سؤال يا أهل التشيع و رجاءا إجابة واضحة

[2010]

السلام عليكم و رحمة الله

السؤال \ ما هي الصفات المشتركة بين الله عز و جل و أفضل أئممتكم الإثني عشر ؟؟؟

[2010]

?????????????????????????????????

[بالتي هي أحسن]

لست أدري يا أحبابي أهل السنّة ما الذي تريدونه بمثل هذه المحاورات؟
هل تريدون فضح الشّيعة؟.
أم إقامة الحجّة عليهم؟.
أم هدايتهم؟.
احذروا إخواني ما حذّر الله عباده في كتابه حينما قال:
{ وَلاَ تَتَّخِذُواْ أَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُواْ الْسُّوءَ بِمَا صَدَدتُّمْ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } (النّحل: 94)..

يقول أبو حامد الغزالي عليه رحمة الله في بعض كتبه: "أكثر الجهالات إنّما رسخت في قلوب العوامّ بتعصّب جماعة من جهلة أهل الحق؛ أظهروا الحقّ في معرض التحدّي والإذلال، ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التّحقير والازدراء، فثارث من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة، ورسخت في قلوبهم الاعتقادات الباطلة، وتعذّر على العلماء المتلطّفين محوها مع ظهور فسادها" (الاعتصام للشّاطبي: 03/231 من طبعة مكتبة التوحيد. تحقيق مشهور حسن)..

[2010]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بالتي هي أحسن     لست أدري يا أحبابي أهل السنّة ما الذي تريدونه بمثل هذه المحاورات؟ هل تريدون فضح الشّيعة؟. أم إقامة الحجّة عليهم؟. أم هدايتهم؟. احذروا إخواني ما حذّر الله عباده في كتابه حينما قال: { وَلاَ تَتَّخِذُواْ أَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُواْ الْسُّوءَ بِمَا صَدَدتُّمْ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } (النّحل: 94).. يقول أبو حامد الغزالي عليه رحمة الله في بعض كتبه: "أكثر الجهالات إنّما رسخت في قلوب العوامّ بتعصّب جماعة من جهلة أهل الحق؛ أظهروا الحقّ في معرض التحدّي والإذلال، ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التّحقير والازدراء، فثارث من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة، ورسخت في قلوبهم الاعتقادات الباطلة، وتعذّر على العلماء المتلطّفين محوها مع ظهور فسادها" (الاعتصام للشّاطبي: 03/231 من طبعة مكتبة التوحيد. تحقيق مشهور حسن)..

سأتكلم عن نفسي

عندما تحاورت معهم و نظرت في معتقداتهم و تجولت في أفكارهم عرفت معني النعمة التي من الله علينا بها نحن أهل السنة و الجماعة

و عرفت معني إن الله لا يهدي القوم الظالمين ( لمستها حقيقة و عشتها معهم )
وزاد يقيني بالله عز و جل و نبينا و رسولنا محمد صلي الله عليه و سلم و بما جاء به من الحق في القرآن و السنة الصحيحة التي نسير عليها بعون الله

وهذا المنتدي مختص بالدفاع و ليس بالهجوم على أي دين
بل للرد على الشبهات التي يتشدقون بها و يفسرونها على اهوائهم
فمن حقنا الرد عليها و الدفاع عن سنة رسول الله صلي الله عليه و سلم

كل ذلك أولا

أما ثانيا

الحجة قائمة عليهم سواء أنذرناهم أم لم ننذرهم أولا لأن غالبيتهم يتكلم العربية و هي لغة القرآن
وثانيا كل له عقله و يستطيع أن يميز و يقارن بين ما يعتقده هو و بين ما يعتقده السني
وثالثا يقشعر بدني و تدمع عيني و يعتصر قلبي عندما أري أو أسمع كلاما لا يليق بأمهات المؤمنين رضوان الله عليهم جميعا
أما عن فضحهم نعم
لابد من فضحهم و توضيح الأمر لمن لا يعرف شيئا عن الشيعة و أظن أنك تعلم بأن الآن هناك حملة لنشر التشيع في نختلف البلاد العربية فهل نقف متفرجين . ؟


وثالثا

الشيعي الذي يبحث عن الحق فعلا ليتبعه عليه أن يسأل و علينا أن نجيب ولكن لاحظت أن جل من يدخل هنا من الشيعة فقط ليستعرض عضلاته و يرضي أسياده و يقنع نفسه لتحليل ماحرم الله و انغماسهم في الشهوات

و السؤال الذي يجب أن يسأله كل شيعي لنفسه هو
ولنفرض أن معاوية قتل الحسين سلام الله عليه ماذنب أهل السنة فيما يتعرضون له من بطش على يد الشيعة ؟؟

إلى متي سيدفع أهل السنة الضريبة ؟
إن كان الجواب إلى أن أكون شيعيا ... فلا و ألف لا

الموت على سنة الله و رسوله و لا حياة المتعة التي حرمها الله فإن رضيتها لنفسي فلن أرضاها لأمي و أختي وابنتي و زوجتي

بل والله موت كافرا ملحدا يغار على شرفه أشرف لي أن أموت شيعيا ديوثا

[عـابر القارات]

وهل ترضى ان ترا ياخي خطأ وتسكت عنه

نحن لا نريد اثارة فتن ولكن نريد ان ننصحكم ونصل الى عقولكم

لانها هي الشيئ الوحيد الذي اذا اقتنع انت تقتنع

ولا نقول لك كلام وفقط طبقه بدون سؤال ولا معرفه

[وليد الخالدي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بالتي هي أحسن     لست أدري يا أحبابي أهل السنّة ما الذي تريدونه بمثل هذه المحاورات؟ هل تريدون فضح الشّيعة؟. أم إقامة الحجّة عليهم؟. أم هدايتهم؟.

فضحهم: أي التحذير منهم وهذا من أعظم النصح للولاة وأولي الأمر وعوام المسلمين. وكما في الحديث الصحيح الذي رواه مسلم عن طريق تميم الداري قوله صلى الله عليه وسلم: (( الدين النصيحة، قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم )).

إقامة الحجة: يقول عز من قائل: ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً ).

هدايتهم: أي دعوتهم إلى ما خالفوا فيه أمر الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم وليس بأيدينا هدايتهم ولا بأيدي غيرينا وإلا لكان أولى الناس بالهداية أبو طالب عم رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما ناصره وآزره ومات على دين أبيه عبدالمطلب حتى أصاب الحزن العظيم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنزل الله سبحانه وتعالى مخبراً رسول الله أن أمر الهداية ليس بيده ولا بيد أحدٍ من البشر وإنما بيد الله عز وجل يهدي من يشاء ويضل من يشاء: ( إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ) ولكن وجوب التحذير وتذكيرهم بما خالفوا به المسلمين وانشقاقهم وسلوكهم مسلكاً لم يسلكه إلا من أبغض كتاب الله سبحانه وتعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم منهم ومن باقي الفرق الضآلة: ولذلك يقول سبحانه محذّراً: ( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ).

ولتعلم أخي الحبيب أننا لا نتشفّى بأحدٍ منهم ضل عن الطريق القويم .. بل ندعوهم لعل الله أن يهديهم إلى الطريق ا لمستقيم.

[ضماري]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بالتي هي أحسن     لست أدري يا أحبابي أهل السنّة ما الذي تريدونه بمثل هذه المحاورات؟ هل تريدون فضح الشّيعة؟. أم إقامة الحجّة عليهم؟. أم هدايتهم؟. احذروا إخواني ما حذّر الله عباده في كتابه حينما قال: { وَلاَ تَتَّخِذُواْ أَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُواْ الْسُّوءَ بِمَا صَدَدتُّمْ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } (النّحل: 94).. يقول أبو حامد الغزالي عليه رحمة الله في بعض كتبه: "أكثر الجهالات إنّما رسخت في قلوب العوامّ بتعصّب جماعة من جهلة أهل الحق؛ أظهروا الحقّ في معرض التحدّي والإذلال، ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التّحقير والازدراء، فثارث من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة، ورسخت في قلوبهم الاعتقادات الباطلة، وتعذّر على العلماء المتلطّفين محوها مع ظهور فسادها" (الاعتصام للشّاطبي: 03/231 من طبعة مكتبة التوحيد. تحقيق مشهور حسن)..

جزاك الله خيراً أخي الكريم.

إذاً واجبك أن تبين لنا الطريقة المثلى للجدال بالتي هي أحسن.