شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الحـــــــــــوار مع الإسـماعيلية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=33)
-   -   المعصوم يصفع الإسماعيلية صفعة مدوية ..ويرد عليهم..... (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=158991)

أبو ياسين 10-01-13 07:39 PM

المعصوم يصفع الإسماعيلية صفعة مدوية ..ويرد عليهم.....
 
2 مرفق
أترككم مع الوثائق ولكم التعليق والحكم ......

وسأعقب لاحقا.....

من كتاب إخوان الصفا وخلان الوفا

محب السعاده 10-01-13 08:39 PM

تسجيل متابعة....

أبو ياسين 12-01-13 10:21 PM

تشرفني متابعتك بارك الله فيك........

ولا أرى الزملاء الإسماعيلية .......

لكن لا مشكلة سأعقب تفصيلا لاحقا .........لنشاهد صفعة لبعض الزملاء هنا....وخصوصا حول الاجتهاد

أبو ياسين 13-01-13 09:45 PM

يقول إمامهم .......


ثم اعلم أن في اختلاف العلماء، في الآراء والمذاهب، فوائد كثيرة تخفى على كثير من العقلاء، فمن أجل ذلك تجد إلى العقول
بتفاوتِها اختلافاتٍ كثيرة لا يحصي عددها إلاّ الله الواحد القهار وقد ذكرنا في كتب المنطق طرفاً من ذلك بشرح طويل، ولكن
نذكر لذلك مِثالاً واحداً ليكون دليلاً على ما وصفنا، فنقول: اعلم أن العقلاء كما وضعوا القياسات إلى كل من أحدث مذهباً،
واعتقد رأياً من الآراء، فإن ذلك يصير داعياً إلى طلب الحجة عند خصمائه، وعذراً عند العقلاء،



(لاحظ ما الذي يقوله معصومهم في هذه العبارة يدلل على فوائد الاختلاف ....ويؤكد على طلب الحجة عند المخالفين .بينما نجد زملاءنا الإسماعيلية يصرخون علينا حينما نحاجهم ......):10:




ويكون سبباً لغوص النفوس في طلب المعاني الدقيقة، والنظر إلى الأسرار الخفية، ووضع القياسات، واستخراج النتائج، واتساعاً في المعارف، ويكون سبباً ليقظة النفوس من نوم الجهالة، وانتباهاً لها من السهو والغفلة.



(شاهد معي الآن كيف يتحدث عن الخلاف والاجتهاد وفوائده ....وهو ماكنا نحدثهم عنه وهم يصرخون ويعيبون .....مع أننا بيا لهم الخلاف بين دعاتهم في أمور .لكن كالعادة ........الصراخ مستمر )




وخصلة ُأخرى من الفوائد في اختلاف العلماء، وذلك أنه لما كان الإنسان لا يخلو من محاسن وفضائل، ولا ينفك عن مساوئ
ورذائل أيضاً في أخلاقه وسِيرته ومذهبه وأفعاله، وكان أكثر الناس تجدهم يتزينون بمحاسنهم، ويفتخرون بفضائلهم، ويغُفلون عن رذائلهم، وينسون عيوبهم ومساوئهم، صار يدعو اختلافهم في الآراء والمذاهب إلى كشف عيوب بعضهم لبعض، وذِكر مساوئ بعضهم لبعض، ويكون ذلك تنبيهاً للجميع على ترك الرذائل، وحثّاً لهم على اكتساب الفضائل، ويكون في ذلك صلاح الكل إذا فعلوا ما يؤمرون به، وتركوا ما يعابون عليه ومن أجل هذا قيل: اختلاف العلماء رحمة.



(لازال المعصوم يرد عليهم ردا قويا قاصما ويبين خطأهم )



وخصلةٌ ُأخرى من فوائد العلماء في الاختلاف في أحكام الدين وشرائعه، وفنون المذاهب، وهو أن لا يكون أمر الدين ضيقاً حرِجاً لا رخصة فيه ولا تأويل،

كما قال تعالى: "ما جعل عليكم في الدين حرج." وقال، عليه السلام: "ادرؤوا الحدود بالشبهات". فبهذا الوجه أيضاً اختلاف العلماء رحمٌة، واختلاف أهل الديانات في أمر الدين وسنن أحكامه حِكمٌة حلية لا يعرفها إلاّ المحقِّقون المستبصِرون.



(شاهدوا كيف يتحدث عن الاختلاف ويدلل عليه من القرآن والسنة , ويُشّرع للاجتهاد)

* ما بين الأقواس فقط هو من كلامي.......

بأي وجه ستردون يا إسماعيلية

أبو ياسين 14-01-13 06:03 PM

يرفع ...........

أبو ياسين 15-01-13 01:38 PM

يرفع...........

أبو ياسين 21-01-13 09:44 PM

يرفع ........

أبو ياسين 24-01-13 04:55 PM

يرفع ...............

محب السعاده 25-01-13 02:34 AM

لتوير عقول عوام الإسماعيلية....
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ياسين (المشاركة 1663183)
يقول إمامهم .......


ثم اعلم أن في اختلاف العلماء، في الآراء والمذاهب، فوائد كثيرة تخفى على كثير من العقلاء، فمن أجل ذلك تجد إلى العقول
بتفاوتِها اختلافاتٍ كثيرة لا يحصي عددها إلاّ الله الواحد القهار وقد ذكرنا في كتب المنطق طرفاً من ذلك بشرح طويل، ولكن
نذكر لذلك مِثالاً واحداً ليكون دليلاً على ما وصفنا، فنقول: اعلم أن العقلاء كما وضعوا القياسات إلى كل من أحدث مذهباً،
واعتقد رأياً من الآراء، فإن ذلك يصير داعياً إلى طلب الحجة عند خصمائه، وعذراً عند العقلاء،



(لاحظ ما الذي يقوله معصومهم في هذه العبارة يدلل على فوائد الاختلاف ....ويؤكد على طلب الحجة عند المخالفين .بينما نجد زملاءنا الإسماعيلية يصرخون علينا حينما نحاجهم ......):10:




ويكون سبباً لغوص النفوس في طلب المعاني الدقيقة، والنظر إلى الأسرار الخفية، ووضع القياسات، واستخراج النتائج، واتساعاً في المعارف، ويكون سبباً ليقظة النفوس من نوم الجهالة، وانتباهاً لها من السهو والغفلة.



(شاهد معي الآن كيف يتحدث عن الخلاف والاجتهاد وفوائده ....وهو ماكنا نحدثهم عنه وهم يصرخون ويعيبون .....مع أننا بيا لهم الخلاف بين دعاتهم في أمور .لكن كالعادة ........الصراخ مستمر )




وخصلة ُأخرى من الفوائد في اختلاف العلماء، وذلك أنه لما كان الإنسان لا يخلو من محاسن وفضائل، ولا ينفك عن مساوئ
ورذائل أيضاً في أخلاقه وسِيرته ومذهبه وأفعاله، وكان أكثر الناس تجدهم يتزينون بمحاسنهم، ويفتخرون بفضائلهم، ويغُفلون عن رذائلهم، وينسون عيوبهم ومساوئهم، صار يدعو اختلافهم في الآراء والمذاهب إلى كشف عيوب بعضهم لبعض، وذِكر مساوئ بعضهم لبعض، ويكون ذلك تنبيهاً للجميع على ترك الرذائل، وحثّاً لهم على اكتساب الفضائل، ويكون في ذلك صلاح الكل إذا فعلوا ما يؤمرون به، وتركوا ما يعابون عليه ومن أجل هذا قيل: اختلاف العلماء رحمة.



(لازال المعصوم يرد عليهم ردا قويا قاصما ويبين خطأهم )



وخصلةٌ ُأخرى من فوائد العلماء في الاختلاف في أحكام الدين وشرائعه، وفنون المذاهب، وهو أن لا يكون أمر الدين ضيقاً حرِجاً لا رخصة فيه ولا تأويل،

كما قال تعالى: "ما جعل عليكم في الدين حرج." وقال، عليه السلام: "ادرؤوا الحدود بالشبهات". فبهذا الوجه أيضاً اختلاف العلماء رحمٌة، واختلاف أهل الديانات في أمر الدين وسنن أحكامه حِكمٌة حلية لا يعرفها إلاّ المحقِّقون المستبصِرون.



(شاهدوا كيف يتحدث عن الاختلاف ويدلل عليه من القرآن والسنة , ويُشّرع للاجتهاد)

* ما بين الأقواس فقط هو من كلامي.......

بأي وجه ستردون يا إسماعيلية

بصراحة ضربة في الصميم .....


متحدث اليامي 25-01-13 09:50 AM

عقيدة مبعثرة المفاهيم تنتهي بهم إلى لا شي


الساعة الآن 05:26 AM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "