حساب‌ الشيعة‌ علی أئمّتهم‌ !!!!!!!

[ابن الخطاب]

.
.
.




هذا العنوان ليس من وضعي بل وضعه عالم
إثناعشري كبير من الاسياد الفرس
أسمه سماحة العلامة آية الله الحاج
السيد محمد حسين الحسيني الطهراني

حيث ذكر في كتابه كماهو مبين
من الرابط الخاص بموقعه النص التالي :::-----


حساب**** الشيعة**** علی أئمّتهم****

روي**** صاحب**** « كنز جامع**** الفوائد » بإسناده**** المتّصل**** عن**** محمّدبن**** جعفربن**** محمّد، عن**** أبيه****، عن**** جدّه**** عليهم**** السلام**** في**** تفسير الآية**** الشريفة****: «إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ»؛ قَالَ:

إذَا كَانَ يَوْمُ القِيَامَةِ وَكَلَنَا اللَهُ بِحِسَابِ شِيعَتِنَا؛ فَمَا كَانَ لِلَّهِ سَأَلْنَاهُ أَن**** يَهَبَهُ لَنَا فَهُوَ لَهُمْ؛ وَمَا كَانَ لِمُخَالِفِيهِمْ فَهُوَ لَهُمْ؛ وَمَا كَانَ لَنَا فَهُوَ لَهُمْ. ثُمَّ قَالَ: هُمْ مَعَنَا حَيْثُ كُنَّا. [14]

كما روي**** في**** « كنز جامع**** الفوائد » عن**** الإمام**** الصادق**** عليه**** السلام**** أنّه**** سئل**** عن**** تفسير الآية**** الكريمة**** السالفة**** الذكر، فقال****:

إذَا حَشَرَ اللَهُ النَّاسَ فِي**** صَعِيدٍ وَاحِدٍ، أَجَّلَ اللَهُ أَشْيَاعَنَا أَنْ يُنَاقِشَهُمْ فِي**** الحِسَابِ، فَنَقُولُ: إلَهَنَا هَؤُلاَءِ شِيعَتُنَا! فَيَقُولُ اللَهُ تعالی****: قَدْ جَعَلْتُ أَمْرَهُمْ إلَيْكُمْ، وَقَدْ شَفَّعْتُكُمْ فِيهِمْ وَغَفَرْتُ لِمُسِيئَهِمْ؛ أَدْخِلُوهُمْ الجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ. [15]

وروي**** في**** نفس**** الكتاب**** بإسناده**** المتّصل**** عن**** جميل****، قال****: قلتُ لابي****الحسن**** ( موسي**** بن**** جعفر ) عليه**** السلام****: أُحدّثهم**** بتفسير جابر؟

قال****: لا تحدّث**** به**** السفلة**** فيوبّخوه****؛ أما تقرأ:

إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ؟

قلتُ: بلي****. قال****: إذا كان**** يوم**** القيامة**** وجمع****الله**** الاوّلين**** والآخرين****، ولاّنا حساب**** شيعتنا، فما كان**** بينهم**** وبين**** الله**** حكمنا علی الله**** فيه**** فأجاز حكومتنا؛ وما كان**** بينهم**** وبين**** الناس**** استوهبناه**** منهم**** فوهبوه**** لنا؛ وما كان**** بيننا وبينهم**** فنحن**** أحقّ مَن**** عفا وصفح****. [16]


---------------------------------

رغم وضوح القرآن الكريم
في قضية الحساب الا أن هذا ((الرافضي )) خالف كتاب الله
وأخذ بهذه الروايات الباطلة المخالفة لكلام الله فبدلاً من أن يضرب بها عرض الحائط
أعرض عن القرآن وتمسك بروايات الغلاة


يقول الحق تعالى مخاطباً النبي صلى الله عليه واله وسلم

ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء فتطردهم فتكون من الظالمين


ويقول الحق ايضاً مخاطباً نبينا صلى الله عليه واله وسلم


وان ما نرينك بعض الذي نعدهم او نتوفينك فانما عليك البلاغ وعلينا الحساب

وذكر لنا قول نوح لقومه

ان حسابهم الا على ربي لو تشعرون
----------------------------------
وقال سبحانه

لله ما في السماوات وما في الارض وان تبدوا ما في انفسكم او تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير





ومن يدع مع الله الها اخر لا برهان له به فانما حسابه عند ربه انه لا يفلح الكافرون

ثم ان علينا حسابهم


أين قال الله أن حسابنا سيكون عند الاثناعشر يا أتباع مذهب المراجع؟؟

http://www.maarefislam.org/doreholom...9.6.htm#_ftn40

[إمام العصر والزمان]

[ALIGN=CENTER]أحسن الله إليك ابن الخطاب

لم ولن ينتهي مسلسل الغلو الصفوي

يقول الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم:( مََا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ)

ويقول سبحانه:(وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ)

(ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ)

وحقيقة حال الرافضة كما قال الله

(وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاء حَتَّى إِذَا جَاءهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ)

الرافضة يُمنون أنفسمه

وسوف يعلمون إذا انجلى الغبار***أفرس تحتهم أم حمار

للرفع رفع الله قدرك[/ALIGN]

[ناصر123]

اقتباس: المشاركة الاصلية ابن الخطاب هذا العنوان ليس من وضعي بل وضعه عالم إثناعشري كبير من الاسياد الفرس أسمه سماحة العلامة آية الله الحاج السيد محمد حسين الحسيني الطهراني حيث ذكر في كتابه كماهو مبين من الرابط الخاص بموقعه النص التالي :::----- حساب الشيعة علی أئمّتهم روي صاحب « كنز جامع الفوائد » بإسناده المتّصل عن محمّدبن جعفربن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليهم السلام في تفسير الآية الشريفة: «إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ»؛ قَالَ: إذَا كَانَ يَوْمُ القِيَامَةِ وَكَلَنَا اللَهُ بِحِسَابِ شِيعَتِنَا؛ فَمَا كَانَ لِلَّهِ سَأَلْنَاهُ أَن يَهَبَهُ لَنَا فَهُوَ لَهُمْ؛ وَمَا كَانَ لِمُخَالِفِيهِمْ فَهُوَ لَهُمْ؛ وَمَا كَانَ لَنَا فَهُوَ لَهُمْ. ثُمَّ قَالَ: هُمْ مَعَنَا حَيْثُ كُنَّا. [14] كما روي في « كنز جامع الفوائد » عن الإمام الصادق عليه السلام أنّه سئل عن تفسير الآية الكريمة السالفة الذكر، فقال: إذَا حَشَرَ اللَهُ النَّاسَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ، أَجَّلَ اللَهُ أَشْيَاعَنَا أَنْ يُنَاقِشَهُمْ فِي الحِسَابِ، فَنَقُولُ: إلَهَنَا هَؤُلاَءِ شِيعَتُنَا! فَيَقُولُ اللَهُ تعالی: قَدْ جَعَلْتُ أَمْرَهُمْ إلَيْكُمْ، وَقَدْ شَفَّعْتُكُمْ فِيهِمْ وَغَفَرْتُ لِمُسِيئَهِمْ؛ أَدْخِلُوهُمْ الجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ. [15] وروي في نفس الكتاب بإسناده المتّصل عن جميل، قال: قلتُ لابيالحسن ( موسي بن جعفر ) عليه السلام: أُحدّثهم بتفسير جابر؟ قال: لا تحدّث به السفلة فيوبّخوه؛ أما تقرأ: إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ؟ قلتُ: بلي. قال: إذا كان يوم القيامة وجمعالله الاوّلين والآخرين، ولاّنا حساب شيعتنا، فما كان بينهم وبين الله حكمنا علی الله فيه فأجاز حكومتنا؛ وما كان بينهم وبين الناس استوهبناه منهم فوهبوه لنا؛ وما كان بيننا وبينهم فنحن أحقّ مَن عفا وصفح. [16] رغم وضوح القرآن الكريم في قضية الحساب الا أن هذا ((الرافضي )) خالف كتاب الله وأخذ بهذه الروايات الباطلة المخالفة لكلام الله فبدلاً من أن يضرب بها عرض الحائط أعرض عن القرآن وتمسك بروايات الغلاة يقول الحق تعالى مخاطباً النبي صلى الله عليه واله وسلم ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء فتطردهم فتكون من الظالمين ويقول الحق ايضاً مخاطباً نبينا صلى الله عليه واله وسلم وان ما نرينك بعض الذي نعدهم او نتوفينك فانما عليك البلاغ وعلينا الحساب وذكر لنا قول نوح لقومه ان حسابهم الا على ربي لو تشعرون ---------------------------------- وقال سبحانه لله ما في السماوات وما في الارض وان تبدوا ما في انفسكم او تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير ومن يدع مع الله الها اخر لا برهان له به فانما حسابه عند ربه انه لا يفلح الكافرون ثم ان علينا حسابهم أين قال الله أن حسابنا سيكون عند الاثناعشر يا أتباع مذهب المراجع؟؟ http://www.maarefislam.org/doreholom...9.6.htm#_ftn40

جزاك الله خيرا

[ابن الخطاب]

رفع الله قدركما يا أخوه

[القنّاص]

الله يهديهم . دين غلو و العياذ بالله .