وأما من قَتَلَ ( الحسين ) أو أعان على قتله، أو رضي بذلك: فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين؛ لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً.
قال: فما تحبون أهل البيت؟

قلت: محبتهم عندنا فرضٌ واجب، يؤجر عليه، فإنه قد ثبت عندنا في صحيح مسلم عن زيد بن أرقم قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بغدير يُدعى خمّاً، بين مكة والمدينة فقال: ( أيها الناس! إني تاركٌ فيكم الثقلين كتاب الله ) فذكر كتاب الله وحض عليه، ثم قال: ( وعترتي أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي ) .

قلت لمقدم: ونحن نقول في صلاتنا كل يوم: ( اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد ).

قال مقدم: فمن يُبغض أهل البيت؟
قلت: من أبغضهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً.

( والحسين رضي الله عنه قتل مظلوماً شهيداً ، وقتلته ظالمون معتدون ) مقتل الحسين وحكم قاتله – ص 77 .

( وأما من قتل الحسين ) أو أعان على قتله ، أو رضي بذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلا ً ) مجموع الفتاوى 4 / 487 – 488

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب آل البيت الاشراف (المشاركة 1468029) قد أسمعت لو ناديت حيا *** ولكن لا حياة لمن تنادي يا اخي المركزي

بارك الله فيك أخي الكريم

سنظل ننادي وهم يسمعون بدون رد ولن نمل من ذلك فمن يدري لعل هناك عاقل يقراء ويتدبر

سرني مرورك الكريم

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

سبحان الله .. هذا تناقض فاضح في فتاوى ابن تيمية .. فمن جهة يجوز لعن من اعان او رضي او قتل الأمام الحسين ( عليه السلام ) ..
ومن جهة اخرى لا يجوز لعن يزيد رغم انها يقر ان مصرع الأمام الحسين (عليه السلام ) جرى بسببه !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري (المشاركة 1468075) بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين سبحان الله .. هذا تناقض فاضح في فتاوى ابن تيمية .. فمن جهة يجوز لعن من اعان او رضي او قتل الأمام الحسين ( عليه السلام ) .. ومن جهة اخرى لا يجوز لعن يزيد رغم انها يقر ان مصرع الأمام الحسين (عليه السلام ) جرى بسببه !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري (المشاركة 1468075) بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين سبحان الله .. هذا تناقض فاضح في فتاوى ابن تيمية .. فمن جهة يجوز لعن من اعان او رضي او قتل الأمام الحسين ( عليه السلام ) .. ومن جهة اخرى لا يجوز لعن يزيد رغم انها يقر ان مصرع الأمام الحسين (عليه السلام ) جرى بسببه !!!

هذالأنكم متطرفون في فكركم ودينكم الذي يعتبر أهم أعمدته السب واللعن والتكفير

كتبنا وكتبكم تقول إن أجدادكم هم من دعو الحسين وغدرو به وقتلوه وشهادة من كان مع الحسين من أهل البيت هي أكبر دليل على ذلك

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه (المشاركة 1468083) التناقض في فكر معممك الذي علمك لعن من قتل الحسين رضي الله عنه هو واجب ,,, لأنك تعلم ان من قتله هم أجدادك من أهل الكوفه ولعن من أعان على قتل الحسين رضي الله عنه هو واجب ,,, ولأنك تعلم ان من أعان على قتله هم أجدادك أهل الكوفه اللذين خانوه ,, بعد ان دعوه , وأنهم لهم مناصرون

لا بل ان شيوخك هم من اكدوا لي ذلك ..
http://www.viafy.com/uploads/2dc8867455.png
http://www.viafy.com/uploads/b0d7c32143.png

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه (المشاركة 1468083) وأما ان مقتل الحسين رضي الله عنه ,, فهو بسبب يزيد عفى الله عنه ,,,,, فهذا مالا يستطيع الشيعه أن يثبتوه لأن قتاله رضي الله عنه كان بسبب خروجه مثل أي خارج على الحكم ,, فالحسين رضي الله عنه ,, لو لم يجد الدعوه من الشيعه بالكوفه ,, لما خرج في قلة لو لم يخدعه الشيعه في الكوفه ,,, لما خرج للقتال

http://www.viafy.com/uploads/c04cfec2a1.png
http://www.viafy.com/uploads/2d09f3260b.png

فراس الشمري هل تستطيع قرائة العربيه

الشيخ إبن تيميه طرح ثلاثه أقوال يعني هذا الكلام ليس كلامه وإنما نقل أقوال ثلاثه تقال في يزيد فلماذا تنسب هذا الكلام إليه وتوحي للناس بأنه كلامه

متى ستتركون التدليس والكذب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري (المشاركة 1468075) سبحان الله .. هذا تناقض فاضح في فتاوى ابن تيمية .. فمن جهة يجوز لعن من اعان او رضي او قتل الأمام الحسين ( عليه السلام ) .. ومن جهة اخرى لا يجوز لعن يزيد رغم انها يقر ان مصرع الأمام الحسين (عليه السلام ) جرى بسببه !!!

وكان الصادق ( ع ) إذا ذكر أصحابه القائم ( ع ) وتمنوا لقائه .
يقول : ( الذي عليكم هو العزم والإنتظار وتنالون به ثواب الشهادة وإن متم على فرشكم )
مع أنهم لو بقوا إلى وقت خروجه ( ع ) لم يعاونه منهم إلا الأقل
كما حصل مع الحسين ( ع ) وشيعة أبيه فأنهم كاتبوه ولما قدم عليهم
اسلموه الى القتل " وياليتهم كفوا عن قتاله ومعاونة الظالمين عليه " .
الأنوار النعمانية 2 / 35


إلى أن اجتمع له في الظاهر الأنصار فدعى ( ع ) إلى الجهاد وشمر للقتال ,
وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الرسول ( ص ) نحو العراق للاستنصار بمن دعاه
من شيعته على الأعداء , وقدم أمامه ابن عمه مسلم بن عقيل للدعوة إلى الله تعالى
والبيعة له للجهاد , فبايعه أهل الكوفة على ذلك , وعاهدوه وضمنوا له النصرة
والنصيحة , ووثقوا له في ذلك وعاقدوه , ثم لم تطل المدة بهم حتى نكثوا بيعته
وخذلوه وأسلموه , فقتل بينهم ولم يمنعوه , وخرجوا إلى حرب الحسين ( ع ) فحصروه ومنعوه المسير إلى بلاد الله , وأضطروه إلى حيث لا يجد ناصراً ولا مهرباً منهم , وحالوا بينه وبين ماء الفرات حتى تمكنوا منه
فقتلوه فمضى ( ع ) ظمآن مجاهداً صابراً محتسباً مظلوماً قد نكثت بيعته وانتهكت حرمته ولم يوفى له بعهد ولا رعيت فيه ذمة )
تاريخ الأئمة من آثار القدماء من علماء الإمامية الثقات
طبع بأمر آية الله العظمى شهاب الدين المرعشي النجفي : 289 , 290



وعن الصادق ( عليه السلام ) من أن أناساً من الشيعة كانوا يحرضونه على القيام
بالسيف وكانوا يقولون : إن لك شيعة في العراق لو حملتهم على أطراف الأسنة
لمشوا عليها فقال قائل منهم هذا الكلام وهم يمشون – فنظر ( عليه السلام ) الى
غنيمات ترعى فقال : لو كان لنا من الشيعة من يوافقنا في القلب واللسان على أمر
الخروج بعدد هذه الأغنام لخرج القائم منا .
" قال الراوي فعددتها فإذا مجموعها ( 17 ) شاة .
الانوار النعمانية 2 / 36



http://www.viafy.com/uploads/4d621bf117.jpg
http://www.viafy.com/uploads/8e1ca2f90b.jpg

http://www.viafy.com/uploads/c857fa5b50.jpg


http://www.viafy.com/uploads/ad52648019.jpg




بأن التشيع انتشر في العراق منذ صدر الإسلام ، وكان مركزه الكوفة
الشيعة والحكم في القرآن - الفترة الثانية


ان الكوفة كانت مهداً للشيعة ، وموطناً من مواطن العلويين ، وقد أعلنت اخلاصها لأهل
البيت في كثير من المواطن .
تأريخ مدينتي - قصي السيد حمزة الموسوي
( نقلاً عن حياة الإمام الحسين للعلامة الحجة باقر الشريف )


ودخل أبو هريرة الى الكوفة الى عقر دار الشيعة دار علي بن أبي طالب . اعرف الحق ص 161
* صورة من الكتاب
http://www.viafy.com/uploads/3b078c4e8e.jpg


ابتهاج الكوفة :
( وعمت الأفراح بمقدم مسلم جميع الأوساط الشيعية في الكوفة )
( البيعة للحسين : وانثالت الشيعة على مسلم تبايعه للإمام الحسين )
حياة الإمام الحسين - سماحة العلامة الحجة الشيخ باقر شريف القرشي2 / 345

فاجتمعت الشيعة بالكوفة في منزل سليمان ابن صرد، فذكروا هلاك معاوية فحمدوا الله عليه، فقال سليمان: إن معاوية قد هلك، وإن حسينا قد تقبض على القوم ببيعته، وقد خرج إلى مكة
وأنتم شيعته وشيعة أبيه .
الارشاد للمفيد 2 / 36


للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء .
الارشاد للمفيد 2 / 31


فانه قد أتانا خبر فظيع ، قتل مسلم بن عقيل وهانىء بن عروة وعبد الله بن يقطر ،
وقد خذلنا شيعتنا .
منتهى الآمال 1/462






http://www.viafy.com/uploads/1bcc824bbe.jpg

http://www.viafy.com/uploads/03c7f2dc99.jpg



http://www.viafy.com/uploads/edeec293c5.jpg

http://www.viafy.com/uploads/4df1f9eb84.jpg