العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-03-07, 04:04 AM   رقم المشاركة : 1
الغضنفر
عضو فعال






الغضنفر غير متصل

الغضنفر is on a distinguished road


Talking عندما يهرف الرافضي بما لا يعرف!!

الدين بلا مذاهب والمذاهب بلا دين...الغاء المذاهب وليس التقريب بينها


كتابات - طالب الشطري

وجدت المذاهب لتخدم افرادا ثم جماعات وصولا الى الطبقة بشقيها طبقة الكهنوت وطبقة الحكام...اختفى الدين الحقيقي عمومياته واسسه واركانه تحت ركام التفاصيل المذهبية فانت لاتجد الله ولا القران ولا محمدا في الصراع الناشب بين اتباع المذاهب والذي وصل الى حدود مخجلة في تشريح الحياة الخاصة للنبي والتي ليس لها علاقة بمرتبته كرسول او نبي ولم يحدث لامة من الامم ان وظفت سمعة نبيها وحياته الاسرية بمثل هذه البورصة المذهبية التي يتم تداول اسهمها سرا وعلانية لافرق في ذلك بين النخبة والعامة.
ان الله في الجدالات اليومية المستمرة والمستفيضة بين اتباع المذاهب هو ذلك الوجود الذي يدعم صحة اعتقاد احد الاطراف واذا لم يؤد الخالق هذه الوظيفة يتم تعطيل ربوبيته فاصبح من الطبيعي ان تسمع المسلم يقول للاخر ان ربنا يختلف عن ربكم ويرد عليه اخر بنفس الكلام.
تطورت المذاهب بشكل سريع نحو الحزبية بعد ظهور دولتين مذهبيتين هما السعودية وايران غير بعيدتين عن وراثة قطبي الصراع السابق تركيا وايران وحيث خفتت الى حد ما بقية المذاهب برز الحنابلة والشيعة فعمد الحنابلة الى اعادة انتاج اسمهم لخلق ايحاء بالقوة والاتساع تحت تسمية اهل السنة والجماعة(احد الاسماء القديمة
للشيعة) اما الطرف الاخر فعدل من اسمه قليلا ليصبح شيعة اهل البيت او اتباع اهل البيت بدلا عن الشيعة اوالجعفرية او الاثني عشرية ومعلوم ان مذهب اهل البيت يعني ادراج بقية الفرق الشيعية في هذا الأتلاف ضاما بين دفتيه الاخباريين والاصوليين الاثني عشرية والمسبعة وضمنا الزيدية والاسماعيلية.
لانقصد بكلمة الوجود بداية المذاهب انما نشير بذلك الى وضعها الحالي فبداية وجودها كانت متوافرة على نسبة كبيرة من الدين بغية التعرف على مقاصده اما الان فهي مفرغة من غير المحتوى السياسي وعليه فالصراع سياسي بحت وان بدا القوم في غاية التعصب لمذاهبهم والذب عنها ويستحيل على المرء ان يتصور صدور اجابة ذات بعد ديني دون اجراء حسابات سياسية ولو تعلقت بالحلال والحرام والدماء والاعراض.
صراع يبدو فيه الشيعة مطوقين عسكريا اما السنة فمطوقين فكريا ...تكمن قوة الشيعة في تبنيهم الدفاع عن المقربين جدا من النبي فيما ضعف السنة في تبنيهم الدفاع عمن هم ابعد قليلا بما فيهم حكام ليس لهم شعبية في اوساط المسلمين وقد نجح الشيعة حقيقة في فتح ثغرة على درجة من الاهمية في جدار التاريخ الذي يرفض السنة بصرامة محاولة تعديل خط كتابته ومن الجديد ان يتعرض خليفة مثل عبد الملك بن مروان الى انتقاد من المعسكر المدافع عنه وعلى مستوى الفقه اعطى الشيعة قوة دفع هائلة لاجبار الطرف الاخر على الاقرار بوجود انظمة محذوفة من الاسلام من قبيل الزواج المنقطع والذي وجد طريقة للمجتمعات السنية تحت مسميات اخرى (المسيار ...المساكنة...البوي فريند).
ان الاداة الرئيسية في الصراع هي تشويه السمعة لذا فان الحياة اليومية للمسلمين عبارة عن نبش تاريخ بعضهم ...يركز الشيعة على السلوك الشخصي لمايعتبره السنة رموزهم اما هؤلاء فاداتهم الفقه والعقائد...ان لوحة زوجة النبي عائشة هي اكثر الصور بشاعة في الحياة اليومية للمسلمين ولاتعدلها في بشاعتها والتقزز منها الا قضية التفخيذ بالرضيعة مما يتبادله الفريقان من اتهامات تعافها النفس وينبو عنها الذوق الانساني ولاتليق الا بالمجتمعات التي تعجز عن تطوير ادواتها المعرفية في علم السياسة وتحول الدين المقدس الى خرقة متسخة للامساك بمقبض الدنيا الاكثر اتساخا.
يؤدي النبي والامام وفروض الدين نفس مايؤديه الله من دور داخل المذاهب الوظيفة الاساسية لهؤلاء جميعا دعم وجهة نظر المذهب والتدليل على صحته وفي بادرة هي اقرب للتنظيم الحزبي وضع الطرفان تعريفا جامعا شاملا يحدد الماهية الذاتية والموقف من الاخرين فاذا شرط الاسلام المبسط شهادة ان لا الاه الا الله محمدا رسول الله تتحول الى مطولات غاية في التعقيد والغرابة والصعوبة يتطلب الالمام بها بل مجرد الاطلاع عليها انفاق عمر الانسان كاملا وهناك موقف من كل شئ كانك تعيش شروحات المناهج الداخلية للاحزاب الشمولية.
بحكم طبيعتها لاتدع المذاهب مجالا امام معتنقها للشك بمسلماتها فدرجة القطع بصحة المذهب من قبل معتنقيه تتفوق على درجة قطعهم بشان الدين الاساس وكل المذاهب تمتلك من وجهة نظر طبقتها الكهنوتية وطبقة الاتباع الحقيقة المطلقة في كل الامور من فقه الى عقائد الى النظرة للتاريخ ويمكن القول ان مسالة تبديل المذهب اذا تم تجريدها من الغايات المادية تبدو عملية مستحيلة التحقق وهي اشد ايلاما واكثر صعوبة من عملية تبديل الدين نفسه بل اشك ان يبدل المبدل مذهبه اذا بدل دينه.
في زمن ما كان الشيعة يحملون اسم اهل السنة والجماعة(التحفة الاثنا عشرية) وكان السنة بلا اسم محدد لكن الاسماء الان لها دلالاتها التي لايمكن التساهل معها تماما وصارت الهوية المذهبية مكملة للاسم الشخصي وقد يسقط المرء اسم ابيه او جده لكنه لايسقط اسم مذهبه.
لم يعد مهما ان تكون مسلما ام غير مسلم المهم اما ان تكون شيعيا او سنيا وقبل سنوات وقفت مشدوها امام جملة عرضية يصعب تحليل مضامينها بسهولة فقد اجتمع الشيخ المذهبي علي الكوراني مع الباحث احمد الكاتب في ندوة تلفزيونية وكان المقدم وقتها السيد احمد منصور فقال الشيخ الكوراني للسيد احمد منصور( صدقني ان هذا_ يقصد احمد الكاتب_ ليس مع الشيعة وليس مع السنة انه بلا مذهب يااستاذ احمد) ان الكوراني يعتقد بصحة مذهبه مطلقا وخطا غيره مطلقا مامعناه ان الخطا المطلق هو افضل بدرجات من ان يظل المرء بلا مذهب.
كان يفترض للامانة ان يتم سؤال الشيخ الكوراني عن مذهب محمد او مذهب شهداء بدر واحد ومذهب المسلمين عند المنبع والمذاهب لاتشبه ابدا الفروع التي تنشعب عن الانهار لتكون انهارا بذاتها بل هي برك منعزلة منغلقة لاتتصل باي مصدر.
تاتي الاديان جميعا بالتوحيد , كل الاديان موضوعها العام التوحيد وتحرير البشر من أي عبادة غير عبادة الله ولايهمها العدد الذي سيكون عليه المؤمنون ففي الاسلام تتكرر الاشارة الى غنى الله عن عبادة الناس وعن طاعتهم اما المذاهب فيهمها ارتفاع رصيدها من الاتباع وهي في عملية سعي لزيادة عددهم تحت عنوان (خدمة المذهب) لذى ترى حركة الفتوحات وعمليات التبشير المذهبي على الجانبين وبوضوح ظاهر يمكن رصد التوجه الاساس للمراكز المذهبية في الازهر ومكة وقم والنجف وبيشاور المتمثل في التوسع المذهبي لا طلب العلم لذاته كفريضة اسلامية بعيدة عن مقتضيات السياسة.
ان سيطرة الروح المذهبية تعتبر تصديقا لاحاديث محمد عن عودة الدين غريبا مع ان هناك من يحاول ربط هكذا احاديث بغربة المسلمين مكانيا في ابتعاد لايخفى عن مقصد الحديث حيث الدين عاد غريبا بل شبه معدوم امام سيطرة المذاهب ذلك ان الدين بلا مذاهب والمذاهب مجردة من الدين وعليه فاصبحت في منتهى الخطورة على المجتمعات فهي تدفع اتباعها اما للقيام بعمليات انتحارية جاوزت ضحاياها عشرات الالوف او تحمل هؤلاء الاتباع على التحول الى اهداف سهلة للقتل كقطيع غير واع.
تبدا القصة بولادة الفرد في مجتمع مذهبي ومع أي محاولة للتحرر يقولون له طيب من الذي سيعلمك الصلاة والصوم ومناسك الحج وبقية الفرائض الست اذا بحاجة الى مذهب ؟ وفي الطريق الى الدين يتم تضليل المؤمن ليسلك طرق المذهب الوعرة لا جادات الدين العريضة حتى يصل الى نقطة التحول من مؤمن الى مذهبي فيتلقى دروس تقديس المذهب وتاليهه ويغوص شيئا فشيئا في تفاصيل العداوة مع المذهب الاخر الذي هو لابد ان يكون في النار بكل اتباعه وتدور عجلة المخلوق المذهبي وغالبا لاتتوقف الا وقد تم الابتعاد عن الدين بمسيرة اعوام.
ان هناك ادراكا قرانيا واستباقا معرفيا لضياع اسم الاسلام امام الاسماء المذهبية فاكد القران على تسمية المسلمين المنسوبة في الضمير هو اما لله او لابراهيم (هو سماكم المسلمين) لكن هذا الاسم القديم لم يعد موجودا فاما ان يكون الاخوان المسلمين او السلفية او اهل السنة والجماعة او الشيعة او الحنابلة والشافعية ومااليه من اديان لكل منها نبيها ودستورها وربها الخاص.
ان الوضوء الذي هو مقدمة للصلاة احتل مكانة الصلاة في الفقه والاذان الداخل في الاستحباب وليس الوجوب قسم المجتمع الاسلامي كما لم تقسمه صلاة او صوم وزوجة النبي التي هي واحدة من تسع وواحدة من مليارات المسلمين تحتل مساحة حوارية اكبر بمرات من النبي اما قرابة النبي واصحابه فتصدروا حياة اتباع المذاهب بدلا عن النبي ذاته.
تدور اليهودية حول الملك داوود وتدور المسيحية حول بولص وتدور اديان المذاهب حول عمر او علي اما موسى وعيسى ومحمد فهم خارج الصورة اليومية لحياة المؤمنين.
ان الدولة مخيرة بين الهدم او السيطرة على دورة المذاهب جميعها والذي يحدث الان رعاية الدولة للمذاهب دون الدين فمن يقدم يستفرد ومن يستبعد سيضرب في وقت ما وزمان ما واتوقع تكرار احداث اليمن واحداث العراق.
تشعر الناس داخل الدين بالطمأنينة اما داخل المذهب فتشعر بالحقد والضغينة انها مع الدين ليس لديها ثارا مع احد اما مع المذهب فلديها سجل طويل عريض من الثارات.
ان الحرب الباردة الحنبلية الشيعية تحولت الى حرب ساخنة ومن المتوقع ان لايكون العراق وحده ساحة هذه الحرب بسياراتها المخففة والانتحاريين وجثث الضحايا في الشوارع ولم يعد ممكنا تجنب الاعتراف بوجود حرب اهلية داخل مجتمعات دول مكة والحل او شبهه ان يتم حذف المذاهب من حياة الدولة نزعا كاملا لتكون الدولة بلا مذهب تقف من مكوناتها على مسافة واحدة اما مواصلة الحرب فتعني ضربات متبادلة تزيل الاسلام اسما ورسما.
ان التقريب بين المذاهب ماهي الا مقولة التجار على الطرفين ...مقولة طبقة الكهنوت والحكام ممن يهمهم ابقاء السيطرة على الناس لا تحريرهم من الحقد والخوف فكيف يمكن التقريب بين تكوينات انشئت اساسا لاداء فعل التضاد والتصارع تحقيقا لغايات سياسية ؟
المقولة الحق للعودة الى الدين تكون بالدعوة لالغاء المذاهب وليس التقريب بينها فكل مايحدث من وراء التقريب تشكيل أئتلاف شرير لاستعباد الناس لايختلف بحال عن عجل السامري الذي كان خليطا من ذهب اليهود فكيف اذا كان العجل من معادن خسيسة.

http://www.kitabat.com/i25949.htm

تعليقي على الموضوع: هذا الرافضي يشك في مذهبه أو بالأحرى دينه المنتحل، فجعل يهرف بما لا يعرف.. كلمة من الشمال وخمس من الجنوب، ومفردة شرق وأخرى من الغرب.. كل هذا لأن دينه "المعفن" أخذ في التحلل، واصبح رمة.. مثل (عج) الذي دخل ذات يوم السرداب واصبح سراب..






التوقيع :
الحمد لله
من مواضيعي في المنتدى
»» يجب ان تطرد هذه المعفنة حالا وفورا
»» الاعياد الايرانية تناقضات بين الروح القومية ـ تحقيق مثير
»» كيف أيها الرافضي التعس تجمع (ياسين) مع المصدورين والمبقورين؟!
»» من فيكم قراء كتاب ( الآراء الصريحة ) لمحمود الملاح رحمه الله ؟!!
»» وثق يا تاريخ.. بمناسبة نفوق "قاضي السماء).. السماء تهطل ثلجا أصفرا و"معفن"
 
قديم 13-03-07, 01:23 PM   رقم المشاركة : 2
^GCC-Girl^
عضو





^GCC-Girl^ غير متصل

^GCC-Girl^


يدعي الحياد في مذهبه وأنه ينتقد المذهبين ، لكنه مقاله في تحيز واضح ضد أهل السنة !!







 
قديم 25-03-07, 07:18 PM   رقم المشاركة : 3
الفاروق2
عضو ماسي







الفاروق2 غير متصل

الفاروق2 is on a distinguished road


الكذب تخصص رافضي مع مرتبة القرف الأولى







التوقيع :
من أقوال شيخ الإسلام رحمه الله في الرافضة

هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلما

هم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونوهم على قتال المسلمين

أصل كل فتنة وبلية هم الشيعة

الرافضة إذا تمكّنوا لا يتّـقون

اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد على أنّ الرافضة أكذب الطوائف

الرافضة شرار الزائغين الذين يبتغون الفتنة

الفتنة فإنّما ظهرت في الإسلام من الشيعة ، فإنهم أساس كل فـتـنة وشـر

الرفض أعظم باب ودهليز إلى الكفر والإلحاد

الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام
من مواضيعي في المنتدى
»» بالصور : الصوفي المحترق علي الجفري وهو يحتفل مع أعداء الصحابة وأمهات المؤمنين ..!!
»» أضخم تفطير للصائمين في المنطقة الشرقية لعام 1435هـ ( تقرير مصور )
»» مسجد متكامل بستة آلاف ريال فقط في أملج والله انها غنيمة باردة وأجر سهل ميسر فلا يفوتك
»» الجمعيات التي تستقبل التبرعات لأخواننا اللاجئين من سوريا
»» طبيب شيعي (من القطيف) يفجرها في وجوه المعممين والأسياد
 
قديم 25-03-07, 07:26 PM   رقم المشاركة : 4
محمد السيد الشربينى
عضو فضي





محمد السيد الشربينى غير متصل

محمد السيد الشربينى is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاروق2 مشاهدة المشاركة
   الكذب تخصص رافضي مع مرتبة القرف الأولى

ليس الكذب فقط اخى الحبيب الفاروق2 ولكن ايضا الحقد الاعمى او الحقد الغبى الذى لا يعتمد على عقل بل على جهل وغباء بارك الله فيك اخى الفاروق واخى الغضنفر وجزاكما الله خيرا






التوقيع :
اللهم صلى وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا رسولك محمد وعلى آله الكرام الأطهار وصحابته الذين ارتضيتهم لصحبة نبيك ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين اللهم فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون اهد الشيعة إلى صراطك المستقيم وأرجعهم إليك منيبين مخبتين اللهم من علمته منهم مريدا للحق راغبا بالهداية فألن قلبه للحق ويسر له معرفته ...آمين
(ابو جهاد المصرى)
من مواضيعي في المنتدى
»» صوت وصوره وفيديو ووثائق تبين مدى (الخزى)فى دين الرافضه
»» الوزير المصري الذي انتقد الحجاب شارك في تظاهرة في ايطاليا وتايلاند تأيدا للشواذ جنسيا
»» تفسير حديث بدأ الاسلام غريبا(لابن باز)رحمه الله تعالى
»» شرطيه مسلمه تثير موجه من الغضب فى بريطانيا لرفضها مصافحة قائدها لاسباب دينيه
»» صور لا تريد امريكا ان يراها احد
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:31 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "