غفلة العرب عن قاهر الفرس و الشيعة
 

ونشالله في موضوع ثاني سوف نشرح لماذا دخل صدام للكويت

يا أختي صدام حسين كان يحارب أيران 8 سنوات وصدام حسين رحمتالله عليه قامت الكويت بستفزاز العراق بحفر ابار نفطية على حدود العراق بهذه الطريق / يعني ليسة مستقيما ولاكن ملتوية وصدام حسين كان في حرف وقد أستفزة الكويت صدام حين كانت تدعم أيران وتعطيها معلومات عن مواقع الحرب ومواقع الجبهات
وبعد الفوز العراق على أيران قرر صدام حسين الهجوم على الكويت الكويت ويحتلها أصلاً غزا الكويت بليل وما نقتل ولا واح ألا عند ما أجت أمريكا تبي تفزع للكويت بس ولا أيام ما دخلة القوات العراقية ما نقتل ولا شخص كويتي
صحو الموضفين الكويتيين مشان يروحو الدوام قالولهم العراقيين روحو رجعو مافي دوام اليوم عطلا وستمر الوضع شهرين وأهجمة القوات الامريكيا ونقتل من العراقيين ونقتل من الكويتين
وأختي الكويت دولى مستقلى على الراس وعلى العين
بس طموح صدام أنتم ماتعرفونه كان يبي يوحد الأما العربي
ولاكن ما قدر بسبب امريكا و اسرائيل و العرب لم يفلحو بمساعدته

يا اخي هذه
صدام حسين عبد المجيد التكريتي (28 أبريل 1937[1] - 30 ديسمبر 2006)[2] رئيس جمهورية العراق في الفترة ما بين عام 1979 وحتى 9 أبريل 2003[3] ونائب رئيس الجمهورية العراقية بين 1975 و1979.
سطع نجمه إبان الانقلاب الذي قام به حزب البعث (ثورة 17 تموز 1968)، والذي دعى لتبني الأفكار القومية العربية، والتحضر الاقتصادي، والاشتراكية. ولعب صدام دوراً رئيسياً في انقلاب عام 1968 والذي وضعه في هرم السلطة كنائب للرئيس اللواء أحمد حسن البكر، وأمسك صدام بزمام الأمور في القطاعات الحكومية والقوات المسلحة المتصارعتين في الوقت الذي اعتبرت فيه العديد من المنظمات قادرة على الإطاحة بالحكومة. وقد نمى الاقتصاد العراقي بشكل سريع في السبعينات نتيجة سياسة تطوير ممنهجه للعراق بالإضافة للموارد الناتجة عن الطفرة الكبيرة في أسعار النفط في ذلك الوقت[4].
وصل صدام إلى رأس السلطة في العراق حيث أصبح صدام رئيسا للعراق عام 1979 بعد أن قام بحملة لتصفية معارضيه وخصومه[5], وفي عام 1980 دخل صدام حرباً مع إيران استمرت 8 سنوات من 22 سبتمبر 1980 حتى 8 أغسطس 1988[6] وقبل أن تمر الذكرى الثانية لانتهاء الحرب مع إيران غزا صدام الكويت في 2 أغسطس 1990[7] والتي أدت إلى نشوب حرب الخليج الثانية (1991)[8]، ظل العراق بعدها محاصرا دوليا حتى عام 2003 حيث احتلت القوات الأمريكية كامل أراضي الجمهورية العراقية بحجة امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل ووجود عناصر لتنظيم القاعدة تعمل من داخل العراق حيث أثبت عدم صحة تلك الادعاءات[9]، بل إن السبب هو النفط[10]. قُبض على الرئيس في 13 ديسمبر 2003 في عملية الفجر الأحمر[11]. تم بعدها محاكمته وتنفيذ حكم الإعدام عليه [2].