شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الحـــــــــــوار مع الإسـماعيلية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=33)
-   -   الزميل اسد من اسود السنة بارك الله فيك (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=101094)

يــــ مرتاح كذا ـــامي 09-06-10 07:51 PM

الزميل اسد من اسود السنة بارك الله فيك
 
عزيزي الفاضل اسد من اسود السنه بارك الله فيك

في مشاركه سابقه لك, قمت بالتعقيب على حديث العلامه الجليل الشيخ الالباني في ما نصه

إني تارك فيكم خليفتين : كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، وعترتي أهل بيتي ، و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض
الراوي: زيد بن ثابت المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2457
خلاصة حكم المحدث: صحيح

فكان لك هذا التعقيب
اقتباس:

اقول صححه الالباني لبعض الفاظه ؟؟
اقتباس:


فالاصح اني تاركم فيكم الثقلين وليس الخليفتين


فما معنى الثقلين ؟؟

أسد من أسود السنة 09-06-10 08:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يــــ مرتاح كذا ـــامي (المشاركة 912867)
عزيزي الفاضل اسد من اسود السنه بارك الله فيك

في مشاركه سابقه لك, قمت بالتعقيب على حديث العلامه الجليل الشيخ الالباني في ما نصه

إني تارك فيكم خليفتين : كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، وعترتي أهل بيتي ، و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض
الراوي: زيد بن ثابت المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2457
خلاصة حكم المحدث: صحيح

فكان لك هذا التعقيب




فما معنى الثقلين ؟؟



كتاب الله واهل البيت


تفضل اطرح مايبدوا لك يازميلنا

يــــ مرتاح كذا ـــامي 09-06-10 08:30 PM

اريد المعنى اللغوي المقصود من الثقلين

ما معنى الثقلين لغويا؟

أسد من أسود السنة 09-06-10 09:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يــــ مرتاح كذا ـــامي (المشاركة 912877)
اريد المعنى اللغوي المقصود من الثقلين

ما معنى الثقلين لغويا؟




( الثقل ) المتاع والشيء النفيس الخطير وفي الحديث ( إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي ) ( ج ) أثقال والثقلان الجن والإنس وفي التنزيل العزيز ) سنفرغ لكم أيها الثقلان (



المعجم الوسيط

يــــ مرتاح كذا ـــامي 10-06-10 03:03 AM

لم تتضح لي الصوره بارك الله فيك
فقد اوردت عدت معاني للكلمه
وهي معاني عامه

الاول: وهو المتاع والشئ النفيس الخطير
الثاني: الجن والانس
وذلك حسب تفسير المعجم الوسيط

وفي لسان العرب يقول الثقل عكس الخفيف من الوزن
اي ما ثقل وزنه

عزيزي الفاضل

انت من صحح لفظ حديث الالباني
فاستبدلت خليفتين ب ثقلين
فبالتالي انت من يعرف المقصود منها

ويبقى السؤال ما معنى الثقلين في الحديث؟

أسد من أسود السنة 10-06-10 11:50 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يــــ مرتاح كذا ـــامي (المشاركة 913051)
لم تتضح لي الصوره بارك الله فيك
فقد اوردت عدت معاني للكلمه
وهي معاني عامه

الاول: وهو المتاع والشئ النفيس الخطير
الثاني: الجن والانس
وذلك حسب تفسير المعجم الوسيط

وفي لسان العرب يقول الثقل عكس الخفيف من الوزن
اي ما ثقل وزنه

عزيزي الفاضل

انت من صحح لفظ حديث الالباني
فاستبدلت خليفتين ب ثقلين
فبالتالي انت من يعرف المقصود منها

ويبقى السؤال ما معنى الثقلين في الحديث؟




لست انا ياعزيزي بل الالباني من صححه ؟؟


ثانيا : كل الاحاديث اتت الثقلين وليست الخليفتين الا هذا الحديث ؟؟؟



ثالثا : اهل البيت عندنا يتعدى من تحصرونهم في هذا اللفظه



ياعزيزي قل لنا ماتريد الثقلين واتينا لك بمعانيه في اللغه فالكلمه تحتمل معاني كثيره


واخيرا الحديث عقلا لم يتحقق ؟؟؟؟

فاهل البيت لم يكونوا خلفاء الا علي رضي الله عنه والحسن تنازل مع انه ليس امام عندكم والباقي لم يكونوا خلفاء


فلذلك لا يصح هذا الحديث لا عقلا ولا نقلا


وصراحه انا اخالف الالباني في تصحيح هذا الطريق

يــــ مرتاح كذا ـــامي 10-06-10 01:30 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد من أسود السنة (المشاركة 913165)
لست انا ياعزيزي بل الالباني من صححه ؟؟


ثانيا : كل الاحاديث اتت الثقلين وليست الخليفتين الا هذا الحديث ؟؟؟



ثالثا : اهل البيت عندنا يتعدى من تحصرونهم في هذا اللفظه



ياعزيزي قل لنا ماتريد الثقلين واتينا لك بمعانيه في اللغه فالكلمه تحتمل معاني كثيره


واخيرا الحديث عقلا لم يتحقق ؟؟؟؟

فاهل البيت لم يكونوا خلفاء الا علي رضي الله عنه والحسن تنازل مع انه ليس امام عندكم والباقي لم يكونوا خلفاء


فلذلك لا يصح هذا الحديث لا عقلا ولا نقلا


وصراحه انا اخالف الالباني في تصحيح هذا الطريق

لا تسبق الاحداث هداك الله
لم نصل بعد الى متن الحديث وتاويله وشرحه

مازلت هنا اريد منك معنى الثقلين حسب فهم من قام بتصحيح الحديث اعلاه؟؟؟؟
فانا فهمت منك سابقا ان المقصود بالثقلين القران والعتره اهل البيت عليهم السلام
وهذه لا اشكاليه فيها لان المتن واضح وجلي

ولكن اريد جواب مباشر منك كما عودتنا في مشاركاتك السابقه
ما هو معنى الثقلين في هذه الروايه؟؟؟؟

دمتم بود

أسد من أسود السنة 11-06-10 11:37 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يــــ مرتاح كذا ـــامي (المشاركة 913212)
لا تسبق الاحداث هداك الله
لم نصل بعد الى متن الحديث وتاويله وشرحه

مازلت هنا اريد منك معنى الثقلين حسب فهم من قام بتصحيح الحديث اعلاه؟؟؟؟
فانا فهمت منك سابقا ان المقصود بالثقلين القران والعتره اهل البيت عليهم السلام
وهذه لا اشكاليه فيها لان المتن واضح وجلي

ولكن اريد جواب مباشر منك كما عودتنا في مشاركاتك السابقه
ما هو معنى الثقلين في هذه الروايه؟؟؟؟

دمتم بود



الالباني عند تصحيح الحديث وضح معنى اهل البيت فقط ولم يذهب الى معنى الثقلان


وهنا الثقلين في هذا الحديث ايضا يحتمل معاني

صراحه ويصعب تحديد اي معنى منها هنا

يــــ مرتاح كذا ـــامي 12-06-10 05:12 PM

احترم عقولنا بارك الله فيك

بدا النقاش بالحديث هذا
اقتباس:

إني تارك فيكم خليفتين : كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، وعترتي أهل بيتي ، و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض
الراوي: زيد بن ثابت المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2457
خلاصة حكم المحدث: صحيح

فقلت لنا انه تم تصحيحه الى
اقتباس:

إني تارك فيكم ثقلين : كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، وعترتي أهل بيتي ، و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض

قمت بوضع ثقلين بدل من خليفتين
فعندما سألناك ما تقصد بمعنى ثقلين هذه التي قمت باستبدالها
فقلت لنا
اقتباس:

لست انا ياعزيزي بل الالباني من صححه ؟؟
فاعدنا صياغة السؤال وقلنا لك
اقتباس:

مازلت هنا اريد منك معنى الثقلين حسب فهم من قام بتصحيح الحديث اعلاه؟؟؟؟
فكانت اجابتك
اقتباس:

الالباني عند تصحيح الحديث وضح معنى اهل البيت فقط ولم يذهب الى معنى الثقلان


فرفقا بنا وبعقول القراء:9:
ولا ادري لماذا التهرب اعلاه من توضيح المقصود بالثقلين حسب تصحيح الالباني او غيره

فما معنى الثقلين هنا حسب فهمك انت للحديث؟؟؟؟؟

فتى الإسـلام 12-06-10 09:21 PM

الثقلين الجن والإنس
ام عندك أمر آخر

هذا هو قول الله تعالى
فماهو قول مستور المستتر المنستر مما إستتر خلف الستر بكم من متر

جاء في عمدة الحفاظ للسمين الحلبي:" الزوج في اللغة: الواحد الذي يكون معه آخر، والاثنان زوجان، يقال زوجا خفٍّ وزوجا نعل...". إذن لا يقال عن الفرد زوج حتى يكون معه آخر يكمّله في وظيفته. والزوجية قانون كوني، انظر قوله تعالى في الآية 49 من سورة الذاريات: " ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون"، وجاء في الآية 36 من سورة يس:" سبحان الذي خلق الأزواج كلها مما تنبت الأرض ومن أنفسهم ومما لا يعلمون".
المتدبر لسورة الرحمن يلاحظ من البداية التركيز على الثنائيّة في الخلق والتكوين، ويلفت انتباهه الخطاب المتكرر للمخلوقَيْن المكلَّفَيْن، أي الإنس والجن:" فبأي آلاء ربكما تكذبان".
وهذا ينبهنا إلى الثنائيّة في خلق الإنس والجن؛
ففي الإنس هناك الأنثى والذكر،
وفي الجن أيضاً، كما تؤكد الآيات القرآنية الكريمة.
وإذا كانت الثنائية الزوجيّة قانوناً في عالم الإنس وعالم الجن بحيث يُكمّل كل زوج زوجه في الوظيفة، فما الذي يمنع أن تكون الثنائية في خلق الإنس والجن هي ضمن القانون العام من أجل أن تتكامل الوظائف، وإن كانت النصوص القرآنيّة تؤكد بأنّ الإنسان هو الأهم في هذه المعادلة الثنائية. وهذه الأهمية لا تمنع أن يكون وجود عالم الجن مهماً من أجل تكميل عالم الإنس. ويبدو أنّ وجود عالم الجن كان المقدمة لوجود العالم الأهم، أي عالم الإنس. وهذا لا يعني التقليل من أهمية عالم الجن، فالآيات القرآنية تؤكد أهمية عالم الجن بل وتقرنه بعالم الإنس.
جاء في الآيتين 17 و 18 من سورة الرحمن:" رب المشرقين ورب المغربين، فبأيّ آلاء ربكما تكذبان"؛فالشروق والغروب إذن من النعم التي أنعمها الله تعالى على هذين المخلوقين المتكاملين في وجودهما وكينونتيهما. وهناك شروق وغروب للشمس وشروق وغروب للقمر، وهذه ثنائية تكاملية؛ فعندما تغيب الشمس يشرق القمر، وعندما تشرق الشمس يغيب القمر. وللشروق وظيفة يكملها الغروب. وإذا كان النهار هو الأهم لحياة الإنسان والكائنات فإنّ الليل ضرورة تكمل وظيفة النهار، ولا يصلح النهار وحده حتى يكون ليل. ويبدو أنّ عالم الإنس كالنهار وعالم الجن كالليل.
جاء في الآيات (19، 20، 21) من سورة الرحمن:" مرج البحرين يلتقيان، بينهما برزخ لا يبغيان، فبأي آلاء ربكما تكذبان"، فإذا كان هناك التقاء بين مياه البحر المالح والبحر العذب فإنّ هناك حاجزاً يمنع اختلاطهما ويمنع أن يبغي أحدهما على الآخر. وعليه فقد يكون هناك نوع من اللقاء بين عالم الإنس والجن، يدركه الجن أكثر مما يدركه الإنسان، ولكن هناك حاجزاً يمنع من الاختلاط ويمنع من أن يبغي أحدهما على الآخر.
لا نريد هنا أن نستمر في استعراض الآيات القرآنية من سورة الرحمن، ولكن قصدنا إيصال الفكرة التي تقول باحتمال تكامل هذين العالمين. وهذا التكامل ليس دنيوياً فقط بل هو أيضاً مستمر في عالم الآخرة، أي في العالم الآخر الذي هو أهم، وما الدنيا إلا المقدمة له.
جاء في الآيتين 46، 47 من سورة الرحمن:" ولمن خاف مقام ربه جنتان فبأي آلاء ربكما تكذبان": فإذا كان المقصود جنّة للإنس وجنّة للجن، فإنّ ذلك يعني أنّ قانون الثنائية يستمر في الآخرة؛ فالجنة التي يتمتع بها الإنس يوازيها جنّة أخرى يتمتع بها الجن. ويبدو أنّ وجود كل واحدة منهما ضرورة لوجود الأخرى. وعدم إحساس الإنسان بجنة الجن لا يعني أنه لا يتمتع بوجودها؛ فعندما نشعر بالنشاط، مثلاً، فإن ذلك لا يعني أننا قد عرفنا وأحسسنا بوعي بسبب هذا النشاط. والعكس أيضاً، فكم من مرض في الدنيا مسبباته مجهولة وغير محسوسة للإنسان.
تكرار الآية الكريمة:" فبأي آلاء ربكما تكذبان"، يفيد - زيادة على ما يقوله أهل التفسير- بأنّ عالم الجن يستمتع بما يستمتع به عالم الإنس. ويبدو أنّ الجن يشبه في خلقه خلق الإنسان إلى حد كبير، لأنّ ما تستعرضه سورة الرحمن من نِعم هي نِعم على الإنس والجن، بدليل تكرار السؤال لهما:" فبأي آلاء ربكما تكذبان". فعندما يصف القرآن الكريم الجنتين يقول:" ذواتا أفنان"، ثم يسأل:" فبأي آلاء ربكما تكذبان"، وهذا يعني أنّ الجنة التي تكون أغصانها غضة مورقة يتمتع بها الجن كما هو الإنس. ولا يمنع أن تكون الصورة هي الأمر المشترك بين عالمين مختلفين ولكنهما متكاملان. وعندما يقول سبحانه:" فيهما عينان تجريان، فبأي آلاء ربكما تكذبان"، يدل ذلك على تمتع الجن بالعين التي تجري ... الخ.
وخلاصة الأمر، أنه بإمكانك أن تستعرض آيات سورة الرحمن لتأخذ فكرة مناسبة عن الأمور المشتركة بين الإنس والجن في عالم المتعة واللذة وعالم الألم والمعاناة. ونكرر فنقول: قد يكون التشابه في عالم الصورة؛ فهناك فُرش واتكاء، وهناك فواكه ونخيل ورمان... وهناك وهناك. ولكن قد يكون الواقع عبارة عن الصورة والصورة المقابلة المكملة للوظيفة. الصورة المحسوسة للإنسان يقابلها الصورة المحسوسة للجن. فهناك على ما يبدو عالمان يتماثلان في الصور ولكنهما يختلفان أيضاً بحيث تلائم كل صورة ما خُلقت له. ولكنهما عالمان متلازمان متكاملان يحتاج أحدهما الآخر لتتكامل الوظيفة.
جاء في الآية 31 من سورة الرحمن :" سنفرغ لكم أيها الثقلان": وهذا يشير بوضوح إلى أهمية الإنس والجن، بل كأنه لا يوجد عالم ثالث هو أهم منهما. أما الملائكة فهم عالم غير مكلف وله وظائف، بل لقد كُلف أن يسجد للإنسان. فالثقل يشير إلى الأهمية القصوى. وقد استشكل أهل التفسير معنى آية:" سنفرغ لكم أيه الثقلان"، ويرجعجزء من هذا الاستشكال إلى كونهم قد فهموا أنّ الآية هي في معرض التهديد. وفي الحقيقة لا إشكال، بل هذا يدل على أهمية هذين العالمين المتكاملين اللذين لا ينفكان دنيا ولا آخرة. والذي نراه أنّ الآية في معرض ذكر النعم التي أنعمها سبحانه وتعالى على الإنس والجن، وليست في معرض التهديد.
جاء في الآية 13 من سورة الجاثية:" وسخر لكم ما في السماوات وما في الأرض جميعاً منه، إنّ في ذلك لآيات لقوم يتفكرون": فبناء السماوات والأرض وكل ما فيها قد سُخّر للإنسان، بل إنّ هذا النظام الكوني سيبعثر وتعاد صياغته يوم القيامة، انظر الآية 48 من سورة إبراهيم:" يوم تُبدلُ الأرضُ غير الأرض والسماواتُ وبرزوا لله الواحد القهار". فإذا كانت السماوات والأرض مسخرةٌ في الدنيا لصالح الإنسان، وإذا كان هذا النظام سينفضّ ويُستبدل عند قيام هذا الكائن ثقيل القدر، فمن المتوقع أن يكون النظام الأخروي مسخراً من أجله أيضاً- مضافاً إليه عالم الجن الذي يكمله- بحيث لا خلق إلا من أجلهما ومن أجل وظيفتهما الجليلة، التي لم يدرك الإنسان حتى الآن عظمتها وجلالها. انظر قوله تعالى:" سنفرغ لكمأيها الثقلان"، نعم، سيكون كل خلقٍ خُلِق، أو سيُخلق، هو لكما ومن أجلكما. وهذا يعني أنه لا بد لنا أن نعيد النظر في فهمنا للآيات الكريمة من سورة الرحمن، وغيرها من السور، في محاولة لتشكيل صورة حقيقية عن مكانة الإنسان في الدنيا والآخرة.


الساعة الآن 07:26 AM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "