هذا الآية ,,, تسقط التشيع والإمامة من أساسها , فمن سينفي ذلك من الشيعه
 

يقول الحق تبارك وتعالى موجها الخطاب لكل المؤمنين
{{{{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا }}}}
سؤالنا
لماذا لم يرد أئمة الشيعه خلافهم في الإمامة لله ورسوله صلى الله عليه وسلم
= فالإمام الصادق ,إختلف مع عمه , الإمام زيد
= وأبناء الإمام الصادق ,,, إختلفوا فيما بينهم على الإمامة
لماذا لم يردوا إختلافهم لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم
من سيجيب يا شيعه
ستمضي السنين والسنين والشيعه يعجزون عن إثبات صدق الإمامة ,,, عند آل البيت
لأنها لو كانت صدقا وتنصيبا من الله ,,,, كما يدعون
لردوها إلى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ,,, فلا يختلفون عليها
وهذا واقعهم يثبت كذبهم في إدعاء النص

بارك الله فيكم

الحمد لله الذي هدانا للإيمان بكلامه فلا يضرُّنا ضلالهم فبقائهم على تمسكهم بضلالهم وتكذيبهم بآياتالله سيجعلهم يعجزون عن الإعتذار عندما يقفوهم على النار ويقول الله تعالى( أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ فَكُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ (105) فيقال لهم - توبيخا ولوما -: { أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ } تدعون بها، لتؤمنوا، وتعرض عليكم لتنظروا، { فَكُنْتُمْ بِهَا.تكذبون ). فلا يستطيعون الإعتذار من ربهم ويلقون في جهنَّم جزاء كفرهم وتكذيبهم وعنادهم لآيات ربهم الكثيرة وهذا مصداقاً لقوله تعالى ( ألقيا في جهنَّم كل كفَّارٍ عنيد)(إنَّهُ لآياتنا عنيدا )... فكل عنيد سيندم حينما لا ينفع الندم بعد موته على عناده وتكذيبه لربه ... ولهذا نلاحظ كثرة المهتدين من شباب وفتيات الشيعة بعد أن عرفوا الحق وخافوا عذاب الله فمنهم من أنقذ نفسه ومنهم من أنقذ نفسه وأهله بعد أن سمع قول الله تعالى يأمرهم بقوله ({يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} [التحريم: 6]..
وهذا أحدهم يقول للمعمم تقدر تقول لي ماذا أقول لربي عندما يسألني عن آياته ... فلا يجد الجواب من المعمم .... ونسي هذا السائل أن السبب في وقوعه ووقوع آبائه بالخطأ هو مخالفته لأمر الله سورة النحل، يقول تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43.
فكيف يذهب الشيعي ويسأل معمم يكذِّب بالذكر ؟.!!! أين ذهب عقله وتفكيره عن أمرالله .؟.!!!..وكيف يخدع نفسه عندما يكذِّب كلام الله ؟.!!!.... عجباً عقول منتكسة يصدقون من يقول لهم نفذ ولا تناقش .بعنوان
قمة الاستعباد والإذلال لعوام الشيعة : نفذ ولا تناقش ! وهذا الرابط
http://m.youtube.com/watch?v=LxSCqTJItqQ

الحقائق القرآنيه والتي يستدل بها الرافضة
لا يستطيعون مواجهتها عندما تحال لهم بنفس السياق العقائدي عندهم
فأولي الأمر عندما يتنازعون
ماذا يفعلون
وهل طبق أولي الأمر عندهم هذه القاعدة القرآنيه ,,, لو كان آل البيت يؤمنون فعلا أنهم أئمة
لم يطبقوها
لأنهم أصلا لا يؤمنون بخزعبلات الإمامة
بل يؤمنون أن الرسول صلى الله عليه وسلم بعث للناس كافة , وليس لآل البيت خاصة

بارك الله فيكم ..

يزعمون أن محمد بن الحنفية تنازع على الإمامة مع إبن أخيه علي السجاد زين العابدين ..

فقال له : يا ابن أخي، أنا عمك وصنو أبيك وأسنّ منك ، فأنا أحق بالإمامة والوصية ( البحار للمجلسي92 / 160 ) .

الغريب أن السجاد لم يقل لعمه محمد بن الحنفية: ألم يخبرك أبوك (علي بن أبي طالب) بأن الإمام بعد الحسين هو أنا وليس أنت! ألم يخبرك بأنه لا يجوز الإعتراض على الإمام المعصوم! ألم يخبرك بأن الإمام معصوم من الخطأ والسهو والنسيان!

ويبدو أن السجاد لم يستغرب أن عمه لا يعلم التسلسل الإثناعشري للأئمة!

الواضح من الرواية أن أمير المؤمنين علي لم يُخبر أولاده بالتسلسل الإثناعشري، رغم أن محمد بن الحنفية كان أهم أولاده بعد الحسن والحسين .

فقد كان محمد بن الحنفية حامل الراية في معركة الجمل وصفين، لأن علياً كان يخاف على حياة الحسن والحسين، فكان يقول لجنوده في صفين: أملِكوا عني هذين الفتيين، أخافُ أن ينقطع بهما نسل رسول الله (عليه الصلاة والسلام) ( بحار الأنوار للمجلسي 42/ 99 ) .

وهذا غريب أيضاً ، فلو كان علي بن أبي طالب يعلم بأسماء الأئمة مسبقاً، لعَلِمَ أن الحسن والحسين سيعيشان بعده، ويكونا أئمة . فلماذا الخوف على حياتهما ؟؟!!