العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-09-07, 04:10 AM   رقم المشاركة : 1
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


تعرفوا على خسة وخبث النافق النجس مرتضى العسكري السبئي

هذا مقال كتبه هذا الهالك
يبين مدي حقدة على العرب وقريش بالذات
لماذا يكرهون عليا و العراق ؟
( بقلم : السيد ابو مرتضى العسكري )


من غرائب التأريخ انه إذا أعاد نفسه بدورة زمنية محددة فانه يعيد معه مسببات الحدث وهذا ما اعتاده العرب عاربتهم ومستعربتهم في تعاملهم مع العراق في علاقة بنيت على محاولة تدمير النموذج الحضاري العراقي . وهي محاولة ناتجة دوما من مبدأ ية الصراع بين الحضارة التي يمثلها العراق - الخصب الزراعي و الثقافي - وبين البداوة التي تمثلها - الصحراء , النكوص و السلفية , وهي مع الأسف مواصفات الجوار العربي الشقيق ، وأعداء العراق اليوم هم ذاتهم أعداءه يوم تشكلت (( الأمة العربية )) بسيوف فهر وقيس وقريش , ورسخت هذه السيوف وهما وزيفا بانتساب لا معنى له عند من خلقها جل في علاه إلى عدنان أو قحطان , ومنذ ذلك الحين كان هناك تصنيف متعالي للبشر الذين سكنوا هذا المستوطن السكاني الأول

أنظروا الى مدي حقد هذا الشعوبي على قبائل العرب وبالذات قريش قبيلة نبي الاسلام
الغريب في الامر أن هذا الصفوي الموتور يدعي انه انه قرشي هاشمي ويلقب نفسه بالسيد !!!.




فالفاتحون - البدو الذين لم يتمكن الإسلام بعد من تغييرهم ومن ترسيخ مفاهيمه السامية في أنفسهم - ولا نظنه استطاع ذلك بعد أربعة عشر قرنا - وجدوا أنفسهم متخلفين كثيرا أمام العراقيين بإرثهم الحضاري الموغل بالقدم (( المجوسي الحاقد على الفتوحات الاسلامية يقول عن اصحاب محمد صلى الله عليه واله وسلم بمافيهم علي بن ابي طالب)) ان الاسلام لم يتمكن في نفوسهم, وكانوا لا يمتلكون عمليا الشئ الذي يستحق الاعتزاز سوى السيف والخيل والبيداء - وهي أدواتهم الحضارية الوحيدة (( هذه الادوات مرغت أنوف عبدة النيران وجلبت ملوكهم و رجالهم ونسائهم لسوق النخاسة))- وهي بالتأكيد لا تصلح لبناء حضارة - وهكذا وجد العراقيين أنفسهم وهم يحتضنون الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) الخليفة الراشد المنتخب , والذي اختار عن وعي سياسي متقدم احد مدن العراق - الكوفة - لتكون عاصمة لدولة العدل الإلهي التي قيض له أن يقدمها كنموذج أوحد وامثل تفردا على مر التأريخ ... ((السبئي الكذاب لم يشر الى دور قاهر المجوس الفاروق في ايجاد مدينة الكوفة التى اصبحت مقدسة عند اتباع المراجع المجوس فيما بعد !!))
فاصطف العراقيون خلف الإمام علي ( عليه السلام ) لوعي سياسي متقدم ايضآ مقتنصين الفرصة التاريخية ليسهموا في إنشاء هذا النموذج، ليس لأنهم بحاجة له فقط، بل لأنهم يمتلكون القدرة على استيعابه واستيعاب متطلباته ولديهم أدواته , وهكذا ايضآ قدر للعراقيين أن يكونوا سدا حضاريا بوجه الهمجية البدوية , فبالوقت الذي كان فيه العراقيين قد استوعبوا الرسالة الإسلامية بسرعة لينطلقوا بها إلى آفاق تخدم الإنسانية وليؤسسوا إلى ما بات يعرف اليوم بالحضارة الإسلامية وليكونوا ليس فقط عماد هذه الحضارة ومؤسسيها وناشريها بل وحماتها . في حين كان اعاريب الجزيرة العربية ينطلقون بخيلهم شرقا وشمالا وغربا لا من اجل نشر الإسلام حسب، بل من اجل ذلك ظاهرا ومن اجل غنائم الفتح بصورة رئيسية،وليشبعوا غرائزهم الوحشية في استيطان الأراضي الخضراء التي لم يعهدوها من قبل، ليبني لهم سكانها قسرا قصورا ملأ وها بالجواري والغلمان من أهل البلاد المفتوحة، وليعبوا أفواههم بخمور الاندرينا.
((ترى لو لم يكونوا هؤلاء الابطال الفاتحين هدفهم نشر الرسالة المحمدية هل كان يطلق هذا الكذاب على نفسة سيد ويلبس عمامة سوداء من يعلم فلربما لولاهم لماعرف محمد ودين محمد صلى الله عليه وسلم وبقي لقبه الموبذان بدلاً من السيد ))ولأن عليا(عليه السلام) كان معيارا صادقا نقيا للطهر الإلهي،التف حوله العراقيين مشايعين إياه (( تكفى خطب نهج البلاغة لفضح هذا الالتفاف المزعوم من اشباه الرجال)) بما يحمل من فكر وأمل وزهد وإنسانية ،أليس هو صوت العدالة الإنسانية كما يقول المنصف جرجي زيدان ؟ فأصبحوا(شيعة) له،ولم يجد العرب سوى معاوية الوالي الآبق الخارج على طاعة الخليفة المنتخب شرعيا ودستوريا والمدعوم بالنص الإلهي(( اين النص هذا ؟؟ الم يقل دعوني والتمسوا غيري ))،لينازعه سلطة الحق ،وتغاضوا عن الأكباد الطاهرة التي لاكتها أمه كما تغاضوا عن راياتها احمر، ووقفوا معه وخلفه مدفوعين ببوهيميتهم وغرائزهم فكانوا في صفين عبيدا لشهواتهم تدفعهم إلى هذا الموقف بداوة لم يستطع الإسلام من انتزاعها من أنفسهم ،فكانت صفين منازلة أولى بين الحضارة والبداوة (( لم ارى اخبث واغبي من هذا المجوسي الحاقد فجيش صفين بقواده والغالبية الساحقة من جيشه عرب خلص ومن ارض الجزيرة العربية انظروا كيف يزور التاريخ هذا الحاقد ))،بين العراقيين بعمقهم الحضاري وخيارهم الإنساني،وبين الاعراب الذين التفوا حول ابن أبي سفيان...ولم تنتصر الحضارة حينها لكنها لم تهزم..

وبعيد صفين بقليل أعاد العرب كرتهم بالهجوم على العراق الذي دعا الحسين (عليه السلام) ليكمل رسالة الحضارة التي (( عرب الكوفة شيعة الحسين الخونه )) حملها أباه،وهذه المرة استحضروا كل همجيتهم فقتلوا الحسين(عليه السلام) في يوم هو الأسوأ في تاريخ البشرية ،وسجل في صحيفتهم اسودا بامتياز لن يستطيعوا الفكاك منه إلى يوم الدين،لكنهم من يوم ذاك الأسود إلى يومنا هذا (( لن ارى في حياتي مزور للتاريخ مثل هذا المجوسي يريد ان يلصق جريمة قتل الحسين بالعرب لكن هيهات ان تهرب من خطبة زينب اخت الحسين في اهل الكوفة :: أما بعد يا أهل الكوفة أتبكون؟ فلا سكنت العبرة، ولا هدأت الرنة، إنما مثلكم مثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً تتخذون إيمانكم دخلاً بينكم ألا ساء ما تزرون. إي والله فابكوا كثيراً، واضحكوا قليلاً، فقد ذهبتم بعارها وشنارها، فلن ترحضوها بغسل أبداً، وكيف ترحضون قتل سبط خاتم النبوة، ومعدن الرسالة، ومدار حجتكم ومنار محجتكم، )))) استباحوا العراق وجاءوا في كل حقبة باوعر رجالهم ليتسلطوا عليه، فأباحوه أولا لعبيد الله بن زياد بن أبيه - لاحظ ابن أبيه – فاتخذ الناس خولا ليزيد بن معاوية ،ثم كان من بعده (حجاجهم الثقفي) ليرى رؤوس العراقيين قد أينعت وحان قطافها، وتكر الكرة بدوا طغاة دمويين ليأتي من بعدهم بدوا طغاتا أكثر دموية، فكان السفاح مؤسسا لدولة تتخذ من ارض الخصب والنماء مستقرا تزرع فيه أعواد المشانق في كل صقع ، وكان الأجساد الطاهرة (( يقصد أجساد الملاحدة والزنادقة والشعوبيين )) تبقى على المشانق حتى يعشش فيها الطير،ويبني احد ملوكهم (هارون) قصرا فيه ثلاثين ألف جارية وغلام ، ولا يحلو له النوم إلا على وسائد من ريش النعام، وفي ذلك كله كان صبر العراقيين أكثر من عجيب، فمع أنهم يذبحون يوميا ،إلا أنهم مضوا بثبات بمشروعهم الحضاري الإنساني ، فأنشأ وا بأيديهم العارية ـ يومها لم تكن هناك ألآت ـ قصورا ومساجد وبيوت حكمة ومدارس مستشفيات وسدودا وشقوا ترعا وانهارا (( كأن خلفاء المسلمين لم يعلموا بشأن هذا المنجزات الحضارية !! ماذا نفعل مع مجوسي موتور على نارة التي بصق عليها العرب ))، ثم بنوا بغداد لتكون أجمل ما في الدنيا فيما ( الخليفة) البدوي العربي
((الخليفة البدوي يقصد به ابو جعفر المنصور ‏عبد الله بن محمد بن علي بن العباس،بن عبد المطلب الهاشي القرشي حفيد العباس عم نبينا صلى الله عيله وسلم)) يطوف بالليلة على ألف من الغيد الحسان ، ليحكم بالصباح بكتاب الله!ويهب من يشاء صررا صررا على بيت من الشعر قيل في مدحه وإطراء فحولته!! ويمضي الحاكم العربي البدوي إيغالا في إجرامه وطغيانه على العراقيين ، فيفتح الباب على مصراعيه لطغاة صغار ، فيتسيد رجال من الترك المماليك على رقاب العراقيين ليعملوا فيها السكين بابشع الأساليب ، وليغرقوا البلاد في بحور من الدماء، والخليفة البدوي العربي مكتفيا بقصر فيه قيان وشراب وعازف العود زرياب ! تاركا لأجمل جواريه عشيقته (شوق) تصريف أمور البلاد ومقابلة الولاة والقضاة وقبض أثمان المناصب التي كانت تعرض بالمزاد فينالها من يدفع أكثر، والمال يجبى من العراقيين بالسياط ليسلمه الجباة بعد استقطاع نصيبهم فيه إلى خزانة أمير المؤمنين خليفة المسلمين ! الذي خاطب يوما غيمة عبرت فوق رأسه (اذهبي أنى شئت فخراجك عائد ألي) لينفقه كما يشاء ، وكل ذاك الظلم والعذاب سيم به العراقيين لأن الحضارة والثراء صنوان وبلادهم أثرى البلاد فكانت موئل الطامعين ، وسيموه لأنهم اختاروا أهل الحضارة ومعدن العلم وبيت الرسالة آل بيت النبوة (عليهم السلام) فمنحوهم ولائهم.
وبذل وخنوع سلم الخليفة العربي البدوي بغداد أم البلاد وزينة الدنيا وبهجتها إلى بدو من ذات طينته ، لكنهم هذه المرة يرطنون بغير العربية التي كانت عنوان فخره ((وليخسأ المجوس عباد النار فسوف تبقي لغة القرآن عنوان فخرنا الى قيام الساعة )) (...) رعاة قساة، مغولا من التتار قدموا من أواسط أسيا يمتلكون نفس أدوات العربي البدوي، السيف والخيل والبيداء، وسرعان ما (تفاهم) بدو العربان مع بدو المغول فالتقوا في منطقة وسطى حينما اعتنق التتار الإسلام على مذهب الأعراب (( لايجرؤ على سب الاسلام مباشرة فلذلك يسمية مذهب الاعراب )) لأنه يحقق لهم المرام في سلطة سهلة رخية بلا اعتراض، فيما ارتضى الأعراب بدور (العسس) فأصبحوا رجال امن للسلطة الجديدة!وانزوى رجال الدولة العرب البدو الأصول بحتمية تاريخية فرضت عليهم بسيادة الأقوى، وقبلوا الإحتلالات الأجنبية المتكررة مقدمين لها فروض الطاعة بذرائعية عجيبة، فما دام السادة الجدد على ذات مذهبهم فطاعتهم واجبة، واستخرجوا من بطون الكتب أحاديث، كلا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى(( يقصد صلاح الدين والمماليك والعثمانين))، وفي هذا كله خسرت البشرية فرصة أخرى من فرص التقدم الحضاري الذي لم يكن له مع السف أهل كالعراقيين الذين كانوا يذبحون بالآلاف كالخراف. (( المجوسي الشعوبي نسي صواريخ وقذائف الخميني التى فتكت بالعراقيين واصبح يتباكى عليهم))
وبذات الذرائعية أيد الأعراب وبفتوى من فقهاء المذهب تسيد آل عثمان الترك ـ الفاتحين الجدد ـ فأجيزوا أن يكونوا خلفاء وتحول الغزو العثماني إلى خلافة إسلامية مشروعة بل واجبة الطاعة، أما حديث رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) الذي بموجبه قبلوا خلافة بني العباس وقبلهم بني أمية ( الأئمة من بعدي من قريش ) فقد أحاله فقهاء المذهب إياه على التقاعد !لأن المشروعية للطائفة والطائفية، أما النص فليبقى في بطون الكتب يستخرج عند الحاجة! وتلك الطائفية تمتد سحيقة إلى جذر الذي قال تلقفوها تلقف الكرة ،كأنما يفصح بفضاضة فجة عن مكنونات ثابتة لفلسفة اعتنقتها جماعة فأضحت منهجا للطريق ومسلكا لحياة الأعراب فسلكوه!

وما إن تخلصت البشرية من قرون الظلام بعيد الحرب الكونية الأولى ، منهية وجود من تجاوزه التاريخ(الرجل المريض ) وهو ما كان يطلق على الدولة العثمانية التي سقطت منهكة متعبة ممزقة في حرب خاضتها عساكر السلطان بالسيوف و( طوب أبو خزامة ) فيما جيوش أوربا أدخلت الدبابات قيد الاستعمال !..عند ذاك استفاق الأعراب من رقدتهم التي استمرت ستة قرون لييمموا وجههم صوب العراق مجددا ،محتلين إياه في دورة تاريخية جديدة وليستجلبوا لعرش العراق ملوكا من بدو الجزيرة العربية (( الاشراف الهاشميين في نظر هذا (السيد ايضا بدو وعرب )) ،وكأنما قدر للعراق أن لا يحكمه أبناءه منذ آخر حاكم عراقي تبوأ عرش بابل بالألف الأول قبل الميلاد ..وليحكم العراق تحت ذات المعادلة ،حيث أقلية من الاعراب ،بكل نكوصهم وارتباطهم بالماضي ،تحكم شعبا بنى أول حضارة على الأرض واخترع أول حرف للبشرية ،وهو الذي شغل ثلثي التاريخ البشري، وابتدأت صفحة من التاريخ ادلجت فيها العروبة واستخرج لهم (نبي القومية العربية ) ساطع ألحصري من بطون الكتب الصفراء القديمة مصطلح (الشعوبية ) ليوصف به سبعين بالمائة من العراقيين وذلك في محاولة لتزوير التاريخ ولإلغاء العروبة عن العراقيين ،وشتان مابين العروبة والأعراب!
لقد شقت الأموية من جديد طريقها إلى حكم العراق ، وانبرت متحدة اتحادها التاريخي مع قومية عبد الناصر ،ومع القبائلية الآتية من نجد والحجاز (( يقصد بهم الاشراف الذي يزعم هذا المجوسي انه منهم))،فنجحت في إزاحة رجل ربما الأول منذ آخر حاكم تبوأ عرش بابل بالألف الأول قبل الميلاد،فأسقطت عبد الكريم قاسم بعد أن ألصقت به صفة الشعوبية ،ليخضع العراق لاحتلال القوى الأموية الشامية تحت اسم البعث العربي الاشتراكي ببريق شعاره الشوفيني (امة عربية واحدة ذات رسالة خالدة) طارحا أهدافا متناقضة بالمحتوى والنتائج، فحكم العراقيين بحديد ونار ،فيما العروبيين يتنعمون بخيراته ،وأربعين عامامنذ1963 لغاية 2003ارسل العراقيين إلى محارق العروبة في ثلاثة حروب خارجية ،واحدة مع الجارة إيران كان شعارها قول الخليفة الثاني (ليت بيني وبين فارس جبل من نار) والثانية احتلوا فيها الكويت لتحرير فلسطين !! وثالثة حاربوا فيها أقوى قوى العالم ببنادق كلاشنكوف هي كل ما تبقى من تيك الحربين!!وبين هذه الحروب كانت حربهم (المقدسة ) مستمرة ضد (الشعوبيين الشيعة) وضد الأكراد معان الكرد هم أقدم أهل العراق!
أعداء العراق اليوم هم هم لم يتبدلوا ،لا أدواتهم قد تبدلت ولا شعاراتهم اعتراها التغيير ، فالسيف والخيل والبيداء مازالت تحت التداول القومي وما زال الشعار ذاته ،الأمة والقومية والصف العربي ، اليوم هم خارج كراريس التاريخ ولكن لا يعلمون(متى علموا؟)،يحاولون كتابة تاريخ فج سمج مملوْ بالأحاديث الممغنطة ،ـجاذبت لكل مفردات الحرص على عروبة العراق ووحدته بمغالطة استعملت للمرة المليون،كأنما إذا ساس العراقيين أنفسهم وحكموا بلدهم برجالهم يكونون قد فقدوا عروبتهم! كأنما العروبة و الإنعتاق من الظلم متضادان (ربما هما كذلك ) .




ونختم بعينة من نبؤات المجوس واحلامهم



فعن أبي جعفر أنه قال: لو يعلم الناس ما يصنع القائم إذا خرج لأحب أكثرهم ألا يروه مما يقتل من الناس، أما إنه لا يبدأ إلا بقريش فلا يأخذ منها إلا السيف، ولا يعطيها إلا السيف، حتى يقول كثير من الناس: هذا ليس من آل محمد ولو كان من آل محمد لرحم

وفي الغيبة كذلك للنعماني عن جعفر أنه قال: إذا قام القائم من آل محمد أقام خمسمائة من قريش فضرب أعناقهم، ثم أقام خمسمائة فضرب أعناقهم، ثم خمسمائة أخرى حتى يفعل ذلك ست مرات. قلت: ويبلغ عدد هؤلاء هذا؟ قال: نعم منهم ومن مواليهم..

وعن جعفر أنه قال: يخرج موتورا غضبا أسفا… يجرد السيف على عاتقه ثمانية أشهر يقتل هوجاء. فأول ما يبدأ ببني شيبة فيقطع أيديهم ويعلقها في الكعبة وينادي مناديه: هؤلاء سراق الله، ثم يتناول قريشا فلا يأخذ منها إلا السيف ولا يعطيها إلا السيف


ويل لطغاة العرب من أمر قد اقترب ، قلت : جعلت فداك كم مع القائم من العرب ؟ قال : نفر يسير ، قلت : والله إن من يصف هذا الامر منهم لكثير ، قال : لابد للناس من أن يمحصوا ويميزوا ويغربلوا ويستخرج في الغربال خلق كثير


روى المجلسي في بحار الأنوار 52/ 318: أن المنتظر يسير في العرب بما في الجفر الأحمر –كتاب مزعوم يظهر به القائم المزعوم- وهو قتلهم .
وروى أيضا 62/ 349 :ما بقي بيننا وبين العرب إلا الذبح .
وروى أيضا 52/ 333 اتق العرب فإن لهم خبر سوء أما إنه لم يخرج مع القائم منهم واحد






التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» قالت متعتك نفسي بمهر وقدره 50 ريالا ولمدة شهرين
»» سئل شيخ الرافضة (المفيد)) هل تمتع الرسول أو تمتع علي ؟ فقال:
»» كمال الحيدري يضرب التشيع الإثناعشري مجدداً / يبدد آخر اوهامهم حول آية التطهير
»» الى أي طريقة ينتمي علي الجفري ؟
»» قرص كربلائي يدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية
 
قديم 20-09-07, 09:49 PM   رقم المشاركة : 2
عدو المجوس النجسين
عضو





عدو المجوس النجسين غير متصل

عدو المجوس النجسين is on a distinguished road


اخي الكريم بارك الله فيك علي هذا الموضوع القيم

هذا المجوسي النجس الهالك يدعي انه من نسل الامام العربي علي رض في نفس الوقت
الذي يشتم فيه العرب ويطلق عليهم اسوء الصفات ...!!!!!

هذا الاحمق نسي ان سكان جنوب العراق وتحديدا الفرات كانوا عربا منذ قبل الاسلام
وكانت توجد دوله عربيه مسيحيه في محيط الكوفه والنجف اسمها المناذره لطالما مارس
الفرس الساسانيين المجوس الضغوط عليها في محاوله منهم لاذلال حكامها العرب
واعتقد كلنا سمعنا بحكايه الملك النعمان وحرب ذي قار الشهيره التي مرغت فيها
قبيله عربيه واحده فقط الشرف الفارسي في الطين

حقيقه ليس اول شخص مجوسي رافضي يدعي له نسبا عربيا هاشميا في نفس الوقت
الذي يضع كل نقائص الارض بالعرب ...!!!

الرئيس المجوسي السابق خاتمي رغم انه من اصحاب العمامات السوداء اي كما يزعمون
اصله عربي ولكنه قال اكثر من مره انه من حسن حظ ايران انها استقبلت الاسلام
دون العروبه ...!!!!

وفي احد احتفالات ذكري الانقلاب الخميني استقبل جميع وفود الشعوب الايرانيه
باستثناء الوفد الاهوازي الشيعي العربي الذي رفض استقباله ...!!!!


احد ادعياء النسب العلوي العربي الشريف وهو الاحقاقي ادعي ان العرب دمروا ايران
عندما فتحوها في القرن السابع ميلادي ...!!!!


غريبه حقا ...!!!

اذا كنتم تطلقون هذة الصفات علي العرب يا مراجع ويا ايات ابليس فكيف تكونون عربا اذا ؟؟؟؟

طبعا انا لا اصدق اصلا انكم عرب ..فانتم عجم بجم ولا يوجد بكم قطره دم عربي واحده


صدق من قال ان مذهب الرفض صناعه مجوسيه مئه بالمئه







 
قديم 22-09-07, 02:24 AM   رقم المشاركة : 3
muhamed_ali
عضو ذهبي







muhamed_ali غير متصل

muhamed_ali is on a distinguished road


لا رحم الله فيه مغرز إبرة







التوقيع :
ثلاثة لا وجود لهم .... الغول والعنقاء والمهدي أبو صالح
من مواضيعي في المنتدى
»» معا جميعا لنصرة الشيخ القرضاوي حفظه الله ووفقه للخير
»» مرجعية السيستانى والسياسة- الحلقة الأولى
»» إقراء وأحمد الله على نعمة العقل
»» ما الفرق ؟؟؟؟
»» الزهر والحجر.. التمرد الشيعي في اليمن وموقع الأقليات الشيعية في السيناريو الجديد
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:11 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "