رجل تحول إلى غراب
روى ان عليا صعد منبر الكوفه فقال ألفاظا و معناها وذكر أن المراد بالوالدين فى قوله تعالى (وبالوالدين احسانا ) هما أنا ورسول الله ..
قام رجل من أهل المسجد فقال له يا إبن أبى طالب سحرت اهل الحجاز وأتيت تسحر أهل العراق بتاويلك القران فرمقه عليه السلام(أى علي) فرمقه بطرفه فإذا هو قد صار غرابا أبقع فصار من بين القوم ووقع على حايط المسجد يزعق والناس ينظرون اليه
المصدر : الأنوار النعمانيه الجزء الثانى ص 90
أترككم مع هذه القصة عن أمير المؤمنين علي رضي الله عنه
المصدر بحار الأنوار :
في قصة طويلة جاء فيها :
( يا أميرالمؤمنين تقول بالامس وأنت تجهز إلى معاوية وتحرضنا على قتاله ويحتكم إليك الرجلان في الفعل فتعجل عليك أحدهما في الكلام فتجعل رأسه رأس الكلب فيستجير بك فترده بشرا سويا ! ونقول لك : ما بال هذه القدرة لا تبلغ معاوية فتكفينا شره فتقول لنا : وفالق الحبة وبارئ النسمة لو شئت أن أضرب برجلي هذه القصيرة صدر معاوية فأقلبه على أم رأسه لفعلت فما بالك لاتفعل ؟ ما تريد إلا أن تضعف نفوسنا فنشك فيك فندخل النار . ( هم للكفر جاهزين )
فقال أمير المؤمنين عليه السلام لافعلن ذلك ولاعجلنه على ابن هند .
فمد رجله على منبره فخرجت عن أبواب المسجد وردها إلى فخذه وقال : معاشر الناس أقيموا تاريخ الوقت وأعلموه فقد ضربت برجلي هذه الساعة صدر معاوية فقلبته عن سريره على أم رأسه فظن أنه قد أحيط به فصاح يا أمير المؤمنين فأين النظرة فرددت رجلي عنه وتوقع الناس ورود الخبر من الشام وعلموا أن أميرالمؤمنين لايقول إلا حقا .
فوردت الاخبار والكتب بتاريخ تلك الساعة بعينها من ذلك اليوم بعينه أن رجلا جاءت من ناحية الكوفة ممدودة متصلة فدخلت من أيوان معاوية والناس ينظرون حتى ضربت صدره فقلبته عن سريره على أم رأسه فصاح : يا أميرالمؤمنين وأين النظرة ؟ وردت تلك الرجل عنه وعلم الناس ما قال أميرالمؤمنين عليه السلام حقا )
الخطابة صرصائيل والمأذون راحيل
أسمعوا كيف تكون فضائل فاطمة وعلي رضي الله عنهما في العقلية الشيعية
و لندخل في عقلية الأصدقاء الشيعة قليلا ونعرف إي نوع من الخرفات يصدقون
طبعا كل شيعي يعرف صرصائيل أبو عشرين رأس وسأقول لكم قصته
روي الإمام الكبير في دين الشيعة المجلسي في أحد الكتب الثمانية المعتمدة في المذهب الجزء 43 صفحة 124 وهذا الرابط
( قال نقلا عن الخوارزمي وأنبأني أبوالعلا الحافظ الهمداني يرفعه إلى الحسين بن علي عليهما السلام قال : بينا رسول الله صلى ا لله عليه واله في بيت ام سلمة إذ هبط عليه ملك له عشرون رأسا ، في كل رأس ألف لسان يسبح الله ويقدسه بلغة لا تشبه الاخرى وراحته أوسع من سبع سماوات وسبع أرضين ، فحسب النبي صلى الله عليه واله أنه جبرئيل فقال : ياجبرئيل لم تأتني في مثل هذه الصورة قط قال : ما أنا جبرئيل أنا صرصائيل بعثني الله إليك لتزوج النور من النور ، فقال النبي صلى الله عليه واله من ممن ؟ قال : ابنتك فاطمة من علي بن أبي طالب ، فزوج النبي صلى الله عليه واله فاطمة من علي بشهادة جبرئيل وميكائيل وصرصائيل .
قال : فنظر النبي صلى الله عليه واله فاذا بين كتفي صرصائيل : لا إله إلا الله محمد رسول الله علي بن أبي طالب مقيم الحجة ، فقال النبي صلى الله عليه واله ياصرصائيل منذكم هذا كتب بين كتفيك ؟ قال : من قبل أن يخلق الله الدنيا باثني عشر ألف سنة )
هل أنتهت المسألة يا أحبة بعد أن رأي الوشم بين كتف صرصائيل ؟؟
لا طبعا لم تنتهي لأن العقلية الشيعية تصدق كل شيء ولنكمل مع الأستاذ الذي أسمه أسم يهودي ( راحيل )
جاء في كتاب (دلائل الإمامة) ص12 ـ13
عن أنس بن مالك قال: ورد عبد الرحمن بن عوف الزهري وعثمان بن عفان إلى النبي صلى الله عليه وآله، فقال له عبد الرحمن: يا رسول الله تزوجني فاطمة ابنتك، وقد بذلت لها من الصداق مائة ناقة سوداء زرق الأعين محملة كلها قباطي مصر، وعشرة آلاف دينار ـ ولم يكن من أصحاب رسول الله أيسر من عبد الرحمن وعثمان ـ. وقال عثمان: وأنا أبذل ذلك، وأنا أقدم من عبد الرحمن إسلاماً.
فغضب ( طبعا لا بد أن يغضب النبي صلى الله عليه وسلم على الصحابة ولو بدون سبب ولا أدري ما السبب هل لأنهم يريدون الحلال المهم فغضب )النبي صلى الله عليه وآله من مقالتهما، فتناول كفاً من الحصى فحصب به عبد الرحمن وقال له: إنك تهول علي بمالك؟ فتحول الحصى دراً. فقومت درة من تلك الدرر فإذا هي تفي بكل ما يملكه عبد الرحمن، وهبط جبرائيل في تلك الساعة فقال: يا أحمد إن الله يقرئك السلام ويقول: قم إلى علي بن أبي طالب فإن مثله مثل الكعبة يحج إليها ولا يحج إلى أحد، إن الله أمرني أن آمر رضوان خازن الجنان أن يزين الأربع جنان، وأمر شجرة طوبى وسدرة المنتهى أن تحملا الحلي والحلل، وأمر الحور العين أن يتزين وأن يقفن تحت شجرة طوبى وسدرة المنتهى، وأمر ملكاً من الملائكة يقال له: راحيل ـ وليس في الملائكة أفصح منه لساناً ولا أعذب منطقاً ولا أحسن وجهاً ـ أن يحضر إلى ساق العرش. فلما حضرت الملائكة والملك أجمعون، أمرني أن أنصب منبراً من النور، وأمر راحيل أن يرقى فخطب خطبة بليغة من خطب النكاح، وزوج علياً من فاطمة بخمس الدنيا لها ولولدها إلى يوم القيامة، وكنت أنا وميكائيل شاهدين، وكان وليها الله تعالى، وأمر شجرة طوبى وسدرة المنتهى أن تنثرا ما فيهما من الحلي والحلل والطيب، وأمر الحور أن يلقطن ذلك وأن يفتخرن به إلى يوم القيامة، وقد أمرك الله أن تزوجه بفاطمة في الأرض )
وهذا الرابط
يتبع باذن الله طامات وشرك الشيعة الرافضة