آني متعجب من عقلية الشيعي الرافضي !...و حتى تكونون معي في الصورة ....
الأئمة الإثني عشر – عند الرافضة-
كل واحدٍ منهم عنده كامل علم الآخر لاينقص منه مثقال ذرّة
وقد كان الكليني معاصراً لثلاثة من الأئمة هم:
( الإمام العاشر /علي الهادي ت 212 هـ)
و
( الإمام الحادي عشر / الحسن العسكري ت 260)
و
( المهدي المنتظر)
أو
( سفراءه الأربعة:
1-أبو عمر عثمان بن سعيد العمري
2- أبو جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري ت 304 هـ
3-أبو القاسم الحسين بن علي النوبختي ت 326هـ
4-أبو الحسن علي بن محمد السمري ت 329)
ومحمد بن يعقوب الكليني ت 328 أو 329 هـ
وبهذا تسبب الكليني في تطويل الأسانيد بلا طائل
والرواية عن رواةٍ ليسوا معصومين
من الكذب والغلط والخطأ والسهو والغفلة والنسيان
بل فيهم ملعونين وفطحيّة وواقفة وفاسدي المذهب
مع وجود
الإرسال والإنقطاع والتناقض والإضطراب
طيب لماذا لم يكلف الكليني نفسه ويأخذ العلم مباشرةً عن الإمام العاشر أو الحادي عشر أو على الأقل من المهدي المنتظر ويأخذ العلم من مصدره فيأخذ العلم قوته !!
بالله عليكم ماهو السر الذي منعه من ذلك مع أن الأسرار كثيرة جداً في الدين الرافضي وغموض كبير .. طبعاً أقصد في عقول الرافضة فقط....
لكن هو واضح عندنا فهو دين مشكل من مجموعة عقائد فاسدة .... تحياتي