ماجاء في صحيفة الصلاة اهم كتب الاسماعيلية
ماجاء في صحيفة الصلاة
قال في ذكر السهو في الصلاة ص41 :<<ومن سها عن الصلاة أوتركها متعمداً صلاها إذا ذكرها>> فكيف يتركها عمداً ثم يتذكر. والصلاة عمود الإسلام وشأنها عظيم ومنزلتها رفيعة وحذر الرسول صلى الله عليه وسلم حتى في المعارك وعند مقابلة الأعداء. فال الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح<<إن بين الرجل وبين الشرك والكفر تر الصلاة>> وقال صلى الله عليه وسلم في الحديث الآخر:<<العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر>> والهندي يتناول ترك الصلاة بألفاظ سهلة وعبارات باردة فيقول:<<من ترك الصلاة عمداً فليصليها حين يذكرها>> ومفهوم كلامه إنه يجوز للإنسان أن يترك الصلاة متعمداً فإذا ذكر ذلك الوقت أو الأوقات التي تركها متعمداً فليصليها حين يذكرها وهذا يفتح باب للعصاة والمتكاسلين والمتهاونين بأمر الصلاة ويدل على عدم تعظيمه لهذه الشريعة العظيمة وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال في الحديث المتفق على صحته <<إن الله لايقبض العلم اتزاعاً ينتزعه من العباد ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالم أتخذ الناس رؤوساً جهالاً فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا أضلوا>> |
لله درك أختنا أسأل الله لك الجنه ,,,
|
شكلك اعمى او انك كما قال الشاعر
لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب = ولا ينال العلا من طبعه الغضب اولا اصحح مفاهيمك ولو اني احب ادعكي على جهلك انا عندي الصحيفة وكتاب الدعائم ولا يوجد شي من قبيل ذلك المكتوب وربما التبس عليك هو من ترك القراءة في الصلاة عمداً اعادة الصلاه ياليت تتركون عنكم العصبيه وتحكموا عقولكم قبل عواطفكم |
اقتباس:
نعم انا قد عميت عن الباطل بنور الحق فهل يغضبك ذلك ياكلمة باطل اثبت كذبي وادرج لنا كتاب صحيفة الصلاة ننتظرك |
لا داعي لا ن اثبت لك لان الله تعالى يقول في كتابه الحكيم
((افلا يتدبرون القرءان ام على قلوب اقفالها)) |
بدأ أحدهم بالشهادتين
ولحق الآخر بالصلاة وباقي الدور على الصيام و..........الخ الخلاصة ماذا تريدون ..؟؟؟ تريدوننا أن نترك نهج نبينا محمد ونهج آل محمد ...إنسوا هذا , فنجوم السماء أقرب لكم . اللهم صل على محمد وعلى آل محمد |
ومن ثم :
نحن علينا أن نقضي الصلاة التي تركت سواءا عمدا أم سهوا , بعكسكم تماما فالصلاة لديكم ليست ذات أهمية فمن ترك الصلاة متعمدا وهو يتابع كرة القدم مثلا فلا يقضيها , ياسلام على قيمة الصلاة لديكم . إذا ترك المسلم الصلاة سواء كان رجلاً أو امرأة فإن الواجب عليه التوبة إلى الله والندم والإقلاع والعزم الصادق أن لا يعود في ذلك، ويكفيه ذلك وليس عليه قضاء، لأن الصلاة عمود الإسلام من تركها كفر، كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)، والكافر تكفيه التوبة، فإذا تاب الرجل أو المرأة من ترك الصلاة فلا قضاء، هذا هو الصواب. http://www.binbaz.org.sa/mat/18070 اللهم صل على محمد وعلى آل محمد |
يعطيك العافيه يا افلاطون
بعدين اكيد اذا واحد ترك الصلاة عمداً كشباب اليوم هذا الله يهديهم فيجب عليه ان يقضيها وليس رميها عرض الحائط مثلكم اما انتم عادي ترك ام لم يترك فالصلاة ليست ذات اهميه عندكم فقط التحريض على هدم القبة الخضراء وقبر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم هي المهمه جدا |
خارج الموضوع يارسطو اقصد افلاطون وانت ياكلمة باطل تتطبل "يعني معهم معهم عليهم عليهم لن تغير الموضوع نعم انا قد عميت عن الباطل بنور الحق فهل يغضبك ذلك ياكلمة باطل اثبت كذبي وادرج لنا كتاب صحيفة الصلاة ننتظرك |
اقتباس:
نحن عندنا من ترك الصلاة متعمدا وجب عليه قضائها , أما أنتم فلا يجب عليكم قضائها بفتوى الشيخ بن باز رحمه الله وكذلك غيره من علمائكم . فمن لديه الصلاة ذات أهمية : من يقضيها لأهميتها أم من لايقضيها حتى وإن كان متعمدا تركها للهو كمشاهدة التلفاز وحضور مباريات كرة القدم . اللهم صل على محمد وعلى آل محمد |
الساعة الآن 12:06 PM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "