شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الحـــــــــــوار مع الإسـماعيلية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=33)
-   -   سلسلة أقول الباطنية الخفية لهدم دين رب البرية/2 (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=130545)

محب السعاده 30-06-11 03:24 PM

سلسلة أقول الباطنية الخفية لهدم دين رب البرية/2
 
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين وعلى آله وصحابته إجمعين

أيها المتابع الكريم تأمل في:
{قاعدة الباطنية الإضطرار والفرار وما فيها من هدم دين الواحد القهار}
وبيان هذا الأمر ذكر مذهب الباطنية في صفات الله جل في علاه وتطبيق القاعدةالباطنية عليها

{قال الحامدي في كنز الولد:{ فلا يقال عليه حي ولا قادر ولا عالم ولا عاقل ولا تام ولا فاعل لأنه مبدع الحي القادر العالم التام الكامل ولا يقال عنه ذات لأن كل ذات حاملة للصفات}
و قال الكرماني في راحة العقل :{أن الله تعالى لا يوصف بالوجود }


فالخلاصة لا يوصف الله جل في علاه بصفة أبداً تعالى الله عن قولهم علواً كبيرا

سأطبق القاعدة الباطنية على صفة واحدة وهي قول الله تعالى:
{غَافِرِ الذَّنبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ }﴿غافر: 3﴾

الباطني عندما يقول :{ياغافر الذنب إغفر لي}

عقيدته لا تؤمن بوصف الله بصفة المغفرة أبداً

فيقولها :
إضطراراً لكونه منتسب للإسلام فلا بد أن يقولها عند مخالفته لما نهى عنه من ينتسب إلية.
ويقولها:
فراراً من ماذا الفرار في طلب المغفرة من الله أتريد إن تعرف أيها المتابع الكريم مِن
حكم أهل الإسلام عليه بأنه ملحد ينكر الثواب والعقاب

فمن يقول بأن الله ليس له صفة أن يغفر الذنب فهو كذلك يقول لا يستطيع أن يعاقِبُ عليه.

ومن هذا الوجه قال عنهم أهل العلم أنهم ينكرون المعاد والجزاء والثواب ويقولون بالتناسخ.

وعند تطبيق هذه القاعدة على الصفات الإلهية الواردة في القرآن

تجد والله ما تقشعر منه القلوب وتنكره العقول الصحيحة
فلا حول ولا قوة إلا بالله إنكار صريح للنبوة

أيها المتابع الكريم تأمل في كلام الباطنية وركز قليلاً وفقني الله وإياك لما فيه السعادة في الدارين:

سنذهب الى أعلى إلى المُبدِع {بكسر الدال} والمُبدع{بفتح الدال}

ونطبق قاعدة الإضطرار والفرار على صفة الخالق

التي يصف الباطنية بها الله جل في علاه

وستكون على شقين في المُبدِع{بكسر الدال} وهو الشق الأول والمُبدع{بفتح الدال} وهو الشق الثاني
الشق الأول المُبدِع{بكسر الدال}
الله جل في علاه يقول {الْحَمْدُ لِلَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} ﴿2﴾

ولنطبق القاعدة الباطنية {إضطراراً وفراراً }

لكونه منتسب لدين الإسلام الذي والذي لا يشك أحد منم بأن الله خالق هذا الكون المشاهد والمحسوس

قالو إضطراراً بأن الله خالق للكونهم بخفي من القول

وعند تأمل قولهم تجد المصيبة العظيمة والكفر الشنيع في قولهم

عندما سألت الزميل الفاضل أفلاطون:
هل المُبدِع{بكسر الدال} خلق الكون مباشرة وبدون واسطة مثل خلقه للمُبدع {بفتح الدال} تهرب من الجواب
ولمح بأنه بواسطة المُبدِع{بفتح الدال}
والمُبدع{بفتح الدال} مخلوق
فالمتأمل في قولهم هذا تشاهد قول الملاحدة الدهرية وهو أن العالم قديم خالق لنفسة فالمبدع {بفتح الدال}مخلوق وخالق للكون
فقالو المُبدع{ مقر بخالقه موحد له فراراً من قول أهل الإسلام عنهم بأنهم يقولون بمذهب الملاحدة وهو أن الكون قديم

خالق لنفسة

وأذا تأملت قول الباطنية أنهم لا يدعون غير الله وأن من دعائهم { ياموجود في كل مكان}

تبين لك أنهم يقولون بأن الله حال في الحوادث وأن الكون خالق لنفسه

ويتبين لك القول بالإتحاد وهو إتحاد الخالق بالمخلوق والذي ينتج عنه قدم العالم وأن العالم خالق لنفسه

وفي حالة عدم القول بالإتحاد فيكون قولهم {يا موجود في كل مكان}

حلول الله جل وتقدس في علاه في الحمامات وداخل جزمة أفلاطون التي يتركها عند باب المنزل
لأنها مكان والحمامات مكان والمزابل مكان

وكل ماذُكر من حلول الله في الكون المخلوق محال في حق الله فالله جل في علاه مستوي فوق العرش بائن من خلقة

والإسماعيلي أحق بالمزابل والجزم ودورات المياة

فلعنة الله عليهم أجمعين




فكل ماتشاهد من الردود على كلامي في قاعدة الإضطرار والفرار

هو إضطراراً وفراراً

ومن لم تتبين له نقطة من النقاط فالله أسأل أن ييسر لي بيانها له

طـلال 30-06-11 06:30 PM

كنت قد أبحرت في هذا الموضوع أنت وأفلاطون وكنا كمتابعين متشوقين لما ستصلان بنا إليه من حقائقق
وقد ذكر لك أفلاطون أنه ثمة ظروف ألمت به واستأذنك في إيقاف الحوار مؤقتا
وقد كنت مهذبا في حوارك

أما اليوم فلا أنت مهذبا في طرحك
ولا أنت انتظرت زميلك ليعود وتكملان نقاشكما
فالنقاش مع أكثر من شخص في أكثر من موقع يشوش على المتابع
ماهذا الاستعجال في غياب أفلاطون ؟
انتظر ولاتحرمنا متعة المتابعة

فوالله إني حريص على ذلك وقد تستغرب حينما تراني أطرح بعض الأسئلة على أفلاطون ولكن المهم ألا يستغرب هو

نصيحة
اللعن لن يفيدك شيئا بل ربما تدور اللعنة وتدور ثم تعود عليك

صاطي2009 30-06-11 06:52 PM

بارك الله بك أخي وحبيبي في الله تعالى
محب السعاده
فكثير من مواضيعك تعتبر فهرسة ومراجع
للباحث وطالب المعلمومة

أثابك الله تعالى على نصرتك
للإسلام والمسلمين
وكشف زيف الروابض الباطنيين

محب السعاده 30-06-11 06:58 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طـلال (المشاركة 1310173)
كنت قد أبحرت في هذا الموضوع أنت وأفلاطون وكنا كمتابعين متشوقين لما ستصلان بنا إليه من حقائقق
وقد ذكر لك أفلاطون أنه ثمة ظروف ألمت به واستأذنك في إيقاف الحوار مؤقتا
وقد كنت مهذبا في حوارك

أما اليوم فلا أنت مهذبا في طرحك
ولا أنت انتظرت زميلك ليعود وتكملان نقاشكما
فالنقاش مع أكثر من شخص في أكثر من موقع يشوش على المتابع
ماهذا الاستعجال في غياب أفلاطون ؟
انتظر ولاتحرمنا متعة المتابعة

فوالله إني حريص على ذلك وقد تستغرب حينما تراني أطرح بعض الأسئلة على أفلاطون ولكن المهم ألا يستغرب هو

نصيحة
اللعن لن يفيدك شيئا بل ربما تدور اللعنة وتدور ثم تعود عليك

اسأل الله العظيم أن ينير بصيرتك

محب السعاده 30-06-11 07:03 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاطي2009 (المشاركة 1310196)
بارك الله بك أخي وحبيبي في الله تعالى
سعادة
فكثير من مواضيعك تعتبر فهرسة ومراجع
للباحث وطالب المعلمومة

أثابك الله تعالى على نصرتك
للإسلام والمسلمين
وكشف زيف الروابض الباطنيين

أخي العزيز صاطي
أحبك الله الذي أحببتني فيه وأشهد الله على حبك فيه
أمين ولك بمثل ما دعوت لي بارك الله فيك
أخي هذا والله جهد المُقِلُ
وبالتأمل إن شاء الله ترى ما تقِرُ به عينك

الفاطمـي 30-06-11 07:08 PM


تجنب اللعن يا محب السعاده هدانا الله وإياك فلن يجلب لك في هذه الدنيا غير المصائب

والخزي والعذاب في الآخره إن كانت في غير محلها فلذا يلزمك التريّث والصبر , إن كنت باحثا عن سبيل الرشاد

إما إن كنت آتيا متعاميا ومتجنيا على عباد الله من دون وجه حق , فهذه لمصيبه, والله الهادي لمن اراد الهدايه

محب السعاده 30-06-11 07:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاطمـي (المشاركة 1310215)

تجنب اللعن يا محب السعاده هدانا الله وإياك فلن يجلب لك في هذه الدنيا غير المصائب

والخزي والعذاب في الآخره إن كانت في غير محلها فلذا يلزمك التريّث والصبر , إن كنت باحثا عن سبيل الرشاد

إما إن كنت آتيا متعاميا ومتجنيا على عباد الله من دون وجه حق , فهذه لمصيبه, والله الهادي لمن اراد الهدايه

أعتذر وبشدة من الزملاء الباطنية عن العن فأنها زلة وأرجو منهم التكرم ومسامحتي في زلتي عليهم

والزميل الفاطمي بارك الله فيك سأنزل موضوع بخصوص موضوعك عن فرعون والماهية إن شاء الله

صاطي2009 30-06-11 07:25 PM

11 مرفق
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاطمـي (المشاركة 1310215)
تجنب اللعن يا محب السعاده هدانا الله وإياك فلن يجلب لك في هذه الدنيا غير المصائب

والخزي والعذاب في الآخره إن كانت في غير محلها فلذا يلزمك التريّث والصبر , إن كنت باحثا عن سبيل الرشاد

إما إن كنت آتيا متعاميا ومتجنيا على عباد الله من دون وجه حق , فهذه لمصيبه, والله الهادي لمن اراد الهدايه

اللعن دينكم ياهذا
فلماذا تنكره هنا
أنكره على من أستسقيت منهم دينك
http://www.dd-sunnah.net/forum/attac...1&d=1267014652

محب السعاده 30-06-11 07:47 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب السعاده (المشاركة 1310060)
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين وعلى آله وصحابته إجمعين

أيها المتابع الكريم تأمل في:
{قاعدة الباطنية الإضطرار والفرار وما فيها من هدم دين الواحد القهار}
وبيان هذا الأمر ذكر مذهب الباطنية في صفات الله جل في علاه وتطبيق القاعدةالباطنية عليها

{قال الحامدي في كنز الولد:{ فلا يقال عليه حي ولا قادر ولا عالم ولا عاقل ولا تام ولا فاعل لأنه مبدع الحي القادر العالم التام الكامل ولا يقال عنه ذات لأن كل ذات حاملة للصفات}
و قال الكرماني في راحة العقل :{أن الله تعالى لا يوصف بالوجود }


فالخلاصة لا يوصف الله جل في علاه بصفة أبداً تعالى الله عن قولهم علواً كبيرا

سأطبق القاعدة الباطنية على صفة واحدة وهي قول الله تعالى:
{غَافِرِ الذَّنبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ }﴿غافر: 3﴾

الباطني عندما يقول :{ياغافر الذنب إغفر لي}

عقيدته لا تؤمن بوصف الله بصفة المغفرة أبداً

فيقولها :
إضطراراً لكونه منتسب للإسلام فلا بد أن يقولها عند مخالفته لما نهى عنه من ينتسب إلية.
ويقولها:
فراراً من ماذا الفرار في طلب المغفرة من الله أتريد إن تعرف أيها المتابع الكريم مِن
حكم أهل الإسلام عليه بأنه ملحد ينكر الثواب والعقاب

فمن يقول بأن الله ليس له صفة أن يغفر الذنب فهو كذلك يقول لا يستطيع أن يعاقِبُ عليه.

ومن هذا الوجه قال عنهم أهل العلم أنهم ينكرون المعاد والجزاء والثواب ويقولون بالتناسخ.

وعند تطبيق هذه القاعدة على الصفات الإلهية الواردة في القرآن

تجد والله ما تقشعر منه القلوب وتنكره العقول الصحيحة
فلا حول ولا قوة إلا بالله إنكار صريح للنبوة

أيها المتابع الكريم تأمل في كلام الباطنية وركز قليلاً وفقني الله وإياك لما فيه السعادة في الدارين:

سنذهب الى أعلى إلى المُبدِع {بكسر الدال} والمُبدع{بفتح الدال}

ونطبق قاعدة الإضطرار والفرار على صفة الخالق

التي يصف الباطنية بها الله جل في علاه

وستكون على شقين في المُبدِع{بكسر الدال} وهو الشق الأول والمُبدع{بفتح الدال} وهو الشق الثاني
الشق الأول المُبدِع{بكسر الدال}
الله جل في علاه يقول {الْحَمْدُ لِلَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} ﴿2﴾

ولنطبق القاعدة الباطنية {إضطراراً وفراراً }

لكونه منتسب لدين الإسلام الذي والذي لا يشك أحد منم بأن الله خالق هذا الكون المشاهد والمحسوس

قالو إضطراراً بأن الله خالق للكونهم بخفي من القول

وعند تأمل قولهم تجد المصيبة العظيمة والكفر الشنيع في قولهم

عندما سألت الزميل الفاضل أفلاطون:
هل المُبدِع{بكسر الدال} خلق الكون مباشرة وبدون واسطة مثل خلقه للمُبدع {بفتح الدال} تهرب من الجواب
ولمح بأنه بواسطة المُبدِع{بفتح الدال}
والمُبدع{بفتح الدال} مخلوق
فالمتأمل في قولهم هذا تشاهد قول الملاحدة الدهرية وهو أن العالم قديم خالق لنفسة فالمبدع {بفتح الدال}مخلوق وخالق للكون
فقالو المُبدع{ مقر بخالقه موحد له فراراً من قول أهل الإسلام عنهم بأنهم يقولون بمذهب الملاحدة وهو أن الكون قديم

خالق لنفسة
{أزلي ويزيد الأمر بياناً قولهم أن تصوير الجنين في بطن أمه وخلق القلب وبقية الأعضاء من فعل الكواكب فهم من هذا الوجه دهرية طبائعية معطلون يقولون بقدم العالم وأن العالم خالق لنفسه}


وأذا تأملت قول الباطنية أنهم لا يدعون غير الله وأن من دعائهم { ياموجود في كل مكان}

تبين لك أنهم يقولون بأن الله حال في الحوادث وأن الكون خالق لنفسه

ويتبين لك القول بالإتحاد وهو إتحاد الخالق بالمخلوق والذي ينتج عنه قدم العالم وأن العالم خالق لنفسه

وفي حالة عدم القول بالإتحاد فيكون قولهم {يا موجود في كل مكان}

حلول الله جل وتقدس في علاه في الحمامات وداخل جزمة أفلاطون التي يتركها عند باب المنزل
لأنها مكان والحمامات مكان والمزابل مكان

وكل ماذُكر من حلول الله في الكون المخلوق محال في حق الله فالله جل في علاه مستوي فوق العرش بائن من خلقة

والإسماعيلي أحق بالمزابل والجزم ودورات المياة

فلعنة الله عليهم أجمعين




فكل ماتشاهد من الردود على كلامي في قاعدة الإضطرار والفرار

هو إضطراراً وفراراً

ومن لم تتبين له نقطة من النقاط فالله أسأل أن ييسر لي بيانها له

ماكتب بالون الأزرق زيادة بيان

محب السعاده 30-06-11 08:31 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طـلال (المشاركة 1310173)
كنت قد أبحرت في هذا الموضوع أنت وأفلاطون وكنا كمتابعين متشوقين لما ستصلان بنا إليه من حقائقق
وقد ذكر لك أفلاطون أنه ثمة ظروف ألمت به واستأذنك في إيقاف الحوار مؤقتا
وقد كنت مهذبا في حوارك

أما اليوم فلا أنت مهذبا في طرحك
ولا أنت انتظرت زميلك ليعود وتكملان نقاشكما
فالنقاش مع أكثر من شخص في أكثر من موقع يشوش على المتابع
ماهذا الاستعجال في غياب أفلاطون ؟
انتظر ولاتحرمنا متعة المتابعة

فوالله إني حريص على ذلك وقد تستغرب حينما تراني أطرح بعض الأسئلة على أفلاطون ولكن المهم ألا يستغرب هو

نصيحة
اللعن لن يفيدك شيئا بل ربما تدور اللعنة وتدور ثم تعود عليك

زميلي الفاضل طلال
أصلح الله قلبك وعملك

قد تنازلت لزميل الفاضل أفلاطون عن البحث معه في هذه المسائل في الحوار القائم بيني وبينه وصدقني ليستمر الزميل في الحوار معى فأن كل مشاركة للزميل الفاضل أعتبرها طبق شهي يقدمه الزميل لي

ولقد سجلت في نوتتي الخاصة بالحوار مع الزميل أفلاطون أكثر من عشرة فوائد باطنية فلي رغبة شديدة في زيادة الفوائد الباطنية من كلام زميلي المحاور

وسوف أفرد المسائل بسلاسل مثل هذه السلسلة

ويشرفني متابعتك زميلي الفاضل

وإلى أن يعود الزميل الفاضل أفلاطون نكون قد بينا كثير من المسائل الخفية في كلام الباطنية بحول الله وقوته
ولكي لا أكون سبب في حرمان المتابع بتنازلي عن بعض المسائل لحاجة في نفسي


الساعة الآن 02:07 AM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "