أظنك يا بني وسيم جديد على الشبكة العنكبوتية وعظمك طري وفكرك قص ولصق
ولا لوم عليك فالانسان عدو ما يجهل فكيف إذا كان يجهل حتى ما في كتبه التي يعرف عنها شيئا في الأصل أو أنها حجبت عنه والتصفح فيها كفر أو شرك أو فسق ....!!
وهنيئاً لكم بول الأبل يا طيب فطعمه أطـــــــــيب ...!
اقول الى كل المطبلين والمزمرين والمصفقين - والتصفيق حرام في أو شرك حسب عقدتهم الفكرية - هنا بلا علم ولا دراية ولا يحزنون
والذين يســـــــــبقهم الجهل وقلة العلم وعدم الإطــــــــــلاع وفقط الكراهية لكل ما هو شيعي لأنه شيعي ...
هو أن ما وجدوه فطاحلة العلم من بني السلف في كتبنا من شرب البول لا يعدو كونــــه رأي لأحد العلماء
أما ما في مثله من كتبهم من شرب للبول و الدماء و تبرك بالنخام هو عملٌ قام به الصحابة و أقره الرسول صلى الله عليه و آله ..... !!!!
فهل يستويان ؟؟!!
فأقرأوا كتبكم أولاً يا شيوخ وعلماء وفطاحل وتعلموا فن القرآءة والتدبر فيها جيداً وبعدها تفضلوا قاصين لاصقين ....
* صحيح البخاري
الشروط في الجهاد والمصالحة مع أهل الحرب وكتابة الشروط
حديث رقم 2529
.... قال فوالله ما تنخم رسول الله صلى الله عليه وسلم نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم فدلك بها وجهه وجلده ...
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2529
------------------------------------------
* حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ثنا يحيى بن معين ثنا حجاج بن محمد عن بن جريج عن حكيمة بنت أميمة عن أمها أميمة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم قدح من عيدان يبول فيه ويضعه تحت سريره فقام فطلب فلم يجده فسأل فقال أين القدح قالوا شربته برة خادم أم سلمة التي قدمت معها من أرض الحبشة فقال النبي صلى الله عليه وسلم لقد احتظرت من النار بحظار ..
المصادر :
كتاب المعجم الكبير - للطبراني ج 24 ص 205
وكتاب تهذيب الأسماء - لأبي زكريا بن حزام ج 2 ص 621
وكتاب سنن البيهقي الكبرى - ج 7 ص 67
وكتاب الآحاد والمثاني - لأبي بكر الشيباني ج 6 ص 121
----------------
* وكان بولــه ودمــه يتـبرك بهمـا ,وكان شعره طاهراً وإن حكمنا بنجاسة شعر الأمة ..
واختلف أصحابنا في طهـارة دمه وبوله وسائر الفضـلات ...
تهذيب الأسماء - أبو زكريا محيي الدين بن حزام - ج 1 ص 65
-------------------------
* كتاب « نوادر الأصول في أحاديث الرسول » للترمذي ج 1 ص 186 :
.. وقد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بدفن دمه حيث احتجم كيلا يبحث عنه الكلاب وعن عبد الله بن الزبير رضي الله عنه أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يحتجم فلما فرغ قال يا عبد الله بن الزبير اذهب بهذا الدم فاهرقه حيث لا يراك أحد فلما برز عمد إلى الدم فشربه فلما رجع قال يا عبد الله ما صنعت به قال جعلته في أخفى مكان ظننت أنه خاف على الناس قال لعلك شربته قال نعم قال لم شربت الدم ويل للناس منك وويل لك من الناس.
* أيضاً كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال
37227- عن عبد الله بن الزبير انه اتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يحتجم فلما فرغ قال: يا عبد الله! اذهب بهذا الدم فاهرقه حتى لا يراك احد - وفي لفظ: فواره حيث لا يراه احد - فلما برز عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عمد الى الدم فشربه، فلما رجع قال: يا عبد الله! ما صنعت؟ قال جعلته في اخفى مكان علمت انه خاف عن الناس، قال: لعلك شربته؟ قلت نعم، قال: ولم شربت الدم؟ ويل للناس منك وويل لك من الناس؛ قال ابو عاصم: كانوا يرون ان القوة التي به من ذلك الدم.
37228-عن عبد الله بن الزبير قال: احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم واعطاني دمه، قال: اذهب فواره لا يبحث عنه سبع او كلب او انسان، فتنحيت فشربته ثم اتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقال ما صنعت؟ قلت: صنعت الذي امرتني، قال: ما اراك الا قد شربته! قلت: نعم، قال: ماذا تلقى امتي منك! قال ابو سلمة فيرون ان القوة التي كانت في ابن الزبير من قوة دم رسول الله صلى الله عليه وسلم.
-------------------------
* الإصابة في تمييز الصحابة
الجزء السابع ( 105 من 116 )
[10916] بركة الحبشية
كانت مع أم حبيبة بنت أبي سفيان تخدمها هناك ثم قدمت معها وهي التي شربت بول النبي صلى الله عليه وسلم فيما جاء في حديث أميمة بنت رقيقة وخلطها أبو عمر بأم أيمن فأخرج في ترجمتها من طريق بن جريج أخبرتني حكيمة بنت أميمة عن أمها أميمة بنت رقيقة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبول في قدح من عيدان ويوضع تحت السرير فجاء ليلة فإذا القدح ليس فيه شيء فقال لأمراة يقال لها بركة كانت تخدم أم حبيبة جاءت معها من أرض الحبشة البول الذي كان في هذا القدح ما فعلقالت شربته يا رسول الله وقال عبد الرزاق في مصنفه عن بن جريج أخبرت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبول في قدح من عيدان يوضع تحت سريره فجاء فاراده فإذا القدح ليس فيه شيء فقال: كان يقال لها بركة كانت خادمه لأم حبيبة جاءت معها من أرض الحبشة أين البول قال أبو عمر أظن بركة هذه هي أم أيمن انتهى وحمله على ذلك ما ذكر هو في صدر بكرة أم أيمن أنها هاجرت الهجرتين إلى أرض الحبشة والمدينة وفي كون أم أيمن هاجرت إلى أرض الحبشة نظر فإنها كانت تخدم النبي صلى الله عليه وسلم وزوجها مولاه زيد بن حارثة وزيد لم يهاجر إلى الحبشة ولا أحد ممن كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم إذ ذاك فظهر أن هذه الحبشية غير أم أيمن وإن وافقتها في الاسم وسيأتي في ترجمة أم أيمن ما ذكره بن السكن أن كلا منهما كانت تكنى أم أيمن وتسمى بكرة ويتأيد ذلك بأن قصة البول وردت من طريق أخرى مروية لأم أيمن كما سأذكره في ترجمتها إن شاء الله تعالى.
------------------------
* صحيح البخاري // الطب // الدواء بأبوال الإبل / حديث رقم 5254
وكذلك في :
مسند أحمد // باقي مسند المكثرين // باقي المسند السابق / حديث رقم 13572
وكذلك :
سنن النسائي // تحريم الدم // تأويل قول الله عز وجل إنما جزاء الذين يحاربون الله
حديث رقم 3958
وكذلك في :
صحيح مسلم // القسامة والمحاربين والقصاص والديات // حكم المحاربين والمرتدين
حديث رقم 3163 :
جاء فيهم جميعاً بألفاظ متقاربة جدا:
حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا همام عن قتادة عن أنس رضي الله عنه
أن ناسا اجتووا في المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يلحقوا براعيه يعني الإبل فيشربوا من ألبانها وأبوالها فلحقوا براعيه فشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صلحت أبدانهم فقتلوا الراعي وساقوا الإبل فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في طلبهم فجيء بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم
قال قتادة فحدثني محمد بن سيرين ...) .
--------------------------------------
* » المجموع شرح المهذب » كتاب الطهارة » فرع مذاهب العلماء في جلود الميتة » نجاسة شعر الميتة :
الحاشية رقم: 3
( فرع ) المذهب الصحيح القطع بطهارة شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم كما سبق , ودليله الحديث وعظم مرتبته صلى الله عليه وسلم ومن قال بالنجاسة قالوا : إنما قسم الشعر للتبرك , قالوا : والتبرك يكون بالنجس كما يكون بالطاهر , كذا قاله الماوردي وآخرون . قالوا : لأن القدر الذي أخذه كل واحد كان يسيرا معفوا عنه , والصواب القطع بالطهارة كما قاله أبو جعفر , وحكاه الروياني عن جماعة آخرين , وصححه القاضي حسين وآخرون . وأما بوله صلى الله عليه وسلم ودمه ففيهما وجهان مشهوران عند الخراسانيين , وذكر القاضي حسين وقليل منهم في العذرة وجهين ونقلهما في العذرة صاحب البيان عن الخراسانيين , وقد أنكر بعضهم على الغزالي طرده الوجهين في العذرة , وزعم أن العذرة نجسة بالاتفاق , وأن الخلاف مخصوص بالبول والدم , وهذا الإنكار غلط , بل الخلاف في العذرة مشهور , نقله غير الغزالي كما حكيناه عن القاضي حسين وصاحب البيان وآخرين , وأشار إليه إمام الحرمين وآخرون فقالوا : في فضلات بدنه صلى الله عليه وسلم كبوله ودمه وغيرهما وجهان , وقال القفال في شرح التلخيص في الخصائص : قال بعض أصحابنا : جميع ما يخرج منه صلى الله عليه وسلم طاهر , قال : وليس بصحيح , فهذا نقل القفال وهو شيخ طريقة الخراسانيين وعليه مدارها , واستدل من قال بنجاسة هذه الفضلات بأنه صلى الله عليه وسلم كان يتنزه منها , واستدل من قال بطهارتها بالحديثين المعروفين : { أن أبا طيبة الحاجم حجمه صلى الله عليه وسلم وشرب دمه ولم ينكر عليه } , { وأن امرأة شربت بوله صلى الله عليه وسلم فلم ينكر عليها } وحديث أبي طيبة ضعيف , وحديث شرب المرأة البول صحيح رواه الدارقطني وقال : هو حديث صحيح , وهو كاف في الاحتجاج لكل الفضلات قياسا . وموضع الدلالة أنه صلى الله عليه وسلم لم ينكر عليها , ولم يأمرها بغسل فمها , ولا نهاها عن العود إلى مثله , وأجاب القائل بالطهارة عن تنزهه صلى الله عليه وسلم عنها أن ذلك على الاستحباب والنظافة , والصحيح عند الجمهور نجاسة الدم والفضلات , وبه [ ص: 289 ] قطع العراقيون , وخالفهم القاضي حسين فقال : الأصح طهارة الجميع والله أعلم .
http://www.islamweb.net/ver2/Library/Bo ... 2&bk_no=14
-----------------------------
* جاء فى المواهب اللدنية للقسطلانى ج 1 ص 285 قوله :
وفى هذه الأحاديث دلالة على طهارة بوله ودمه صلى الله عليه وسلم
الكتب » كشاف القناع عن متن الإقناع » كتاب النكاح وخصائص النبي » فصل في خصائص النبي
مسألة: الجزء الخامس( والنجس منا طاهر منه ) صلى الله عليه وسلم ومن سائر الأنبياء وبجواز أن يستشفى ببوله ودمه ( خصائص النبي صلى الله عليه وسلم ) لما رواه الدارقطني { أن أم أيمن شربت بوله فقال : إذن لا تلج النار بطنك } .
ولما رواه ابن حبان في الضعفاء { أن غلاما حجم النبي صلى الله عليه وسلم فلما فرغ من حجامته شرب دمه فقال ويحك ما صنعت بالدم قال غيبته في بطني قال اذهب فقد أحرزت نفسك من النار } قال الحافظ ابن حجر وكان السر في ذلك ما صنعه الملكان من غسلهما جوفه .
http://www.islamweb.net/ver2/Library/Bo ... 8&bk_no=16
----------------------------------------------------------
*
* البداية والنهاية
الجزء الرابع عشر ( 231 من 239 )
((( أنقـل لكم ما هو المهم من هـذا الجزء ،ومن أراد التحقق فلينظر إلى الرابط )))
وفاة شيخ الإسلام أبي العباس تقي الدين أحمد بن تيمية
قال الشيخ علم الدين البرزالي في تاريخه: وفي ليلة الاثنين العشرين من ذي العقدة توفي الشيخ الإمام العالم العلم العلامة الفقيه الحافظ الزاهد العابد المجاهد القدوة شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس أحمد ابن شيخنا الإمام العلامة المفتي شهاب الدين أبي المحاسن عبد الحليم ابن الشيخ الإمام شيخ الإسلام أبي البركات عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم محمد بن الخضر بن محمد بن الخضر بن علي بن عبد الله بن تيمية الحراني ثم الدمشقي، بقلعة دمشق بالقاعة التي كان محبوساً بها، وحضر جمع كثير إلى القلعة، وأذن لهم في الدخول عليه، وجلس جماعة عنده قبل الغسل وقرؤا القرآن وتبركوا برؤيته وتقبيله، ثم انصرفوا، ثم حضر جماعة من النساء ففعلن مثل ذلك ثم انصرفن واقتصروا على من يغسله.
فلما فرغ من غسله أخرج ثم اجتمع الخلق بالقلعة والطريق إلى الجامع وامتلأ الجامع أيضاً وصحته والكلاسة وباب البريد وباب الساعات إلى باب اللبادين والغوارة، وحضرت الجنازة في الساعة الرابعة من النهار أو نحو ذلك ووضعت في الجامع، والجند قد احتاطوا بها يحفظونها من الناس من شدة الزحام، وصلّي عليه أولاً بالقلعة، تقدم في الصلاة عليه أولاً الشيخ محمد بن تمام، ثم صلّي عليه بالجامع الأموي عقيب صلاة الظهر.
وقد تضاعف اجتماع الناس على ما تقدم ذكره، ثم تزياد الجمع إلى أن ضاقت الرحاب والأزقة والأسواق بأهلها ومن فيها، ثم حمل بعد أن صلّي عليه على الرؤوس والأصابع، وخرج النعش به من باب البريد واشتد الزحام وعلت الأصوات بالبكاء والنحيب والترحم عليه والثناء والدعاء له. (ج/ص: 14/157)
وألقى الناس على نعشه مناديلهم وعمائمهم وثيابهم، وذهبت النعال من أرجل الناس وقباقيبهم ومناديل وعمائم لا يلتفتون إليها لشغلهم بالنظر إلى الجنازة، وصار النعش على الرؤوس تارة يتقدم وتارة يتأخر، وتارة يقف حتى تمر الناس، وخرج الناس من الجامع من أبوابه كلها وهي شديدة الزحام، كل باب أشد زحمة من الآخر، ثم خرج الناس من أبواب البلد جميعها من شدة الزحام فيها، لكن كان معظم الزحام من الأبواب الأربعة: باب الفرج الذي أخرجت منه الجنازة، وباب الفراديس، وباب النصر، وباب الجابية.
وعظم الأمر بسوق الخيل وتضاعف الخلق وكثر الناس، ووضعت الجنازة هناك وتقدم للصلاة عليه هناك أخوه زين الدين عبد الرحمن، فلما قضيت الصلاة حمل إلى مقبرة الصوفية فدفن إلى جانب أخيه شرف الدين عبد الله رحمهما الله.
وكان دفنه قبل العصر بيسير، وذلك من كثرة من يأتي ويصلي عليه من أهل البساتين وأهل الغوطة وأهل القرى وغيرهم، وأغلق الناس حوانيتهم ولم يتخلف عن الحضور إلا من هو عاجز عن الحضور، مع الترحم والدعاء له، وأنه لو قدر ما تخلف، وحضر نساء كثيرات بحيث حزرن بخمسة عشر ألف امرأة، غير اللاتي كن على الأسطحة وغيرهن، الجميع يترحمن ويبكين عليه فيما قيل.
وأما الرجال فحزروا بستين ألفاً إلى مائة ألف إلى أكثر من ذلك إلى مائتي ألف، وشرب جماعة الماء الذي فضل من غسله، واقتسم جماعة بقية السدر الذي غسل به، ودفع في الخيط الذي كان فيه الزئبق الذي كان في عنقه بسبب القمل مائة وخمسون درهماً، وقيل إن الطاقية التي كانت على رأسه دفع فيها خمسمائة درهماً.
http://www.al-eman.com/IslamLib/viewchp ... ID=231#s42
_________ ( انتهى )_________
بدون تعليق مني يزيد على ما ذكر أعلاه
صوا على أحمـــــــــــــــــــد ...
---------------
هذا قبس ممالم تسمع عنه واخفوه عليك من فكر العترة الطاهرة:
عن الإمام الصادق عليه السلام :
( اذا كان يوم القيامة... ياتي النداء من عند اللّه جل جلاله: الا من ائتم بـامـام فـي دار الـدنـيـا فـلـيـتـبـعـه الـى حـيـث يـذهب به، فحينئذ (تبرا الذين اتبعوا من الذين اتبعوا...)
--------------------