العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-12-07, 10:51 AM   رقم المشاركة : 1
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


هل نحن نفترى على الإثناعشرية عندما نقول أن عندهم قرآن آخر؟

قالت الزميلة رافضية مصرية مايلي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافضية مصرية مشاهدة المشاركة
   الاخ الكريم : ثم هديت



و من حقك اخى الكريم ان تكتب قصتك ، فمن حق اى انسان ان يدعو الى الدين او المذهب الذى يعتنقه ، ولكن اتمنى ان تكون قصتك هى فرصة لتقريب وجهات النظر بين الشيعه و اهل السنه .

فمن خلالك يمكن التوضيح لهم انه لا يوجد قران اخر لدى الشيعه كما يزعم البعض ، و من خلالك يمكن مساعدتهم فى فهم ان الكثير من الشيعه ينظرون الى اهل السنه على انهم اخوانهم و ان كان يوجد القليل من الشيعه المتعصب فهذا ما نرفضه و أيضا يمكن ان تنقل لهم بعض من معاناة الشيعه فى سبيل الحصول على ادنى حقوقهم .



يقول شيخكم الشيصباني على الكوراني
في الرابط التالي

http://www.alameli.net/books/index.php?id=1250


اقتباس:
السبب ببساطة أن النبي صلى الله عليه وآله كان في حياته يصحح نص القرآن لمن يقرؤه فكان مصدر نص القرآن واحداً مضبوطاً .

أما بعد وفاته صلى الله عليه وآله وأحداث السقيفة وبيعة أبي بكر، فقد جاءهم علي بنسخة القرآن بخط يده حسب أمر النبي صلى الله عليه وآله فرفضوا اعتمادها ، لأنه كان فيها برأيهم تفسير بعض الآيات أو كثير منها وهي لمصلحة علي والعترة عليهم السلام ، فأخذها علي عليه السلام وقال: لهم لن تروها بعد اليوم، إن النبي صلى الله عليه وآله أمرني أن أعرضها عليكم فإن قبلتموها فهو ، وإلا فإني أحفظها وأقرأ النسخة التي تعتمدونها ، حتى لا يكون في أيدي الناس نسختان للقرآن !
روى الكليني في الكافي:2/633: (عن عبد الرحمن بن أبي هاشم ، عن سالم بن سلمة قال: قرأ رجل على أبي عبد الله عليه السلام وأنا أستمع حروفاً من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس ، فقال أبو عبدالله: كف عن هذه القراءة ، إقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم فإذا قام القائم عليه السلام قرأ كتاب الله عز وجل على حده ، وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام .

وقال: أخرجه علي عليه السلام إلى الناس حين فرغ منه وكتبه فقال لهم: هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وآله وقد جمعته من اللوحين فقالوا: هو ذا عندنا مصحف جامع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه فقال أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبداً، إنما كان علي أن أخبركم حين جمعته لتقرؤوه ) ! انتهى.



الكافي (4/452): عن عبد الرحمن بن أبي هشام عن سالم بن سلمة قال: [[قرأ رجل على أبي عبد الله عليه السلام وأنا أستمع حروفاً من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس. فقال أبو عبد الله عليه السلام: كف عن هذه القراءة. أقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم عليه السلام. فإذا قام القائم عليه السلام قرأ كتاب الله عز وجل على حده وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام وقال: أخرجه علي عليه السلام إلى الناس حين فرغ منه وكتبه، وقال لهم: هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وسلم وقد جمعته بين اللوحين فقالوا: هو ذا عندنا مصحف جامع لا حاجة لنا فيه. فقال: أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبداً]].




قال الطبرسي أيضاً في الاحتجاج (1/224): (ولما استخلف عمر سأل علياً أن يدفع لهم القرآن فيحرفوه فيما بينهم، فقال أبا الحسن: إن كنت جئت به إلى أبي بكر فأت به إلينا حتى نجتمع عليه، فقال علي عليه السلام:هيهات ليس إلى ذلك سبيل إنما جئت به إلى أبي بكر لتقوم الحجة عليكم ولا تقولوا يوم القيامة: إنا كنا عن هذا غافلين أو تقولوا ما جئتنا به. إن القرآن الذي عندي لا يمسه إلا المطهرون والأوصياء من ولدي.

فقال عمر: فهل وقت لإظهار معلوم ؟ قال عليه السلام: نعم إذا قام القائم من ولدي يظهره ويحمل الناس عليه فتجري السنة به).



قال أبو الحسن العاملي في مقدمة تفسيره (مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار، ص:36): (اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغيرات، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيراً من الكلمات والآيات، وأن القرآن المحفوظ عما ذكر الموافق لما أنزله الله تعالى ما جمعه إلا علي عليه السلام، وحفظه إلى أن وصل إلى ابنه الحسن عليه الصلاة والسلام، وهكذا إلى أن وصل إلى القائم عليه السلام وهو اليوم عنده صلوات الله عليه).


قال نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية (2/363): (فإن قلت: كيف جاز القراءة في هذا القرآن مع ما لحقه من التغيير؟ قلت: قد روي في الأخبار أنهم عليهم السلام أمروا شيعتهم بقراءة هذا الموجود من القرآن في الصلاة وغيرها، والعمل بأحكامه، حتى يظهر مولانا صاحب الزمان فيرتفع هذا القرآن من أيدي الناس إلى السماء، ويخرج القرآن الذي ألفه أمير المؤمنين عليه السلام، فيقرأ ويعمل بأحكامه).


قال الحاج كريم الكرماني الملقب بمرشد الأنام في كتابه (إرشاد العوام) (3/221)، باللغة الفارسية: (إن الإمام المهدي بعد ظهوره يتلو القرآن فيقول: أيها المسلمون! هذا والله هو القرآن الحقيقي الذي أنزله الله على محمد والذي حُرف وبُدل)




يبدوا أنك لا تعرفين شيئاً عن دينك الاثناعشري الجديد






التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» مقارنة مذهلة بين التشيع والتصوف
»» من جديد كمال الحيدري يواصل قصف السيستاني؟
»» بإجماع تفاسير الرافضة عثمان ذو النورين كان يزكي الناس ويذكرهم ويعلمهم مواعظ القرآن
»» كتاب حتى لاننخدع افضل كتاب يفضح الرافضه من خلال كتبهم المعاصره
»» هل يأنف الايراني من التسمي بأسم عبد الحسين وعبد علي ؟
 
قديم 12-12-07, 05:14 PM   رقم المشاركة : 2
السيف الصـــــارم
عضو ذهبي







السيف الصـــــارم غير متصل

السيف الصـــــارم is on a distinguished road


بارك الله فيك

وجزاك الله خيرا

هم يتبعون النصارى واليهود في التحريف

ولا عجب ان دينهم خليط بين النصرانيه واليهوديه

وحين قالوا بوجود مصحف فاطمه فهو محرف ككتب الانجيل المحرف والتوراة المحرف

والحمدلله الذي حفظ القران من التحريف وعبث الايادي فيه







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:33 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "