العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-07-09, 03:18 PM   رقم المشاركة : 1
عاشق الفلوجة
عضو ذهبي







عاشق الفلوجة غير متصل

عاشق الفلوجة is on a distinguished road


Post استشهاد الحسين بن علي رضي الله عنه بين الأسوة و المأساة

بسم الله الرحمن الرحيم





الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد القائل(أذكركم الله في أهل بيتي...أذكركم الله في أهل بيتي...أذكركم الله في أهل بيتي) وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:

فإني أضع بين يدي إخواني هذا الموضوع الذي أسأل الله أن يوفقني فيه إنه سميع مجيب.
وهذا الموضوع ليس المقصود منه السرد التاريخي فحسب مع أهميته ،وإنما المقصود الأهم هو استنباط الأسوة الحسنة التي كانت في استشهاد الحسين رضي الله عنه، وكذلك التنبيه على بعض المآسي التي حصلت في كربلاء وآثارها من ذلك الوقت إلى يومنا هذا، مع ربط بعض الظواهر التي علت وجه تلك الحقبة مع ما يماثلها في هذا الزمان مع بيان بعض أسباب تلك الظواهر..فأقول مستعينا بالله:

*من هو الحسين رضي الله عنه؟:

هو الحسين بن علي بن أبي طالب، ابن فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، السبط الشهيد بكربلاء، ولد في السنة الرابعة من الهجرة، واستشهد سنة إحدى وستين للهجرة بكربلاء من أرض العراق فعليه سلام الله ورحمته ورضوانه.

*بعض من فضائله رضي الله عنه:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة)،وعن أنس بن مالك رضي الله عنه : أتي عبيد الله بن زياد برأس الحسين بن علي عليه السلام ، فجعل في طست ، فجعل ينكت ، وقال في حسنه شيئا ً ، فقال أنس : كان أشبههم برسول الله " صلى الله عليه وسلم " ، وكان مخضوبا ً بالوسمة . وجاء رجل من أهل العراق يسأل ابن عمر رضي الله عنهما عن قتل الذباب للمحرم فقال ابن عمر:أهل العراق يسألون عن الذباب ، وقد قتلوا ابن ابنة رسول الله ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هما ريحانتاي من الدنيا ) .

****

*أحداث وقعت قبل خروج الحسين إلى العراق:


بعد وفاة معاوية بن أبي سفيان رحمه الله بايع الناس ابنه يزيد ،وكان معاوية قد أخذ البيعة لابنه في حياته،فأبى الحسين رضي الله عنه البيعة ليزيد لأنه ليس أهلاً لهذا الأمر،وكذلك عبد الله بن الزبير رضي الله عنه لم يبايع، فطلب والي المدينة منهما البيعة فأبى الحسين إلا جهراً في اليوم التالي فهرب هو وابن الزبير إلى مكة،ثم إنه بعد ذلك بدأت الرسائل تأتي من أهل العراق للحسين يدعونه فيها إلى المجيء إليهم لمبايعته ونصرته، فبعث الحسين رضي الله عنه ابن عمه مسلم ابن عقيل ليتحسس أوضاع العراق وهل حالها كما يزعم أهلها في رسائلهم التي بلغت أربعمئة رسالة أو أكثر.
فذهب مسلم بن عقيل رضي الله عنه إلى الكوفة والتقى بالوجهاء وشيوخ العشائر فبايعوه على نصرة الحسين رضي الله عنه وأرسل إلى الحسين أن ائت العراق فقد تم الأمر كما ينبغي، لكن المخابرات الأموية كانت بالمرصاد فأراد عبيد الله بن زياد بن أبيه الذي كان والياً على البصرة والكوفة أن ينهي هذا الأمر قبل أن يستفحل ، فتنبه له مسلم بن عقيل فنادى بالناس بكلمة السر المتفق عليها( يامنصور أمت) فاجتمع له أربعة آلاف رجل وذهب بهم إلى قصر ابن زياد ، فأغلق ابن زياد باب القصر وكان معه مجموعة من شيوخ القبائل والأمراء، ثم أمر ابن زياد الأمراء وشيوخ القبائل(شيوخ الصحوات) أن يساعدوه في تفريق الناس عن مسلم بن عقيل، فصعدوا شرفة القصر وأخذوا يتهددون ويتوعدون أبناء قبائلهم، وبث ابن زياد رجاله في الناس يخوفونهم ويخذلونهم عن نصرة مسلم بن عقيل، فصار يأتي الرجل إلى أبناءه والمرأة إلى أولادها: كيف أنتم عندما يأتي أهل الشام ....لا طاقة لكم بهم...الناس يكفونكم....وغير هذا الكلام من التخذيل والتخويف....فانفض الناس عن مسلم حتى لم يبق معه إلا خمسمئة ثم تقالوا حتى أصبحوا ثلاثمئة ثم ثلاثين رجلاً صلى بهم مسلم بن عقيل المغرب ثم قصد أبواب كندة فخرج منها في عشرة رجال ثم انصرفوا عنه!!! فهام مسلم على وجهه وحيدا ً يبحث عن ملجأ من بطش ابن زياد فلم يجد إلا امرأة يقال لها طوعة!!! أخبرها خبره فقال : أنا مسلم بن عقيل كذبني هؤلاء وغروني!! فآوته في تلك الليلة... لكن ابنا لها خان وغدر مقابل متاع قليل ، فأرسل ابن زياد في اليوم التالي سبعين أو ثمانين مقاتلا أحاطوا بالدار، كلما دخلوا عليه أخرجهم....ثلاث مرات فقد كان مسلم شجاعاً رحمه الله، ثم رموه بالحجارة وأشعلوا القصب حتى ضاق بهم ذرعاً ثم أعطوه الأمان فسلّم نفسه وقبضوا عليه وقيدوه، ثم إن مسلماً بكى!! فقيل له إن من جاء لأمر كأمرك لا يبكي!!! فقال: إنما أبكي على الحسين وآل الحسين، ثم ذهبوا به إلى ابن زياد وحكم عليه بالإعدام، وقبل قتله أوصى مسلم عمر بن سعد بن أبي وقاص أن يرسل إلى الحسين أن يرجع ولا يدخل العراق فإن القوم قد غدروا، ثم أمر ابن زياد بمسلم فأصعدوه إلى أعلى القصر لقتله، فقال مسلم :اللهم احكم بيننا وبين قوم غرّونا وخذلونا، ثم ضرب عنقه وألقي جسده من أعلى القصر ثم أتبعوه برأسه رحمه الله وكان ذلك يوم عرفة من شهر ذي الحجة عام ستين للهجرة.

*خروج الحسين رضي الله عنه من مكة قاصداً أرض العراق:

في يوم التروية من شهر ذي الحجة عام ستين للهجرة -أي قبل مقتل مسلم بن عقيل بيوم- توجه الحسين رضي الله عنه إلى العراق ، فنصحه عدد من الصحابة رضي الله عنهم ألا يخرج إلى أهل العراق فهو يعلم ما فعله أهل العراق بأبيه وأخيه!!، وكان على رأس هؤلاء الصحابة ابن عباس رضي الله عنهما، فقد حاول أن يمنع الحسين من الخروج ولكن دون فائدة، فلما أيقن ابن عباس أن الحسين لا محالة خارج قال له: لا تسر بأولادك ونسائك فوالله إني لخائف أن تقتل كما قتل عثمان ونساؤه وولده ينظرون إليه.
وكذلك لحقه عبد الله بن عمر رضي الله عنهما وأدركه بعد مسيرة ثلاث ليال وقال له: لا تأتهم.. لكن الحسين رضي الله عنه مضى إلى قدره ليقضي الله أمراً كان مفعولا.
سار الحسين قاطعاً الفيافي والقفار متجهاً نحو العراق وكان كلما مرّ بحيّ من أحياء العرب تبعه أناس منهم ولما اقترب رضي الله عنه من الكوفة جاءه خبر استشهاد مسلم بن عقيل وما حصل من خيانة وغدر من أهل العراق، فقال للناس الذين تبعوه: من أحب منكم الانصراف فلينصرف من غير حرج عليه.(وذلك لأن الحسين ظن أنّ هؤلاء الناس اتبعوه لأنه استقام له أمر البلد وأهلها فلما تبين أن الأمر خلاف ذلك نصحهم بالرجوع) فتفرق الناس حتى بقي في أصحابه الذين جاءوا معه من مكة.
واتجه الحسين إلى الكوفة وقبل دخولها لقيه الحر بن يزيد في مجموعة من الفرسان كان عبيد الله بن زياد قد أرسلهم لصدّ الحسين عن الدخول إلى الكوفة فأبى الحسين، وجاء أربعة نفر إلى الحسين فسألهم عن حال أهل العراق فقال له أحدهم: أشراف الناس إلب عليك وأما سائر الناس فأفئدتهم تهوي إليك، وسيوفهم غداً مشهورة عليك.
واستمرّ الحسين في المسير إلى أجله المحتوم والحر بن يزيد يحاول منعه ويخشى أن يسيء إلى ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولما وصل كربلاء قال الحسين ما هذه البلد؟ قالوا له : كربلاء، فقال : بل كرب وبلاء.
واقتربت ساعة النهاية وأرسل عبيد الله بن زياد أربعة آلاف مقاتل بقيادة عمر بن سعد لمواجهة الحسين وأصحابه الذين كانوا لايتجاوزون اثنين وسبعين رجلاً.
والتقى الفريقان على أرض كربلاء بشط الفرات وطلب الحسين رضي الله عنه من ابن زياد أن يتركه وشأنه حتى يعود من حيث أتى أو يذهب إلى ثغر من ثغور المسلمين يجاهد هناك، فأبى ابن زياد( الذليل) إلا أن ينزل الحسين( الكريم ) على حكمه،فأبى الحسين رضي الله عنه الذل، فما كان بعدها بدّ من المواجهة المسلحة، وكان الحر بن يزيد قد أنكر على ابن زياد عدم قبوله بمطالب الحسين، ثم إنه ترك جيش ابن زياد وقد كان أمير المقدمة، والتحق بالحسين ثم كرّ على جيش ابن زياد الذي كان يقوده عمر بن سعد، فقتل منهم عدداً ثم استشهد.
وخاطب الحسين هؤلاء الرعاع قائلاً لهم: (راجعوا أنفسكم وحاسبوها، هل يحلّ لكم قتال مثلي وأنا ابن بنت نبيكم وليس على وجه الأرض ابن بنت نبي غيري!!)، فلم يجد من هؤلاء السكارى إلا الظلم والتعدي وبدأت المعركة وقد استبسل أصحاب الحسين في الدفاع عن سيد شباب أهل الجنة وقد تساقطوا واحداً تلو الآخر واستشهد أبناؤه وإخوان مسلم بن عقيل بل جميع أهل البيت الذين كانوا معه حتى ابنه عبد الله الرضيع الذي جاءه سهم وهو في حجر أبيه ، ولم يبق منهم إلا علي الأصغر(زين العابدين) فقد كان مريضاً تحت رعاية عمته زينب في الخيام مع النساء... والله المستعان.
لم يشفع للحسين أنه ابن فاطمة وعلي ،وجده رسول الله صلى الله عليه وسلم وجدته خديجة!!! لم يشفع له كلّ ذلك عند أولئك الطغاة الظالمين.
لم يبق في ساحة المعركة إلا الحسين يصاول ويجاول ويأبى إلا العزة ولسان حاله يقولإما حياة تسرّ الصديق ...وإما ممات يغيض العدا)، والظالمون لا يردعهم خلق ولا دين ، وقد أثخنت الجراح سيد شباب أهل الجنة حتى انهار الجسد الطاهر الذي هو بضعة من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فعندها استأسد الجبان الخوار المسمى( خولى بن يزيد الأصبحي) وتجرأ على أذية من جده رسول الله صلى الله عليه وسلم وحزّ رأسه الطاهر، ليلقى هذا المجرم ربه يوم القيامة ويداه تسيل من دم الحسين الطاهر.

رحماك إلهنا كيف تجرأ أولئك على ابن نبيك صلى الله عليه وسلم؟؟
إلهي ألم يعلموا أنك شديد العقاب؟؟؟
إلهي كيف باعوا دينهم وآخرتهم بدنيا غيرهم؟؟؟
إلهي كيف قتلوه في شهر حرام؟؟؟
رحماك إلهي.....رحماك إلهي....رحماك إلهي.
استشهد الحسين رضي الله عنه، وكان ذلك في يوم الجمعة في عاشوراء (العاشر من محرم) سنة إحدى وستين للهجرة.
لقد استشهد الحسين ولم تكن الشهادة هي النهاية، بل من الشهادة كانت البداية..... بداية الأسوة.....وبداية المأساة.

****

*الأسوة الحسنة في استشهاد الحسين رضي الله عنه:

يقول الله سبحانه وتعالى: "وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين " .

نعم لقد قتل الحسين.... نعم لقد استشهد الحسين... ولكن؟؟؟؟
لقد كان الحسين وما يزال أسوة حسنة في الصدع بالحقّ ولو كلّفه هذا الصدع حياته وحياة أهله.
لقد كان الحسين وما يزال مثالاً للمؤمن الذي يعيش لدينه وأمته لا لشهواته ورغباته.
لقد علّمنا الحسين أن السكوت على الظلم والانحراف وضياع حقوق الله والعباد ليس من شيم المؤمنين الصادقين الذين يريدون أن يعلو شرع الله على الناس.

لقد تعلمنا من الحسين ألا نخضع لظالم......فما بال أمتنا تخضع لكلّ ظالم وطاغوت؟؟
يكفي الحسين عزّاً وشرفاً أنه قتل في سبيل الله...فأي أسوة أعظم من هذه الأسوة؟؟

****

*المأساة في استشهاد الحسين رضي الله عنه:

نعم لقد وجدنا في الحسين أسوة حسنة فجزاه الله خيراً وجمعنا به في مستقر رحمته آمين.
ولكن مع ذلك ...
لقد حصلت مأساة رهيبة يندى لها جبين الإنسانية تتمثل في قتل ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس على وجه الأرض ابن بنت نبي غيره.
فكيف سيلقى قاتلوه ربهم؟؟؟؟؟
كيف سيقابلون رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة وفي أعناقهم دم الطاهر الشهيد؟؟؟
((أترجو أمة قتلت حسينا....... شفاعة جده يوم الحساب).
لم يكن هذا الذي ذكرناه وحده يمثل المأساة ، بل هناك مأساة خطيرة نتجت عن هذه الجريمة التي ارتكبها أولئك الظالمون، أتدرون ما هي؟؟
إنها فتنة الرافضة!!!
فلقد تسلق المجوس واليهود والزنادقة على هذه المأساة وأسسوا مذهباً يرفع شعار التشيع لأهل البيت ونصرتهم والأخذ بثأرهم!!!
وتحت هذا الشعار انضوى كل حاقد على الإسلام يحمل معولاً لهدم صرح الإسلام ،أو سيفاً مسموما لذبح التوحيد.
تحت هذا الشعار طعنوا في القرآن الكريم وكفروا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وطعنوا في عرض أمهات المؤمنين.
وتحت هذا الشعار قتلوا المسلمين وهتكوا أعراضهم وأعانوا أعداء الدين على احتلال الديار ونهب الخيرات والثمار.
فأي مأساة أعظم على هذه الأمة المنكوبة من هذه المأساة؟؟؟؟
أجيبوني بالله عليكم!!!

****


*بعض الظواهر من ذاك الزمان ومشابهتها بما يحصل هذا الزمان:

1-ظاهرة (العبد المأمور)!!:
فكم سفكت دماء وهتكت أعراض تحت هذا الشعار، تقول للجندي : لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق، فيقول فوراً :أنا عبد مأمور!!!
فيقال له: من ربك؟؟ إما أن الله ربك فتطيعه، أوأن وليّ أمرك وحاكمك الطاغية هو من تعبده من دون الله ،عياذاً بالله.
يقول ابن الجوزي رحمه الله: من الولاة من يعمل لمن فوقه فيأمره بالظلم فيظلم ويلبس عليه إبليس بأن الإثم على الأمير لا عليك، وهذا باطل لأنه معين على الظلم وكل معين على المعاصي عاص، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلملعن في الخمر عشرة، ولعن آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه.اه(تلبيس إبليس/ص134).

2-ظاهرة الصحوات:

لقد خرج الحسين إلى العراق بطلب من أهلها وخصوصاً من شيوخ القبائل ثم ما لبثوا أن انقلبوا عليه ووقفوا في صفّ عدوه ثم قتلوه وشردوا أهله، وما ذلك إلا لاستحبابهم الدنيا على الآخرة، وحبهم للدرهم والدينار، وهاهو التاريخ يعيد نفسه فلقد رأينا كثيراً من شيوخ العشائر في العراق لما شمّوا رائحة الدولار وأغوتهم أمريكا الصليبية-التي سفكت دمائهم وهتكت أعراضهم- بالكراسي المخلعة،نعم رأيناهم يسارعون إلى إرضاء الصليبيين فخانوا دين الله وخانوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وشكلوا ما يسمى بـ(الصحوات) وانقلبوا على المجاهدين الموحدين الذين يسعون إلى تحرير البلاد والعباد من الاحتلال وإقامة شرع الله في الأرض.





هذا إذا كان ما قلته حقاً فمن الله وما كان غير ذلك فمن نفسي ومن الشيطان والله المستعان.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كتبه أخوكم....
قسورة
عاشق الفلوجة
الأربعاء
16/رجب/1430
8/7/2009







التوقيع :
((إنْ أريدُ إلّا الإصلاح ما استطعت))
من مواضيعي في المنتدى
»» ماذا تعرف عن سهل حوران العظيم ؟؟!!
»» عاجل ...تكليف حسني مبارك بإدارة شؤون مصر من جديد!!
»» (( حصارُ دمّاج ... دروس وعِبَر !! ))
»» شاهدوا فبركات الكافر نصر اللات و العزّى ( فيديو قوي)
»» النصيريون الروافض يدفنون مُسلماً و هو حيٌّ يردد الشهادتين ( فيديو)
 
قديم 09-07-09, 04:03 PM   رقم المشاركة : 2
M.Noman
عضو ماسي







M.Noman غير متصل

M.Noman is on a distinguished road


قبلة اخوة واشتياق على جبينك الأبي اخي الحبيب
بارك الله فيك وباخوتنا ونصركم وسدد خطاكم وجزى مجاهدينا الفردوس الاعلى,,,,آمين آمين آمين







 
قديم 09-07-09, 11:22 PM   رقم المشاركة : 4
عاشق الفلوجة
عضو ذهبي







عاشق الفلوجة غير متصل

عاشق الفلوجة is on a distinguished road


Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة m.noman مشاهدة المشاركة
   قبلة اخوة واشتياق على جبينك الأبي اخي الحبيب
بارك الله فيك وباخوتنا ونصركم وسدد خطاكم وجزى مجاهدينا الفردوس الاعلى,,,,آمين آمين آمين

حياك الله أخي الكريم وبارك الله لك وحفظك من كلّ سوء.......آمين






 
قديم 09-07-09, 11:27 PM   رقم المشاركة : 5
عاشق الفلوجة
عضو ذهبي







عاشق الفلوجة غير متصل

عاشق الفلوجة is on a distinguished road


Thumbs up

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تراهم ركعا سجدا مشاهدة المشاركة
   جزاك الله خير عاشق الفلوجه

حياك الله أخانا الحبيب وأحسن الله إليك................وشكراً على المرور






 
قديم 17-07-09, 06:30 PM   رقم المشاركة : 6
عاشق الفلوجة
عضو ذهبي







عاشق الفلوجة غير متصل

عاشق الفلوجة is on a distinguished road


أنشودة رائعة
ومضيت حسين



http://songs.roro44.com/Download-127....html?sdi=1594







 
قديم 17-07-09, 06:44 PM   رقم المشاركة : 7
اسد نجد
عضو ذهبي







اسد نجد غير متصل

اسد نجد is on a distinguished road


بارك الله فيك اخوي عاشق الفلوجة وحفظك وسددك .. نسأل الله لكم النصر والتمكين حتى يعود العراق البلد العربي المسلم ويعيش شعبه المظلوم بأمن وأمان ...







التوقيع :
اللهم انصر الشعب السوري المظلوم .
من مواضيعي في المنتدى
»» حقيقة علي السيستاني
»» تحرير فلسطين بات قريبا .. هام
»» الرافضة واليوتيوب
»» علي يخاف من عمر ؟
»» معمم شيعي يعترف بأن الشيعه هم من خذل الحسين رضي الله عنه
 
قديم 17-07-09, 06:48 PM   رقم المشاركة : 8
عاشق الفلوجة
عضو ذهبي







عاشق الفلوجة غير متصل

عاشق الفلوجة is on a distinguished road


حياك الله أخي أسد نجد زشكراً على المشاركة







 
قديم 17-07-09, 07:03 PM   رقم المشاركة : 9
خالد المخضبي
عضو ماسي






خالد المخضبي غير متصل

خالد المخضبي is on a distinguished road


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=69882







 
قديم 17-07-09, 07:05 PM   رقم المشاركة : 10
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


بارك الله تعالى فيك أخي الحبيب

وهل قتل أهل البيت غير شيعتهم !!!







التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» تناقضات علامتهم [ النجاشي ] في الأحكام والرجال
»» نعودُ للقسمِ بهذا السؤال / أيها الباطنية عرفوا لنا التمثيل والتعطيل ؟
»» لماذا لا يمكنُ الإطلاعُ عليها أيها الباطنية ... !! ( وثيقة )
»» للضحك على غباء [ شبكة البق المستفحل ] إنظروا إلي جهل هذا السفيه
»» [ تحريف وتدليس ] كبير القوم [ محامي الخيبة ] في كتاب [ كسر أنف العنيد ] ... !!
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:38 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "