.
عن معاذ بن مسلم، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: بلغني أنّك تقعد في الجامع فتفتي الناس؟ قلت: نعم، وأردت أنْ أسألك عن ذلك قبل أنْ أخرج، إني أقعد في المسجد فيجيء الرجل فيسألني عن الشيء، فإذا عرفته بالخلاف لكم أخبرته بما يفعلون، ويجيء الرجل أعرفه بمودتكم وحبكم فأخبره بما جاء عنكم، ويجيء الرجل لا أعرفه ولا أدري من هو، فأقول جاء عن فلان كذا وجاء عن فلان كذا فأدخل قولكم فيما بين ذلك، فقال (عليه السلام): اصنع كذا، فإني أصنع كذا
وسائل الشيعة ج18 ص108 الباب11 ح36.
ويؤيده عمل السيد بحر العلوم في مكة حيث كان يفتي كل مذهب حسب مذهبه.
أما السيد قاضي نور الله، فالمنقول عنه أنه كان يفتي بفتوى الأئمة (عليهم السلام) لكن كان يخفي ذلك في ضمن فتوى إحدى المذاهب الأربعة، فهو كان يعمل بما ذكرناه قبلاً من جواز الفتوى بمذهب أهل الحق لمن لا يرى ذلك، وإنّما كان مذهبه مخالفاً، فتأمل.
المصدر
http://www.alshirazi.com/compilation..._islam/24.htm#
معصومهم يكذب ويعلم الناس الكذب والتضليل
وعلمائهم يقتدون به ويكذبون ويضللون الناس
هل هذا دين محمد صلى الله عليه واله وسلم؟
استيقظوا يا رافضة واتركوا دين اليهودي ابن سبأ
دين الكذب تسعة أعشار الدين