العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-02-08, 07:43 AM   رقم المشاركة : 1
أسد من أسود السنة
عضو ماسي






أسد من أسود السنة غير متصل

أسد من أسود السنة is on a distinguished road


إيران وتعاملها الفاضح مع الإسرائيليين

الخبير العسكري الإسرائيلي موطي بلوخ يروي أحداث سنوات أمضاها في طهران


شركات إسرائيلية أسهمت في بناء مفاعل بوشهر وزودت مواقع إيران النووية أنظمة حماية رادارية

كشفت صحيفة »معاريف« في تحقيق خاص لمراسلها دافيد غنيتر ما قدمته اسرائيل من مساعدات لايران في بناء منشآتها النووية, ونقلت شهادة قدمها موطي بلوخ أحد الخبراء الاسرائيليين الذين أشرفوا على بناء المفاعلات النووية الايرانية وتابعوا نشاطها منذ نحو ثلاثة عقود.
ونقلت الصحيفة عن بلوخ البالغ من العمر 73 عاماً والذي شغل في حينه منصب رئيس الطاقم الاسرائيلي المشرف على تزويد المفاعلات النووية الايرانية بأنظمة رادار, : أنه يتذكر المنشآت النووية في بوشهر ويتذكر الأبراج التي أشرف على تركيبها هناك منذ ثلاثين عاماً ولم يخطر على باله حينذاك أن مفاعل بوشهر سيكون من أخطر المفاعلات النووية التي تهدد أمن العالم.
وأشارت »معاريف« الى أنه طوال نحو أربعين عاماً حافظ الخبير بلوخ على ما لديه من صور وتفاصيل بشأن مهمته التي قام بها في طهران ولم يتحدث بشأنها مع أحد, حتى أفراد عائلته لم يتحدث معهم الا قليلاً, بينما فضل أن يكتب هذا التاريخ ويدون أسرار العلاقات بين اسرائيل وايران.
وكتب مراسل الصحيفة الاسرائيلية أن الأحداث المتلاحقة والتهديدات الايرانية, دفعت الخبير بلوخ للكشف عما لديه من تفاصيل, وما يعرفه عن بوشهر وأصفهان والمنشآت التي قام ببنائها هناك وذكريات الطاقم الاسرائيلي, وقال: أن الأنباء التي تتحدث عن تحويل المنشآت التي قام ببنائها لا تذهله, لأنه شعر في حينه أن الجانب الايراني يعد تلك القواعد والمنشآت لنشاط من نوع آخر.
كما يتذكر نهاية وجوده في ايران, قبل سنوات من ثورة الخميني التي أدت الى زوال العلاقات الاسرائيلية - الايرانية, والخبراء الألمان الذين التقى بهم وعلم أنهم حضروا لاستكمال عمليات البناء وحصل منهم على معلومات تؤكد الأهداف الحقيقية التي جرى من أجلها بناء تلك المنشآت, وقال: أن اسرائيل لم تبد في حينه أي شعور بالقلق, وكنت على اتصال دائم بمكتب الاتصال والمعلومات واجريت كذلك اتصالات مع مندوبي جهاز المخابرات الاسرائيلية (الموساد).

بنيامين بلومرغ
ويشير كاتب التحقيق الى أنه في العام 1968 كان بلوخ يبلغ 33 عاماً وتلقى عرضاً للعمل في ايران من قبل أحدى الجهات الخاصة العاملة في مجال الاتصالات وأجهزة الرادار, التي ستقوم بتمثيل أحدى الشركات الاميركية الضخمة, وفور موافقته, قام أصدقاؤه في العمل بتنظيم حفل وداع له وخلاله أكد رئيسه, أن الايرانيين سيكونون سعداء بعمله معهم, وقبل سفره لطهران عمل بلوخ في شركة اسرائيلية مهمتها تركيب الأجهزة في طائرات سلاحي الجو والبحرية وكان تخصصه الدقيق في مجال تركيب أجهزة الرادار والاتصالات.
وذات يوم عاد من عمله في سيناء التي كانت تحت السيطرة الاسرائيلية في حينه, الى منزله الكائن في بلدة كريات أونو وأخبرته زوجته بأن هناك من يبحث عنه ويريده بشكل عاجل في تل أبيب, وفوراً بدأ في اعداد نفسه, وذهب وأخبروه, انه سيذهب الى ايران خلال ثلاثة أيام, وحاول أن يعلم الجهة التي سينتدب من قبلها, لكن كل ما قيل له أن وراء الستار شخصاً يدعى بنيامين ولا يمكن الادلاء بتفاصيل أكثر من ذلك, وكان بنيامين هذا, ويعرف باسم بلومبرغ أحد عناصر المخابرات الاسرائيلية والمفاعل النووي الاسرائيلي في »ديمونة«, وشغل منصب ضابط أمن أول بهيئة الأجهزة الأمنية الاسرائيلية, كما عينه شيمون بيريز الذي كان في حينه مديراً عاماً لوزارة الدفاع الاسرائيلية, مسؤولاً عن بناء قرية الأبحاث النووية, وهو شخص أثار اعجاب كل من عمل معه.
ووصفه بلوخ, بأنه كان أسماً مقدساً, عرفه منذ نحو 40 عاماً, لكن لم يلتق به أبداً, لكنه كان كل شيء في الشأن الأمني, ويضيف, علمت أن ذهابي لايران لم يكن لأسباب تجارية ولكن لاكون خبيرا موفداً من قبل مكتب الاتصال والمعلومات - وهو جهة مخابراتية كانت تتبع وزارة الدفاع الاسرائيلية بين عامي 1957 و 1986 وكان هدف اقامته تأمين قرية الأبحاث النووية وكذلك جمع معلومات تكنولوجية حساسة لا يمكن جمعها عبر الوسائل العادية وبمرور السنوات عمل المكتب بالتنسيق مع جهاز المخابرات الاسرائيلية الموساد وجهاز الأمن العام ( الشاباك ) وجهاز المخابرات العسكرية ( أمان ) ولكن تم اغلاقه بعد الكشف عن فضحية جونثان بولاراد الذي كان جاسوساً من قبلها في الولايات المتحدة وكان في تلك الفترة من أهم أجهزة المخابرات السرية في اسرائيل وقال بلوخ أن الهدف كان جمع معلومات عن النشاط الايراني, حيث طلب منهم أن يكونوا يقظين.
وسرد الخبير الاسرائيلي التفاصيل التي لديه لمراسل الصحيفة, قائلاً: بدأت في الاتصال بالمشغلين المدنيين, وحصلت على تدريب في شركة بيلكبورت الاسرائيلية لصقل كفاءتي ومعرفة الدور الذي سأقوم به في ايران, ثم توجهت لهناك كخبير من قبل شركة ساريك ايران وكنت أحمل جواز سفر اسرائيلياً, لكن في ايران اعتبروني من العاملين في الشركة الايرانية.
كان بلوخ أول من توجه الى طهران ثم تبعه طاقم من الخبراء وصل عددهم لنحو 15 اسرائيليا, وتبعهم نحو 750 ايرانياً وتمحور نشاطهم في اقامة منظومة تنبيه قوية, كان الهدف منها تحقيق أكبر قدر من الدفاع الجوي لكل أرجاء ايران, وقام هذا الطاقم ببناء منشآت وتركيب معدات في أكثر من 14 نقطة مختلفة, اشتملت كل منها على جهازي رادار وأربع هوائيات وبرج اتصالات وامتدت المواقع بين الحدود الجنوبية لباكستان مروراً ببندر عباس على مشارف الخليج العربي عبر وسط ايران وشيراز وأصفهان, حتى طهران, ويقول لو كان الجانب الايراني قد علم بأننا اكتشفنا سر تلك المنشآت لكانوا القوا بنا للكلاب, لكنهم لم يعلموا.

علاقات وطيدة
تعلم بلوخ الفرنسية والانكليزية وكذلك الفارسية لمخاطبة العمال الايرانيين الذين عملوا معه, وتعرف على أحد العاملين معه ويدعى عليَّ ويتذكر حينما ذهب معه الى مدينة قم الشيعية المقدسة ويقول نجحت في تجنيد 160 ايرانياً للعمل معي, مشيراً الى الأجواء الحميمة التي شهدتها العلاقات الايرانية - الاسرائيلية في حينه, والزيارات المتبادلة بين الضباط من البلدين وكذلك حركة التجارة وحرية تنقل التجار والمستثمرين الذين بادروا الى افتتاح مشاريع مشتركة ويقول : كان الاميركان يحضرون العتاد ونحن نقدم الاستشارات والمعلومات والجانب الايراني يقدم الأموال, : كان هناك عشرات الشركات الاسرائيلية العاملة في ايران عبر طرق متعددة, وكان الاسرائيليون يسيطرون على كل شيء مثل شركات كور أسيا وسوليل بونية ومن ضمن الشخصيات البارزة التي كان لها ضلع في النشاط الاسرائيلي في ايران, العميد يعقوب نمرودي الذي كان يعد من أهم أعمدة الاتصال بين اسرائيل وايران وكان الايرانيون معجبون به, لكن كان اهم شيء أنهم لم يعرفوا عنا شيئاً, حتى أنهم لم يعلموا في أي الجبال كنا نقوم بتركيب أجهزة الرادار, كنا نعمل في الظل, وبالفعل نجحنا في مدهم بمنظومة عسكرية لحمايتهم.
ويشير بلوخ الى أن التدخل الأمني والعسكري الاسرائيلي, تبعه نتائج مهمة على أرض الواقع, وحينما بدا للاسرائيليين أن كل شيء يسير على مايرام, سعوا من أجل تسويق مزيد من الصناعات التي تنتجها مؤسسة الصناعات الأمنية الاسرائيلية,ويتذكر الزيارة التي قام بها نائب مدير عام مؤسسة الصناعات الجوية الاسرائيلية الحنان يشاي لايران, بهدف دراسة بيع طهران معدات من تصنيع الشركة, تتمثل في جدار حماية الكتروني.
ويقول بلوخ سعى يشاي من أجل أن أقوم باقناع الجانب الايراني بشراء المنظومة الاسرائيلية وبالفعل نجحت في التوصل مع الايرانيين الى اتفاق لتزويدهم بجدار حماية الكتروني بعمق 50 كيلومترا وامكانية التزود بأجزاء أخرى تصل لمئات الكيلو مترات, وقامت اسرائيل بتركيب الجزء الأول وطلب سلاحا الجو والبحرية الايرانيين منا حماية بئر نفط وبناء جدار الالكتروني من حوله.
ويضيف الخبير الاسرائيلي : أن شركة نورثروب الاميركية زودت ايران بعتاد عسكري متقدم للغاية ويضم, طائرات من نوع »أف 14 « والشركة الاميركية كان لها الفضل في ادخال اسرائيل من الباب الخلفي لايران, ويؤكد أن الشركات الاسرائيلية قامت ببناء المبنى الرئيسي لمؤسسة الصناعات الجوية الايرانية ومقره طهران وكذلك منشآت في مهرآباد والمطار في وسط ايران.
وتشير »معاريف« الى أن بلوخ وعلى الرغم من أنه اسرائيلي الا أنه كان يحمل تصريحاً خاصاً بالانتقال بين القواعد الايرانية والمشاريع الحساسة في كل أرجاء ايران, حتى أنه يقول عن نفسه : كنت أتحرك بين المنشآت الايرانية بحرية مطلقة لم يتمتع بها أشخاص آخرون يحملون الجنسية الاسرائيلية وكنت أتردد على القواعد الايرانية وأعرف كل التفاصيل, ومازلت حتى الآن احمل بطاقة تعارف كتبت بالفارسية وعليها صورة شخصية لي, والبطاقة تمكنني دخول كل المنشآت الحساسة في ايران والتي تعد من أكثر الأماكن سرية.

خبراء ألمان
وتحدث بلوخ عن بوشهر قائلاً: أنه كان أكثر الأماكن التي شغلت بال الايرانيين: في عام 1973 حينما شاهدت المنشآت وأعمال الحفر, فهمت أن هناك شيئاً ما يجرى الاعداد له. وهناك تعرفت على الخبراء الألمان وكنت اشرب معهم البيرة عرفت منهم الغرض من بناء مفاعل بوشهر.
في العام 1974 وقعت ايران مع شركة كرافت الألمانية عقداً لبناء مفاعلين نوويين, وكان هذا واضحاً من أعمال البنى التحتية التي شهدتها, ويقول بلوخ كانت العلاقة الاسرائيلية - الايرانية في قمتها, فيما كان لشاه ايران أعداء في سوريا والعراق, حتى أنه كان بينه وبين مصر مشاكل, وكانت الحكومة الاسرائيلية حصلت على تقارير مفصلة بشأن ما يحدث, لكنها فضلت غض الطرف, في العام 1973 كنت حذرتهم من أنهم يقومون ببناء مفاعلين نوويين, , لقد كنت الاسرائيلي الوحيد هناك, لكنهم فضلوا الصمت, ويشير الى سبب ذلك بقوله: ايران كانت الدولة الاسلامية الوحيدة التي اعترفت بنا وبفضل التعاون معها حدثت طفرة في الصناعات التكنولوجية الاسرائيلية, حيث أمدونا بالمال اللازم والعلاقات الوطيدة بين الجانبين وصلت لقمتها حينما قام الجنرال توفنيان الايراني بزيارة اسرائيل والتقى بوزير الدفاع الاسرائيلي عيزرا وايزمان, وكانت الزيارة طبقاً لتقارير أجنبية لمتابعة عملية تجربة صاروخية وجرى في أعقابها الاتفاق على تزويد ايران بصواريخ أرض - أرض اسرائيلية الصنع , لكن الصفقة لم تتم بسبب اندلاع »الثورة الاسلامية« في ايران.
وتابع مراسل »معاريف« تقريره وكان الاسرائيليون العاملون في ايران, مركزهم طهران وعلى احتكاك دائم بالمقربين من ايران, وقاموا بمنح حكمه مزيداً من الاستقرار وينقل عن بلوخ قوله : كنت أعيش مع الشعب الايراني واعرف العمال والطبقة الأدنى في الشعب, خاصة على الحدود مع باكستان وعرفت منهم ما يدور بداخلهم, لم أشعر بعداء من قبلهم, لكن في أعقاب حرب 1973 تغيرت المعاملة بعض الشيء, وكنا في ذاك الوقت نلتقي في طهران داخل أحدى المدارس وكان يحضر مندوبو شركة »العال« و»سولل بونيه« ومن شركات أخرى لكني كنت أفضل عدم الحديث أمام هؤلاء ولم أكن أتحدث سوى مع الملحق العسكري والسفير ومندوب الموساد, وفي العام 1975 طلبت فرنسا وقف الدعم الاسرائيلي لشركة ساريك ايران ووقف كل الصفقات التجارية في ايران,: ربما لم يدركوا أن الأعمال التي كنا نقوم فيها كانت تغطية لمساعدات أمنية, الا أنهم كانوا يخشون أن تضر تلك المساعدات العلاقات مع العالم العربي ويقول: طرت الى باريس ولم يكن من الممكن اقناعهم بالعدول, وكان لديهم احساس أنه غرر بهم فعلى ما يبدو طلبت دولة ما منهم وقف التعاون مع اسرائيل.
وختمت »معاريف« تحقيقها بالاشارة الى أن بلوخ يعد حالياً لتأليف كتاب عن تلك الفترة, يكشف فيه ما لديه من أسرار, خصوصاً أنه يرى أن الوقت ملائم لهذا.


www.maklom9.com/vb/showthread.php?t=8801


ومن المعروف ان اليهود في ايران لهم كامل الصلاحيات ولهم حرية ممارسة معتقداتهم هم والنصارى لكن السنة يهانون ويقتلون ويضطهدون







التوقيع :
كيف تصبح آية الشيطان ؟

أكذب أكذب تصبح شيعي
أكذب أكذب أكذب تصبح رافضي
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك تصبح سيد
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك وأدعوا لها تصبح مرجع
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك ودونها بالكتب تصبح آية الشيطان


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

حُبُّ الصَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي مَذْهَبٌ = وَمَوَدَّةُ القُرْبى بِها أَتَوَسّل
من مواضيعي في المنتدى
»» هل تسقط العصمه للمعصوم الاول بعد ان فعل هذا الشيء يا ابطال التاويلات
»» استفسار بارك الله فيكم
»» خميني 5 حان وقتك الان ادخل ونشوف اصول مذهبك
»» الجيش البناني يقدم الشاي لليهود لماذا حسونه لم يعتبره عميل نرجوا الرد
»» للاسماعليه ماهي اسانيدكم الى كتب القاضي النعمان الذي يقوم عليه مذهبكم كله ؟
 
قديم 12-08-08, 01:50 PM   رقم المشاركة : 2
أبو طلال
عضو فضي







أبو طلال غير متصل

أبو طلال is on a distinguished road


جزاكـ الله خير الجزاء أخوي أســـد .. و مع كل هذه الأدلة و البراهين لا زالوا يتقدون ان ايران عدوة امريكا و اسرائيل ، و لا زالوا يعتقدون بوجود ضربة على إيــــــــــــــــــــــــــــــران !







التوقيع :
عندما يتهم الشيعي رسول الله صلى الله عليه و سلم في زوجاته و اصحابه
فإنه ينكر رسالتــــــــــه و امانته و رجاحة عقله و دينه و نزول الوحي عليه
و يجعله ضعيفاً جاهلاً مضحوكاً عليه ( حاشى خير البشر صلى الله عليه و سلم)
من مواضيعي في المنتدى
»» الوطنية عند الشيعة !
»» آه يا عمر ... هكذا صورك المجوس !
»» Mbc و استفســار !
»» لقد تم طرك ... بلا سبب !
»» صورة محيرة كثيراً ...
 
قديم 02-02-10, 07:09 PM   رقم المشاركة : 3
على هدي الصحابة
مشترك جديد







على هدي الصحابة غير متصل

على هدي الصحابة is on a distinguished road


هم يعذبون السنة لان المسلمين هم الذين اطفاؤا نارهم لكن الله يمهل الظالم ولا يهملة







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:26 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "