هل تركنا الله تعالى دون معرفة " الطريقُ إلَى الْحَقًّ "

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



لا شك أن الله تعالى و نبيه عليه أفضل الصلاة و السلام لم يتركوا الأمة

دون أن يبنوا لها كيفية الوصول إلي الحق " ما يحبه الله تعالى ويرضاه "

و كثيرا ما يتسائل العامة // عن كيفية معرفة الطريق الصحيح // الفتوى الصحيحة في ظل تعدد الآراء


في هذه المقالة تلخيص رائع لمعرفة " الطريقُ إلَى الْحَقًّ "





المقالة :


الطريقُ إلَى الْحَقًّ

الْحَمدُ لله وحده، والصلاة والسلام علَى من لا نبًي بعده» أما بعد:

دأب كثير من الناس على كتابة أوراده، وكل ما يدور في ذهنه من طقوس،

يريد من الْخَلقً أَنْ يعتنقوا ما يعتقد، ويذهبوا إلَى إليه وإلا كانَ الضَّياعُ موعدهم،

والويلُ لَهم والثبور، وعظائمُ الأمورً، إن خالفوه، وهم علَى باطلي من الأمر إن لَم يَتَّبًعوه،

فكيف إذا ردوا عليه، وتعقبوه، وبينوا أنه مُخالف لدين أفضل الأنبياء،

قال الله تعالَى((وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا)) [الإسراء:81]،

وهؤلاء هم الدعاة إلَى غير الْحق، وهم علَى خطر، وكل من دعا إلَى باطلي يُخْشَى عليهً مًنَ النَّارً،

كما وصفهم النَّبًيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلم وَبَيَّنَ حالَهم» فيما رواهُ البخاري (7084)، ومسلم (1847) فًي صحيحيهمَا

مًن الْحديثً الطويلً لًحُذَيفةَ بن الْيَمَانً رَضًيَ الله عنه يَقُولُ:

كَانَ النَّاسُ يَسأَلونَ رَسولَ اللَّهً صَلَّى اللَّهُ عَلَيهً وَسَلَّمَ عَنً الْخَيْرً، وكنتُ أَسأَلُهُ عَنً الشَّرًّ»

مَخَافَةَ أَن يُدرًكَنًي، فَقُلتُ: يَا رَسولَ اللَّهً! إًنَّا كُنَّا فًي جَاهًلًيَّة وَشَرّ، فَجَاءَنَا اللَّهُ بًهَذَا الْخَيْرً، فَهَل بعدَ هذا الْخَيْرً شَرّ؟

قال:«نَعم»، فَقُلتُ: هَل بعد ذلك الشَّرًّ مًن خَيْر؟ قال: «نَعَم وَفًيهً دَخَن»، قُلتُ: وَمَا دَخَنُهُ؟

قَالَ: «قَومي يَستَنُّونَ بًغَيْرً سُنَّتًي، وَيَهدُونَ بًغَيْرً هَديًي، تَعرًفُ مًنْهُمْ وَتُنكًرُ»،

فَقُلتُ: هل بعد ذلك الْخَيْرً من شَرّ؟ قال: «نَعَم دُعَاة عَلَى أَبْوَابً جَهَنَّمَ، مَن أَجَابَهُم إًلَيهَا, قَذَفُوهُ فًيهَا»،

فَقُلتُ: يَا رَسولَ اللَّهً! صًفهُمْ لَنَا، قال: «نَعَم، قَوم من جًلدَتًنَا، وَيَتَكَلَّمُونَ بًأَلسًنَتًنَا»،. ..الحديث.


1ـ وصفهم بـ «الدُعَاة»: ويعم كل من دعا إلَى غيْرً الْحقًّ، على اختلاف الطرائق والْمَنَاهًج «عَلَى أَبْوَابً جَهَنَّمَ»

ومن دعا بًهذه الدعوةً فهو على شفا جرف هار، والوعيد له بالنار، وهم من أهل الْمًلَّةً وأبناء الإسلام.

«مَن أَجابَهُم إًلَيها, قَذَفوهُ فيهَا» ومن استجاب لًهذه الدعوة الْمنحرفة عن الإسلام» قذفوه فًي النارً.


2ـ وتكمن خطورًهم أَنًّهم أنُاس من بيننا، ومن لون جلدتنا، ويشاركوننا اللغة واللهجة، وبذلك زاد اللبس بًهم والاغترار بًحالًهم،

إًنَّهم يا عباد الله! ليسوا يهوداً ولا نَصارى، حَتَّى يكون عظم خطرهم واضح بَيًّن، وإفسادهم ظاهري للمسلميْنَ،

ولقد بيَّن النَّبًي صَلَّى اللهُ عليه وسلم وَجْهَ التباسً الناسً بًهم بًقوله: «قوم مًن جًلدَتنا، ويتكَلَّمونَ بًأَلسًنَتًنَا».


الأَلفاظُ الْمُجْمَلَةُ مَاذا تُخفي؟!

روى مسلم فًي مقدمة صحيحة بسند صحيح من حديث أَبًي هريرة رَضًيَ اللهُ عَنْهُ، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

«يكون فًي آخر الزمان دجالون كذابون، يأتونكم من الأحاديث بًما لَم تسمعوا, أَنْتم ولا آباؤكم، فإياكم وإياهم، لا يضلونكم ولا يفتنونكم».


وَفًي رًوَايَةً أَحْمدَ فًي مسنده (349/2): «سيكون فًي أُمَّتًي دَجَّالون كذابون

يُحدثونكم بًبًدَعي من الْحديثً بًما لَم تسمعوا أنتم ولا آباؤكم، فإياكم وإياهم، لا يفتنونكم».

ووقع فًي الأمة ما أَخْبَرَ عَنْهُ، وَحَذَّرَ مًنْهُ، فَجَاءوا بًالْمُحدثات وعجائب الأمور

وبًما لَم يسمع به الصحابةُ، فًي عصورً الْخيْرً والبركةً،

فتتابعت الفتن، وظهر الشَرُّ، إلَى يومنا هذا، حَتَّى رأينا وسَمًعْنا الرُّوَيْبًضَةُ يتَكَلَّمُ فًي أَمْرً العَّامةً،

لذا وجب الْحذَرُ، والتَّحذيرُ منهم، ولا يكون ذلك إلا بالتَّسَلُّحً بالعلمً النافعً» علم الكتاب والسنة،

قال تَعالَى((بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون)) [الأنبياء: 18]،

فكل الألفاظ التًي أوردوها، وذكروها، والشعارات والْمَقالاتً التًي زخرفوا بًها الأوراق، والْمُفرداتً الْمُجْمَلَةً التًي يُخْفونَ خلفها كُلَّ ضَلالة،

أَمْرُهَا سهل علَى من سهَّلَ اللهُ عليهً، وَيَسيْر على مَنْ يَسَّرَ اللهُ أَمْرَهُ، وَوَفَّقه إلَى الفًقْهً فًي الدينً،

وانتبه لًما قاله نَبيُّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيهً وَسَلَّمَ فًيما رَواهُ البُخاريُّ (71)، وُمُسلم (1037) فًي صَحًيحَيْهًمَا

مًنْ حَدًيثً مُعاوًيَةَ بن أَبًي سُفيانَ رَضًيَ اللهُ عَنْهُمَا، قال: قال رَسول اللهً صَلَّى اللَّهُ عَليهً وسَلمَ: «مَن يُرًد اللَّهُ بًهً خَيْرًا يُفَقًّهْهُ فًي الدًّينً».

ومن الفقه فًي الدين رد هذه الْمَقالاتً، والشعارات والعباراتً الْمُجملةً، إلَى كتاب الله وسنة نبيه، والتحاكم إليه،

قال تَعَالَى((يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء

فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا)) [النساء: 59]،

وقال تَعَالَى((فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مًمَّا قضيت ويسلموا تسليماً)) [النساء: 65]،

وقال تَعالَى((وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب)) [الحشر: 7]،

فما كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته دينا,

فهو اليوم دينا، وما لَم يكن ديناً آنَذاكَ فَلن يُقبل اليومُ ديناً.

إًنَّهم يطلقون لكل مرحلة عبارة (صوفية ـ إرهاب ـ وسطية) تصبح شغلا لعباد الله، فمن راد ورافض لَها، قد كُشًفَ زَيفُ بريقها،

وبعض الناس مُرَدد لًهذا الورد الْجديد، دون العلم بًمفهومه» وكيف له أن يفهم شيئاً من ذلك؟

ومن جاء به وابتدعه، لَم يَجدوا له معنَى واحد يتفقوا علَيه.


وفًي الختام

فما على الْمسلم إلا أن يقوم بعرض هذه الأقوال والأفعال والكتابات علَى كتاب الله وسنة نبيه،

إن كانت من الدين أو من خارجه، من الْخير أو من الشر، من الْحق أو من الباطل

فما وجدنا عليه دليلا صحيحاً صريحاً وجاءت البراهين لبيانه وإيضاحه, عَمًلناَ بًهً، واتَّخَذْنَاهُ دًينا.

وَمَا كَانَ غَيْرُ ذَلكَ فليسَ مًنَ الإسلامً فًي شيء، والْحمد لله رب العَالَمين.

د. عبد العزيز بن ندَى العتيـبي


تاريخ النشر: الاثنين 30/4/2007

إنتهى

المصدر :

http://www.alwatan.com.kw/Default.as...604&pageId=310


/////////////////////////////////////////////////

[KATEB]

احسنت وبارك الله فيك شيخنا الهاااااوي

واسأل الله ان لايحرمك الأجر

[قلب الأســـد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهاوي     فما على الْمسلم إلا أن يقوم بعرض هذه الأقوال والأفعال والكتابات علَى كتاب الله وسنة نبيه،,,,,,فما وجدنا عليه دليلا صحيحاً صريحاً عَمًلناَ بًهً، واتَّخَذْنَاهُ دًينا

هــــذا واللـه هــو كــلام العقـــل الـذي قلمّـــا نسمعـــه هـذه الايــــام ..

فبـــارك الله فـي نقـلـك شيخــــنـا الهـــاوي ..

[Om3abdulla]

بارك الله فيك أخي الهاوي ولا حرمك الأجر

في نفس الصفحة مقالة للشيخ سالم الطويل تبين تأثير هؤلاء الدعاة على من لم يتحصن بالعلم الصحيح

من الكتاب والسنة وكيف يقذفون الشبهات في قلوب العوام من الناس

حفظنا الله وإياكم من الفتن

إذا كانت هذه الشجرة فكيف ستكون الثمرة؟!
http://www.alwatan.com.kw/Default.as...603&pageId=310

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




بارك الله فيكم إخوتي و أخواتي الأفاضل

لقد شرفني مروركم

/////////////////////////////////////////////////

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




هذا موضوع آخر رائع له صلة

ميزان العبارات (4)

تحديد مواضع الاتفاق والاختلاف

بقلم الشيخ / راشد العليمي

من العبارات التي نحتاج إلى وضعها في ميزان الشرع لبيان ما فيها من ملاحظات مقولة :

(التعاون فيما اتفقنا عليه، ونعذر بعضنا فيما اختلفنا فيه).

وهذه العبارة تحتاج إلى نظر ومزيد قول، وخصوصا عند إطلاقها من غير تبيين للمقصود والمراد من التقول بها،

فهي لها جوانب للصواب، وجوانب أخرى يحتاج فيها إلى ميزان لضبطها.

ذلك أن التعاون في الخير وبما يحبه الله تعالى أمر مشروع ومقصد عظيم في ديننا جاء الحث عليه في أكثر من آية،

كما قوله تعالى: (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان) (2) سورة المائدة،

وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم خير شاهد لتطبيق هذا الأمر الرباني الكريم في أكثر أموره وأحواله،

مثل أمره في العبادات الجماعية كالصلاة والجهاد والتناصح، وحتى التجمع على البساط الصغير وعدم التفرق في الأودية إن نزلوا فيها أثناء المسير،

وهذا الترغيب بالتعاون يعرف الصحابة رضي الله عنهم أهميته وجليل قدره من بعد أن كانوا في الجزيرة شذر مذر، يأكل القوي الضعيف، ولا يجد الضعيف من ينصره أو يرجع حقه.

والشق الأول من العبارة السابقة لا غضاضة فيه، ولا جدال في أهميته وسلامة بنيانه في حياتنا،

لكن يأتي الفحص على الشق المتبقي من العبارة وهو : ونعذر بعضنا فيما اختلفنا فيه ، وفيه النظر من جهتين :

ـ إن من مسائل الاختلاف ما ظهر فيها دليل يلزم المصير إليه، ولا يجوز أن يستمر الخلاف فيها،

فهنا لا يصح أن نقول : ونعذر بعضنا فيما اختلفنا فيه ، بل الواجب أن يقال :

يعلّم بعضنا بعضا الحق فيما اختلفنا فيه.

فهل يسع الأمر والمقام ويكون من باب التعاون على البر والتقوى ترك من يأتينا مخالفا أمورا من عقائد المسلمين

التي نقلها إلينا الصحابة رضي الله عنهم وفق ما جاء في القرآن الكريم وثبتت بالسنة الصحيحة،

مثل إثبات الأسماء الحسنى أو الصفات العلى لله سبحانه،

فيأتي متأولا ومعطلا لها ومناقضا صراحة ما ثبت بالشرع الحكيم،

فكيف يسوغ أن نعذر من يعتقد ما لم يعتقده سلف الأمة،

ونلتمس له العذر تحت مقولة ونعذر بعضنا فيما اختلفنا فيه ؟


أو أن يكون الأمر متعلقا في المعلوم من الدين بالضرورة، مثل أحكام العبادات كالصلاة المفروضة أو الزكاة،

فهل نعذر من خالف جمهور المسلمين وأنكر فرضية الصلاة،

أو امتنع عن أداء الزكاة المستحقة عليه بحجة احترام الرأي الآخر وأنه ينبغي علينا أن نعذر بعضنا فيما اختلفنا فيه ؟


ـ إن من مسائل الاختلاف ما تتجاذبه الأدلة، ولا ترجحه الأقوال، فهنا لا تعنيف على المخالف،

ولكن لا يقال : ونعذر بعضنا فيما اختلفنا فيه ، إنما يقال ينصح بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه،

وذلك في سبيل الوصول إلى معرفة الراجح من أوجه الخلاف مهما أمكن.

وهذا مثاله العديد من الأحكام والمسائل الفقهية التي يحتمل الاختلاف فيها من غير تعنيف أو بلوغ الخصام في حقها لدرجة التنازع والهجر،

مثل من يذهب إلى القول بأن المبيت بمزدلفة ركن أو من يقول إنه واجب،

أو من يفتي بوجوب الزكاة على الحلي (الذهب) المستعمل وغيره ممن يقول بعدم وجوب الزكاة فيها،

وغيرها كثير من الأمور الفقهية التي فيها المناقشة والتناصح لبلوغ الرأي الراجح، مع عدم إنكار كل طرف على الآخر.

ومثل ما سبق من عبارة أن يقال : لا إنكار في مسائل الخلاف.

وهذه العبارة انتشر التقول بها في هذا الزمان بصورة ملفتة للأسماع،

باعثة إلى الدهشة من عدم الفطنة إلى مضمونها في معارضة أصل من أصول الشرع العظيمة ألا وهو التناصح إلى الحق.

فهذه عبارة يتوهّم بعضهم أن المراد بها :

أن أي مسألة فيها خلاف بين العلماء فلا يجوز بعده الإنكار فيها ! وعليه فلا يجوز الإنكار إلا إذا كان هذا الخلاف مجمعا عليه.

وهذا الفهم خطأ، ويلزم منه محاذير كثيرة لعل من أخطرها أن يغلق باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، لأن أكثر مسائل الشرع فيها خلاف بين العلماء.

تاريخ النشر: الثلاثاء 22/5/2007

المصدر : جريدة الوطن الكويتية

http://www.alwatan.com.kw/Default.as...699&pageId=391

/////////////////////////////////////////////////

[اسد اليمن]

بارك الله فيك اخي الهاوي على هذا النقل المبارك

[الوعد المبين]

أخي الهاوي بارك الله فيك .
والله أشتقنا لكم كثيرا ، هل أنت على أتصال بالأخ مشفق أبلغه سلامي ولجميع الأخوة الكرام . وما هي أخبار أختنا وافدة النساء لعلها الأن ترفل بثوب الصحة والعافية بإذن الله .
سلامي لك أخي الهاوي .
أخوك نور الخالدي

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





جزاك الله خيرا يا أخي الحبيب " أسد اليمن " فلقد شرفني مرورك


أخي الحبيب " الوعد المبين " ( نور الخالدي )

لقد إشتقت إليك و إلي بقية إخواني الأحباء في الله تعالى

و لقد إشتقت إلي منتدانا " السرداب "



و لكن - ما في اليد حيلة

فلقد إتصلت // الإسبوع الماضي على أخينا الحبيب " نادر "

و تباحثنا عن موضوع المنتدى

فقال لي - بأنه على أتصال مع الإداريين بشكل مستمر

و أنهم - قد أخبروه بان المنتدى في خطواته الأخيرة للإنتهاء من تغيير السيرفر

و حتى الأخ " نادر " مستغرب من هذا التأخير

فلعل الإخوة مشغولين بعض الشيء - أو عندهم أسباب خارجة عن إرادتهم



أما عن الأخت الفاضلة " وافدة النساء " فللأسف - لا أخبار عندي

و ندعوا لها الله تعالى بأن يعافيها و يشافيها لكي تعود إلينا بإذن الله تعالى في أقرب وقت




اللهم عجل في فرج منتدى " السرداب "

/////////////////////////////////////////////////