منذ أن تربع الزنادقةعلى السلطة في العراق بفضل أسيادهم الأمريكان سارعوا إلى إجراء اتفاقيات مع إيران لمساعدتها على سرقةالشعب العراقي
1 وقعت اتفاقية لنقل نفط البصرة وتكريره في عبدان وإعادته ولكن لم ينفذ إلا خط النقل لإيران وأصبح الذي يذهب لا يعود كما تغاضى المجوس الجالسين في حكومة العراق على بقية المناطق الأخرى التي يتم منها النهب
وآخر فضائحهم:
اتهم كل من وزير النفط والخارجية إيران بسرقة نفط العراق
وجاء الرد سريعا من المجوسي الربيعي المكلف بالأمن وكان الرد من النجف بالإتفاق مع الملعون السيكستاني ابن المتعة لعنة الله عليه في الأولين والآخرين