكاديمية لأستاذة شيعية عن المتعة


باحثة شيعية تدعى د. شهلا حائري، حفيدة آية الله حائري، قامت بدراسة أكاديمية

موثقة في كتاب «المتعة»، ونذكر هنا بعض ما جاء في هذا الكتاب:

قالت الباحثة (ص29): «أخبرني الأشخاص الذين قابلتهم عن تعدد الطرق التي

تستعملها النساء في التعبير عن رغبتهن في عقد زواج المتعة، فعلى سبيل المثال

تقوم المرأة بارتداء حجابها مقلوبا، للتعبير عن رغبتها وجاهزيتها، وكذلك

المرأة التي تكثر من التطلع حولها».

وفي (ص93): للزوج حق الاستفادة من موضوع الإيجار، أي النشاط الجنسي للمرأة،

وللمرأة الحق في التعويض المالي، أي الأجر.

ومن يعقد زواجا مؤقتا مثل الذي يستأجر غرفة في فندق للإقامة بها.

وفي (ص146) جاء الحديث عن المتعة الجماعية، فبالإمكان عقدها بين المرأة ومجموعة

من الرجال بطريقة متسلسلة، وأحيانا خلال مهلة لا تتجاوز بضع ساعات.

وفي ص180، 181: في عهد الشاة لم يكن الناس يعقدون زيجات متعة، لأن الفنادق لا

تعطي غرفا، أما اليوم فإن ما يجري في غرف الفنادق أمر لا يعني أحدا، وأكثر من

يمارسون المتعة من رجال الدين.

وفي ص240: كان مرتبو الزيجات يشغلون الغرف العليا داخل المزار في مدينة مشهد،

ويلعبون دور الوسطاء بين نساء المدينة والحجاج - أي زوار القبور والأضرحة -

المهتمين بالعثور على زوجة مؤقتة، وأثناء الزواج إما أن يقيما في منزل أحد

الأقرباء، أو الأصدقاء، أو يذهبا إلى أحد الفنادق، أو ما شابه ذلك.

وفي ص163: عاد مثقف كبير كان منفيا خلال عهد الشاه، وأسس مدرسة داخلية، وارتدى

ثوبه الديني مجددا، وأصبح إمام الجمعة في مدينة قم، وتسجلت في مدرسته ست

وسبعون فتاة من مختلف الأعمار، جئن من مختلف أنحاء إيران للدراسة.

شكت زوجته في طبيعة علاقاته مع طالباته، فتبين لها أنه يقيم علاقات غير شرعية

مع بعضهن، رفعت دعوى فقضت المحكمة على صاحب المدرسة بعقد زيجات متعة مع إحدى

عشرة فتاة كان يقيم معهن علاقات غير شرعية، لم ترد عائلات الفتيات أن يعرف أحد

بهذا الأمر، فصمتوا.

وفي ص269: من لديه خلفية دينية يعرف ماذا يريد، ويمارس المتعة بكثرة، ولكن

الناس العاديين لا يمارسونها بكثرة، وحيث يوجد رجال دين توجد نشاطات جنسية

كثيرة.

وفي ص161 ذكرت اسم امرأة كانت تعقد زواج متعة كلما أمكن لها ذلك، ولمدة ساعة أو

ساعتين أو ليلة كحد أقصى، وتزاول الجنس كل ليلة إذا أمكن.

وفي ص160: مدينة النجف مدينة تشتهر بأنها تمارس فيها المتعة على غرار مدينة قم.

وفي ص144: حديث عن زواج التجربة:

بإمكان رجل وامرأة يريدان عقد زواج دائم، ولكن لم تتح لكل منهما الفرصة الكافية

لمعرفة أحدهما الآخر، أن يعقدا زواج متعة لفترة محددة، على سبيل التجربة.

في ص125: جاء الحديث عن زواج المتعة بين السيد والخادمة، ومما جاء فيه: طالب

جاء لقضاء عطلة الصيف مع أهله، وفي إحدى الليالي دخل غرفته فوجد في سريره

مراهقة نصف عارية، كانت والدته قد عقدت نيابة عنه زواج متعة له مع خادمة شابة

وأمرتها بالبقاء في غرفته وانتظاره.

وفي ص296: الطفل المولود في إطار هذا النوع من الزواج لا يعرف والده.

وبعد: فهذه لقطات سريعة من كتاب يقع في أكثر من ثلاثمائة صفحة، تبين بعض ما

يحدث في مجتمع الرافضة، والقارئ للكتاب يلاحظ أن هذا الفساد والفجور يكثر في

المدن التي يكثر بها مزارات للأضرحة، وهو ما يعبرون عنه بالحج، وكثيرا ما تبدأ

العلاقة عند تلاحق الرجال بالنساء داخل الأضرحة، ولرجال الدين دور بارز في نشر

هذا المجون

على الفطرة نشأت 13-05-09 10:18 AM

والله إن هذا دين المجوس وفحشهم ودين أهل البيت الأطهار بريء منه ..

M.Noman 13-05-09 11:11 AM

قم,,الجف,,امستردام,,,ما هي اوجهة الشبة بينهم؟؟؟
كلهم مدن دعارة مرخصة ومخدرات

سني محمدي 13-05-09 01:37 PM

زنا
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمدالحربي (المشاركة 675681)
دراسة أكاديمية لأستاذة شيعية عن المتعة


باحثة شيعية تدعى د. شهلا حائري، حفيدة آية الله حائري، قامت بدراسة أكاديمية

موثقة في كتاب «المتعة»، ونذكر هنا بعض ما جاء في هذا الكتاب:

قالت الباحثة (ص29): «أخبرني الأشخاص الذين قابلتهم عن تعدد الطرق التي

تستعملها النساء في التعبير عن رغبتهن في عقد زواج المتعة، فعلى سبيل المثال

تقوم المرأة بارتداء حجابها مقلوبا، للتعبير عن رغبتها وجاهزيتها، وكذلك

المرأة التي تكثر من التطلع حولها».

وفي (ص93): للزوج حق الاستفادة من موضوع الإيجار، أي النشاط الجنسي للمرأة،

وللمرأة الحق في التعويض المالي، أي الأجر.

ومن يعقد زواجا مؤقتا مثل الذي يستأجر غرفة في فندق للإقامة بها.

وفي (ص146) جاء الحديث عن المتعة الجماعية، فبالإمكان عقدها بين المرأة ومجموعة

من الرجال بطريقة متسلسلة، وأحيانا خلال مهلة لا تتجاوز بضع ساعات.

وفي ص180، 181: في عهد الشاة لم يكن الناس يعقدون زيجات متعة، لأن الفنادق لا

تعطي غرفا، أما اليوم فإن ما يجري في غرف الفنادق أمر لا يعني أحدا، وأكثر من

يمارسون المتعة من رجال الدين.:eek:

وفي ص240: كان مرتبو الزيجات يشغلون الغرف العليا داخل المزار في مدينة مشهد،

ويلعبون دور الوسطاء بين نساء المدينة والحجاج - أي زوار القبور والأضرحة -

المهتمين بالعثور على زوجة مؤقتة، وأثناء الزواج إما أن يقيما في منزل أحد

الأقرباء، أو الأصدقاء، أو يذهبا إلى أحد الفنادق، أو ما شابه ذلك.

وفي ص163: عاد مثقف كبير كان منفيا خلال عهد الشاه، وأسس مدرسة داخلية، وارتدى

ثوبه الديني مجددا، وأصبح إمام الجمعة في مدينة قم، وتسجلت في مدرسته ست

وسبعون فتاة من مختلف الأعمار، جئن من مختلف أنحاء إيران للدراسة.

شكت زوجته في طبيعة علاقاته مع طالباته، فتبين لها أنه يقيم علاقات غير شرعية

مع بعضهن، رفعت دعوى فقضت المحكمة على صاحب المدرسة بعقد زيجات متعة مع إحدى

عشرة فتاة كان يقيم معهن علاقات غير شرعية، لم ترد عائلات الفتيات أن يعرف أحد

بهذا الأمر، فصمتوا.

وفي ص269: من لديه خلفية دينية يعرف ماذا يريد، ويمارس المتعة بكثرة، ولكن

الناس العاديين لا يمارسونها بكثرة، وحيث يوجد رجال دين توجد نشاطات جنسية

كثيرة.

وفي ص161 ذكرت اسم امرأة كانت تعقد زواج متعة كلما أمكن لها ذلك، ولمدة ساعة أو

ساعتين أو ليلة كحد أقصى، وتزاول الجنس كل ليلة إذا أمكن.

وفي ص160: مدينة النجف مدينة تشتهر بأنها تمارس فيها المتعة على غرار مدينة قم.

وفي ص144: حديث عن زواج التجربة:

بإمكان رجل وامرأة يريدان عقد زواج دائم، ولكن لم تتح لكل منهما الفرصة الكافية

لمعرفة أحدهما الآخر، أن يعقدا زواج متعة لفترة محددة، على سبيل التجربة.

في ص125: جاء الحديث عن زواج المتعة بين السيد والخادمة، ومما جاء فيه: طالب

جاء لقضاء عطلة الصيف مع أهله، وفي إحدى الليالي دخل غرفته فوجد في سريره

مراهقة نصف عارية، كانت والدته قد عقدت نيابة عنه زواج متعة له مع خادمة شابة

وأمرتها بالبقاء في غرفته وانتظاره.

وفي ص296: الطفل المولود في إطار هذا النوع من الزواج لا يعرف والده.

وبعد: فهذه لقطات سريعة من كتاب يقع في أكثر من ثلاثمائة صفحة، تبين بعض ما

يحدث في مجتمع الرافضة، والقارئ للكتاب يلاحظ أن هذا الفساد والفجور يكثر في

المدن التي يكثر بها مزارات للأضرحة، وهو ما يعبرون عنه بالحج، وكثيرا ما تبدأ

العلاقة عند تلاحق الرجال بالنساء داخل الأضرحة، ولرجال الدين دور بارز في نشر

هذا المجون :eek:

أخزاهم الله
حقيقاً أنا شخصياً لا الوم رجال "الدين" مع التحفظ على هذا المسمى لكن اللوم على من يقبل على اهله و على من تقبل على نفسها لان المعمم يسعى لقضاء شهوته بإسم الدين
احد الااخوة الكرام رد على حديث"من تمتع مره كان كالحسين..............إلخ"
بقول نحو هذا اعجبني كثيراً"الرسول صلى الله عليه وسلم أقام الصلاة و اتى الزكاة وصام رمضان و حج البيت الحرام وجهاد في سبيل الله و قام الليل و صبر على البلاء و اُخرج من بلده" واعمل كثير للحبيب المصطفى صلى الله عليه وعلى اله وصحبه اجمين ثم ياتي رافضي معمم خبيث نجس ويقول إفعل الزنا اربع مرات تزاحم النبي على ابواب الجنة .
و المصيبة انهم يلعنون جبال الإيمان الصديق و الفاروق و ذو النورين ويتهمون على ذو الفقار وهو منهم براء انه جبان لولا يغار على عرضه واكابر الصحابة بالكفر و العياذ بالله .

لعنة الله على من لعن اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم

الوافي 4 13-05-09 02:44 PM

دين الروافض قائم أساسا على الجنس بأبشع صوره

لاحظوا في مزاراتهم وقبورهم التي يطوفون حولها كثرة الزحام والتصاق الرجال بالنساء مما يفضي الى سهولة

اصطياد المتمتعات الرافضيات من قبل أشباه الرجال الروافض الذكور.

متعه جنسية + سحت الخمس = معمم رافضي


الساعة الآن 01:11 PM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "