شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=2)
-   -   كيف يفكر الشيعة ؟ (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=171130)

مايهزك ريح 16-05-14 12:57 AM

كيف يفكر الشيعة ؟
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الحمد لله وبعد :


إن الأساس الذي قام عليه دين الشيعة وأعني هنا الإمامية الإثني عشرية هو موالاة أهل البيت والبراءة من أعداءهم ، وعلى هذا الأساس ينبغي أن نتعامل مع الشيعة بوصفهم جماعة توالي أهل البيت وتعادي أعداءهم .

لكن في المقابل نجد أن أهل السنة والجماعة أو بالأصح " المسلمين " الأساس الذي يقوم عليه دينهم يختلف تماماً عن الإمامية ، والأساس الذي يقوم عليه الإسلام هو ما أُنزل إلينا ( القرآن الكريم ) و ( صحيح السنة ) .

والشيعة موقفهم دائماً دفاعي عن أهل البيت ( المظلومين ) كما يعتقدون ، ويعبِّرون عن هذا ( الظلم ) بإثارة العواطف وتهييج النفوس ، ففكر الشيعي ونظرته تُجاه الآخر - أعني السنِّي - أنه ظالم غاصب لحق أهل البيت .

ولك أن تتأمل حال الشيعي وهو يتلقى تعاليم دينه التي تبدأ بموالاة أهل البيت والبراءة من أعداءهم ووجوب لعنهم وسبهم وتكفيرهم وتكفير من لا يكفرهم ، بالإضافة إلى تطويع النصوص القرآنية والنبوية وتحريف الوقائع التاريخية لتتماشى مع فكرهم ومعتقدهم ، وتنتهي بوجوب قتلهم والتمثيل بهم والتداعي عليهم ، ولو كان الذي بينه وبينهم صلة رحم ، ذلك لأن الشعور بالمظلومية يولِّد لدى الشيعي عقيدة الانتقام وهذا طبيعي عند الإنسان أن يسعى لأخذ حقه لكن الشيعي وبحكم أن تاريخه إجرامي ودموي يحتِّم عليه أن يكون مُنتقماً وخصوصاً إذا علمت أن النصوص التي يتلقاها والخُطب التي تكرر عليه وأساليب الشحن والتعبئة النفسية تدفعه لا شعورياً لأن يكون سفاحاً يتعطش للدماء ، والدم الذي ينزف منه ومن جماعته في المواسم يحفِّزه على عدم الخوف من رؤيته أو من شم رائحته .

هذه التربية الشيعية تخرج لنا فئات تتنوع في الطرح الدفاعي والنفاقي لكنها تتحد في طريقة التعامل ، فتجد في مجتمع التشيع المتعطش لشرب دم السني والمنافق الذي يظهر الأخوة مع السني ( ويتلبس لباس الاعتدال ) والأحمق الذي لا يدري تجدهم جميعهم في مجتمع واحد يختلفون في أطروحاتهم لكن إذا شعروا بالخطر أو وجدوا فرصة لإحكام القبضة على السني تجدهم مجتمعين يتلذذون بقتل السني .


في حين أن أهل البيت ليسوا في طرفهم ولا هم قادتهم ولا يعترفون بهم بل أنهم كانوا ألدَّ اعدائهم وكان الإمامية أكثر الناس خيانة لهم وأكثر الناس سفكاً لدمائهم ، لكن هذه الحقيقة غائبة في المجتمع الشيعي والرائج بينهم عكس ذلك تماماً لأن عقيدة الشيعة قائمة على أمرين الأول المظلومية ، والثاني رد المظلومية وهذه تورَّث جيلاً بعد جيل ، ولن يشعر الشيعي برد الظلم عنه ( كما يعتقد ) إلا بعد أن يشرب آخر قطرة دم من مسلم وهذا مُحال ، ولهذا هم يجددون مظلومياتهم بابتكار قصص جديدة وخرافات تعزز الجانب الانتقامي لدى كل شيعي .


ومما تقدم يتضح لنا أن التشيع معتقد أعوج ، كان ولا زال معول هدم للمشروع الإسلامي وفي كل الحقب التأريخية لم يحتفظ لهم التاريخ بذكرى حسنة ، لأنه وكما قلت ( هو دين مظلوميات يسعى لردها عن طريق سفك الدماء ) .


والله اعلم .



ما يهزك ريح

حراس العقيده 16-05-14 01:13 PM

من يرغب في ظلم اهل البيت عليهم السلام يلصق بهم الأثنى عشرية .. حتى المعتوه يعلم أنهم مخالفين لأهل البيت في جميع أفعالهم


من يرغب في معرفة كيف كان أهل البيت عليهم السلام فالينظر للمسلمين الذين لا يسيئون في عاشورء لأهل البيت

اما الحثالة الروافض فقدوتهم هم الحثالة اليهود
http://www.sabr.cc/resources/e4.jpg
أمعنوا النظر في اللطم الذي وصل الى الروافض عن طريق أبن سبئا اليهودي الذي يكذبون وجوده وكتبهم وأفعالهم خير شاهد عليهم


طالب علام 16-05-14 03:05 PM


بارك الله فيكم ..

الإثناعشرية ليسوا من شيعة علي عليه السلام .. بدليل أنهم يُخالفون منهج علي في معظم الأمور :


في الولاية :-
قال الإثناعشرية :- الولاية أصل من أصول الدين ، والولاية تشمل الخلافة والحكم . ومن يجحد ولاية أهل البيت (وخلافتهم) فهو كافر.
قال علي (ع):- ولايتكم هي مجرد متاع أيام قلائل ، كالسراب أو كالسحاب (نهج البلاغة 3/ 119 ) مجرد أثرة (إستئثار بالسلطة) (نهج البلاغة 2/ 63) لا تساوي النعل (البحار 32/ 76 ) .

في العصمة :-
قال الإثناعشرية :- الإمام معصوم من الذنوب والخطأ والنسيان والسهو (عقائد الإمامية للمظفر ص 67).
قال علي (ع):- إني لستُ في نفسي بفوق أن أخطئ ، ولا آمن ذلك من فعلي (نهج البلاغة (2/ 201 ) .

في النص :-
قال الإثناعشرية :-
يتم إختيار الإمام (الخليفة) بنص من الله ورسوله ، وليس بالإنتخاب أو الشورى .
قال علي (ع):- إنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن إجتمعوا على رجلٍ، وسموه إماماً ، كان ذلك لله رضى (نهج البلاغة 3/ 7 ) .

في الوصية :-
رأي الإثناعشرية :-
لا بد للإمام السابق أن يوصي للإمام الذي يأتي بعده
رأي علي :- قبل موته (ع) لم يوصِ لأحد بالخلافة ، فقالوا : نبايع إبنك الحسن؟ قال (ع) : لا آمركم ولا أنهاكم (البداية والنهاية لإبن كثير 7/ 362 ، المناقب للخوارزمي ص384 ، جواهر المطالب لإبن الدمشقي 2/ 92 ، الإمام جعفر الصادق للجندي ص35 ، نشأة الشيعة الإمامية لنبيلة عبد المنعم ص68 ) .


في زواج المتعة :-
قال الإثناعشرية :-
حلال ، لكن عمر بن الخطاب هو الذي منعها .
قال علي (ع) لقضاته وأمرائه:- أقضوا كما كنتم تقضون (التهذيب للطوسي 9/ 259 ، صحيح البخاري 4/ 208 ، شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد 14/ 29 ، كشف الغمة للإربلي 1/ 134 ،الشافي للمرتضى 1/ 176 ) فقد كان (ع) يكره الإختلاف، لذلك أبقى زواج المتعة حراماً في عهده ، ولم يحلها .

في الأذان :-
قال الإثناعشرية :-
حذف عمر عبارة (حي على خير العمل) من الأذان.
رأي علي :- لم يضفها (ع) إلى الأذان ، بل قال لقضاته: أقضوا كما كنتم تقضون.

في أوقات الصلاة :-
قال الإثناعشرية :-
إذا زالت الشمس فقد حل وقت الظهر والعصر إلا أن هذه قبل هذه (الكافي للكليني 3/ 276 ، من لا يحضره الفقيه للصدوق 1/ 215 ، التهذيب للطوسي 2/ 19 ) .
قال علي (ع) :- صلوا بالناس الظهر حتى تفئ الشمس من مربض العنز ، وصلوا بهم العصر والشمس بيضاء حية في عضو من النهار حين يُسار فيها فرسخان (نهج البلاغة 3/ 82 ) يعني صلاة العصر بعد أن يصبح ظل الشيء كمثليه ، كرأي أبي حنيفة (شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد 17/ 24 ) .

في التسلسل الإثناعشري :-
رأي الإثناعشرية :-
الإمام علي (ع) يعلم بأسماء الأئمة المعصومين الذين سيأتون بعده (الكافي للكليني 1/ 527 ، كمال الدين للصدوق ص308 ) .
رأي علي :- لم يعلم (ع) بالتسلسل الإثناعشري ، بدليل أنه كان خائفاً من مقتل إبنيه الحسن والحسين في المعارك ، فقال لأصحابه: أملكوا عني هذين الفتيين ، أخاف أن ينقطع بموتهما نسل النبوة (راجع/ بحار الأنوار للمجلسي 42/ 99 ، شجرة طوبى للحائري 2/ 321 ، شرح إبن أبي الحديد 1/ 244 ) . فلو كان (ع) يعلم أسماء الأئمة الإثناعشر ، لعلم أن إبنيه سيعيشان بعده ! فلماذا الخوف؟

عن عمر :-
قال الإثناعشرية :-
هو كافر، منافق، إبن زنا، فيه كل الشرور .
قال علي (ع) عند وفاة عمر:- لله بلاء فلان (عمر)، لقد قوّم الأود (العوج)، وداوى العمد (العلة)، خلف الفتنة، وأقام السنة، ذهب نقي الثوب، قليل العيب، أصاب خيرها، وسبق شرها، أدى لله طاعته، وإتقاه بحقه (نهج البلاغة 2/ 222 ، شرح إبن أبي الحديد 12/ 4) .

عن معاوية :-
قال الإثناعشرية :-
كافر إبن كافر ، منافق إبن منافق .
قال علي (ع) :- وكان بدء أمرنا أنا إلتقينا والقوم من أهل الشام (معاوية وجيشه)، والظاهر أن ربنا واحد، ونبينا واحد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، لا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله (ص)، ولايستزيدوننا . الأمر واحد إلا ما إختلفنا فيه من دم عثمان، ونحن منه براء (نهج البلاغة 3/ 114) .

عن الصحابة :-
قال الإثناعشرية :-
ألأغلبية العظمى منهم منافقون، أسلموا بلسانهم ولم يؤمنوا بقلوبهم.
قال علي (ع) :- لقد رأيتُ أصحاب محمد (ص) فما أرى أحداً يشبههم، لقد كانوا يُصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجّداً وقياماً، يراوحون بين جباههم وخدودهم، ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم، كأن بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملتْ أعينهُم حتى تبلّ جيوبهُم، ومادوا كما يميدُ الشجرُ يومَ الريح العاصف، خوفاً من العقاب ورجاء الثواب (نهج البلاغة 1/ 189) .

في الخمس :-
رأي الإثناعشرية :-
الخمس من حق الإمام (ع) .
رأي علي :- لم يأخذ (ع) الخمس لنفسه ، ولا ورّثه لأولاده ، بل جعله في بيت مال المسلمين، كما فعل الخلفاء السابقين.

في السب والشتم :-
قال الإثناعشرية :-
سب وشتم ولعن معاوية وأصحابه من السمات المميزة لهذا المذهب .
قال (ع) لأصحابه الذين يسبُّون أهل الشام في صفين:- إني أكرهُ لكم أن تكونوا سبّابين، ولكنكم لو وصفتُم أعمالَهم وذكرتم حالهم كان أصوب في القول وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبّكم إياهم: اللهم إحقنْ دماءنا ودماءهم، وأصلحْ ذات بيننا وبينهم، وإهدهم من ضلالتهم (نهج البلاغة 2/ 185) .

في التقية :-
قال الإثناعشرية :-
سكت الإمام (ع) عن حقه في خلافة النبي (ص) بسبب التقية، خوفاً على نفسه، ولقلة أنصاره .
قال علي (ع) :- إني والله لو لقيتُهم واحداً، وهم طلاع الأرض كلها، ما باليتُ ولا إستوحشتُ (نهج البلاغة 3/ 119) . وقال (ع) عندما أرادوه للخلافة بعد عثمان: واعلموا إني إن أجبتُكم (للخلافة) ركبتُ بكم ما أعلم، ولم أصغِ إلى قول القائل وعتب العاتب (نهج البلاغة 1/ 182 ) . وقال (ع): ما ضعفتُ ولا جبنتُ ( نهج البلاغة 1/ 81 ) .

مايهزك ريح 16-05-14 11:03 PM

أحسن الله إليكم إخواني .

فاطمه الاحساء 16-05-14 11:14 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مايهزك ريح (المشاركة 1775014)
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الحمد لله وبعد :


إن الأساس الذي قام عليه دين الشيعة وأعني هنا الإمامية الإثني عشرية هو موالاة أهل البيت والبراءة من أعداءهم ، وعلى هذا الأساس ينبغي أن نتعامل مع الشيعة بوصفهم جماعة توالي أهل البيت وتعادي أعداءهم .

لكن في المقابل نجد أن أهل السنة والجماعة أو بالأصح " المسلمين " الأساس الذي يقوم عليه دينهم يختلف تماماً عن الإمامية ، والأساس الذي يقوم عليه الإسلام هو ما أُنزل إلينا ( القرآن الكريم ) و ( صحيح السنة ) .

والشيعة موقفهم دائماً دفاعي عن أهل البيت ( المظلومين ) كما يعتقدون ، ويعبِّرون عن هذا ( الظلم ) بإثارة العواطف وتهييج النفوس ، ففكر الشيعي ونظرته تُجاه الآخر - أعني السنِّي - أنه ظالم غاصب لحق أهل البيت .

ولك أن تتأمل حال الشيعي وهو يتلقى تعاليم دينه التي تبدأ بموالاة أهل البيت والبراءة من أعداءهم ووجوب لعنهم وسبهم وتكفيرهم وتكفير من لا يكفرهم ، بالإضافة إلى تطويع النصوص القرآنية والنبوية وتحريف الوقائع التاريخية لتتماشى مع فكرهم ومعتقدهم ، وتنتهي بوجوب قتلهم والتمثيل بهم والتداعي عليهم ، ولو كان الذي بينه وبينهم صلة رحم ، ذلك لأن الشعور بالمظلومية يولِّد لدى الشيعي عقيدة الانتقام وهذا طبيعي عند الإنسان أن يسعى لأخذ حقه لكن الشيعي وبحكم أن تاريخه إجرامي ودموي يحتِّم عليه أن يكون مُنتقماً وخصوصاً إذا علمت أن النصوص التي يتلقاها والخُطب التي تكرر عليه وأساليب الشحن والتعبئة النفسية تدفعه لا شعورياً لأن يكون سفاحاً يتعطش للدماء ، والدم الذي ينزف منه ومن جماعته في المواسم يحفِّزه على عدم الخوف من رؤيته أو من شم رائحته .

هذه التربية الشيعية تخرج لنا فئات تتنوع في الطرح الدفاعي والنفاقي لكنها تتحد في طريقة التعامل ، فتجد في مجتمع التشيع المتعطش لشرب دم السني والمنافق الذي يظهر الأخوة مع السني ( ويتلبس لباس الاعتدال ) والأحمق الذي لا يدري تجدهم جميعهم في مجتمع واحد يختلفون في أطروحاتهم لكن إذا شعروا بالخطر أو وجدوا فرصة لإحكام القبضة على السني تجدهم مجتمعين يتلذذون بقتل السني .


في حين أن أهل البيت ليسوا في طرفهم ولا هم قادتهم ولا يعترفون بهم بل أنهم كانوا ألدَّ اعدائهم وكان الإمامية أكثر الناس خيانة لهم وأكثر الناس سفكاً لدمائهم ، لكن هذه الحقيقة غائبة في المجتمع الشيعي والرائج بينهم عكس ذلك تماماً لأن عقيدة الشيعة قائمة على أمرين الأول المظلومية ، والثاني رد المظلومية وهذه تورَّث جيلاً بعد جيل ، ولن يشعر الشيعي برد الظلم عنه ( كما يعتقد ) إلا بعد أن يشرب آخر قطرة دم من مسلم وهذا مُحال ، ولهذا هم يجددون مظلومياتهم بابتكار قصص جديدة وخرافات تعزز الجانب الانتقامي لدى كل شيعي .


ومما تقدم يتضح لنا أن التشيع معتقد أعوج ، كان ولا زال معول هدم للمشروع الإسلامي وفي كل الحقب التأريخية لم يحتفظ لهم التاريخ بذكرى حسنة ، لأنه وكما قلت ( هو دين مظلوميات يسعى لردها عن طريق سفك الدماء ) .


والله اعلم .


ما يهزك ريح

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

ماشاء الله تبارك الله .. :7: :7:

تجمع بين الهدوء والترتيب ووضع النقاط فوق الحروف ، سعدنا بمشاركتك الرائعه

مايهزك ريح 17-05-14 01:36 AM

وفقكم الله ..

مايهزك ريح 17-05-14 06:41 PM

لا إله إلا الله

مايهزك ريح 18-05-14 10:16 AM

لا إله إلا الله

محمد السباعى 18-05-14 11:55 AM

عليهم لعائن الله تترى

بحار400 19-05-14 03:37 PM

جزاكم الله خيرا


الساعة الآن 12:48 PM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "