فضل الله وسند خطبة الزهراء!

[الغضنفر]

مهما قيل عن اعتداله الا انه يبقى رافضي, جلد, صلد, متقي, ذا دم فارسي نقي..


فاذا كان لا يؤمن بالهجوم على دار فاطمة رضي الله وكسر ضلعها واسقاط جنينها- تقية- فهو يؤمن بما يسمى بالخطبة المكذوبة المنسوبة اليها, وها هو يأتي لكم يا أهل السنة بالسند:

مقدمة خطبة الزهراء:

الحمد لله على ما أنعم، وله الشكر على ما ألهم، والثناء بما قدّم، من عموم نعم ابتدأها، وسبوغ آلاء أسداها، وتمام منن أولاها، جمّ عن الإحصاء عددها، ونأى عن الجزاء أمدها، وتفاوت عن الإدراك أبدها، وندبهم لاستزادتها بالشكر لاتّصالها، واستحمد إلى الخلائق بإجزالها، وثنى بالندب إلى أمثالها.. الخ.. الخ.. الخ..



المفاجأة!!!!!.... إمسكوا الخشب

(رجاء عدم الضحك)

سند الخطبة:

الظاهر أنه يمكن حصول الوثوق بصدور هذه الخطبة عن سيدتنا فاطمة الزهراء(ع)، لأنها مشهورة ومعروفة وذكرها المؤرخون القدامى، وقد كان أهل البيت والعلويون يتناقلونها كابراً عن كابر، ويعلّمونها ويحفظونها لصبيانهم، ما يدل على أنها من المسلّمات عندنا، هذا مضافاً إلى أن متنها قوي ومتناسب مع المضمون الفكري الإسلامي .



هذا هو سند السيد لخطبة فاطمة ينسبه الى العلامة (الظاهر أنه)


ونحن نقول:

رضي الله عن شيخنا وقدوتنا وسندنا (الظاهر أنه) وبشبش الطوبة اللي تحت راسه


للاستزادة من موقع السيد (قشطة) فضل الله:
http://www.bayynat.org/books/zahra/z-fast-f4m5.htm

[النّديم]

شكرا لك أخي الغضنفر الهصور

[راحل البحريني]

أظن والله أعلم بأن الموقف العدائي لآيات قم لفضل الله إنما هو الصراع على الخمس، كما ذكر أحمد الكاتب.

والرجل حسب ظني يؤمن بهذه الروايات وغيرها من العقائد الفاسدة، ولكنه يرى عدم جدوى بحثها الآن، بالمختصر المفيد "تقية".

قد أكون مخطأ
وجزاك الله خير الجزاء

[غدير قم]

الأخ راحل :

اوافقك . وكذلك ان مرجعيتي قم والنجف تحتكران المرجعيه في العالم . فلما دعى فضل الله لمرجعية نفسه رأوا في ذلك بادرة خطيرة لـتأسيس مرجعي خارج عنهما فقاوموا هذا التوجه .ولهذا فكتابه الذي فيه الكلام عن قضية كسر الضلع مطبوع منذ عشرين سنة ولم يعترضوا عليه . لكن لما تصدر للمرجعيه نبشوا كتبه وتاريخه .

أما مسألة كسر الضلع بذاتها
فهذه مسألة جزئية آمن بها أو لم يؤمن فلا تمثل شيئاً مقابل باقي معتقداته المخزية التي لا تختلف عن أي شيعي .

الاخ الغضنفر :

السند نظيف تماماً خالي من الحمير وغيرهم . لا عفير ولا غيره

[النعمان]

جزاك الله خير