[motr] أرجو من الشيعة الزائرين وكذلك الأعضاء التفكر بما أنقله هنا
وعدم الغضب فإن كان ما أنقله هو دينك ....
فارجو أن تعرضة على فطرتك السليمة وتسأل نفسك
هل معقولة أعيش وأموت بالتقية إلى متى !!
[/motr]
يا شيعي ...آني لا أريد الخوض بالتعريف أو غيرها من التفصيلات التي ممكن الرجوع إليها بسهولة لكن يا شيعي هل سألت نفسك يوم من الأيام عن حقيقة التقية في الدين الإمامي أو بمعنى آخر في دينك ...وطبعاً كلامي هذا أخص به الشيعة الذين يخالطون السنة يومياً .... يا شيعي .. أرجو أن تصبر أو تتصبر قليلاً حتى تعرف حقيقتها ولنستعمل العقل .. و طبعاً أنت معي أن العقل السليم لا يعارض النقل الصحيح المتواتر ... ولا شك أنك تأخذ دينك من الأدلة الصحيحة الصريحة المتواترة وهذا ظني بك يا شيعي ..كلامي صح لو لا ... ؟
طيب يا شيعي دعني أو دعنا نستعرض سوياً بعض النصوص .... يا شيعي أرجو أن تصحح ما أنقله من الروايات التي سوف أنقلها من الكتب الشيعية الموثوقة ...وكذلك لا تهتم فقط بالتصحيح للروايات بل تفكر فيها جيداً ....:
يا شيعي يذكر لنا الشيخ مرتضى الأنصاري في كتابه التقية ص57 ....
ما رواه في أصول الكافي (4) بسنده عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: " التقية في كل شئ إلا في شرب المسكر والمسح على الخفين " أهـ (5).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
(4) كتاب الكافي في الحديث من أجل الكتب الاربعة المعتمد عليها، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول عليهم السلام، وهو على ثلاثة أقسام: الاصول، والفروع، والروضة.
وهو تأليف ثقة الاسلام محمد بن يعقوب بن أبي اسحاق الكليني الرازي، ثقة عارف بالاخبار، توفي سنة 328 ببغداد.
خلاصة الاقوال: 135، الذريعة 17 / 245.
(5) الكافي 2 / 172 حديث 2 باب التقية، وفيه: عن أبي عمر الاعجمي قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام: "..... والتقية في كل شئ إلا في النبيذ والمسح على الخفين ".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طبعاً هناك زيادات ذكرتها بعض الروايات لكن كلها تجتمع في معنا واحد تقريباً ..لكن يا شيعي الذي يعنينا هو هل دينك عبارة عن تقية ... يخرج منها بعض الذي ذكر ؟؟
الحقيقة يا شيعي لن أقولها أنا بل غيري من أهل العلم من الشيعة الأعلام خذ مثلاً :
يقول صاحب الحدائق: إن الكثير من أخبار الشيعة وردت على جهة التقية التي هي على خلاف الحكم الشرعي واقعا أهـ ( الحدائق الناضرة، 1/89 )
وقال في موضع آخر: فلم يعلم من أحكام الدين على اليقين إلا القليل، لامتزاج أخباره بأخبار التقية، كما اعترف بذلك ثقة الإسلام وعلم الأعلام محمد بن يعقوب الكليني نور الله مرقده في جامعه الكافي، حتى أنه قدس سره تخطى العمل بالترجيحات المروية عند تعارض الأخبار، والتجأ إلى مجرد الرد والتسليم للائمة الأبرار أهـ ( الحدائق الناضرة، 1/5، أنظر ايضا، 1/89 قواعد الحديث، 132 )
يا شيعي لعلك قرأت معي ماسبق مثلاً قوله ( إن الكثير من أخبار الشيعة وردت على جهة التقية التي هي على خلاف الحكم الشرعي واقعا ) هذه الأخبار التي يدين الله بها كل شيعي هي بالحقيقة على خلاف الحكم الشرعي واقعا !!!!.... يعني أنت تعيش معضم أمرك بما يخص دينك وتدين الله تعالى بأخبار هي بالحقيقة على خلاف الحكم الشرعي واقعاً .. هل تريد هذا وتموت عليه ؟ ...
يا شيعي فإنك لا تجد عندكم مسألة لا تسلم من الاضطراب، ومن راجع مسائل الشيعة في جميع الأبواب فأنه لا بد أن يجد قولين أو اكثر في المسألة الواحدة وكلها منسوبة إلى الأئمة بل وإلى الإمام نفسه، حتى إنهم رووا عن الباقر أنه يتكلم على سبعين وجها أنظر إلى ( الروضة، 86 نور الثقلين، 2/444، البحار، 2/207، 209)
ولتعلم يا شيعي أن عندكم أن الأخبار التي خرجت على طريق التقية لموافقتها لمذهب السنة أو بما تسمونه مذهب العامة لا يجب العمل بها..... ممكن أن ترجع إلى ( التهذيب، 2/129 )
يا شيعي ...... لمإذا انصبت جل روايات الشيعة التي وردت في التقية في المخالفين؟
الجواب عن هذا هو أن الشيعة يرون ان كل من لا يعتقد بإمامة أئمتهم الاثني عشر فهو كافر، ومن ثم كافة المسلمين سوى الشيعة الإمامية الاثني عشرية كفار، ومن كان هذا حكمه فالتقية منه مشروعة .
وسوف أورد بعض الروايات حتى لا أطيل ...:
( روى القوم عن الصادق أنه قال: أن أول ما يسأل عنه العبد إذا وقف بين يدي الله جل جلاله عن الصلوات المفروضات، وعن الزكاة المفروضة، وعن الصيام المفروض، وعن الحج المفروض، وعن ولايتنا أهل البيت، فإن اقر بولايتنا ثم مات عليها قبلت منه صلاته وصومه وزكاته وحجه، وإن لم يقر بولايتنا بين يديه جل جلاله لم يقبل الله منه شيئا من أعماله أهـ ) أمالي الصدوق، 154 البحار، 24/51، 27/167، 54/390، 83/10،19 عيون الأخبار، 270
ونسبوا إلى رسول الله قوله: التاركون ولاية علي خارجون عن الإسلام. أهـ ( المحاسن، 89 البحار، 27/238، 39/302، 72/134 )
وإلى الصادق ايضا قوله: الجاحد لولاية علي كعابد وثن أهـ ( البصائر، 105 البحار، 24/123، 27/181، 54/390 )
وأخيراً ....مع أن هناك نصوص كثيرة ...ويقول الكاشاني: من جحد إمامة أحدهم فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء عليهم السلام. أهـ ( منهاج الحياة، 48 )
يا شيعي هل التقية سمة الشيعة أم ماذا ؟ وما أصلها أو بمعنى ماهي جذورها ؟
أقر بعضهم بهذا بقوله: أن التقية كانت شعارا لآل البيت عليهم السلام وسمة تعرف بها الإمامية دون غيرها من الطوائف. أهـ أنظر إلى ( عقائد الإمامية 108 )
يا شيعي لعل هناك ردود أنت تعرفها لكن ما هذه العقائد التي لو أظهرتموها لاستوجبت غضب الحكام وغير الحكام من الأمويين والعباسيين والعثمانيين فيصبون بسببها جام غضبهم عليهم ويتربصون بالشيعي لإهدار دمه حتى كان الكفر والزندقة أخف في نظرهم من شيعة آل محمد، حتى اضطروهم بسبب ذلك إلى اللجؤ الى هذه التقية التي شذوا بها عن غيرهم؟
أهو خلاف ما عليه إجماع المسلمين؟ أم موافق لأصول الشرع الإسلامي وعقائده كما قال السبحاني في قوله الآنف الذكر؟ .
يا شيعي ....اقول: لا شك أنه من المحال ان يكون ما عليه الشيعة موافق لعقائد سائر المسلمين وإلا لانتفت مسألة التقية من أصلها أليس كذلك ؟ .
يا شيعي ...لعل أقدم نص وقفت عليه في أسباب التقية عند الشيعة ما أورده النويختي وهو من علماء الشيعة في القرن الثالث الهجري .
يقول في كتابه فرق الشيعة في معرض كلامه عن الإختلاف بين الشيعة بعد وفاة الباقر: إن بعضهم مال إلي قول سليمان بن جرير وهو الذي قال لأصحابه: أن أئمة الرافضة وضعوا لشيعتهم مقالتين لا يظهرون معهما من أئمتهم على كذب أبدا وهما القول بالبداء وإجازة التقية، أما التقية فأنه لما كثرت على أئمتهم مسائل شيعتهم في الحلال والحرام وغير ذلك من صنوف أبواب الدين فأجابوا فيها وحفظ عنهم شيعتهم جواب ما سألوهم وكتبوه ودونوه ولم يحفظ أئمتهم تلك الأجوبة لتقادم العهد وتفاوت الأوقات لأن مسائلهم لم ترد في يوم واحد ولا في شهر واحد بل في سنين متباعدة واشهر متباينة واوقات متفرقة فوقع في أيديهم في المسألة الواحدة عدة أجوبة مختلفة متضادة وفي مسائل مختلفة أجوبة متفقة فلما وقفوا علي ذلك منهم ردوا إليهم هذا الاختلاف والتخليط في جواباتهم وسألوهم عنه وأنكروه عليهم فقالوا: من أين هذا الاختلاف وكيف جاز ذلك؟ قالت لهم أئمتهم: إنما أجبنا بهذا للتقية ولنا أن نجيب بما أجبنا وكيف شئنا لأن ذلك إلينا ونحن نعلم بما يصلحكم وما فية بقاؤنا وبقاؤكم وكف عدوكم عنا وعنكم، فمتى يظهر من هؤلاء على كذب ومتى يعرف لهم حق من باطل، فمال الي سليمان بن جرير هذا لهذا القول جماعة من أصحاب أبي جعفر وتركوا القول بإمامة جعفر أ هـ ( فرق الشيعة، 64 )
يا شيعي ...بسبب ذلك لجئوا الشيعة إلى حمل جميع أمثال هذه الروايات المضطربة على القول بالتقية .
فهذا أحد الأسباب التي مهدت لترسيخ مبدأ التقية ورفع منزلتها إلى الحد الذي رأيت.
يا شيعي ... نجد أن الواقع يختلف تماما فالعلاقة الحميمة هي التي كانت تجمع بين علي وبنيه وسائر الصحابة وعلى رأسهم الشيخان وذو النورين فقد كانت بينهم ألفة واضحه حتى إن كثيرا من أهل البيت عليهم السلام سموا أبنائهم وبناتهم باسماء الخلفاء الثلاثة، وعلى رأس هؤلاء الأمير والسبطين ، والمصاهرات بينهم مسطورة في كتب الفريقين كزواج الفاروق عمر من أم كلثوم ابنة علي بن أبي طالب أجمعين .
وكذا كانت الأحوال في سائر شئونهم كالصلاة خلفهم والجهاد معهم وثنائهم عليهم وإقرارهم بفضلهم ومعرفة مكانتهم، فضلا عن تلك الآلاف المؤلفة من الأقوال المروية عن أهل البيت عليهم السلام والتي توافق ما عليه سائر المسلمين من عقائد ، كل هذا أين تضعها يا شيعي العاقل .... ؟
لا شك أنك تقول إنها التقية .... لذا أنتم تروون أن علي بن أبي طالب كان في تقية على عهد الثلاثة أهـ ( الإرشاد، 12 البحار، 42/227 روضة الواعظين، 138 )
لذا يا شيعي ...لما آل الأمر إليه بعد مقتل ذي النورين وكان الأمر أيضا خلافا لمدعى القوم، قالوا، كما ذكر ذلك الجزائري: إن الأمير لما جلس على سرير الخلافة لم يتمكن من إظهار ذلك القرآن – غير المحرف بزعمهم– وإخفاء هذا لما فيه من إظهار الشنعة على من سبقه كما لم يقدر على النهي عن صلاة الضحى وكما لم يقدر على إجراء المتعتين متعة الحج ومتعة النساء، وكما لم يقدر على عزل شريح عن القضاة ومعاوية عن الإمارة. أهـ أنظر إلى ( الأنوار النعمانية، 2/362 )
يا شيعي ... ماذا القرآن هاه ؟...... حسناً سوف أرد لك قول الطبرسي فقط ولا أزيد ...نقل عنه الطبرسي ( آي نعمة الله الجزائري في أنواره ) قوله: إن الأخبار الدالة على التحريف تزيد على ألفى حديث. أهـ (فصل الخطاب، 251 )
يا شيعي ..... التقية عند قومك إنما هي غالبا ما تكون من العامة أو المخالفين لهم في المذهب وهم عادة ما يطلقون هذه المصطلحات على أهل السنة والجماعة.
ولبيان اوضح لكون التقية عند الشيعة إنما تكون من أهل السنة نورد أقوالا على ما قلته ...
يقول محمد رضا المظفر: التقية مكاتمة المخالفين وترك مظاهرتهم وستر اعتقادهم وأعمالهم المختصة عنهم أهـ ( عقائد الإمامية، 108 )
وأنظر إلى هذه المصادر ( أنظر ايضا: البحار، 75/427،432 الوسائل، 16/254 (باب: وجوب كف اللسان عن المخالفين وعن ائمتهم مع التقية) المستدرك، 12/305 نفس الباب باب: لا يجوز قتل النصاب في دار التقية، البحار، 2/122، 10/226،355، 79/195، 100/23 الوسائل، 15/82، 16/210 الحدائق، 18/156 الخصال، 607 عيون أخبار الرضا، 2/24 )
يا شيعي هل بظنك أننا نجتمع هاه هل هذا ممكن طيب أنظر هنا لتعرف أصل دينك ...؟
هناك رواية رواية منسوبة الى الصادق أنه قال لزرارة: ما سمعت مني يشبه قول الناس فيه التقية وما سمعت مني لا يشبه قول الناس فلا تقية فيه. أهـ ( البحار، 2/252 التهذيب، 8/98 الإستبصار، 3/318 الوسائل، 22/285، 27/123 الرسائل، للخميني 83 )
يا شيعي هل تعلم أن أصل دينك هو كل ماخالف العامة أو أهل السنة هذا هو دينك ياشيعي فكيف تعيش هكذا كيف ؟؟ ....
الاصل هو: ما خالف العامة فيه الرشاد، أي عند اختلاف الأخبار والأحكام يجب الأخذ بما فيه خلاف أهل السنة والجماعة أهـ ( البحار، 2/224،246 الحدائق، 198،107،109،110،111 الرسائل، للخميني 81 )
يا شيعي .. عندي لك سؤال ؟؟ ... لو ورد هناك حديثان مختلفان فماذا تفعل هاه .. الجواب سهل ..
أنظر فنسبوا الشيعة الى الصادق أنه قال: إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فخذوا بما خالف القوم. أهـ ( البحار، 2/235 الحدائق، 1/95 الرسائل، للخميني 81 الوسائل، 27/118)
يا شيعي..... قد يأتي أحد المثقفين الشيعة فينظر إلى روايتين مختلفتين فماذا يفعل هاه ...خذ الإجابة هنا لتعرف دينك ..... :
عن الحسن بن جهم أنه سأل الرضا يروى عن الصادق شيء ويروى خلافه فبأيهما نأخذ؟ قال: خذ بما خالف القوم وما وافق القوم فإجتنبه. أهـ ( البحار، 2/235 الرسائل، للخميني 81 الوسائل، 27/118 )
وعن الصادق أنه قال: إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فأعرضوهما على أخبار العامة فما وافق أخبارهم فذروه وما خالف أخبارهم فخذوه. أهـ ( البحار، 2/235 الحدائق، 1/95 الرسائل، للخميني 81 الوسائل، 27/118 )
يا شيعي ... ماذا تفعل وأنت تخالط أهل السنة هل يجوز للشيعي أن يرجع للقضاء السني هل يجوز لك هاه ؟؟
خذ هذه الرواية ( والله عجيب !!! )
فعن عمر بن حنظلة قال: سألت أبي عبدالله عن رجلين من اصحابنا بينمها منازعة في دين أو ميراث فتحاكما الى السلطان والى القضاة أيحل ذلك؟ قال: من تحاكم اليهم في حق أو باطل فإنما تحاكم الى الطاغوت، وما يحكم له فإنما يأخذ سحتا وان كان حقا ثابتا له لأنه اخذه بحكم الطاغوت وقد أمر الله ان يكفر به00قلت: فكيف يصنعان؟ قال: ينظران الى من كان منكم روى حديثنا00الى ان قال: فإن كان الخبران عنكما مشهورين قد رواهما الثقات عنكم؟ فذكر له بوجوب الأخذ بما خالف العامة فإن فيه الرشاد وان كان الخبران وافقهما جميعا فينظر الى ماهم اليه أمّيل فيتركه ويأخذ بالآخر وان وافق الخبرين جميعا فأرجه حتى تلقى إمامك فإن الوقوف عند الشبهات خير من الإقتحام في الهلكات.أهـ
هذا حكم من يرجع للقضاء السني سواءً حكم القاضي السني بالحق أو الباطل .. الحكم هو وما يحكم له فإنما يأخذ سحتا وان كان حقا ثابتا له لأنه اخذه بحكم الطاغوت .....وطبعاً أعطاك الحل يا ذكي هو بوجوب الأخذ بما خالف العامة فإن فيه الرشاد .. هذا في حالة ورود حديثان واحد موافق وواحد مخالف يعني متعارضين ......طيب إذا كانا حديثان موافقان فماهو الحل للشيعي ماهو المقياس ...؟
الحل هو فينظر الى ماهم اليه أمّيل فيتركه ويأخذ بالآخر .. هذا هو المقياس ...( والله خوش دين )
طيب إن وافق الخبرين جميعاً ماذا يفعل ( يشق اهدومه ؟.. أم يلطم ؟ ) لا...لا.. الحل هو :
فأرجه حتى تلقى إمامك فإن الوقوف عند الشبهات خير من الإقتحام في الهلكات...
طيب يا شيعي .. هل للتقية حد و أو بمعنى آخر هل للتقية وقت وتنتهي ثم يعود إلى الصدق والحقيقة أم شنو ....؟؟
خذا هذه الرواية :
يقول العاملي: الأخبار متواترة صريحة في أن التقية باقية إلى أن يقوم القائم.أهـ
( مرآة الأنوار، 337 )
يا شيعي ... ماحكم من ترك التقية لأنه غير مقتنع بها مثلاً فما الحكم ....؟....
يقول الخميني لك ولأمثالك من المساكين الذين لا حولا لهم ولا وقوة فيقول : وترك التقية من الموبقات التي تلقي صاحبها قعر جهنم وهي توازي جحد النبوة والكفر بالله العظيم. أهـ
( المكاسب المحرمة، 2/162 )
أجر من يعمل ( بالكذب ) آسف أعني بالتقية ....؟
وعن الصادق أنه قال: يؤتى بالواحد من مقصري شيعتنا في أعماله بعد أن صان الولاية والتقية وحقوق إخوأنه ويوقف بإزائه ما بين مائة وأكثر من ذلك الى مائة ألف من النصاب – أي أهل السنة – فيقال له: هؤلاء فداؤك من النار، فيدخل هؤلاء المؤمنون الجنة وأولئك النصاب النار . أهـ
( البحار، 8/44 تفسير العسكري، 242 البرهان، 2/325 )
طيب وأخيراً متى تسقط التقية عند الشيعة هاه ؟؟؟
قال الصادق : إذا قام قائمنا سقطت التقية أهـ( إثبات الهداة، 3/564 البحار، 24/47 كنزالفوائد، 282 )
[motr]بالله عليك يا شيعي تعيش وتموت على الكذب
أعني التقية التي خلاف الواقع لاحولا ولا قوة إلا بالله
[/motr]
01-07-07, 11:39 PM
العرض العادي
