العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-02-07, 09:28 PM   رقم المشاركة : 1
الغضنفر
عضو فعال






الغضنفر غير متصل

الغضنفر is on a distinguished road


لن يفيدك يا تسخيري إنكار تبعيتك لمرجعك الأعلى أبي لؤلؤة المجوسي ـ فضائح بالجملة

مَعالِمُ المشروع الصفوي الإيراني ما بين التسخيري ورفسنجاني (1 من 2)


شبكة البصرة
بقلم : الدكتور محمد بسام يوسف

في مؤتمر الدوحة للتقريب بين المذاهب الإسلامية، الذي عُقِدَ في شهر كانون الثاني 2007م الماضي.. تجلّت حقيقة هذا التقريب، وحقيقة الموقف الإيراني الديني من القضايا الجوهرية التي تحول دون أي شكلٍ من أشكال الأخوّة الإسلامية مع شيعة إيران وثورتها الشيعية، تلك الأخوّة العجيبة التي يروق لبعض قومنا أن يحلموا بها بكل رومانسيةٍ وعاطفةٍ وجدانية!..
كان سلوك رئيس الوفد الإيراني: المرجع الديني الشيعي (محمد علي التسخيري).. واضحاً، ودليلاً دامغاً على حقيقة الموقف الديني للقوم، وحقيقة مشروعهم الذي يحمل كلَّ طموحات السيطرة والهيمنة على العالَم العربيّ والإسلاميّ.. وقد تجلى ذلك بموقف التسخيري من بعض القضايا المهمة :

- فهو (أي التسخيري)، لا يعرف على وجه الحقيقة المؤكّدة، بأنه يوجد في مدينة (كاشان) الإيرانية مزارٌ يحمل اسم: (مرقد بابا شجاع الدين أبو لؤلؤة فيروز)، وأنّ شيعة إيران يزورونه ويتباركون به، ويبتهلون إلى الله عز وجل أن يحشرَهم مع صاحبه، لاسيما خلال ما يسمى بـ (عيد فرحة الزهراء)، الذي يمثّل عندهم الفرحة العارمة بقتل الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. التسخيري لا يعرف شيئاً عن ذلك، ولم يسمع به طوال عمره البالغ ثمانين سنةً قضاها في بلده إيران!.. والتسخيري عاقد العزم على (التحقّق) من صحة هذا الأمر السخيف (على حَدّ قوله)، فهو خلال ثمانين عاماً من عمره لم يتمكّن من التأكد من ذلك الذي لا يحتاج التحقّق منه إلى أكثر من ربع ساعة!.. فنحن، الذين لا نعرف مدينة (كاشان) ولم نزر إيران طوال حياتنا.. نحن فحسب، نعرف كل تفصيلات مزار (أبو لؤلؤة)، وذلك من المواقع الشيعية الإيرانية نفسها على شبكة (الإنترنت)، ذلك المزار الفخم الذي رُصِّعت جدرانه بالشتائم القبيحة للخلفاء الراشدين الثلاثة: أبي بكرٍ وعمر وعثمان، رضي الله عنهم وعن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أجمعين!.. (راجع مقابلة قناة العربية مع التسخيري، التي أجراها السيد فرّاج إسماعيل، ونشرت على موقع العربية نت، بتاريخ 27/1/2007م).

- والتسخيري لم يسمع بالتعليق المريب لزميله في نفس الوفد الإيراني لمؤتمر التقريب (الدكتور محمد علي آذر شب)، الأستاذ في جامعة طهران، عندما قال في جلسة المؤتمر التي كان التسخيري نفسه يرأسها: (إنّ مزار (أبو لؤلؤة) يُعبّر عن تيارٍ دينيٍّ إيرانيّ، ولا يمكن لدعاة التقريب أن يطلبوا إزالته)!.. (المصدر السابق).

- والتسخيري يعتبر أنّ نشر المذهب الشيعيّ الذي ترعاه إيران في بلاد أهل السنة، هو من قبيل: (احترام حرية الرأي والفكر وحقوق الإنسان والحقوق التي منحها الإسلام)!.. (المصدر السابق).

- والتسخيري لا يشعر بأنّ الكتب الشيعية التي وزِّعَت في معرض الكتاب بالسودان، التي تتهجّم على الصحابة - رضوان الله عليهم- وتسبّهم، وعلى أهل السنة.. لا يشعر بأنّ ذلك من الأمور العدوانية التي تُجهض عملية التقريب.. بل يعتبر أنّ مَن وقفوا ضد هذه الكتب السيّئة في معرض السودان (لهم أهدافهم السياسية من وراء ذلك)!.. أما مَن نقلوا تلك الكتب المسيئة إلى السودان، وعرضوها في معرض الخرطوم، وروّجوا لها، ونشروها بين السودانيين.. فهؤلاء طاهرون بريئون من أي هدفٍ سياسيّ!.. (المصدر السابق).

- والتسخيري يعتبر كل مَن يتحدّث بالأمور المذكورة آنفاً.. عدوّاً ومُحرِّضاً على الثورة (الإسلامية) الإيرانية، وسائراً في ركب المخطط الصهيوني الأميركي ضد هذه الثورة وجمهوريتها الإيرانية، ومُتَستِّراً على العدوّ الحقيقي الأميركي الصهيوني!.. وكأنّ جمهورية إيران بكل ما تملكه من قوّة، لا تستطيع أن ترسلَ جَرّافةً (موديل عام 1950م) لجرف فضيحة مَزار المجوسي قاتل الخليفة الراشد الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. وكأنّ هذا المزار في مدينة (كاشان) الإيرانية، قد قامت أميركة وإسرائيل ببنائه، وهما اللتان تحميانه وتحرسانه وتمنعان (الجمهورية الإسلامية) من إزالته عن وجه الأرض!.. (المصدر السابق).
هذا التضليل المتعمَّد الذي يسلكه المرجع الديني الإيراني (محمد علي التسخيري)، هو بعض (تُقية) أصحاب المشروع الصفويّ الإيرانيّ، هذه (التُقية العقيدة) التي لا تُستَخدَم من قِبَل هؤلاء إلا ضد أهل السنة (النواصب).. وهذه المراوغة التي يتقنها واحد من أهم المراجع الدينية الإيرانية، للتستّر على حقيقة أهدافهم المشبوهة تجاه أمة العرب والإسلام.. هي بعض الوسائل المستخدَمة للمضيّ بهذا المشروع الصفويّ إلى آخر الطريق المرسوم له.. وهذا التسخيري، الذي يقدّمه الإيرانيون على أنه وجه الاعتدال والتسامح الشيعيّ الإيرانيّ.. هو بعض وسائل المخطَّط الخبيث الذي يتاجر أصحابه بالإسلام والمذهب، لتحقيق مآرب الصفويين الجدد، في الهيمنة علينا وعلى أوطاننا، تحت ستار الإسلام العظيم.. وهم، أقل ما يمكن أن يفعلوه بنا وببلادنا وشعوبنا، هو ما ينفِّذونه حالياً من جرائم لا مثيل لها.. في العراق المحتلّ، تحت سَمْع العالَم وبَصَره!..
حقيقة المواقف (الدينية) الشيعية الإيرانية، تبدو شديدة الوضوح في السلوك التضليليّ المراوغ للمرجع الدينيّ الإيرانيّ (محمد علي التسخيري).. أما حقيقة المواقف (السياسية) الإيرانية التي عبّر عنها رئيس جمهوريتهم الأسبق: (علي أكبر هاشمي رفسنجاني) في مناظرةٍ مع الشيخ (يوسف القرضاوي) على قناة الجزيرة الفضائية.. فلها حديث آخر، بنكهةٍ أخرى، في الحلقة الثانية بإذن الله.

السبت في 17 من شباط 2007م
http://www.albasrah.net/ar_articles_...am1_190207.htm

ولمزيد من الفضائح يرجى زيارة الروابط التالية:

http://www.albasrah.net/ar_articles_...l2a_020207.htm

و

http://sonnaalahwaz.jeeran.com/babashoja3ald.html[/SIZE]







التوقيع :
الحمد لله
من مواضيعي في المنتدى
»» عندما يهرف الرافضي بما لا يعرف!!
»» كيف دفع الشباب الإيراني خاصة شباب طهران المعممين وجعلوهم يلوذون بـ"قم" المدنسة؟!
»» عاجل إستبصار كلب
»» الله أكبر ـ عالم فرنسي يعلن توهبه ونصبه.. الروافض يمتنعون
»» عندما تلرفع التقية ثوبها فوق الكعبين
 
قديم 20-02-07, 06:08 PM   رقم المشاركة : 2
الغضنفر
عضو فعال






الغضنفر غير متصل

الغضنفر is on a distinguished road




مَعالِمُ المشروع الصفوي الإيراني ما بين التسخيري ورفسنجاني (2 من 2)

شبكة البصرة

بقلم : الدكتور محمد بسام يوسف

خلال المناظرة الشهيرة على الهواء مباشرةً، التي بثّتها قناة الجزيرة الفضائية مساء يوم الأربعاء الماضي في 14 من شباط 2007م، بين الشيخ (يوسف القرضاوي) والرئيس الإيراني الأسبق (علي أكبر هاشمي رفسنجاني).. كان الشيخ القرضاوي صريحاً، واضحاً.. وعلى الرغم من كونه أحد أهم علماء السنة المعتدلين الداعين إلى التقريب بين المذاهب الإسلامية، إلا أنه كان يبثّ شجونه بلا تردّدٍ ولا مجاملة، ليكشف الحقيقة المرّة التي وصل إليها كما وصلها مَن سبقوه في هذا السعي، كالأستاذ الشيخ (محب الدين الخطيب).. فقد قال القرضاوي على الهواء مباشرةً: (إنّ مؤتمرات التقريب، تجتمع وتنفضّ، ولا تُنجِز شيئاً عملياً، لأنها لا تمسّ موضع الجراح)!.. ونحن نسأل: فأين يكمن موضع الجراح إذن؟!

- كان ردّ السياسي (رفسنجاني) على الدعوة إلى إصدار فتوى واضحةٍ تمنع سبّ الصحابة وتمنع قذف أمهات المؤمنين رضوان الله عليهنّ.. بأنّ (خُطَب الإيرانيين الشيعة تبدأ بالصلاة على رسول الله وآل بيته.. وأصحابه)!.. ولم يُسَمِّ (رفسنجاني) أصحابَ الرسول صلى الله عليه وسلم الذين يصلي عليهم هو وخطباؤه الشيعة، لأنه بحدود علمنا، أنّ الصحابة في نظرهم مرتدّون عن الإسلام، إلا ثلاثة أوخمسة!.. وقد بلغت ذروة المراوغة الرفسنجانية، في محاولةٍ مكشوفةٍ لخلط الأوراق، حين دعا السنة والشيعة (كذا) إلى (إصدار فتوى تُحَرِّم الانتقاص من الصحابة)!.. وكل المسلمين يعلمون تماماً، بأنّ السنة لا ينتقصون أحداً من الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين!..

- ورداً على تساؤل الشيخ القرضاوي: (لماذا لا تصدر فتوى صريحة من المراجع الشيعية توجب المقاومة)، و(لماذا تقوم الميليشيات التي ترعاها إيران بقتل أهل السنة في العراق وتهجيرهم).. أجاب رفسنجاني السياسي غامزاً، بأنّ (مَن بدأ العنف الطائفي، هم الذين قتلوا المرجع الشيعي محمد باقر الحكيم)!.. فمن الذي قتل الحكيم؟!.. لم يخبرنا رفسنجاني!.. الذي تجاهل تماماً ما ترتكبه ميليشيات الموت الطائفية الشيعية على مدار الساعة، من جرائم أزكمت أنوف العالَم.. ونذكّر هنا بمظاهرات النجف الشيعية العارمة التي خرجت فوراً بعد مقتل (الحكيم)، وهتفت للاقتصاص من جماعة (مقتدى الصدر) الشيعية، متهمةً إياها بقتل المرجع الشيعي (محمد باقر الحكيم).. وهناك أيضاً مَن اتهم المخابرات الإيرانية بقتله!.. كما تجاهل رفسنجاني الحقيقة التي تصفعه وتصفع عملاءه، بأنّ الحكيم وغيره من الأحزاب والجماعات والعصابات وميليشيات الموت الشيعية.. التي تقتل على الاسم والهوية، وتحتل المساجد وتدمِّرها، وتحرق المصاحف.. هي التي قدم المحتل على ظهورها، وهي التي حرّضته على احتلال العراق، وهي التي تآمرت وما تزال على بلاد الرافدين.. فمَن الذي بدأ بالقتل الطائفيّ يا رفسنجاني؟!.. هل هوالذي قتل الحكيم، زعيم أبرز تلك العصابات الطائفية، أم الذي قتل العراق، مدفوعاً بطائفيته وأحقاده التاريخية؟!..

- واعتبر رفسنجاني بأنّ محاولات التشييع، التي ترعاها بلاده في بلادنا، هي مجرّد (عملٍ صالح)، ممعناً في مراوغته: (هل المقصود ألا نقوم بالعمل الصالح)؟!.. ملتفّاً على الحقيقة.. لأنّ العمل الصالح شيء، والاستماتة لتغيير دين أهل السنة أومذهبهم شيء آخر تماماً!..

- وزعم رفسنجاني بأنّ عقيدة التُقية (قد أمر بها القرآن الكريم)!.. وأنّ (أعداء المسلمين هم الذين يثيرون هذه القضية)!.. ثم عاد للمراوغة والتضليل مرةً أخرى: (إنّ الدول تعمد إلى إخفاء أسرارها حرصاً على مصالحها)!.. وكأنّ التقية في دينه أومذهبه جهاز أمنيّ خاص بالحرس الثوريّ الإيرانيّ!.. وكلنا نعلم بأنّ (التُقية) موجَّهة أساساً وابتداءاً ضد أهل السنة، فهذا ما نصّت عليه فتاوي مراجعهم وكتبهم المعتمَدَة!..

- وتهرّب رفسنجاني من الإجابة على السؤال الكبير: (لماذا لا يكون لثلث المواطنين الإيرانيين، وهم من المسلمين السنّة.. وزير واحد، ولماذا لا يوجد مسجد واحد لهم في طهران)؟!.. زاعماً بأنّ (لديه أرقاماً وردوداً صريحةً لا يريد ذكرها، كي لا يقع في ما خطّطه الأميركان والأعداء)!.. وكأنّه إن ذكر اسم مسؤولٍ واحدٍ مزعومٍ من أهل السنة في إيران.. فسيُعتَبَر فتنةً أوتفريطاً بالأمن القوميّ الإيرانيّ!.. بينما الحقيقة هي أنه لا يستطيع أن يكذبَ في هذه القضية، خاصةً في ما يتعلّق بعدم السماح لأهل السنّة بوجود مسجدٍ واحدٍ لهم في العاصمة طهران، التي يبلغ تعدادهم فيها حوالي مليون نسمة.. فالحقائق باتت دامغةً مكشوفةً معروفةً لكل الناس على وجه الأرض!..

- ولم ينسَ رفسنجاني، أن يُرصِّع حديثه بلازمة (الشيطان الأكبر)، مع أنه يتحالف معه ضد بلدين مسلمين هما (العراق وأفغانستان)، ولازمة (قوى الاستكبار العالمية)، مع أنّ بلاده أصبحت جزءاً من قوى الاستكبار تلك، ولازمة (مقاومة المخطّطات الغربية)، مع أنه ينخرط هووبلاده فيها!..

هذه أهم مراوغات الشخصية الإيرانية (لسياسية)، وهذا هو التضليل الذي يمارسه هؤلاء الشعوبيون، تضليل جوهره: تُقية، وتحريم لمقاومة المحتل، وإصرار على سبّ الصحابة وقذف أمهات المؤمنين، وارتكاب لجرائم تاريخيةٍ فظيعةٍ ثم إلقاء اللوم على أهل السنة، ومتاجرة بشعارات (وحدة المسلمين ومقاومة الشيطان الأكبر والغرب والصهيونية)، وإصرار على تنفيذ مخطَّط التشييع باسم العمل الصالح، ومكر وخداع وتسويف.. فأي مشروعٍ شعوبيٍ خبيثٍ يحمله هؤلاء الصفويون الجدد إلينا؟!..

http://www.albasrah.net/ar_articles_...am2_190207.htm






التوقيع :
الحمد لله
من مواضيعي في المنتدى
»» هام وعاجل بخصوص (مجرب) الرافضي الجربان
»» ضربة في الصميم.. يا سبيدرمان العظيم.. في حق المو "سوي" الشتيم!!
»» وانكشف المستور
»» على القدر الألم يكون الصراخ (شبكة هجر- عهر) تئن من الألم
»» عندما تلرفع التقية ثوبها فوق الكعبين
 
قديم 20-02-07, 06:20 PM   رقم المشاركة : 3
بحراني كوول
Guest





بحراني كوول غير متصل

بحراني كوول is on a distinguished road


التسخيري ليس مرجع وأعتقد أن المواجع يعارضونه

لما تفوه بهذا الكلام الخطير







 
قديم 20-02-07, 06:57 PM   رقم المشاركة : 4
الغضنفر
عضو فعال






الغضنفر غير متصل

الغضنفر is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحراني كوول مشاهدة المشاركة
   التسخيري ليس مرجع وأعتقد أن المواجع يعارضونه

لما تفوه بهذا الكلام الخطير

الاستاذ المحترم بحراني كول....


التسخيري أكذب من مسليمة، وأجهل من الحجر الذي يسجد عليه، وهو ينفذ أوامر ولاية الفقيه الصفوية في نشر دينه الصفوي مستغلا (دار التخريب) التي يتولاها ويبث عبرها سمومه..

أما كونه مرجع من عدمه، فهذا لا يمنع أنه ثعلب مرواغ، ولا يبزه في هذا الأمر إلا الزنديق (هاشمي رفسنجاني)..

أما إذا كنت تعتبر تملصه بقوله أنه لا يعلم مكان مزار المجوسي أبي لؤلؤة الكافر في كاشان بـ"الخطير" فهذا يعود لدواعي التقية التي يجيدها، ويستخدمها في مثل هذه المؤتمرات..






التوقيع :
الحمد لله
من مواضيعي في المنتدى
»» جعفر الصادق: أللهم ألعن جدي.. وأمي!!!
»» أضحكني المرادي على "السيستاني" وبقيّة القائمة
»» فضيحة "فستق جيت" والعلاقة التجارية بين إيران وإسرائيل
»» عبد الزهراء التبريزيي سأل!!! فهل يجيبه المرجع المجوسي (التبريزي)؟!!
»» جمال سلطان يشرشح الرافضي المأفون التسخيري
 
قديم 20-02-07, 09:10 PM   رقم المشاركة : 5
naf3
مشترك جديد





naf3 غير متصل

naf3 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغضنفر مشاهدة المشاركة
   الاستاذ المحترم بحراني كول....


التسخيري أكذب من مسليمة، وأجهل من الحجر الذي يسجد عليه، وهو ينفذ أوامر ولاية الفقيه الصفوية في نشر دينه الصفوي مستغلا (دار التخريب) التي يتولاها ويبث عبرها سمومه..

أما كونه مرجع من عدمه، فهذا لا يمنع أنه ثعلب مرواغ، ولا يبزه في هذا الأمر إلا الزنديق (هاشمي رفسنجاني)..

أما إذا كنت تعتبر تملصه بقوله أنه لا يعلم مكان مزار المجوسي أبي لؤلؤة الكافر في كاشان بـ"الخطير" فهذا يعود لدواعي التقية التي يجيدها، ويستخدمها في مثل هذه المؤتمرات..

سؤالي لما يعمل بالتقيه هل هو خائف اشك في ذلك على العموم يا الغضنفر الكلام وياكم ضايع نقول يمين تقولون يسار واي شي يسويه الواحد من اجل التقريب قلت عنه يتقي ما في فايده؟






 
قديم 20-02-07, 10:14 PM   رقم المشاركة : 6
الغضنفر
عضو فعال






الغضنفر غير متصل

الغضنفر is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة naf3 مشاهدة المشاركة
   سؤالي لما يعمل بالتقيه هل هو خائف اشك في ذلك على العموم يا الغضنفر الكلام وياكم ضايع نقول يمين تقولون يسار واي شي يسويه الواحد من اجل التقريب قلت عنه يتقي ما في فايده؟

يا naf3

جعل الله اسمك من نصيبك..


التقية هي "متلازمة" الرافضة منذ بداياتهم.. فهي من ضروريات الدين، وهي ثلاثة أعشار الدين، بل هي الدين كله، وهي دين الىباء وآباء آباء الآباء.. منذ مخترع العقيدة والدين الراافضي (ابن سباء) وحتى "السكس تاتي"..

وهي يا naf3 (اي التقية) بحر زاخر، وبئر عميق، كما أنها مطاطة، وتسع الكل، من "القطيف.. مرورا بقم ومشهد وحتى النجف"..

وهي إذا أسفرت عن وجهها بان قبحها، وهي كما يقول العلامة محمود الملاح رحمه الله "إذا رفعت التقية ثوبها فوق الكعبين.. ظهر منها ما لا يسر العين" وأنا أقول: "كيف إذا ما جاوزت إلى الركبتين؟!!!".

والحاصل ايها المحترم تقية التسخيري ومن بعده "الرفس نجاني" مكشوفة ومفضوحة وهي مصلما عبر عنه العلامة الملاح بقولته الشهيرة تلك..

فكيف نأمن لأناس يمدون لنا ذات اليمين، وفي اليسار خناجر مسمومة يغرسونها في الظهور؟!!






التوقيع :
الحمد لله
من مواضيعي في المنتدى
»» قوية!! قوية!! "يا ساحب الزمااااااااان"
»» وأقولها أنا أيضا وبكل فخرعمر صفع فاطمة وأدمى أنفها
»» هؤلاء هم أهل الكويت (حفظها الله)
»» التشيع الصفوي، والتشيع العلوي"... متابعات- منقول
»» أضحكني المرادي على "السيستاني" وبقيّة القائمة
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:14 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "