العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحــوار مع الــصـوفــيـــة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-11-09, 09:46 PM   رقم المشاركة : 1
أبو نسيبة
عضو ماسي







أبو نسيبة غير متصل

أبو نسيبة is on a distinguished road


حسن الظن راحة للقلب

بسم الله

مقال مختصر مفيد بحثت عنه وقلت اشارككم به بعد أن استقبلت هذه الرسالة في قناتي من "اخ صديق" مع حذف المسألة:

اقتباس:
سلام عليكم يا اخ ابو نسيبه وعيد مبارك ولكن ما معني ++++++ ؟؟

وبعد حوالي 24 ساعة
استقبلت من "الاخ الصديق" هذه الاخرى:
اقتباس:
من الواضح انك شخص متكبر ما تبغي ترد علي رسائلي او تكتب كومنت في قناتي يلا احذف الصداقه

وقد ارسلت ردا متوسط الحجم عن المعاذير وأشياء اخرى وارفقت به هذا المقال.
حسن الظن .. راحة للقلب

الاربعاء:20/06/2007| الشبكة الإسلامية




ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد.
إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا ، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...".
وإذا كان أبناء المجتمع بهذه الصورة المشرقة فإن أعداءهم لا يطمعون فيهم أبدًا، ولن يستطيعوا أن يتبعوا معهم سياستهم المعروفة: فرِّق تَسُد ؛ لأن القلوب متآلفة، والنفوس صافية.
من الأسباب المعينة على حُسن الظن:
هناك العديد من الأسباب التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين، ومن هذه الأسباب:
1)الدعاء:
فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا.
2) إنزال النفس منزلة الغير:
فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه لحمله ذلك على إحسان الظن بالآخرين، وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين قال سبحانه: {لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً} [النور:12]. وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد ، حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه فكأنما يسلم على نفسه: {فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ} [النور:61].
3)حمل الكلام على أحسن المحامل:
هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً".
وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده، فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ، قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير.فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير.
4)التماس الأعذار للآخرين:
فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً.
وقال ابن سيرين رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه.
إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك:
تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. ... .. لعل له عذرًا وأنت تلوم
5)تجنب الحكم على النيات:
وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه، والله لم يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ.
6)استحضار آفات سوء الظن:
فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه حتى أقرب الناس إليه ؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد ، ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين ، مع إحسان الظن بنفسه، وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه: {فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32].
وأنكر سبحانه على اليهود هذا المسلك: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء:49].
إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين.
رزقنا الله قلوبًا سليمة، وأعاننا على إحسان الظن بإخواننا، والحمد لله رب العالمين.

1429هـ©Islamweb.netجميع حقوق النشر محفوظة



=======================
لقد استغربت من تصرف هذا الاخ الذي لم اعرفه مسبقا الا من خلال بعض التعليقات في فيديوهات قناتي و التحيات التي يلقيها. على العموم اذا كان فيه خيرا يرجع ويعتذر وحتى اذا لم يعتذر فلا بأس المهم أن يعرف خطأه وان كان غير ذلك فهذه الابيات المنسوبة الى الشافعي رحمه الله أفضل رد ولو ان الاخوة والمحبة في الله أفضل من الشقاق.

إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا
فدعه ولا تكثر عليه التأسفا

ففي الناس أبدال وفي الترك راحة
وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا

فما كل ما تهواه يهواك قلبه
ولا كل من صافيته لك قد صفا

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة
فلا خير في خل يجيء تكلفا

ولا خير في خل يخون خليله
ويلقاه من بعد المودة بالجفا

وينكر عيشاً قد تقادم عهده
ويظهر سراً كان بالأمس قد خفا

سلامٌ على الدنيا إذا لم يكن بها
صديق صدوق صادق الوعد منصف






التوقيع :
أخبار الثورة السورية المباركة - اخوانكم في ليبيا معكم يا رجال ويا حرائر سوريا
S.N.N شبكة شام

كيف تناظر وتفحم أشعريا

س: ما التصوف؟ .. ج: عبادة قبور

عن التصوف والصوفية في ليبيا
من مواضيعي في المنتدى
»» هل يوجد روافض من آل البيت يسبون الشيخين رضي الله عنهما؟
»» القبوري أحمد زيني دحلان وايمان أبي طالب !
»» موقف الانظمة العميلة سوريا الجزائر اليمن والسودان السلطنة من الشعب الليبي في الجامعة
»» تبصير ذوي العقول بحقيقة مذهب الأشاعرة / رسالة قصيرة نافعة
»» تقية الذباب الصوفي أو الاحسان الصوفي
 
قديم 29-11-09, 12:37 AM   رقم المشاركة : 2
ابو شمر 1401
مشترك جديد






ابو شمر 1401 غير متصل

ابو شمر 1401 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نسيبة مشاهدة المشاركة
   بسم الله

مقال مختصر مفيد بحثت عنه وقلت اشارككم به بعد أن استقبلت هذه الرسالة في قناتي من "اخ صديق" مع حذف المسألة:
وبعد حوالي 24 ساعة
استقبلت من "الاخ الصديق" هذه الاخرى:
وقد ارسلت ردا متوسط الحجم عن المعاذير وأشياء اخرى وارفقت به هذا المقال.
حسن الظن .. راحة للقلب

الاربعاء:20/06/2007| الشبكة الإسلامية




ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد.
إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا ، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...".
وإذا كان أبناء المجتمع بهذه الصورة المشرقة فإن أعداءهم لا يطمعون فيهم أبدًا، ولن يستطيعوا أن يتبعوا معهم سياستهم المعروفة: فرِّق تَسُد ؛ لأن القلوب متآلفة، والنفوس صافية.
من الأسباب المعينة على حُسن الظن:
هناك العديد من الأسباب التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين، ومن هذه الأسباب:
1)الدعاء:
فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا.
2) إنزال النفس منزلة الغير:
فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه لحمله ذلك على إحسان الظن بالآخرين، وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين قال سبحانه: {لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً} [النور:12]. وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد ، حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه فكأنما يسلم على نفسه: {فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ} [النور:61].
3)حمل الكلام على أحسن المحامل:
هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً".
وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده، فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ، قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير.فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير.
4)التماس الأعذار للآخرين:
فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً.
وقال ابن سيرين رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه.
إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك:

تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. ... .. لعل له عذرًا وأنت تلوم

5)تجنب الحكم على النيات:
وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه، والله لم يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ.
6)استحضار آفات سوء الظن:
فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه حتى أقرب الناس إليه ؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد ، ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين ، مع إحسان الظن بنفسه، وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه: {فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32].
وأنكر سبحانه على اليهود هذا المسلك: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء:49].
إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين.
رزقنا الله قلوبًا سليمة، وأعاننا على إحسان الظن بإخواننا، والحمد لله رب العالمين.

1429هـ©islamweb.netجميع حقوق النشر محفوظة



=======================
لقد استغربت من تصرف هذا الاخ الذي لم اعرفه مسبقا الا من خلال بعض التعليقات في فيديوهات قناتي و التحيات التي يلقيها. على العموم اذا كان فيه خيرا يرجع ويعتذر وحتى اذا لم يعتذر فلا بأس المهم أن يعرف خطأه وان كان غير ذلك فهذه الابيات المنسوبة الى الشافعي رحمه الله أفضل رد ولو ان الاخوة والمحبة في الله أفضل من الشقاق.

إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا
فدعه ولا تكثر عليه التأسفا

ففي الناس أبدال وفي الترك راحة
وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا

فما كل ما تهواه يهواك قلبه
ولا كل من صافيته لك قد صفا

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة
فلا خير في خل يجيء تكلفا

ولا خير في خل يخون خليله
ويلقاه من بعد المودة بالجفا

وينكر عيشاً قد تقادم عهده
ويظهر سراً كان بالأمس قد خفا

سلامٌ على الدنيا إذا لم يكن بها
صديق صدوق صادق الوعد منصف



موضوع رائع اخوي
وخليك انت الكبير اعتبر الخطأ غير مقصود ...






 
قديم 29-11-09, 01:42 AM   رقم المشاركة : 3
أبو نسيبة
عضو ماسي







أبو نسيبة غير متصل

أبو نسيبة is on a distinguished road


جزاك الله خيرا أخي وجعلك مفتاحا للخير مغلاقا للشر - نفع الل بك وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال وغفر لنا ولكم







التوقيع :
أخبار الثورة السورية المباركة - اخوانكم في ليبيا معكم يا رجال ويا حرائر سوريا
S.N.N شبكة شام

كيف تناظر وتفحم أشعريا

س: ما التصوف؟ .. ج: عبادة قبور

عن التصوف والصوفية في ليبيا
من مواضيعي في المنتدى
»» الاحباش الوجه الآخر
»» العراق قرن الشيطان / فيديو رائع
»» الامامان الذهبي وابن كثير يصفان حال صوفية مصر مع الشرك
»» من كرامات الشيخ الالباني رحمه الله / بالصوت
»» هل قبة المسجد شعار للرسول صلى الله عليه وسلم ؟
 
قديم 29-11-09, 03:15 AM   رقم المشاركة : 4
يقيني ربي بيقيني
مشترك جديد







يقيني ربي بيقيني غير متصل

يقيني ربي بيقيني is on a distinguished road


جزاك الله خير والله يرضى عليك

سبحان الله احس ان هالكلام موجه لي , لان الحين حصلي موقف وعقب بطلت هالموضوع وتفاجأت . حسيت كأنه هالموضوع يحاكيني



سبحان الله

اللهم احسن نوايانا اللهم إنا نسألك قلوباً طاهره







التوقيع :
قال صلى الله عليه وسلم : ( من صلى علي عشر حين يصبح وحين يمسى حلت له شفاعتي يوم القيامه )... اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين عدد ماصلى عليه الانام..
من مواضيعي في المنتدى
»» إله الشيعه غير عن إله السنه !
»» انشرها لكل واحد كافر
»» الرجاء من كل شيعي يدخل ويجاوبني...
»» صراحه الحين انا اللي بلطم من هالكلام....
»» إدخل ولا تتعجب من الروافض ...!!!
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:20 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "