علي بن ابي طالب رضي الله عنه يقول قاتلكم الله يقصد الشيعة

[مؤدب]

ياأشباه الرجال ولا رجال (!!) حلوم الأطفال عقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم و لم أعرفكم معرفة، و الله جرت ندماً و أعقبت سدماً.... قاتلكم الله. لقد ملأتم قلبي قيْحاً، وشحنتم صدري غيظاً وجرعتموني نُغب التَّهام أنفاساً، وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع و لكن لاعلم له بالحرب. و لكن لا رأي لمن لايطاع))
نهج البلاغة ص 88 ـ 91 مكتبة الألفين. أيضاً نهج البلاغة ـ ص 70،71 طبعة بيروت.

حتى تسلم ايها الشيعي من غضب أمير المؤمنين اترك التشيع علي الفور




مؤدب

[السعدي 2]

بارك الله فيك ونفع الله بجهودك ايها الرجل المبارك .


أخوك المحب السعدي 2 ...

[هشام ابن الحكم]

يا مؤدب كيف استدليت ان خطاب الامام علي موجه ضد الشيعه! يا ذا العقل ارنا الدليل من هذه الكلمات التي قصيتها ولصقتها انت!

انه يخاطب جيش الخلافه الراشده !

الجيش الذي استلمه اثر توليه الخلافه بعد مقتل عثمان


شو عثمان كان يحب الشيعه حتى ادخلهم في جيش الخلافه الراشده!


المهم كيف استدليت من هذا الخطاب للامام علي انه ضد الشيعه !

[معاوية]

استلمه بعد مقتل عثمان (رضي الله عنه )؟؟

معنىكلامك ان معاوية بن ابي سفيان ( رضي الله عنة ) قاتل جيش الخلافة لوحده

ويقول علي رضي الله عنة في الخطبة : وأفسدتم على رأيي بالعصيان .

عصيان من ياهشام؟

[هشام ابن الحكم]

عصيان اهل السنة يا هذا الذين كانوا في جيشه

[النعمان]

اول مرة ادري ان علي قاتل معه نواصب

[هشام ابن الحكم]

ساسهل عليكم الجواب:

هل كان السنه في جانب علي ام لا؟؟

اذا كان من يخذل علي يستحق هذا التوبيخ فما حال من يحاربه ويستحل سفك دمه؟

[ابن الوزير]

ومن خطبة له عليه السلام في ذم أَهل العراق
وفيها يوبخهم على ترك القتال والنصر يكاد يتم ، ثم تكذيبهم له
أَمَّا بَعْدُ يَا أَهْلَ الْعِرَاقِ ، فَإِنَّمَا أَنْتُمْ كَالْمَرْأَةِ الْحَامِلِ ، حَمَلَتْ فَلَمَّا أَتَمَّتْ أَمْلَصَتْ[698] وَمَاتَ قَيِّمُهَا[699] ، وَطَالَ تَأَيُّمُهَا[700] ، وَوَرِثَهَا أَبْعَدُهَا . أَمَا وَاللهِ مَا أَتَيْتُكُمْ اخْتِيَاراً ; وَلكِنْ جِئْتُ إِلَيْكُمْ سَوْقاً . وَلَقَدْ بَلَغَنِي أَنَّكُمْ تَقُولُونَ : عَلِيٌّ يَكْذِبُ ، قَاتَلَكُمُ اللهُ تَعَالَى ! فَعَلى مَنْ أَكْذِبُ ؟ أَعَلَى اللهِ ؟ فَأَنَا أَوَّلُ مَنْ آمَنَ بِهِ ! أَمْ عَلَى نَبِيِّهِ ؟ فَأَنَا أَوَّلُ مَنْ صَدَّقَهُ ! كَلاَّ وَاللهِ ، لكِنَّهَا لَهْجَةٌ غِبْتُمْ عَنْهَا ، وَلَمْ تَكُونُوا مِنْ أَهْلِهَا . وَيْلُ امِّهِ[701] كَيْلاً بِغَيْرِ ثَمَن ! لَوْ كَانَ لَهُ وِعَاءٌ . (وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِين)[702] .

وهذه الثانية :

ومن كلام له عليه السلام في توبيخ بعض أصحابه
كَمْ أُدَارِيكُمْ كَمَا تُدَارَى الْبِكَارُ الْعَمِدَةُ[683] ، وَالثِّيَابُ الْمُتَدَاعِيَةُ[684] ! كُلَّمَا حِيصَتْ[685] مِنْ جَانِب تَهَتَّكَتْ[686] مِنْ آخَرَ ، كُلَّمَا أَطَلَّ عَلَيْكُمْ مَنْسِرٌ[687] مِنْ مَنَاسِرِ أَهْلِ الشَّامِ أَغْلَقَ كُلُّ رَجُل مِنْكُمْ بَابَهُ ، وَانْجَحَرَ[688] انْجِحَارَ الضَّبَّةِ في جُحْرِهَا ، وَالضَّبُعِ فِي وِجَارِهَا[689] . الذَّلِيلُ وَاللهِ مَنْ نَصَرْتُمُوهُ ! وَمَنْ رُمِيَ بِكُمْ فَقَدْ رُمِيَ بِأَفْوَقَ نَاصِل[690] . إِنَّكُمْ ـ وَاللهِ ـ لَكَثِيرٌ فِي الْبَاحَاتِ[691] ، قَلِيلٌ تَحْتَ الرَّايَاتِ ، وَإِنِّي لَعَالِمٌ بِمَا يُصْلِحُكُمْ ، وَيُقِيمُ أَوَدَكُمْ[692] ، وَلكِنِّي لاَ أَرَى إِصْلاَحَكُمْ بِإِفْسَادِ نَفْسي . أَضْرَعَ اللهُ خُدُودَكُمْ[693] ، وَأَتْعَسَ جُدُودَكُمْ[694] ! لاَ تَعْرِفُونَ الْحَقَّ كَمَعْرِفَتِكُمُ الْبَاطِلَ ، وَلاَ تُبْطِلُونَ الْبَاطِلَ كَإِبْطَالِكُمُ الْحَقَّ !


وهذه الثالثة:

ومن خطبة له عليه السلام وفيها يصف أصحابه بصفين حين طال منعهم له من قتال أهل الشام
فَتَدَاكُّوا[605] عَلَيَّ تَدَاكَّ الاِْبِلِ الْهِيمِ[606] يَوْمَ وِرْدِهَا[607] ، وَقَدْ أَرْسَلَهَا رَاعِيهَا ، وَخُلِعَتْ مَثَانِيهَا[608] ، حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُمْ قَاتِلِي ، أَوْ بَعْضُهُمْ قَاتِلُ بَعْض لَدَيَّ . وَقَدْ قَلَّبْتُ هـذَا الاَْمْرَ بَطْنَهُ وَظَهْرَهُ حَتَّى مَنَعَنِي النَّوْمَ . فَمَا وَجَدْتُنِي يَسَعُني إِلاَّ قِتَالُهُمْ أَوِ الْجُحُودُ بِمَا جَاءَ بِهِ مُحَمَّدٌ صلى الله عليه واله ; فَكَانَتْ مُعَالَجَةُ الْقِتَالِ أَهْوَنَ عَلَيَّ مِنْ مُعَالَجَةِ الْعِقَابِ ، وَمَوْتَاتُ الدُّنْيَا أَهْوَنَ عَلَيَّ مِنْ مَوْتَاتِ الاخِرَةِ .


أما أهل السنة والصحابة فانظر ما قال عنهم :

[ALIGN=CENTER]ومن كلام له عليه السلام يصف أصحاب رسول الله صلى الله عليه واله وذلك يوم صفين حين أمر الناس بالصلح [/ALIGN]

وَلَقَدْ كُنَّا مَعَ رَسُولِ صلى الله عليه واله ; نَقْتُلُ آبَاءَنَا وَأَبْنَاءَنَا وَإِخْوَانَنَا وَأَعْمَامَنَا : مَا يَزِيدُنَا ذلِكَ إِلاَّ إِيمَاناً وَتَسْلِيماً ، وَمُضِيّاً عَلَى اللَّقَمِ[611] ، وَصَبْراً عَلَى مَضَضِ الاَْلَمِ[612]، وَجِدّاً في جِهَادِ الْعَدُوِّ ; وَلَقَدْ كَانَ الرَّجُلُ مِنَّا وَالاخَرُ مِنْ عَدُوِّنَا يَتَصَاوَلاَنِ تَصَاوُلَ[613] الْفَحْلَيْنِ ، يَتَخَالَسَانِ أَنْفُسَهُمَا[614] : أَيُّهُمَا يَسْقِي صَاحِبَهُ كَأْسَ الْمَنُونِ ، فَمَرَّةً لَنَا مِنْ عَدُوِّنَا ، وَمَرَّةً لِعَدُوِّنا مِنَّا ، فَلَمَّا رَأَى اللهُ
صِدْقَنَا أَنْزَلَ بِعَدُوِّنَا الْكَبْتَ[615] ، وَأَنْزَلَ عَلَيْنَا النَّصْرَ ، حَتَّى اسْتَقَرَّ الاسْلاَمُ مُلْقِياً جِرَانَهُ[616] ، وَمُتَبَوِّئاً أَوْطَانَهُ . وَلَعَمْرِي لَوْ كُنَّا نَأْتِي مَا أَتَيْتُمْ ، مَا قَامَ لِلدِّينِ عَمُودٌ ، وَلاَ اخْضَرَّ لِلاِيمَانِ عُودٌ . وَايْمُ اللهِ لَتَحْتَلِبُنَّهَا دَماً[617] ، وَلَتُتْبِعُنَّهَا نَدَماً !

[مؤدب]

رفع الله قدركم وسدد الله علي طريق الحق خطاكم جميعا






مؤدب