|
كافران كافرٌ من أحبهما
في بحار الأنوار :
عن أبي علي الخرساني عن مولى لعلي بن الحسين عليه السلام قال : ((كنتُ معه عليه السلام في بعض خلواته فقلت: إلي عليك حقاً ألا تخبرني عن هذين الرجلين: عن أبي بكر وعمر ؟ فقال: كافران كافرٌ من أحبهما )) هل الرسول صلى الله عليه وسلم يحب عائشة وحفصة ؟؟ طبعاً ,, نعم هل عائشة وحفصة رضي الله عنهما .. يحبان كل واحدٌ منهما أباها ؟ طبعاً,, نعم إذن .. هما كافرتنا ..! علي قول الرافضة إذن .. الرسول صلى الله عليه وسلم يحب كافرتان...! علي وقل الرافضة ..! صدق من قال : يريدون أن يطعنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم فطعنوا بأصحابه .. ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .... مؤدب :rolleyes: |
بـــارك الله فيك
|
لعنة الله على
الزنادقة الرافضة |
السلام
هل الرسول صلى الله عليه وسلم يحب عائشة وحفصة ؟؟ طبعاً ,, نعم روى مسلم أن عمر بن الخطاب قال: لما اعتزل نبي الله صلى الله عليه وسلم نساءه قال دخلت المسجد فإذا الناس ينكتون بالحصى ويقولون طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه وذلك قبل أن يؤمرن بالحجاب , فقال عمر: لأعلمن ذلك اليوم قال: فدخلت على عائشة فقلت: يا بنت أبي بكر أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم , فقالتك مالي ومالك يا ابن الخطاب عليك بعيبتك! قالك فدخلت على حفصة بنت عمر فقلت لها , يا حفصة أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم , والله لقد علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحبك , ولولا أنا لطلقك رسول الله صلى الله عليه وسلم , فبكت أشد البكاء... صيح مسلم ج4 ص188 في باب الإيلاء واعتزال النساء وتخييرهن وقوله تعالى: (وإن تظاهرا عليه) |
أنوار ... المحترم
هذا اولاً كلام عمر خوفاً علي بنته وليس هو حقية وهو مشروط بالطلاق ... ولم يحصل الطلاق .. ثم علي فرض كلامك هذا .. هذا يخص حفصة رضي الله عنها .. أين عائشة ؟؟ رضي لله عنها ثم علي رفض صحة كلامك للثنتين ... هل يتزوج الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ( كافرتين ) ؟؟ مؤدب :rolleyes: |
السلام
[[ هذا اولاً كلام عمر خوفاً علي بنته وليس هو حقية وهو مشروط بالطلاق ... ولم يحصل الطلاق .. ]] أين الدليل؟؟ أم ان لك تأويلاتك الخاصة؟ عمر يقول: والله لقد علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحبك فهو يقسم بالله بأن رسول الله صلى الله عليه وآله لا يحب حفصة وانها (اي حفصة) تعلم ذلك ثم يقول: ولولا أنا لطلقك رسول الله... أي ان ابقاء الرسول صلى الله عليه وآله عليها من أجل مصلحة اقتضتها الظروف أما بالنسبة لعائشة فقد أخرج البخاري في صحيحه في الجزء السابع في باب قول المريض إني وجع , أو وارأساه. قال: سمعت القاسم بن محمد قال قالت عائشة: وارأساه! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ذاك لو كان وأنا حي فأستغفر لك وأدعو لك , فقالت عائشة: واثكلياه , والله إني لأظنك تحب موتي , ولو كان ذاك لظللت آخر يومك معرساً ببعض أزواجك. وهنا تقسم عائشة بأنها تظن أن رسول الله صلى الله عليه وآله يحب موتها فهل تدل هذه الرواية على حب النبي لعائشة؟؟ |
اقتباس:
ثم كل ذلك معلق بالطلاق .. فهو لم يطلق ... اقتباس:
فلماذا الظن منها رضي الله عنها ؟؟ في البخاري الذي تستدل به انه يحبها وانها أحب الناس إليه .. دور غير هذ مؤدب :rolleyes: |
وما رأيك ايها الشيعي بقوله عليه الصلاة و السلام ( فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام)..
|
الأخ مؤدب
أين الدليل على كلامك؟؟ أم ان ذلك من تأولاتك الخاصة؟ الأخ زاد الركب وهل يشمل هذاالحديث السيدة فاطمة الزهراء ( سيدة نساء العالمين )؟؟؟ |
[QUOTE] الأخ مؤدب
أين الدليل على كلامك؟؟ أم ان ذلك من تأولاتك الخاصة؟ [/QUOTE] أيها المحترم .. هذا فهمكم انتم علي ما تشتهي أنفسكم .. والدليل من القرآن لا تقبلون به لانه محرف والدليل من السنة لا تقبلون به لأنها لا تقبل الا من صاحب السرداب يبقى عندي التقريب الفلسفي ... وهو الذي انتم تعيشون عليه وسأستخدمه معك أيها السبئي الكريم .. تقول ( سقط زيد في الماء) لولا أن تعلق بالحبل فهل هو سقط ؟؟ عندكم انه سقط .. وعند العقلاء انه ما سقط . اذا قلتت لي انه لم يسقط قلت لك ( عمر-رضي الله عنه ) يقول لا يحبك .. وهذا الكلام مبني علي الطلاق .. فاذا لم يحصل الطلاق لم يحصل الكره .. من القرآن الذي تقولون انه محرف يقول الله عز وجل { وهمت به وهمّ بها لو لا أن رأى برهان ربه } فهل يوسف عليه السلام هم بالمرأة ؟؟ لا طبعاً.. ولكن انتم تقولون انه هم بها لأنكم تعيشون علي هواء اما العلقلاء وأهل العربية يفهمون المفردات .. فيقولون .. لم يهم بها ... بهذا يكون ان عمر رضي الله عنه .. علق الحب والكره بالطلاق .. فاذا لم يحصل الطلاق لم يحصصل الحكم .. وكل ذلك قاله خوفا علي بنته وحبا لها .. مؤدب :rolleyes: |
| الساعة الآن 11:52 PM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "