ايها الاثني عشرية إذا كان القرآن غير محرف فما حكمكم على من جمعه
نعلم علم يقين ان احباركم لا يعترفون بهذا القرآن ولكنهم وخشية من افتضاح امرهم وانكشاف كفرهم - وهم كفار حتى ولو أمنوا ان القرآن غير محرف - فلذلك نراهم يتمسحون بالتمسك باقوال يقولونها بألسنتهم بأن القرآن غير محرّف |
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعلى آَلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ مسألة جمع القرآن الكريم جمع القرآن الكريم هو أن يستقرأ ويكتب كاملاً كما نزل ومرتبة سوره وآياته كما نزل بها الروح الأمين على قلب محمد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ، وهل جُمع القرآن في زمان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ أم احتاج إلى جمع بهذا المعنى بعد وفاته؟ فالأدلة تثبت أن الجمع قد تحقق في حياة رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ وأنه توقيفيٌ وعن طريق جبريل عليه السلام حيث أنزل مجموعًا مرتبًا على رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ قبل وفاته بقليل وأمر الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ كُتابه بكتابته كما أنزل عليه. دل على ذلك قول الله تعالى )فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً([طه:114]، وقوله)لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ.إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ.فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ([القيامة:16-18]، وما روي عن عائشة، عن فاطمة عليها السلام "أسر إلي النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: أن جبريل كان يعارضني بالقرآن كل سنة، وإنه عارضني العام مرتين، ولا أراه إلا حضر أجلي"، وعن ابن عباس قال: كان النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ أجود الناس بالخير، وأجود ما يكون في شهر رمضان، لأن جبريل كان يلقاه في كل ليلة في شهر رمضان حتى ينسلخ، يعرض عليه رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ القرآن، فإذا لقيه جبريل، كان أجود بالخير من الريح المرسلة"، وعن البراء قال "لما نزلت)لا يستوي القاعدون من المؤمنين والمجاهدون في سبيل الله(. قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ادع لنا زيدًا، وليجئ باللوح والدواة والكتف، أو الكتف والدواة. ثم قال: اكتب)لا يستوي القاعدون(. وخلف ظهر النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ عمرو بن أم مكتوم الأعمى، قال: يا رسول الله فما تأمرني، فإني رجل ضرير البصر؟ فنزلت مكانها)لا يستوي القاعدون من المؤمنين والمجاهدون في سبيل الله غير أولي الضرر(. وعن أبي هريرة قال "كان يعرض على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ القرآن كل عام مرة، فعرض عليه مرتين في العام الذي قبض فيه، وكان يعتكف كل عام عشرا، فاعتكف عشرين في العام الذي قبض فيه". -وصل اللهم على محمد وعلى آل محمدِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ - |
بارك الله في الاخ رهين الفكر
الجودي كالعادة اجابتك خارج الموضوع الموضوع يتحدث عن الصحابة وهم الذين حافظوا علي القران بعد وفاة النبي صلي الله عليه وسلم فكيف تطعنون فيهم مع زعمكم ان القران غير محرف ؟؟؟؟؟؟؟ كيف تفسر هذا التناقض ؟؟؟؟؟ |
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعلى آَلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ -- الحديث » صحيح مسلم » كتاب التفسير » باب في سورة براءة والأنفال والحشر - ص 2322 - باب في سورة براءة والأنفال والحشر 3031 حدثني عبد الله بن مطيع حدثنا هشيم عن أبي بشر عن سعيد بن جبير قال قلت لابن عباس سورة التوبة قال آلتوبة قال بل هي الفاضحة ما زالت تنزل ومنهم ومنهم حتى ظنوا أن لا يبقى منا أحد إلا ذكر فيها قال قلت سورة الأنفال قال تلك سورة بدر قال قلت فالحشر قال نزلت في بني النضير وصل اللهم على محمد وعلى آل محمدِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ |
قمت بتنزيل موضوع على الرابط و
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=131539 و لم اجد احد اختار منهم احد الخيارين |
[quote=هشام السني;1342554]بارك الله في الاخ رهين الفكر
الجودي كالعادة اجابتك خارج الموضوع الموضوع يتحدث عن الصحابة وهم الذين حافظوا علي القران بعد وفاة النبي صلي الله عليه وسلم فكيف تطعنون فيهم مع زعمكم ان القران غير محرف ؟؟؟؟؟؟؟ كيف تفسر هذا التناقض ؟؟؟؟؟ ------ بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعلى آَلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ قال تعالى:- إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) سورة الحجر نحن أنزلنا هذا الذكر إنزالا تدريجيا و إنا له لحافظون بما له من صفة الذكر بما لنا من العناية الكاملة به. فهو ذكر حي خالد مصون من أن يموت و ينسى من أصله، مصون من الزيادة عليه بما يبطل به كونه ذكرا مصون من النقص كذلك، مصون من التغيير في صورته و سياقه بحيث يتغير به صفة كونه ذكرا لله مبينا لحقائق معارفه. فالآية تدل على كون كتاب الله محفوظا من التحريف بجميع أقسامه من جهة كونه ذكرا لله سبحانه فهو ذكر حي خالد. و نظير الآية في الدلالة على كون الكتاب العزيز محفوظا بحفظ الله مصونا من التحريف و التصرف بأي وجه كان من جهة كونه ذكرا له سبحانه قوله تعالى: «إن الذين كفروا بالذكر لما جاءهم و إنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه تنزيل من حكيم حميد»: حم السجدة: 42. -- |
جميل ياجودي اذا انت تخالف اسيادك في قولهم بتحريف القران
اذا ماحكم من قال بتحريف القران ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولماذا تطعنون في الصحابة بما انهم هم جمعوا القران ولم يحرفوه بايديهم ؟؟؟؟؟؟؟؟ |
اقتباس:
الجودي ،،، كعادتك دائما على ضلال وبعيدا عن الحق |
اقتباس:
وبارك فيك اخي الفاضل والجودي - هداه الله - يخالف الحقائق طاعة لهواه ،،، نسأل الله ان يهديه ،،، اللهم آمين |
اقتباس:
هي والله الفاضحة فضحت المنافقين |
الساعة الآن 12:00 PM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "