قال الهالك الخميني في كتابة
المكاسب المحرمة 1ج : 320ص .
قال: «. . . هذا كله مع الغض عن اسناد الروايات والقرائن القائمة في متونها والا فابواب المناقشة في الاسناد والدلالة في كثير منها مفتوحة، حتى في الصحيفة المباركة السجادية فان سندها ضعيف، وعلو مضمونها وفصاحتها وبلاغتها وان توجب نحو وثوق على صدورها لكن لا توجبه في جميع فقراتها واحدة بعد واحدة حتى تكون حجة يستدل بها في الفقه وتلقى اصحابنا اياها بالقبول كتلقيهم نهج البلاغة))
على الرغم من المليون سند التي إدعاها المجلسي لهذه الصحيفة وكلامه بنصه من بحار الانوار صفحة 50 ج 107
((أجزت للولد الاعز أن يروي عني الصحيفة بهذه الاسناد عن إمام الساجدين وزين العابدين والعارفين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب مع الاسناد الذي بلا واسطة عن صاحب الزمان وخليفة الرحمان صلوات الله وسلامه عليه الذي وقع في الرؤيا مع ساير الاسانيد التي تزيد على ألف ألف سند، إلى آخر ما ذكره رفع الله له ذكره.))
الان الخميني كان له راي آخر حيال دعوى المجلسي
وبالرغم من والد المجلسي صاحب البحار المذكور في إجازتة
للمولى محمد صادق الكرباسي الاصفهاني الهمداني قال أن أعلي سند
لها هو ما أخذه هو مناولة من ((المهدي الايراني خسرو مجوس))
وذلك في المسجد العتيق في اصفها ن وببركة هذه الرؤيا انتشرت
الصحيفة في الافاق، بعد ما كان مطموسة الاثر .
راجع بحار الانوار صفحة 43وصفحة 79من نفس الجزء
ماهذا الإضطراب والتضارب ياإثناعشرية في اقوال علمائكم؟
فالخميني كان يدعي أنه ولي الفقية ونائب للمهدي العج ويستمد علومه منه
ووالد المجلسي يدعي أنه اخذها من المهدي العج ايضاً
-----------------------
هل تعرضت الصحيفة السجادية للزيادة فيما بعد؟؟
يتبع,,,,,,,,,,