فى دين الرافضة الرسول صلِّ الله عليه وسلم عاش حياته ومات متنجساً

[ساجد لله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




الكل يعلم موقف دين الرافضة من أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها حبيبة وزوجة رسولنا صلى الله عليه وسلم فى الدنيا والأخرة .



فهي في هذا الدين كافرة , منافقة , ناصبية , ارتكبتت الفاحشة والعياذ بالله , خائنة , قاتلة , أم الشرور .الخ من التهم والألقاب القذرة التي تعكس حقد هذا الدين على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى الدين الإسلامى بكل مايحمل هذا الأمر من أبعاد .


يقول الرافضة :



الكافر
مسالك الأفهام (مجلد 2 صفحة 195)" قوله (أو مباشرة الكفار و إن كانوا أهل ذمة) الأصح نجاسة الكافر مطلقا، حربيا كانوا أم أهل ذمة، هو المشهور بين الأصحاب، بل ادعى عليه جماعة، منهم المرتضى، و ابن إدريس، الإجماع، و حجتهم مع ذلك، قوله تعالى إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَس‏
حياة ابن أبي عقيل و فقهه‏
المؤلف: ابن أبي عقيل العماني، الحسن بن علي بن أبي عقيل الحذّاء
تاريخ وفاة المؤلف: حي في 329 ه ق‏
الناشر: مركز المعجم الفقهي‏
تاريخ الطبع: 1413 ه ق‏
الطبعة: الأولى‏
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: لجنة التحقيق في مركز المعجم الفقهي‏
النجاسات‏ - الكافر
ص: 107



12 باب تطهير الثياب و غيرها من النجاسات‏
و إذا صافح الكافر المسلم و يده رطبة بالعرق أو غيره غسلها من مسه بالماء و إن لم تكن فيها رطوبة
كتاب المقنعة
المؤلف: المفيد، محمّد بن محمد بن النعمان العكبري‏
تاريخ وفاة المؤلف: 413 ه ق‏
الناشر: المؤتمر العالمي لألفية الشيخ المفيد- رحمه الله‏
تاريخ الطبع: 1413 ه ق‏
الطبعة: الأولى‏
مكان الطبع: قم المقدسة
ملاحظات: يمثل هذا الكتاب المجلد الرابع عشر من مجموعة مصنفات الشيخ المفيد و هناك طبعة ثانية للكتاب نشرتها مؤسسة النشر الإسلامي بتاريخ 1410 ه ق‏مسحها ببعض الحيطان أو التراب.
12 باب تطهير الثياب و غيرها من النجاسات‏
ص: 71


نعم إذا قلنا بعدم كون رطوبة ماء الوضوء في أعضائه من الرطوبات التبعيّة كريق‏ فم الكافر و المرتد أو عرقه و نحوهما، و حكمنا بنجاستها لنجاسة بدنه بالارتداد فلا بدّ من أن يطهر أعضاءه السابقة بماء آخر ثمّ يشرع في الباقي من أجزاء وضوئه إذا لم تفته الموالاة بذلك، لئلّا تتنجّس يده اليسرى باليمنى لتنجّس ماء الوضوء فيبطل. و من هنا يظهر أنه إذا ارتد بعد غسل يده اليسرى قبل مسحه ثمّ تاب لا طريق إلى أن يصحح وضوءه، لأنه حينئذ لا بدّ من أن يطهر جميع أعضائه ليكون مسحه بالماء الطاهر و مع إزالة البلّة الوضوئية بغسلها لا يتمكّن من المسح الصحيح لأنه يعتبر أن يكون بالبلة الباقية في اليد من ماء الوضوء و لا يجوز بالماء الجديد، إلّا أن البطلان حينئذ من جهة فقد شرط المسح لا من جهة ناقضية الارتداد. (التوضؤ مع نهي المولى أو الزوج و نحوهما)
موسوعة الإمام الخوئي، ج‏6
المؤلف: الخوئي، السيد أبو القاسم الموسوي‏
تاريخ وفاة المؤلف: 1413 ه ق‏
ملاحظات: شرح العروة الوثقى‏
ص: 63 - ص: 65


الرطوبة على الشي‏ء فالالتزام بنجاسة ذلك الشي‏ء مبني على القول بمنجسيّة المتنجس و قس على هذا سائر الأمور و تعرف أنّه إذا لاقت عين الرطوبة الأولية كما إذا طفرت إلى عشرة أشياء مثلًا بعد إصابة شي‏ء آخر و قلنا بمنجسية المتنجس، و اللَّه العالم.
(165)
بخار الفم الخارج من الشخص الغير مسلم الغير كتابي حينما يكون صوراً على زجاج السيارة أو أي شي‏ء و يكون هذا الزجاج رطباً بسبب البخار فهل هذا البخار عند الملامسة يكون نجساً أم لا؟
(باسمه تعالى: بخار فم الكافر غير الكتابي نجس، و اللَّه العالم.
صراط النجاة (للتبريزي) ج‏5
المؤلف: التبريزي، جواد بن علي‏
ص: 57



139السؤال:
ما هو رأيكم في الكافر غير الكتابي .. هل هو طاهر او نجس ؟
الفتوى:
نجس . مجموعة من الفتاوى المهمة والجديدة
لآية الله العظمى السيد السيستانى
باب النجاسات
139
http://www.alseraj.net/ar/fikh/2/?Qb...3847&121&150&5



وأما الناصبى، فإنه محكوم بالنجاسة لموثقة عبداللّه‏ بن ابى يعفور عن ابي عبدالله عليه‏السلام «... واياك أن تغتسل من غسالة الحمام ففيها تجتمع غسالة اليهودى والنصرانى والمجوسى والناصب لنا أهل البيت، وهو شرّهم، فإن اللّه‏ تبارك وتعالى لم يخلق خلقا انجس من الكلب، وإن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه»(1).
اسم الكتاب :دروسٌ تمهيدية فى الفقه الإستدلالى *
* الجزء :الأول *
* تأليف :الشيخ باقر الإيروانى *
* إعداد :مكتب مطالعة و تدوين المناهج الدراسية *
* الناشر :المركز العالمى للدّراسات الإسلامية *
* المطبعة : توحيد *
* الطبعة : الثانية (المنقّحة) *
* سنة الطبع : 1380ه . ش / 1422 ه . ق *
جميع حقوق الطبع محفوظة للمركز العالمى للدّراسات الإسلامية
توزيع: قم ـ شارع الحجّتية ـ الهاتف 7742016
النجاسات - النجاسات عشر - الكافر
(102)(104)

المسألة العاشرة [سؤر المشرك نجس‏]
«سؤر المشرك نجس» [1]. عندنا: أن سؤر كل كافر- بأي ضرب من الكفر كان كافرا- نجس لا يجوز الوضوء به.
دليلنا على صحة ما ذهبنا إليه بعد إجماع الفرقة المحقة قوله تعالى إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ‏«4»، و في هذا تصريح بنجاسة أسآرهم.
المسائل الناصريات‏
المؤلف السيد أبو القاسم علي بن الحسين الموسوي‏
البغدادي المعروف بالشريف المرتضى و علم الهدى
تاريخ وفاة المؤلف: 436 ه ق‏
الناشر: رابطة الثقافة و العلاقات الإسلامية
تاريخ الطبع: 1417 ه ق‏
الطبعة: الأولى‏
مكان الطبع: طهران- إيران‏
ردمك( شابك): 7- 55- 6177- 964
المحقق / المصحح: مركز البحوث و الدراسات العلمية
ص: 84


قَالَ الشَّيْخُ أَيَّدَهُ اللَّهُ تَعَالَى وَ لَا يَجُوزُ الطَّهَارَةُ بِأَسْآرِ الْكُفَّارِ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَ النَّصَارَى وَ الْمَجُوسِ وَ الصَّابِئِينَ‏
(1) يَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى- إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ‏ فَحَكَمَ عَلَيْهِمْ بِالنَّجَاسَةِ بِظَاهِرِ اللَّفْظِ وَ هَذَا يَقْتَضِي نَجَاسَةَ أَسْآرِهِمْ بِمُلَاقَاتِهِمْ لِلْمَاءِ وَ أَيْضاً أَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى نَجَاسَةِ الْمُشْرِكِينَ وَ الْكُفَّارِ إِطْلَاقاً وَ ذَلِكَ أَيْضاً يُوجِبُ نَجَاسَةَ أَسْآرِهِمْ وَ يَدُلُّ أَيْضاً عَلَيْه‏ َنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّهُ كَرِهَ سُؤْرَ وَلَدِ الزِّنَا وَ الْيَهُودِيِّ وَ النَّصْرَانِيِّ وَ الْمُشْرِكِ وَ كُلِّ مَا خَالَفَ الْإِسْلَامَ وَ كَانَ أَشَدَّ ذَلِكَ عِنْدَهُ سُؤْرُ النَّاصِبِ‏
تهذيب الأحكام، ج‏1
المؤلف: الطوسي، أبو جعفر محمد بن الحسن‏
تاريخ وفاة المؤلف: 460 ه ق‏
الناشر: دار الكتب الإسلامية
تاريخ الطبع: 1407 ه ق‏
الطبعة: الرابعة
مكان الطبع: طهران- إيران‏
ملاحظات: كانت الطبعة الأولى في سنة 1378 ه ق‏
10 بَابُ الْمِيَاهِ وَ أَحْكَامِهَا وَ مَا يَجُوزُ التَّطَهُّرُ بِهِ وَ مَا لَا يَجُوز
ص: 223 - ص: 224



و منها كلام السيد المرتضى في شرحه للناصريات، إذ يقول: «عندنا أن سؤر كل كافر- بأي ضرب من ضروب الكفر كان كافرا- نجس لا يجوز الوضوء به».و منها: كلام الشيخ الطوسي في النهاية قال. «و لا بأس بأسئار المسلمين. و يكره استعمال سئور الحائض إذا كانت متهمة. و لا يجوز استعمال أسئار من خالف الإسلام من سائر أصناف الكفار.، و لا بأس بسئور كل ما يؤكل لحمه من سائر الحيوان».
و قال فيه أيضا: «فإن علمت فيه نجاسة أو أدخل يده فيه يهودي أو نصراني أو مشرك أو ناصب و من ضارعهم من أصناف الكفار فلا يجوز استعماله على حال».
بحوث في شرح العروة الوثقى، ج‏3
المؤلف: الصدر، الشهيد، السيد محمد باقر
تاريخ وفاة المؤلف: 1400 ه ق‏
الناشر: مجمع الشهيد آية الله الصدر العلمي‏
تاريخ الطبع: 1408 ه ق‏
الطبعة: الثانية
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: السيد محمود الهاشمي‏
النقطة الخامسة: التشكيك في ثبوت الإجماع بمناقشة مستندات إثباته‏
ص: 250 - ص: 254



و الثالث: يجب مسحه بالتراب ان مسه البدن يابسين. و الرابع: يجب‏ غسل ما اصابه بالماء على كل حال. فالأول و الثاني و الثالث: تسعة أشياء الكلب، و الخنزير، و الثعلب، و الأرنب، و الفارة، و الوزغة، و جسد الذمي، و الكافر، و الناصب، و الرابع: أحد و عشرون، و عد منها:
بول ما لا يؤكل لحمه، و ذرق الدجاج، و الخمر، و كل شراب مسكر و لعاب الكافر. إلخ. و نلاحظ بوضوح: ان الكافر جعل في قائمة النجاسات التي تشتمل على الثعلب و الأرنب و الفارة و ذرق الدجاج، و مثل هذا لا يمكن ان يكشف عن ارتكاز غير قابل للمناقشة بشأن نجاسة الكافر.
بحوث في شرح العروة الوثقى، ج‏3
المؤلف: الصدر، الشهيد، السيد محمد باقر
تاريخ وفاة المؤلف: 1400 ه ق‏
الناشر: مجمع الشهيد آية الله الصدر العلمي‏
تاريخ الطبع: 1408 ه ق‏
الطبعة: الثانية
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: السيد محمود الهاشمي‏
النقطة الخامسة: التشكيك في ثبوت الإجماع بمناقشة مستندات إثباته‏
ص: 252 - ص: 254




و لا يجوز مؤاكلة الكفّار على اختلاف مللهم و لا استعمال أوانيهم إلّا بعد غسلها بالماء. و كلّ طعام تولّاه بعض الكفّار بأيديهم، و باشروه بنفوسهم، لم يجز أكله، لأنّهم أنجاس ينجس الطّعام بمباشرتهم إيّاه. و قد رخّص في جواز استعمال الحبوب و ما أشبهها ممّا لا يقبل النّجاسة، و إن باشروه بأيديهم.
النهاية في مجرد الفقه و الفتاوى‏
المؤلف: أبو جعفر محمد بن الحسن بن علي بن الحسن الطوسي المعروف بشيخ الطائفة و الشيخ الطوسي
تاريخ وفاة المؤلف: 460 ه ق‏
الناشر: دار الكتاب العربي‏
تاريخ الطبع: 1400 ه ق‏
الطبعة: الثانية
مكان الطبع: بيروت- لبنان‏
كتاب الأطعمة و الأشربة
باب الأطعمة المحظورة و المباحة
ص: 588 - ص: 590



و لا يجوز مؤاكلة الكفار على اختلاف آرائهم، بأيّ أنواع الكفر كانوا، و لا استعمال أوانيهم التي باشروها بالمائعات، إلّا بعد غسلها بالماء.و كل طعام تولاه بعض الكفار بأيديهم، و باشروه بنفوسهم، لم يجز أكله، لأنهم أنجاس، ينجس الطعام بمباشرتهم إيّاه، و لأن أسئارهم نجسة على ما قدمناه في كتاب الطّهارة «1». فأمّا ما لا تقبل النجاسة، مثل الحبوب و ما أشبهه، فلا بأس باستعماله، و ان باشروه بأيديهم و أنفسهم، إذا كانت يابسة.
السرائر الحاوي لتحرير الفتاوى، ج‏3
المؤلف: الحلّي، ابن إدريس، محمد بن منصور بن أحمد
تاريخ وفاة المؤلف: 598 ه ق‏
الناشر: مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين‏
تاريخ الطبع: 1410 ه ق‏
الطبعة: الثانية
مكان الطبع: قم المقدسة
كتاب الأطعمة و الأشربة
باب الأطعمة المحظورة و المباحة
ص: 122 - ص: 123


كل طعام أو شراب حصل فيه أو أصابه شي‏ء من النجاسات قليلا كان أو كثيرا فإنه ينجس و يحرم أكله‏
إصباح الشيعة بمصباح الشريعة
المؤلف: الكيدري، قطب الدين محمد بن الحسين‏
تاريخ وفاة المؤلف: حي في 610 ه ق‏
الناشر: مؤسسة الإمام الصادق عليه السلام‏
تاريخ الطبع: 1416 ه ق‏
الطبعة: الأولى‏
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: الشيخ إبراهيم البهادري المراغي‏
[الفصل الثالث‏]
كل طعام أو شراب حصل فيه أو أصابه شي‏ء من النجاسات قليلا كان أو كثيرا فإنه ينجس و يحرم أكله‏
ص: 390 - ص: 391




المقصد الثاني: في الطهارة من الخبث
الباب الاول: في اقسام النجاسات
و هي عشرة: البول، و الغائط، و المني، و الميتة، و الدم، و الكلب، و الخنزير، و الكافر، و الخمر، و الفقاع.و نذكرها مع بعض ما يناسبها في فصول:
مستند الشيعة في احكام الشريعة
تاليف: العلامة الفقيه، المولى احمد بن محمد مهدي النراقي
المتوفى سنة 1245 ه
الجزء الاول
تحقيق: مؤسسة آل البيت (ع) لاحياء التراث
http://www.naraqi.com/ara/g/g04/01/14.htm


ويقول أية الله التبريزي :

مسألة 2) مطبق الشفتين من الباطن[13] وكذا مطبق الجفنين فالمناط في الظاهر فيهما ما يظهر منهما بعد التطبيق.
[1] وقد تقدم أن نجاسة فضلات الكافر المتصلة ببدنه كعرقه وبصاقه لكون نجاسته كنجاسة الكلب والخنزير، وإذا كان نجاسة الفضلات تابعة لبدنه في النجاسة فالحكم بطهارته بإسلامه توجب الحكم بطهارتها للتبعية أيضاً، وذكرنا أيضاً أن مثل الوسخ الحاصل بخروج العرق من بدنه حال كفره ونحوه أيضاً محكومة بالطهارة بإسلامه لعدم البعد في ثبوت السيرة بعدم تكليف الكفار بغسل أبدانهم من مثل تلك الفضلات بعد إسلامهم.

http://www.tabrizi.org/index1.php?W3...boo/tanqih3/25


( 35 ) والمطهِّر الرابع : إسلام الكافر النجس، وقد مرّ بنا في الفقرة ( 3 ) أ نّه يطهِّره، وكذلك يطهِّر ما تنجّس به ممّا هو تابع لبدنه عرفاً، كماء ريقه، فإذا أسلم الكافر طهر، وطهر ماء ريقه ونخامته ونحو ذلك.
آية الله العظمى السيد كاظم الحسيني الحائري
كتاب الفتـاوى الواضحة
الـطهـارة
أنواع المطهّرات
تطهير الأعيان النجسة
تطهير الأشياء المتنجّسة
كيف يثبت التطهير ؟
الصفحة 382 - الصفحة 382
http://www.alhaeri.com/moalafat/fatawa/Data/09.html





========================




كما هو واضح من أقوال الرافضة فالكافر والناصبي والمشرك والمرتد الخ ( ريقه , عرقه , سؤره , ينجس الطعام
بمباشرتهم إيّاه , لايجوز مؤاكلة الكافر ,وكذلك قالووا واياك أن تغتسل من غسالة الحمام ففيها تجتمع غسالة اليهودى والنصرانى والمجوسى والناصب لنا أهل البيت، وهو شرّهم، فإن اللّه‏ تبارك وتعالى لم يخلق خلقا انجس من الكلب، وإن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه» و لا يجوز مؤاكلة الكفّار على اختلاف مللهم و لا استعمال أوانيهم إلّا بعد غسلها بالماء. و كلّ طعام تولّاه بعض الكفّار بأيديهم، و باشروه بنفوسهم، لم يجز أكله، لأنّهم أنجاس ينجس الطّعام بمباشرتهم إيّاه. و قد رخّص في جواز استعمال الحبوب و ما أشبهها ممّا لا يقبل النّجاسة، و إن باشروه بأيديهم.
ويجب مسحه بالتراب ان مسه البدن يابسين. و الرابع: يجب‏ غسل ما اصابه بالماء على كل حال. فالأول و الثاني و الثالث: تسعة أشياء الكلب، و الخنزير، و الثعلب، و الأرنب، و الفارة، و الوزغة، و جسد الذمي، و الكافر، و الناصب، و الرابع: أحد و عشرون، و عد منها: بول ما لا يؤكل لحمه، و ذرق الدجاج، و الخمر، و كل شراب مسكر و لعاب الكافر. والناصب لنا أهل البيت، وهو شرّهم، فإن اللّه‏ تبارك وتعالى لم يخلق خلقا انجس من الكلب، وإن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه» إلخ.






سبحان الله


ياترى كل ذلك يشمل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعن أبيها ؟



فإن كان الحال كذلك فرسول الله صلى الله عليه وسلم قد اغتسل معها وقبلها وأكل معها ونام بجوارها ولامس جسده الشريف الطاهر جسدها بل كان أثناء صلاته يلمس جسدها كما قال معصوم الرافضة هذا فى حياته صلوات ربي وسلامه عليه وأما فى مماته فكان أخر شيئ دخل فمه الشريف كما قال الرافضة هو ريق أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها ولم يتوقف الأمر لهذا الحد بل قال المعصوم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يجامع زوجاته فى القبر !!



وبهذا فقد حكم الرافضة على رسولنا صلى الله عليه وسلم أنه قضى حياته بين نجسات ونجاسة والعياذ بالله بل أنه عاش حياته كلها متنجسا حتى أخر لحظاتها الى أن انتقل الى الرفيق الأعلى .



هنا المعصوم يقول أن أخر شيئ فى حياته ( قبل وفاته ) دخل فم الرسول الشريف الطاهر ريق أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها .



20470- 2 الْجَعْفَرِيَّاتُ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ع قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي أَنَّ أَبَا ذَرٍّ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ص فِي مَرَضِهِ الَّذِي قُبِضَ فِيهِ فَسَنَّدْتُهُ إِلَى أَنْ قَالَ فَبَيْنَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ دَعَا بِالسِّوَاكِ فَأَرْسَلَ بِهِ إِلَى عَائِشَةَ [فَقَالَ‏] لَتَبُلِّينَهُ لِي بِرِيقِكِ فَفَعَلَتْ ثُمَّ أُتِيَ بِهِ فَجَعَلَ يَسْتَاكُ بِهِ وَ يَقُولُ بِذَلِكَ رِيقِي عَلَى رِيقِكِ‏ يَا حُمَيْرَاءُ الْخَبَرمستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، ج‏16
للحاج الميرزا حسين النوري المعروف بالمحدث النوري، من علماء القرن الرابع الهجري
( 1254- 1320 ه).
الناشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث‏
تاريخ الطبع: 1408 ه ق‏
الطبعة: الأولى‏
مكان الطبع: بيروت- لبنان‏
المحقق / المصحح: لجنة التحقيق في مؤسسة آل البيت عليهم الس
103 بَابُ جَوَازِ أَكْلِ لُقْمَةٍ خَرَجَتْ مِنْ فَمِ الْغَيْرِ وَ الشُّرْبِ مِنْ إِنَاءٍ شَرِبَ مِنْهُ وَ مَصِّ أَصَابِعِهِ وَ لِسَانِ الزَّوْجَةِ وَ الْبِنْتِ‏
ص: 434 - ص: 435
الجعفريات- الأشعثيات‏
المؤلف: محمد الأشعث الكوفي، محمد بن محمد
تاريخ وفاة المؤلف: القرن 4 ه ق‏
الناشر: مكتبة نينوى الحديثة
مكان الطبع: طهران- إيران‏
ملاحظات: لقد طبع هذا الكتاب على الحجر مع كتاب قرب الإسناد في مجلد واحد و ذكر في نهاية الكتاب أنه طبع في المطبعة الإسلامية و الكاتب أبو القاسم خوشنويس‏
ص: 212 - ص: 213



وهنا يغتسل صلوات ربي وسلامه عليه م أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وهى حائض فى إناء واحد فتأملوا بارك الله فيكم فسؤر الكافر والناصبي نجس كما عرقه وريقه !!


( وأما الاسآر ) وهي جمع سؤر ، وهو في اللغة : البقية من كل شيء ، أو ما يبقيه المتناول من الطعام والشراب ، أو من الماء خاصة مع القلة ، فلا يقال لما يبقى في النهر أو البئر أو الحياض الكبار إذا شرب منها. والمراد به هنا ـ على ما يظهر من الفتاوى في الباب وبه صرح جمع منهم ـ ماء قليل باشره جسم حيوان.
ويشهد به بعض الاخبار ، ففي موثقة عيص : عن سؤر الحائض ؟ قال : توضأ منه وتوضأ من سؤر الجنب إذا كانت مأمونة وتغسل يدها قبل أن تدخلها الاناء ، وقد كان رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ هو وعائشة يغتسلان في إناء واحد (1) فتأمل. ( فكلها طاهرة ) إجماعا كما عن الغنية (2) ، للاصل والعمومات.
1 ـ الاستبصار : كتاب الطهارة ب 7 في استعمال فضل وضوء الحائض و ... ح 2 ج 1 ص 17 مع اختلاف يسير ، لكن في الكافي : كتاب الطهارة باب الوضوء من سؤر الحائض و ... ح 2 ج 3 ص 10 ، « لا توضأ منه ».
كتاب « رياض المسائل الجزء الاول »
::: مؤلف « الفقيه المدقق السيد علي الطباطبائي »
حكم الاسار
(187)(188)
http://www.rafed.net/books/fegh/riaz-1/13.html



الرّابع: يكره سؤر الحائض إن كانت متّهمة
. و هو اختيار الشّيخ في النّهاية، و أطلق في المبسوط «1» لنا: ما رواه الشّيخ، عن عيص بن القاسم، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن سؤر الحائض؟ قال: (توضّأ منه و توضّأ من سؤر الجنب إذا كانت مأمونة و تغسل يدها قبل أن تدخلها الإناء، و قد كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يغتسل هو و عائشة في إناء واحد و يغتسلان جميعا) «2».
و رواه محمّد بن يعقوب في الصّحيح، عن العيص بن القاسم، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن سؤر الحائض؟ قال: (لا تتوضّأ منه و توضّأ من سؤر الجنب إذا كانت مأمونة و تغتسل يديها قبل أن تدخلها في الإناء و كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يغتسل هو و عائشة في إناء واحد و يغتسلان جميعا) «3».
و روى في الحسن، عن الحسين بن أبي العلاء، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن الحائض يشرب سؤرها؟ قال: (نعم و لا يتوضّأ) «4».
و هذا يدلّ على الكراهية، لأنّه إن كان طاهرا جاز الوضوء منه، و إلّا لم يجز الشّرب، و مثله روي عن عنبسة بن مصعب «5».
و أيضا مع التّهمة يتطرّق تجويز النّجاسة، فيكره الاستعمال احتياطا للعبادة
منتهى المطلب في تحقيق المذهب (ط-الحديثة)، ج‏1
المؤلف: العلامة الحلي، الحسن بن يوسف بن المطهر الأسدي‏
تاريخ وفاة المؤلف: 726 ه ق‏
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
تاريخ الطبع: 1412 ه ق‏
الطبعة: الأولى‏
مكان الطبع: مشهد المقدسة
المحقق / المصحح: قسم الفقه في مجمع البحوث الإسلامية
الرّابع: يكره سؤر الحائض إن كانت متّهمة
ص: 162 - ص: 163



قوله: (و سؤر الحائض غير المأمونة).
__________________________________________________
(1) هذا موافق لما ذكره المحقّق في «الشرائع» «1». و الشيخ في «النهاية» قال في موضع «غير المأمونة»: المتهمة «2»، و اختاره العلّامة و غيره «3»، و في «المبسوط» أطلق الكراهة و لم يقيّد بالاتّهام و غيره «4»، و وافقه المرتضى في «المصباح» و ابن الجنيد «5».
حجّة الأوّل: موثّق علي بن يقطين عن الكاظم عليه السّلام: في الرجل يتوضّأ بفضل الحائض؟ قال: «إن كانت مأمونة فلا بأس» «6».
و موثّقة عيص بن القاسم أنّه سأل الصادق عليه السّلام عن سؤر الحائض؟ قال:
«توضّأ منه و توضّأ من سؤر الجنب إذا كانت مأمونة و تغسل يدها قبل أن تدخلها الإناء، و قد كان رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و آله و سلّم يغتسل هو و عائشة في إناء واحد و يغتسلان جميعا» «7».
مصابيح الظلام، ج‏3
المؤلف: الوحيد البهبهاني،( المحقق البهبهاني، آغا) محمد باقر بن محمد أكمل‏
تاريخ وفاة المؤلف: 1205 و قيل 1206 ه ق‏
الناشر: مؤسسة العلامة المجدد الوحيد البهبهاني‏
تاريخ الطبع: 1424 ه ق‏
الطبعة: الأولى‏
مكان الطبع: قم المقدسة
ردمك( شابك): 0- 0- 94422- 964
المحقق / المصحح: لجنة التحقيق في مؤسسة العلامة المجدد الوحيد البهبهاني‏
ملاحظات: هذا الكتاب شرح على مفاتيح الشرائع( للفيض)
56- مفتاح [مستحبّات الوضوء]
ص: 497 - ص: 498
مصابيح الظلام، ج‏5
89- مفتاح [ما يستحبّ في الإزالة]
ص: 185 - ص: 186


و موثقة عيص بن القاسم قال سألت أبا عبد اللَّه ع عن سؤر الحائض قال توضأ منه و توضأ من سؤر الجنب إذا كانت مأمونة و تغسل يدها قبل أن تدخلها الإناء و قد كان رسول اللَّه ص يغتسل هو و عائشة في إناء واحد و يغتسلان جميعا و هذه الرواية مروية في الكافي بطريق آخر
ذخيرة المعاد في شرح الإرشاد، ج‏1‏
المؤلف: محمد باقر بن محمد مؤمن خراسانى،محقق سبزوارى
تاريخ وفاة المؤلف: 1090 ه ق‏
النظر الخامس فيما تحصل به الطهارة
ص: 144 - ص: 145


مثل: صحيحة العيص، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام: عن سؤر الحائض، قال: «لا توضّأ منه و توضّأ من سؤر الجنب إذا كانت مأمونة ثم تغسل يديها قبل أن تدخلهما الإناء، و قد كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يغتسل هو و عائشة في إناء واحد و يغتسلان جميعا» «1».و رواية عنبسة عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: «اشرب من سؤر الحائض و لا تتوضّأ منه» «2».
و رواية أبي بصير: هل يتوضّأ من فضل وضوء الحائض؟ قال: «لا» «3».
و في رواية أبي هلال: «المرأة الطامث أشرب من فضل شربها و لا أحب أن أتوضّأ منه» «4».
مصباح الفقيه، ج‏1
المؤلف: العلامه المحقق‏ آغا رضا بن محمد هادى ‏الهمداني نجفى
تاريخ وفاة المؤلف: 1322 ه ق‏
الناشر: مؤسسة الجعفرية لإحياء التراث و مؤسسة النشر الإسلامي‏
تاريخ الطبع: 1416 ه ق‏
الطبعة: الأولى‏
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: محمد باقري- نورعلي نوري- محمد ميرزائي- السيد نور الدين جعفريان‏
ملاحظات: طبع المجلد 13 و 14 في مؤسسة النشر الإسلامي و الباقي في مؤسسة الجعفرية لإحياء التراث‏
[كراهة سؤر المرأة التي لا تؤمن على المحافظة عن مباشرة النجاسات‏]
ص: 366 - ص: 367




( (الثالث) ألحق جمع من الفقهاء: كلّ من لا يبالي بالنجاسة بالحائض غير المأمونة في كراهة سؤره، بل ألحقوا بها النفساء، و المستحاضة، و الجنب مع الاتهام أيضا، لصحيح العيص قال: «سألت أبا عبد اللّه عليه السلام: عن سؤر الحائض. قال: لا توضأ منه، و توضأ من سؤر الجنب إذا كانت مأمونة، ثمَّ تغسل يديها قبل أن تدخلهما الإناء، و قد كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يغتسل هو و عائشة في إناء واحد، و يغتسلان جميعا» «2».
بدعوى: أنّ ذكر الجنب من باب المثال، و أنّ إطلاق عدم التوضؤ من سؤر الحائض، لكونها مظنة عدم الأمن لطول المدة، خصوصا في الأزمنة القديمة، فالمناط كله على عدم الأمن، كما تقتضيه مرتكزات المتشرعة أيضا.
( (الرابع) اختار في المستند الحرمة في سؤر الحائض غير المأمونة، و الكراهة في المأمونة. و استند للأول بما تقدم من مفهوم صحيح ابن يقطين «3».
مهذب الأحكام (للسبزواري)، ج‏1
المؤلف: السبزواري، السيد عبد الأعلى‏
تاريخ وفاة المؤلف: 1414 ه ق‏
الناشر: مكتب آية الله السيد السبزواري‏
تاريخ الطبع: 1413 ه ق‏
الطبعة: الرابعة
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: مؤسسة المنار
[ (فصل) سؤر نجس العين‏]
ص: 282 - ص: 283


و من ثمَّ كان مقتضى الجمع بين النصوص هو التقييد. لو لا ما رواه في الكافي في الصحيح عن العيص بن القاسم: «سألت أبا عبد اللَّه عليه السّلام عن سؤر الحائض؟ فقال:
لا تتوضأ منه و توضأ من سؤر الجنب إذا كانت مأمونة ثمَّ تغسل يديها قبل أن تدخلهما الإناء. و قد كان رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و آله يغتسل هو و عائشة في إناء واحد و يغتسلان جميعا» مصباح المنهاج، ج‏1
الموضوع: الفقه الاستدلالي‏
المؤلف: الطباطبائي الحكيم، السيد محمد سعيد
[مسألة 22 الأسآر كلها طاهرة]
ص: 499 - ص: 500


وها هو صلى الله عليه وسلم أثناء صلاته يلمس جسدها رضى الله عنها وهي حائض فهل صلاته باطلة أم صلى على نجاسة ( حاشاه ) لكن هذا دين الرافضة .



أما الجواز: فلصحيح جميل عن أبي عبد اللّه (ع):
«لا بأس أن تصلي المرأة بحذاء الرجل و هو يصلي فإن النبي (ص) كان يصلي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض، و كان إذا أراد أن يسجد غمز رجلها فرفعت رجلها حتى يسجد» «5»، و خبر الحسن بن فضال‏ عمن أخبره عن جميل عن أبي عبد اللّه (ع): «في الرجل يصلي و المرأة تصلي بحذاه. قال (ع): لا بأس»
مستمسك العروة الوثقى، ج‏5
المؤلف: الطباطبائي الحكيم، السيد محسن‏
تاريخ وفاة المؤلف: 1390 ه ق‏
الناشر: مؤسسة دار التفسير
تاريخ الطبع: 1416 ه ق‏
الطبعة: الأولى‏
مكان الطبع: قم المقدسة
ملاحظات: صورت هذه النسخة طبقا لنسخة مطبعة الآداب في النجف الأشرف المطبوعة سنة 1388 ه ق‏
[ (العاشر): أن لا يصلي الرجل و المرأة في مكان واحد]
ص: 469 - ص: 471



و يدلّ عليه صحيحة جميل عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: «لا بأس أن تصلّي المرأة بحذاء الرّجل و هو يصلّي فإنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان يصلّي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض و كان إذا أراد أن يسجد غمز رجلها فرفعت رجلها حتّى يسجد» جامع المدارك في شرح مختصر النافع، ج‏1
آية الله عظمى حاج سيد احمد بن يوسف خوانسارى قده( م 1405 ق).
تاريخ وفاة المؤلف: 1405 ه ق‏
الناشر: مؤسسة إسماعيليان للطباعة و النشر
تاريخ الطبع: 1405 ه ق‏
الطبعة: الثانية
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: علي أكبر الغفاري‏
ملاحظات: صور هذا الكتاب من نسخة طبعت سنة 1398 ه ق في مكتبة الصدوق‏
[الخامسة في مكان المصلّي‏]
ص: 290 - ص: 291


و استدل عليه أيضا بما رواه ابن بابويه في الصّحيح عن جميل عن أبي عبد اللَّه ع أنه قال لا بأس أن تصلّي المرأة بحذاء الرّجل و هو يصلّي فإن النّبي ص كان يصلّي و عائشة مضطجعة بين يديه و هي حائض و كان إذا أراد أن يسجد غمز رجلها فرفعت رجلها حتى يسجد ذخيرة المعاد في شرح الإرشاد، ج‏2
الموضوع: الفقه الاستدلالي‏
المؤلف: السبزواري، المحقق محمد باقر بن محمد المؤمن‏
تاريخ وفاة المؤلف: 1090 ه ق‏
ص: 243 - ص: 244



وهنا صلى الله عليه وسلم يجامع نساءه بمن فيهن عائشة رضى الله عنها فى القبر والله المستعان



- الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 452 :

( باب ) * ( النهي عن الاشراف على قبر النبي صلى الله عليه وآله ) *

1 - عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد البرقي ، عن جعفر بن المثنى الخطيب قال : كنت بالمدينة وسقف المسجد الذي يشرف على القبر قد سقط والفعلة يصعدون وينزلون ونحن جماعة ، فقلت لاصحابنا من منكم له موعد يدخل على أبي عبد الله عليه السلام الليلة ؟ فقال مهران بن أبي نصر أنا وقال إسماعيل بن عمار الصيرفي أنا ، فقلنا لهما : سلاه لنا عن الصعود لنشرف على قبر النبي صلى الله عليه وآله ، فلما كان من الغد لقيناهما ، فاجتمعنا جميعا ، فقال إسماعيل : قد سألناه لكم عما ذكرتم ، فقال : ما أحب لاحد منهم أن يعلو فوقه ولا آمنه ان يرى شيئا يذهب منه بصره أو يراه قائما يصلي أو يراه مع بعض أزواجه صلى الله عليه وآله.
.................................................. ..........


- شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني ج 7 ص 194 :

الشرح : قوله ( ما أحب لأحد منهم أن يعلو فوقه ) ظاهره الكراهة والتحريم يحتمل والعلة ترك الأدب بأن يعلو فوقه وعدم الأمن من أن يرى شيئا يذهب منه بصره وهو الملائكة أو أزواجه الطاهرة أو أن يراه قائما يصلي أو يراه مع بعض أزواجه وفيه هتك حرمته ، ودلالة الجميع على المطلوب ظاهرة إلا قوله أو يراه قائما يصلي ، إلا أن يقال : كراهة رؤيته كذلك أو عدم جوازها باعتبار الإشراف على بيته ( عليه السلام ) .


http://www.14masom.com/hdeath_sh/8/part5/2.htm




أعذروني للإطالة بارك الله فيكم

ولكن سؤال اوجهه لكل الرافـضــــــــــــــــــــة :

هل تتفق مع الوارد فى دينكم حول أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها ؟




يارافضــــــة أقرأأأأأأأأوا كتبكــــــــــم



كتبه /


ساجد لله

[رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ]

بارك الله فيك وكثر الله من أمثالك

[رافض الروافض]

لا تزال رماح ساجد لله تنهال على نحور الرافضة ولا يستطيعون ردها..

سدد الله رميك شيخنا المبارك

[ساجد لله]

جزاكم الله خير أحبتي فى الله , وشكراً لمروركم الطيب

[ساجد لله]

ولكن سؤال اوجهه لكل الرافـضــــــــــــــــــــة :

هل تتفق مع الوارد فى دينكم حول أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها ؟

[رمز الوفاء]

بارك الله فيك اخي الفاضل وجعلك شوكة في نحورهم ..

فدين الروافض كله تناقضات .. نسأل الله لهم الهداية

[أبو طلال]

اقتباس: سبحان الله ياترى كل ذلك يشمل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعن أبيها ؟ فإن كان الحال كذلك فرسول الله صلى الله عليه وسلم قد اغتسل معها وقبلها وأكل معها ونام بجوارها ولامس جسده الشريف الطاهر جسدها بل كان أثناء صلاته يلمس جسدها كما قال معصوم الرافضة هذا فى حياته صلوات ربي وسلامه عليه وأما فى مماته فكان أخر شيئ دخل فمه الشريف كما قال الرافضة هو ريق أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها ولم يتوقف الأمر لهذا الحد بل قال المعصوم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يجامع زوجاته فى القبر !! وبهذا فقد حكم الرافضة على رسولنا صلى الله عليه وسلم أنه قضى حياته بين نجسات ونجاسة والعياذ بالله بل أنه عاش حياته كلها متنجسا حتى أخر لحظاتها الى أن انتقل الى الرفيق الأعلى .

إفحاااااااااام بمعنى الكلمة ... أين رد الروافض .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ربما ليسوا هنا هم في كربلاء و قم مشغولون في التمسح و التبرك عند القبور ...!

ساجد . بيض الله وجهك و رفع مقداركـ ,

[ساجد لله]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمز الوفاء     بارك الله فيك اخي الفاضل وجعلك شوكة في نحورهم .. فدين الروافض كله تناقضات .. نسأل الله لهم الهداية

وفيكم بارك الله أخي الفاضل / رمز الوفاء

[ساجد لله]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو طلال     إفحاااااااااام بمعنى الكلمة ... أين رد الروافض .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ربما ليسوا هنا هم في كربلاء و قم مشغولون في التمسح و التبرك عند القبور ...! ساجد . بيض الله وجهك و رفع مقداركـ ,

وأياكم أخى الفاضل / ابو طلال


اللهم آمين

[ساجد لله]

ولكن سؤال اوجهه لكل الرافـضــــــــــــــــــــة :



هل تتفق مع الوارد فى دينكم حول أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها ؟