العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-02-07, 11:41 AM   رقم المشاركة : 1
الهاوي
عضو ماسي






الهاوي غير متصل

الهاوي is on a distinguished road


(الفرق بين المرأة - الزوجة في القرآن) ما رأي الإمامية فيه ؟


===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الكلام منقول من هنا

http://www.alfaseeh.net/diffuser/use...pt=66&post=156

و التصرف في الترتيب و التلوين فقط


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

في أحد مجالس العلم رُويت قصة عن الكسائي ، مفادها أن أبا يوسف الفقيه دخل على الرشيد وعنده الكسائي يحدّثه ..
فقال (أي أبو يوسف) : يا أمير المؤمنين ، قد سعد بك هذا الكوفي وشغلك .
فقال الرشيد : النحو يستفرغني ، أستدلّ به على القرآن والشعر .
فقال الكسائي : إن رأى أمير المؤمنين أن يأمره بجوابي في مسألة من الفقه .
فضحك الرشيد ، فقال : أبلَغلتَ إلى هذا يا كسائي ؟ يا أبا يوسف أجبه !
فقال : ما تقول في رجل قال لامرأته : أنتِ طالقٌ إِنْ دخلتِ الدار ؟
قال : فقال أبو يوسف : إنْ دخلَتْ فقد طلُقتْ .
فقال الكسائي : خطأٌ ، إذا فُتحت أَنْ فقد وجب الأمر ، وإذا كُسرت فإنه لم يقع بعد . فنظر أبو يوسف بعد ذلك في النحو .


هذه نكتة في النحو ، أردت أن أستدّل بها من سؤال الكسائي على نكتة في البيان .
كان سؤال الكسائي لأبي يوسف : ما تقول في رجل قال لامرأته : أنت طالق إنْ دخلتِ الدار ؟
وما نويت التعليق عليه بعون الله تعالى هو :
هل أن لفظ \"امرأته\" في كلام الكسائي فصيح ؟
أم أنه كان لزاماً عليه أن يستخدم لفظ \"زوجه\" ؟
فما الفرق بين اللفظين : \"المرأة\" و\"الزوج\"؟


نحن نعلم أن لفظ الزوج يُطلق على كل من الرجل والمرأة . والزوج في اللغة يدلّ على مقارنة شيء لشيء ، من ذلك : الزوج زوج المرأة ، والمرأة زوج لبعلها .

جاء في لسان العرب : يُقال لكل واحد من القرينين من الذكر والأنثى في الحيوانات المتزاوجة زوج ، ولكل قرينين فيها وفي غيرها زوج ، كالخفّ والنعل ، ولكل ما يقترن بآخر مماثلاً له أو مضاداً زوج .. وزوجة لغة رديئة ، وجمعها زوجات ، وجمع الزوج أزواج .


معنى \"الزوج\" إذن يقوم على الإقتران القائم على التماثل والتشابه والتكامل . فحتى يتمّ الإقتران لا بدّ من وجود صفات بين الطرفين تحقّق التماثل والتشابه عند اجتماعهما وتكاملهما واقترانهما ، وهذا المعنى متحقّق في الزوجين الذكر والأنثى .


فالله تعالى خلق الذكر ميّالاً إلى الأنثى ، طالباً لها ، راغباً فيها ..
والله خلق الأنثى ميّالة للذكر ، راغبة فيه ..
والإسلام نظّم العلاقة بينهما ، بأن جعلها عن طريق واحد مباح ، هو الزواج الشرعي .


ولكن ! لماذا يُطلق على الرجل زوج للمرأة ؟ ويُطلق على المرأة زوج للرجل ؟
الجواب : لأن الرجل يكمل المرأة .

ففي المرأة \"نقص\" لا يسدّه إلا الرجل ، حيث يلبّي لها حاجاتها النفسية والإجتماعية والإنسانية والجنسية ..
ولأن المرأة تكمل \"نقص\" الرجل ، وتلبّي له حاجاته النفسية والإجتماعية والنفسية والجنسية ..

إذن المرأة بدون زوج فيها نقص ، فيأتي الرجل زوجاً لها مكمّلاً لإنسانيتها .
والرجل بدون امرأة فيه نقص ، فتأتي المرأة زوجاً له ، مكمّلة لإنسانيته .
ولهذا كل منهما \"زوج\" لصاحبه ، يقترن معه ويزاوجه .

متى تكون المرأة زوجاً ومتى لا تكون ؟

عند استقراء الآيات القرآنية التي جاء فيها اللفظين ، نلحظ أن لفظ \"زوج\" يُطلق على المرأة إذا كانت الزوجية تامّة بينها وبين زوجها ، وكان التوافق والإقتران والإنسجام تامّاً بينهما ، بدون اختلاف ديني أو نفسي أو جنسي ..
فإن لم يكن التوافق والإنسجام كاملاً ، ولم تكن الزوجية متحقّقة بينهما ، فإن القرآن يطلق عليها \"امرأة\" وليست زوجاً ، كأن يكون اختلاف ديني عقدي أو جنسي بينهما ..

ومن الأمثلة على ذلك قوله تعالى : \"وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ\" ، وقوله تعالى : \"وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا\" .

وبهذا الإعتبار جعل القرآن حواء زوجاً لآدم ، في قوله تعالى : \"وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ\" . وبهذا الإعتبار جعل القرآن نساء النبي صلى الله عليه وسلم \"أزواجاً\" له ، في قوله تعالى : \"النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ\" .


فإذا لم يتحقّق الإنسجام والتشابه والتوافق بين الزوجين لمانع من الموانع فإن القرآن يسمّي الأنثى \"امرأة\" وليس \"زوجاً\" .

قال القرآن : امرأة نوح ، وامرأة لوط ، ولم يقل : زوج نوح أو زوج لوط ، وهذا في قوله تعالى : \"ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا\" .

إنهما كافرتان ، مع أن كل واحدة منهما امرأة نبي ، ولكن كفرها لم يحقّق الإنسجام والتوافق بينها وبين بعلها النبي . ولهذا ليست \"زوجاً\" له ، وإنما هي \"امرأة\" تحته .

ولهذا الإعتبار قال القرآن : امرأة فرعون ، في قوله تعالى : \"وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ\" . لأن بينها وبين فرعون مانع من الزوجية ، فهي مؤمنة وهو كافر ، ولذلك لم يتحقّق الإنسجام بينهما ، فهي \"امرأته\" وليست \"زوجه\" .


ومن روائع التعبير القرآني العظيم في التفريق بين \"زوج\" و\"امرأة\" ما جرى في إخبار القرآن عن دعاء زكريا ، عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام ، أن يرزقه ولداً يرثه . فقد كانت امرأته عاقر لا تنجب ، وطمع هو في آية من الله تعالى ، فاستجاب الله له ، وجعل امرأته قادرة على الحمل والولادة .

عندما كانت امرأته عاقراً أطلق عليها القرآن كلمة \"امرأة\" ، قال تعالى على لسان زكريا : \"وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا\" . وعندما أخبره الله تعالى أنه استجاب دعاءه ، وأنه سيرزقه بغلام ، أعاد الكلام عن عقم امرأته ، فكيف تلد وهي عاقر ، قال تعالى : \"قَالَ رَبِّ أَنَّىَ يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاء\" .

وحكمة إطلاق كلمة \"امرأة\" على زوج زكريا عليه السلام أن الزوجية بينهما لم تتحقّق في أتمّ صورها وحالاتها ، رغم أنه نبي ، ورغم أن امرأته كانت مؤمنة ، وكانا على وفاق تامّ من الناحية الدينية الإيمانية .
ولكن عدم التوافق والإنسجام التامّ بينهما ، كان في عدم إنجاب امرأته ، والهدف \"النسلي\" من الزواج هو النسل والذرية ، فإذا وُجد مانع بيولوجي عند أحد الزوجين يمنعه من الإنجاب ، فإن الزوجية لم تتحقّق بصورة تامّة .
ولأن امرأة زكريا عليه السلام عاقر ، فإن الزوجية بينهما لم تتمّ بصورة متكاملة ، ولذلك أطلق عليها القرآن كلمة \"امرأة\" .

وبعدما زال المانع من الحمل ، وأصلحها الله تعالى ، وولدت لزكريا ابنه يحيى ، فإن القرآن لم يطلق عليها \"امرأة\" ، وإنما أطلق عليها كلمة \"زوج\" ، لأن الزوجية تحقّقت بينهما على أتمّ صورة . قال تعالى : \"وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ\" .

والخلاصة أن امرأة زكريا عليه السلام قبل ولادتها يحيى هي \"امرأة\" زكريا في القرآن ، لكنها بعد ولادتها يحيى هي \"زوج\" وليست مجرّد امرأته .

وبهذا عرفنا الفرق الدقيق بين \"زوج\" و\"امرأة\" في التعبير القرآني العظيم ، وأنهما ليسا مترادفين .

وبعد هذا البيان نطرح سؤالنا من جديد : هل أن لفظ \"امرأته\" في كلام الكسائي فصيح ؟ أم أنه كان لزاماً عليه أن يستخدم لفظ \"زوجه\" ؟

كتبه لؤي الطيبي




إكمال لهذا الموضوع

جاء سؤال من قبل أحد الإخوان من منتدى " الفصيح " بـ

لقد بحثت في القرآن ووجدت كلمة امرأته وردت في سورة آل عمران - سورة 3 - آية 35اذ قالت امراة عمران رب اني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني انك انت السميع العليم ).

فكيف نفسر ورودها بالآية مع انها لا تنطبق عليها اي من الشروط ولماذا لم تذكر الآية كلمة زوج بدل من امرأة ؟


ثم جاء الجواب بـ

الأخ الفاضل ..

إذا رجعت إلى كتب التفسير ،

ستجد أنّ امرأة عمران قالت ما قالته في الآية بعد موت زوجها عمران عليه السلام (انظر : الكشاف للزمخشري مثلاً) .

وفي هذه الحالة تكون الزوجية قد فقدت من مقوماتها ، ممّا يجعل استعمال القرآن الكريم لكلمة (امرأة) في هذه الآية غاية في الدقّة .
والله أعلم ..




طبعا أنا لم أنقل هذا الكلام إلا لأبين لكم بأنني من أصحاب هذا القول



هل إستخدم الله سبحانه و تعالى في القرآن الكريم كله

كلمة " زوج " لطرف يكون فيه الطرف المقابل " عاصي " !!!؟؟؟



الآن - ما رأي الإمامية بهذا الكلام و ما هو جوابهم على سؤالي !!!؟؟



/////////////////////////////////////////////////






التوقيع :
-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-

يوجد في منتديات - النيليين و سبلة العرب و ....الخ

من المنتديات من يحمل هذا الاسم " الهاوي" فالرجاء التأكد

من انني صاحب هذه الكتابات بعرضها في هذا المنتدى

-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-
من مواضيعي في المنتدى
»» من هم الـ 12 أميرا خليفة رجلا عند أهل السنة
»» شاعر من العصر الجاهلي يحاور الصوفية و الإمامية
»» الصوفية خليط عقد من البوذية و البراهمية و اليونانية
»» تحدي صوفي مع شيعي حول كرامات أئمتهم - أوليائهم!!!؟؟؟
»» من هم آل إبراهيم عليه السلام سؤال للجميع ؟
 
قديم 05-02-07, 11:20 AM   رقم المشاركة : 2
مرور الكرام
عضو نشيط





مرور الكرام غير متصل

مرور الكرام is on a distinguished road


جزاك الله خيرا







التوقيع :
الدعاء عباده {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ }غافر
خذ حذرك ان تنطبق عليك هذه الآيات{وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ }الزمر
{ذَلِكُم بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِن يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ }غافر
من مواضيعي في المنتدى
»» الروحاني : اقوى الأسباب لبقاء الإسلام التطبير والمشي على الجمر
»» التقية ملازمة للأئمة حتى في تسمية ابنائهم! ليس قولي بل قول التبريزي
»» في دين القرده يقول الرافضي قلدت الخوئي على طريقة حشر مع الناس عيد فيرد عليه الشيخ !
»» عندما يخرج الحق من الكاذب ومن ثم يناقض نفسه الخميني الهالك مثال على ذلك
»» بدل ان يستخيروا الله يستخيرون سادتهم شرك حتى في الإستخارة
 
قديم 05-02-07, 11:56 AM   رقم المشاركة : 3
sharp arrow
عضو فضي






sharp arrow غير متصل

sharp arrow is on a distinguished road


وحتى لا يشكل على البعض فمسألة عدم الإنجاب قد لا تكون من الموانع المسببة لعدم إطلاق لفظ ( زوجه )

وحالة النبي صلى الله عليه وسلم مع أزواجه خير مثال على ذلك .

وأن ما ورد من إطلاق (( إمرأة )) في حالة زكريا عليه السلام حين قال : (( وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا )) فهذا لأنه كان يرغب في الولد فدعا الله بأن يرزقه من لدنه وليا ، وهنا تحقق المانع .

شكرا للأخ الهاوي على هذا الموضوع الشيق .







 
قديم 05-02-07, 03:09 PM   رقم المشاركة : 4
الهاوي
عضو ماسي






الهاوي غير متصل

الهاوي is on a distinguished road



===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



بارك الله فيك يا أخي الحبيب " مرور الكرام " على مرورك الكريم

و جزاك الله خيرا يا أخي الحبيب " sharp arrow " على هذه الإضافة القيمة

ففي منتدى " السرداب " قد إستشكل عضو إمامي و إستشهد بالآية أعلاها

فكتبت له بأنني سأجيب على تسائلاته الليلة بإذن الله تعالى


أعيد

كلام أخي الحبيب


فمسألة عدم الإنجاب قد لا تكون من الموانع المسببة لعدم إطلاق لفظ ( زوجه )

هذا صحيح

اقتباس:
وحالة النبي صلى الله عليه وسلم مع أزواجه خير مثال على ذلك .

صدقت

وأن ما ورد من إطلاق (( إمرأة )) في حالة زكريا عليه السلام حين

قال : (( وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا ))

فهذا لأنه كان يرغب في الولد فدعا الله بأن يرزقه من لدنه وليا ، وهنا تحقق المانع .


فلا أعلم بأن النبي عليه الصلاة و السلام قد دعى الله سبحانه و تعالى

بأن يرزقه بذرية بعد تزوجه من أمهات المؤمنين رضي الله عنهن

و لا أنه قد إشتكى من هذا الأمر


/////////////////////////////////////////////////






التوقيع :
-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-

يوجد في منتديات - النيليين و سبلة العرب و ....الخ

من المنتديات من يحمل هذا الاسم " الهاوي" فالرجاء التأكد

من انني صاحب هذه الكتابات بعرضها في هذا المنتدى

-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-*/-
من مواضيعي في المنتدى
»» الحج الاكبر ؟؟؟؟؟؟
»» الرد على إفتراء الرافضه في موضوع / متصل شيعي في قناة الصفا يحرج عثمان الخميس
»» نواصب القرآن - ناصبي القرآن - نواصب الثقل الأكبر - ناصبي الثقل الأكبر
»» إسم فاطمة رضي الله عنها عند الإثنى عشرية يساوي = الحزن
»» الإثنى عشرية تزعم أن عمر من حرم المتعة فما راي الآغاخانية و السليمانية والزيدية
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:46 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "