الشيعي ولد شمر : هنا ستعرف حقيقة الشيعه مع القرآن ومخالفتهم له
 

أيها الشيعي
تحاول أن تقنع نفسك أنك تتبع الدين الحق كما تدعون معاشر الشيعه
فهل الدين الحق يخالف القرآن
فهل الدين الحق يحكم بما يخالف شرع الله
نقطة سوداء في عقيدة الشيعه
تلك القاعدة التي يؤمنون بها ويطبقونها
((( ماخالف العامة ففيه الرشاد )))
فالعامة يرجعون في أحكامهم للقرآن كنصوص صريحة لا تحتاج لتأويل أو إجتهاد
ومخالفتكم للعامة
تعني لكم مخالفة القرآن ,,
من أجل مخالفة العامة فقط
فهل يقبل العقل السليم هذا
لو أن أحد أهل السنه (( العامة )) إستشهد بآية من القرآن
فهل ستضرب بقول الله عرض الحائط
وتستشهد برواية (( تحتمل الصح والخطاء ))
أم ستقول إن القرآن يحتمل الصح والخطاء وفق عقيدة التشيع

إن كنت تبحث عن الحق
أو تؤمن أنك على الحق
فتقبل مني هذا الحوار معك
في هذه المسألة
فهي من أوضح الواضحات التي ستبين لك الضلال الذي عليه الشيعه

تصدق اخوي انا متفائل بكل الشيعه في منتدانا وبالذات ولد شمر لأنه ولد بدو وعربي اصيل

طبعا بدو وغير بدو الحجه تقوم عليهم ومافي فرق بينا الى بالتقوى بس ولد شمر ان قاله الله

انه بيجي يوم ويهديه الله

الاخ فتى الشرقية
انا على استعداد لاي حوار ضمن المعايير المطروحة مسبقا
ولا اعتراض عندي
لكن دون التصلب بالراي ولو اتفقنا فهذا المطلوب ولو اختلفنا احترم كل منا وجهة نظر الاخر ,,,,,,طبعا دون عناد او تعصب

اما نص حوارك اخي لم استوعبه تماما فهل تناقشني في هذه القاعدة ما خالف العامة ففيه الرشاد
اخي الكريم انا لا اقول بتكفير احد ولا احكم بنفاق احد الا ان كان نفاقه ظاهرا
اما ان كان القصد عن اهل السنة فهم مسلمون بشهادة لا اله الا الله محمد رسول الله
ولا خلاف في هذا ( بس لحد يقلي تقية )
وانا ما اسب احدا من الصحابة ( الكذب على المخالفين ارجو عدم ذكرها ) ولا اطعن لكن اخي انا اقيم فاقبل ان تقيم اي شخصية اسلامية طبعا الا سيد العالمين محمد صلى الله عليه واله وسلم فهو بنص القران الكتاب المحفوظ من الله سبحانه وتعالى وبصريح الكلام العربي والذي لم يختلف فيه احد من طوائف المسلمين ما ينطق عن الهوى وانه لعل خلق عظيم
واما الصحابة فاعظم الصحابة الذين حفظوا هذه المكانة العظيمة
فاخذ ما تاخذون من كتبكم واقيم عليه واحكم حسب ما اتاني الله
ولو رشدت فيا خطا قلته ورجعت عن الخطا ان شاء الله
اما النفاش في قاعدة فقهية فلا ارى فيه منفعة الا ان وضحت لي الغرض منها فلعل فانت ايضا لا تقبل مثلا بكل اقوال الفقهاء المعتبرين لديكم ( فالمالكية مثلا تقول بجواز نكاح المراة من الدبر مثلا وغالب المسلمين ليسوا على هذا )
فالفقه مسئلة شائكة وما انا وانت هنا الا كل منا يبحث عن الحق وما تطرح المواضيع بالنسبة لي كي ابين اني على حق وانما لابين ما اعتقده وما افكر به فعلي استدل على الحق واعيد واقول اخي فلو رايت ما هو حق ومخالف لما انا معتقده رميت معتقدي واخذت الحق ان شاء الله



اللهم صل على محمد وال محمد

نصراوي الرياض
اخي اول مرة بصراحة اجد في كلام كلام الحكماء
تعم اخي كلنا نبحث عن الحق ان شاء الله
فبدل الغلط والسباب والشتام تعالوا نحاور بعضنا بعضا
ولنترك عصبياتنا وللناقش كل شيء بهدوء وتعالوا نناقش الجميع
ولا ضير في ذلك
والحق يتبين باذن الله
فمن مات منا على الحق فهو المطلوب ومن مات على غيره فقد اجتهد واخطا ولله الحكم من قبل ومن بعد
المهم النية طيبة والغاية هي طاعة الله وطاعة رسوله صلى الله عليه واله وسلم



اللهم صل على محمد وال محمد

بيض الله وجهك وصدقني في الاخير ما نبي الى كل خير وان شا الله النيه صافيه ومثل ما قلت طالب

الحق الله اللي بيعدل فيه واذا على العصبيه انا ما امثل الى نفسي وصدقني انا لا انسان ملتزم ولا متشدد

بالعكس يمكني بعد حليق اللحيه لكن نقول ربك يسهلها والله لا يهينك

أيها الشيعي
هل تعرف هذه القاعدة عندكم التي نسبت ظلما وزرا للإمام


روى الصدوق عن علي بن أسباط قال: قلت للرضا :
يحدث الأمر لا أجد بداً من معرفته، وليس في البلد الذي أنا فيه من أستفتيه من مواليك ( أي المراجع الشيعية ) ؟
قال: فقال:
ائت فقيه البلد فاستفته في أمرك فإذا أفتاك بشيء فخذ بخلافه فإن الحق فيه (عيون أخبار الرضا 1/275 ط.طهران).

وعن الحسين بن خالد عن الرضا
أنه قال:
(شيعتنا المسلمون لأمرنا، الآخذون بقولنا المخالفون لأعدائنا، فمن لم يكن كذلك فليس منا) (الفصول المهمة 225 ط.قم).

وعن المفضل بن عمر عن جعفر
أنه قال:
(كذب من زعم أنه من شيعتنا وهو متوثق بعروة غيرنا) (الفصول المهمة 225).

وهذا باب عقده الحر العاملي
في كتابه وسائل الشيعة فقال:
والأحاديث في ذلك متواترة .. فمن ذلك قول الصادق في الحديثين المختلفين:
أعرضوهما على أخبار العامة( اهل السنة ) ، فما وافق أخبارهم فذروه ( اتركوه ) وما خالف أخبارهم فخذوه.

وقال الصادق:
إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فخذوا بما خالف القوم.

وقال :
خذ بما فيه خلاف العامة، وقال: ما خالف العامة ففيه الرشاد.

وقال:
ما أنتم والله على شيء مما هم فيه، ولا هم على شيء مما أنتم فيه فخالفوهم فما هم من الحنيفية على شيء.

وقوله
والله ما جعل الله لأحد خيرة في أتباع غيرنا، وإن من وافقنا خالف عدونا، ومن وافق عدونا في قول أو عمل فليس منا ولا نحن منه.

وقول العبد الصالح
في الحديثين المختلفين: خذ بما خالف القوم، وما وافق القوم فاجتنبه.

وقول الرضا :
إذا ورد عليكم خبران متعارضان فانظروا إلى ما يخالف منهما العامة فخذوه، وانظروا بما يوافق أخبارهم فدعوه.


وقول الصادق :
والله ما بقي في أيديهم شيء من الحق إلا استقبال القبلة انظر (الفصول المهمة 325-326).

وقال الحر
عن هذه الأخبار بأنـها: (قد تجاوزت حد التواتر، فالعجب من بعض المتأخرين حيث ظن أن الدليل هنا خبر واحد).

وقال أيضاً: (واعلم أنه يظهر من هذه الأحاديث المتواترة بطلان أكثر القواعد الأصولية المذكورة في كتب العامة( السنة ) ) (الفصول المهمة 326).



قال السيد نعمة الله الجزائري:
(إنا لا نجتمع معهم -أي مع السنة- على إله ولا على نبي ولا على إمام، وذلك أنـهم يقولون: إن ربـهم هو الذي كان محمد نبيه وخليفته من بعده أبو بكر.
ونحن لا نقول بـهذا الرب ولا بذلك النبي،
بل نقول: إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا)(1).

(الأنوار الجزائرية 2/278)،
باب نور في حقيقة دين الإمامية والعلة التي من أجلها يجب الأخذ بخلاف ما تقوله العامة
-----------------------------

إذا نقول للشيعه
يوجد كثير من الأصول والمسائل الفقهيه عند العامة تتوافق مع القرآن ,,,, وتتوافق مع الشيعه

فهل ستطبق الشيعه أمر المعصومين

ماذا سيقول الشيعه هنا