العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-10-08, 12:29 PM   رقم المشاركة : 1
عدو مفخذ الرضيعة
مشترك جديد





عدو مفخذ الرضيعة غير متصل

عدو مفخذ الرضيعة is on a distinguished road


فخار يكسر بعضه! رافضي متزمت يفضح مرجع شيعي ويبتزه بالخمس وينعته بـ"الآية الصهيونية"

تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى ..
انهم احفاد اليهودي عبدالله ابن سبأ

اقرأ واستمتع
....
حميد جبر الواسطي - عرب تايمز

تجربتي مَعَ آية صُهيونيَّة عظمى محسن الطباطبائي الحكيم وأطلب تعويض مليون دولار مِن ورثتهِ

بإسمك اللَّهُمَّ القائِل "ن والقلَم وما يَسطرون". أمَّا بَعدُ، في ستينات القرن الماضي وعِندَمَا كُنتُ صَبِيّاً عادة ما اُرافِق والدي المرحوم الحاج جبر صبر ومنها إلى مدينة النجف الأشرف (170 كم جنوب بغداد) وبَعدَ زيارة مرقد الإمام علي عليه السلام بالنجف كنا نعرج إلى دار المرجع الشيعي الأعلى الراحل , آية صُهيونيَّة عظمى محسن الطباطبائي الحكيم (مرجع الشيعة في العِرَاق والعالَم، وهُوَ والد آية صُهيونيَّة عبد العزيز الحكيم زعيم الائتلاف الحاكِم بالعِرَاق – حاليّاً - وجَدّ الملياردير وأكبر لُصّ وَرئيس ((مافيا)) في العِرَاق – حجَّة الصُهيونيَّة والمُتصهينين عمّار الحكيم).



آية صهيونيَّة عظمى محسن الحكيم كانَ صديقاً عزيزاً للموهوم (أو المخدوع به) المرحوم والدي والَّذِي كانَ يدفع للمرجع خمُس أمواله!؟ وحقوق أُخرى كالزكاة، وعِندَمَا كُنتُ مَعَ المرحوم والدي في دار محسن الحكيم وكانَ في الحقيقة يستقبلنا إستقبالاً بإحترام وموَّدة وإعتزاز، وأتذكَّر في صالة الجلوس بحضرة المرجع الأعلى الحكيم كانَ يُقدَّم لنا الشاي وأنَّ الحكيم يأتونه بشاي مُرّ (بدون شَكَر أو سُكَّر) ولَكِن هناك ماعون لطيف فيه شَكَر لَم أرى مثله أو غير مألوف! فكانَ قطع بحجم حبّات العدس ولَكِن مُدوَّرة أو كُروِيَّة وَوقتها شبهته بضروﮒ الفار أو الفئران: كانت هناك حلوى بقطع صغيرة تسمّى "ضروﮒ الفار" عادة ما يشتريها الأطفال، فكانَ محسن الحكيم يضع قطعة واحدة في استكان الشاي ويشرب منه جرعة؟ فيوحي للجالسين أو الضيوف بأنَّ الشاي لايزال مُرَّاً؟ فيضع حبَّة أو ضرﮒ ثاني وكذلِكَ يبقى مُرَّاً فيتناول ضرﮒ ثالث في فمهِ ويشرب فوقه الشاي؟ (عَلَى أساس تقشف أو زهد أو التظاهر بالتشبه بمعيشة إمام الشيعة وأمير المُؤمنين الزاهد علي بن أبي طالب عليه السلام) وكذلِكَ أتذكر الصالة كانت تشرف أو تطل عَلَى غُرَف ثلاث صغيرة مُصَمَّمَة بدون أبواب (إيوانات) وكانَ يجلس في كُلِّ غُرفَة شاب مُعمَّم وأمَامَ (مقابل) كُلّ واحد منهم يجلس رَجُل (غبي وكاٌلمُتهَم أو المطلوب) يدفع خمُس أمواله؟! وعِندَمَا رأيتهم لأوَّل مَرَّة همست في اذن والدي أسأل مَن هؤلاء الثلاثة؟؟؟ فإنتبه المرجع الحكيم الأب فأخبره والدي؟ فإستحسن الحكيم وإبتسمَ لسُؤالي وقد إعتز بي إعتزازاً خاصّاً كونه معجباً ويعتبرني ذكيّاً وموهوباً سِيَّمَا أنَّ والدي قد أخبره بأني قرأت القرآن بالفِطرَة وعمري خمس سنين؟ ولَكِن مِن جهة أُخرى، وفيما بعد، يبدو لي أنَّ الرقم ((5)) أو الخمُس هُوَ رقم مُهِم ومُعتبَر عند المُوامنَة (المُؤمنين: وخصُوصاً رجال الدِين الشيعة أو المتشيِّعين أو المحسوبين عَلَى شيعة آل البيت عليهم السلام) أو المراجع الشيعيَّة ومنهم [الحكيم] ومِن عدةِ وجوه: أوَّلاً- خمس صلوات مفروضة وثانياً- خمسَة أهل الكساء (فاطمة وأبوها وبعلها وبنونها)، وثالثاً- عمري خمس (سنوات) وقرأت القرآن بالفِطرَة، ورابعاً- خمُس أموال الشيعة: تجارة (؟؟؟؟؟) رابحة للمراجع الشيعيَّة وَوكلائهم وأخيراً وليس آخراً- خمسَة بني آدم وغيرهم أيضاً مرغوبة عِندَ المُوامنة وإلى درجة أنهم يشتهون أكل ((الخمسَة)) في ************ أو مُؤخرَة الدجَاجَة المشوِّيَّة أو المطبوخة (!) وعَودَة للسُؤال، وقد تبيَّنَ الجَوَاب بأنَّ الأولاد أو لُصوص الأخمَاس (الثلاثة) وعَلَى التوالي كانوا ومِنَ اليسار إلى اليمين: يوسف، ومهدي، ومحمد باقر (أولاد محسن الحكيم) وكان دَوْر والدي مَعَ الأخير ولَمَّا تحاسَبَ الوَلَد محمد باقر الحكيم بخصوص إيرادات وأرباح والدي (التاجر في الموبليّات والأثاث المنزليَّة حِيْنَذَاكَ) وأخذ منه الخُمس والزكاة، وكنت أتوَقَّع حينها أن يردّ محمد باقر لي مِن أموال والدي ولو ديناراً واحداً!؟ ولكنه لَم يفعل!؟



وأحياناً كانَ يرافقنا في الزيارة إلى دار المرجع الحكيم صديق آخر لوالدي ومُعتمَد المرجع – المرحوم الشيخ حسين محمد سعيد زاير دهام , رَجُل دِين وَوكيل دفن موتى العائِلَة. بَيدَ أنه، أصبَحَ واضحاً بأنَّ الحقوق الشرعيَّة مِن خمُس أموال الشيعة وزكاتهم الَّتِي كانوا يأخذونها وسواء كانَ آية صُهيونيَّة عظمى محسن الحكيم أو خلفه الخوئي أو – المرجع الحالي - السيستاني ومَن لفَّ لفَّهُم ولفلَّفَ معهُم لَم تدفع لمستحقيها مِنَ الفقراء لاسَيِّمَا الأرامل واليتامى بَلْ صار مصيرها في حسابات أو ممتلكات خاصَّة للمراجع الشيعيَّة أو الآيات الصُهيونيَّة ويتوارثها أبنائهم وعوائلهم؟!



ولهذا، أرى مِنَ المناسب في هذِهِ المقالة ولا بأس أن اُطالب بتعويض مِن ورثة الملياردير المتوفي محسن الطباطبائي الحكيم وأولاده لُصوص زكاة وخمُس أموال والدي الَّذِي كانَ في ستينات وسبعينات القرن الماضي أكبر تاجر موبليات في مدينة الثورة شرق بغداد. حتى أني أتذكَّر إنَّ والدي كانَ مِنَ أوائل الناس في المدينة الَّذِينَ أودعوا أموالاً في بنك أو مصرف الرافدين حين افتتح البنك لأوَّل مَرَّة بالمدينة وفي شارع الداخل وكانَ مدير البنك يوصي الموظفين بإخباره في حال وصول الوالد عِندَمَا كانَ يراجع البنك فيخرج له المدير لإستقباله وتقديم الواجب والإحترام له؟ علماً قليلاً مِنَ أهالي مدينة الثورة في ذلِكَ الوقت كانوا يملكون أموالاً فائضة، فضلاً عن أغلبيَّتهم كانوا يخشون إيداع أموالهم في البنوك أو المصارف الحُكُوميَّة؟ خوفاً مِن تأميمها أو مصادرتها مِن قِبلِ الحُكُومَة حسب الشائع أو هواجس وإن كانت لا أساس لهَا مِنَ الصحَّة ولَكِن البَعض يحتاط لعدم وجود إطمئنان كافي أو مضمون.



والدي كانَ أيضاً يدفع أموالاً هائلة كخمس وزكاة إلى لُصوص الأخماس والزكاة محسن الحكيم وأولاده، ومعروفة القيمة العالية للدينار أو العملة العراقيَّة في الستينات وكذلِكَ السبعينات والتعويض في هذا اليوم وحسب تقديري ينبغي أن يكون بحدود مليون دولار أرى دفعها لي مِن قِبلِ ورثة آية صُهيونيَّة عظمى محسن الطباطبائي الحكيم وخِلال فترة شهريَن مِن تاريخ هذِهِ الرسالة أو المقالة أو بحلول عيد الأضحى المُبارَك القادم، اللَّهُمَّ اٌشهَد أني بلّغت
.

انتهى ..







التوقيع :
الا يا "حماس" لك ماء عيني ... اذا ذهبت يميني خذي شمالي
وهبتك مهجتي ودمي ومالي ... ضعيها حيث شئت فانت مالي
مريني ان اسير بغير نعل ... على الاشواك اجعلها نعالي
يترس عنك صدري كل سهم ... الى ان يكتسي ريش النبال[
من مواضيعي في المنتدى
»» هام جداً اتفاقية وايزمن وفيصل والرد القاطع على تدليس الروافض وأطفال القاعدة
»» فخار يكسر بعضه! رافضي متزمت يفضح مرجع شيعي ويبتزه بالخمس وينعته بـ"الآية الصهيونية"
»» طلب كتاب كشف الاسرار اصدار مؤسسة تنظيم ونشر تراث الخميني
 
قديم 14-10-08, 07:10 PM   رقم المشاركة : 2
محمد22
عضو ذهبي







محمد22 غير متصل

محمد22 is on a distinguished road


جزاك الله خيراً







التوقيع :
رضاع الكبير من كتب الشيعة : 25947 ] 4 ـ علي بن جعفر في كتابه ، عن أخيه موسى ( عليه السلام ) قال : سألته عن امرأة أرضعت مملوكها ، ما حاله ؟ قال : إذا أرضعته عتق . وسائل الشيعة
من مواضيعي في المنتدى
»» هل يترك الحوثي حتى يستفحل أمره كحزب الشيطان ؟!
»» صلاة جديدة عند الرافضة ( صلاة كن فيكون )
»» إدارة التعليم تفتح تحقيقاً مع معلم شيعي تطاول على الصحابة أمام الطلاب
»» النظام السوري يقتل اكثر من 25 سجين
»» داهس رجل الهيئة باكستاني الجهات الأمنية تلقي القبض عليه
 
قديم 14-10-08, 10:14 PM   رقم المشاركة : 3
أبو شهاب الفلسطيني
عضو نشيط





أبو شهاب الفلسطيني غير متصل

أبو شهاب الفلسطيني is on a distinguished road


يعطيك العافية







التوقيع :
الشيعي للجهل عنوان **** يقدم شرفه للكلاب قربان

يحسب انه نال الرضوان **** و ما هو الا غبى كالثيران

قال السكستاني: كركوك عمامتي وكربلاء مرحاضي والنجف مكان متعتي ومحافضات اهل السنة مقبرتي
من مواضيعي في المنتدى
»» إستفسار حول مسألة قبور البقيع و قبة الرسول عليه السلام
»» إستفسار عن نسب سيدنا معاويه و عمرو بن العاص
»» شبهة شيعيه غريبه
»» أرجو من أهل السنه الرد على هذه الشبهة
»» إستفسار
 
قديم 15-10-08, 02:44 PM   رقم المشاركة : 4
سُنيه
عضو فعال







سُنيه غير متصل

سُنيه is on a distinguished road



طالما هو دين قائم على الكذب عمرهم ماراح يتفقوا


جزاك الله خير اخي طارح الموضوع






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:41 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "