يسن للإنسان أن يفصل النافلة عن الفريضة، إما بكلام، أو بانتقال من موضعه

[سبايدر]

هذا السؤال طرحه احد الاعضاء الشيعه في منتدى هجر فمن من الاخوه يستطيع الرد عليه

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الولاية     بسم الله الرحمن الرحيم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الولاية     اللهم صل على محمد وآل محمد السلام عليكم ورحمة الله الواسعة .. في شي غريب الحقيقة من زمان وحنا نلاحظه .. بس لما زاد التأمل فيه .. قررنا نكتب موضوعنا هذا ونستفسر ليس إلا. أرى الأخوان من أهل السنة عندما يصلون في المسجد سواء فرادى أو جماعة .. بعد الإنتهاء من الفرض .. يتنحون جانبا أو يتقدمون أو يعودون للوراء .. أي بعنى أصح .. ( يغيرون موقعهم ) لكي يصلون ركعتين السنة أو ركعتين نافلة أو أي صلاة غير واجبة!!! ونحن نتساءل باستغراب!!!! .. لماذا يتم تغيير الموقع؟ لماذا لا تصلي الفرض والسنة وغيرها في نفس المكان؟ من منكم يلاحظ هذا منذ زمن؟؟؟ هل من تفسير منطقي وعقلاني وتشريعي يا أخواني السنة؟ ملاحظة: لولا ملاحظتي هذا الأمر بشكل كبير لقلت أنها حالة شاذة! .. ولكن تبين لي أنها حالة عامة منتشرة بين الأوساط السنية وبلا سبب منطقي أو شرعي يساعدنا على فهم هذه الحركة! وحفظ الله الجميع ..

وتقبلوا تحياتي

[ناصر123]

اضغط لسماع الرابط

http://media.islamway.com/fatawa/MohamadHasan/0079mh.rm

http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa...&fatwa_id=4624

===========


ما حكم تغيير المكان بعد قضاء الفريضة وذلك لأداء السنة؟


المفتي: محمد بن صالح العثيمين
الإجابة:

ذكر الفقهاء رحمهم الله أنه يسن للإنسان أن يفصل النافلة عن الفريضة، إما بكلام، أو بانتقال من موضعه، لحديث معاوية قال: "أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا نصل صلاة بصلاة، حتى نخرج أو نتكلم".

وعلى هذا فالأفضل أن تفصل بين الفرض والسنة، لكن هناك شيء أفضل منه، وهو أن تجعل السنة في البيت؛ لأن أداء السنة في البيت أفضل من أدائها في المسجد، حتى المسجد الحرام، قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: "أفضل صـلاة المـرء في بيته إلا المكتوبة". يقول ذلك عليه الصلاة والسلام وهو في المدينة، وهو في مسجدٍ الصلاة فيه خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام.
وكان هو نفسه يصلي النافلة في البيت.

وبعض الناس يظن أن النافلة في المسجد الحرام، أو النبوي أفضل، وليس كذلك، نعم لو فُرض أنه رجل ذو عمل يخشى إن خرج من المسجد أن ينسى الراتبة، فهنا نقول: صل في المسجد أفضل، وكذلك لو كان في بيته فيه صبيان كثيرون فيخشى من التشويش، فتكون الصلاة في المسجد أفضل.

والصلاة في البيت أفضل إلا المكتوبة؛ لأن الصلاة في البيت أبعد عن الرياء، إذ أنك في بيتك لا يطلع عليك إلا أهلك، وقد لا يرونك وأنت تصلي، أما في المسجد فالكل مطلع عليك، ولأن فيها تعويداً لأهل البيت على الصلاة، ولذلك إذا كنت تصلي وكان عندك صبي له سنتان أو ثلاث سنوات تجده يصلي معك، مع أنك لم تأمره بالصلاة، ففي صلاة النافلة في البيت فوائد عظيمة.
وفيها أيضاً أنك لا ترتكب ما نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: "لا تجعلوا بيوتكم مقابر". يعني لا تجعلوها كالقبور لا تصلون فيها، فهذه ثلاث فوائد:
الأولى: أنها أبعد عن الرياء.
الثانية: تعويد أهل البيت على الصلاة.
الثالثة: عدم الوقوع فيما نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الرابع عشر - باب صلاة التطوع.



http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa...&fatwa_id=8461

[ناصر123]

و نوجه سؤال للرافضي لماذا لا يسجد على الأرض وياتي بحجر يسجد عليه فهل كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي على تربة

[أبو_قتادة]

يعجبني في الرافضة قوة الملاحظة لدرجة عجيبة جدآ
يبدوا أن الرافضي الذي لاحظ هذه الملاحظة خارق للعادة
يا روافض فلتصلوا أولآ و بعد ذالك ناقشوا أماكن الصلوات

[الغضنفر]

الحبيب سبيدرمان..

لله درك.. اتابعك في هجر (وما أدراك ما هجر) وتسحيبك لكهول الرافضة وصبيانهم.. خاصة المدعو المعفن (الديكــ .. ثووور) الصائغ، والذي يهرف بما لا يعرف..

ثانيا هؤلاء المساكين يجهلون دينهم.. واليك هذا لتفحمهم، ولتمرغ أنوفهم مزيدا في الوحل:

كتاب وسائل الشيعة الجزء الخامس ص( 186 )


42 ـ باب استحباب تفريق الصلاة في أماكن متعددة
[6287] 1 ـ محمد بن الحسن بإسناده عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن هشام بن سالم ، عن سليمان بن خالد قال : قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) ( الامام إذا انصرف ) (1) فلا يصلي في مقامه ركعتين حتى ينحرف عن مقامه ذلك.
وبإسناده عن محمد بن مسعود ، عن محمد بن نصير ، عن محمد بن الحسين ، عن جعفر بن بشير ، عن هشام بن سالم عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، مثله ، إلا أنه ترك لفظ ركعتين (2).
[6288] 2 ـ وبإسناده عن محمد بن الحسين ، عن الحكم بن مسكين ، عن عبدالله بن علي الزراد قال : سأل أبو كهمس أبا عبدالله ( عليه السلام ) فقال : يصلي الرجل نوافله في موضع أو يفرقها ؟ قال : لا ، بل ها هنا وها هنا (1) فانها تشهد له يوم القيامة.
ورواه الكليني ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين (2).
ورواه الصدوق في ( العلل ) عن أبيه ، عن سعد بن عبدالله ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، مثله 3).
قال الصدوق : يعني أن بقاع الأرض تشهد له.
____________

الباب 42
فيه 9 أحاديث

1 ـ التهذيب 2 : 321|1314.
(1) في المصادر الثلاثة : إذا انصرف الامام.
(2) التهذيب 2 : 382|1595 و3 : 284|844.
2 ـ التهذيب 2 : 335|1381.
(1) في هامش الاصل عن الكافي : يفرقها ها هنا.
(2) الكافي 3 : 455|18.
(3) علل الشرائع : 343|1 الباب 46.

[محمد السيد الشربينى]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو_قتادة     يعجبني في الرافضة قوة الملاحظة لدرجة عجيبة جدآ يبدوا أن الرافضي الذي لاحظ هذه الملاحظة خارق للعادة يا روافض فلتصلوا أولآ و بعد ذالك ناقشوا أماكن الصلوات

بارك الله فيك ابو قتادة ملحوظه فى محلها فليبدأو بالصلاة اولا ثم نتحدث عن اماكنها

[الغضنفر]

أخي الكريم سبيدرمان..

طلب بسيط ومتواضع.. أبلغ الديكثور الصائغ بأني أقول بأنه (أجهل من الحجر الذي يسجد عليه)

[سبايدر]

[SIZE="5"]اخي ناصر123

بارك الله فيك ومشكور

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغضنفر     الحبيب سبيدرمان.. لله درك.. اتابعك في هجر (وما أدراك ما هجر) وتسحيبك لكهول الرافضة وصبيانهم.. خاصة المدعو المعفن (الديكــ .. ثووور) الصائغ، والذي يهرف بما لا يعرف.. ثانيا هؤلاء المساكين يجهلون دينهم.. واليك هذا لتفحمهم، ولتمرغ أنوفهم مزيدا في الوحل: كتاب وسائل الشيعة الجزء الخامس ص( 186 ) 42 ـ باب استحباب تفريق الصلاة في أماكن متعددة [6287] 1 ـ محمد بن الحسن بإسناده عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن هشام بن سالم ، عن سليمان بن خالد قال : قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) ( الامام إذا انصرف ) (1) فلا يصلي في مقامه ركعتين حتى ينحرف عن مقامه ذلك. وبإسناده عن محمد بن مسعود ، عن محمد بن نصير ، عن محمد بن الحسين ، عن جعفر بن بشير ، عن هشام بن سالم عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، مثله ، إلا أنه ترك لفظ ركعتين (2). [6288] 2 ـ وبإسناده عن محمد بن الحسين ، عن الحكم بن مسكين ، عن عبدالله بن علي الزراد قال : سأل أبو كهمس أبا عبدالله ( عليه السلام ) فقال : يصلي الرجل نوافله في موضع أو يفرقها ؟ قال : لا ، بل ها هنا وها هنا (1) فانها تشهد له يوم القيامة. ورواه الكليني ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين (2). ورواه الصدوق في ( العلل ) عن أبيه ، عن سعد بن عبدالله ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، مثله 3). قال الصدوق : يعني أن بقاع الأرض تشهد له. ____________ الباب 42 فيه 9 أحاديث 1 ـ التهذيب 2 : 321|1314. (1) في المصادر الثلاثة : إذا انصرف الامام. (2) التهذيب 2 : 382|1595 و3 : 284|844. 2 ـ التهذيب 2 : 335|1381. (1) في هامش الاصل عن الكافي : يفرقها ها هنا. (2) الكافي 3 : 455|18. (3) علل الشرائع : 343|1 الباب 46.

ياحبي لك اوبس !!!

اخوك الصغنون سبيدرمان ( العنكبووووووووووووت )[/SIZE]

[سبايدر]

[

SIZE="6"]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغضنفر     أخي الكريم سبيدرمان.. طلب بسيط ومتواضع.. أبلغ الديكثور الصائغ بأني أقول بأنه (أجهل من الحجر الذي يسجد عليه)

[/SIZE]


مولانا الغضنفر افهمها وانا خوك !!!!

[المستشار براء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو_قتادة     يعجبني في الرافضة قوة الملاحظة لدرجة عجيبة جدآ يبدوا أن الرافضي الذي لاحظ هذه الملاحظة خارق للعادة يا روافض فلتصلوا أولآ و بعد ذالك ناقشوا أماكن الصلوات

جزاك الله كل خير اخي ابو قتادة



فعلاُ من الواضح ان ملاحظتهم خارقة



اللهم انصر نبيك وسنة نبيك وازواج نبيك امهات المؤمنين واصحاب نبيك افضل الخلق بعد الانبياء والمرسلين وكل من سار علي نهج نبيك وسنة نبيك اللهم امين يارب العالمين