العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-12-06, 10:09 PM   رقم المشاركة : 1
لائق الاسد
عضو فضي







لائق الاسد غير متصل

لائق الاسد is on a distinguished road


غزو صفوي بغيض أزكمت روائحه الكريهة العفنة الأنوف فماذا انتم فاعلون لكبحه ؟؟؟؟

غزو صفوي بغيض بدا يكشر عن انيابه فماذا انتم فاعلون يا امة محمد إسلامكم وأمتكم في خطر فالمسارعة المسارعة لانقاذ البلاد والعباد من هذا الغزو الذي أزكمت روائحه الكريهة العفنة الأنوف


إقرأوا هذا الخبر التقرير



دبي - خالد عويس

لم يكن تشيّع منتصر أحمد النور، وهو شاب سوداني في منتصف العقد الثالث، ليمثل همّا كبيرا إلى وقت قريب. فأسرته وأصدقاؤه وزملاء الدراسة، قابلوا قناعاته الشخصية بقدر من التفهم لم يخل أولّ الأمر من نقاشات واسعة.

لكن منتصر ومن هم على شاكلته من الشيعة السودانيين، باتوا يشعرون بالقلق بعد أن احتدم الجدل بشأن التشيّع في السودان في الأسبوع الثاني من ديسمبر 2006، في إثر مطالبة شباب محتجّين بإغلاق الجناح الإيراني في معرض الكتاب في الخرطوم، بدعوى عرض كتب مسيئة للصحابة.

ويرى بعض المراقبين أن هذا البلد بطبيعة مجتمعه المتسامحة، لا يمكن أن يحدث فيه فرزا طائفيا حادا، يؤدي تاليا لمواجهات. ويعتبر هؤلاء بأن عددا من المفكرين الإسلاميين من بينهم حسن الترابي والصادق المهدي، والجماعات الإسلامية الكبيرة في السودان، لم تكن تناصب يوما، الشيعة العداء.

وسبق أن أطلقت في السودان مؤتمرات ودعوات عدة لـ"التقريب بين المذاهب". ويلحظ بعض هؤلاء بأن الأفكار الماركسية وجدت طريقها للبلاد قبل 50 عاما من دون مضايقات تذكر، ومن دون الحاق أذى جسدي بمعتنقي الشيوعية إلا فيما ندر.




الخشية من متشددين

ويقول هؤلاء المراقبون إن أبواب الحوار الفكري في مجتمع مرّ بتجارب الحروب الأهلية والنزاعات المسلحة، كما تقاذفته رياح أفكار شتى عبر عقود، تظل مشرعة، وإنه يصعب الإنزلاق إلى عنف طائفي، لكن الخشية تبقى قائمة من بعض المتشددين الذين يعبرون عن شريحة ضئيلة جدا من المجتمع السوداني.

ويبدو أن إغلاق الجناح الإيراني لم يكن إلا بداية لجدل محتدم في الأوساط السودانية وصل إلى درجة المطالبة بـ"الإغلاق الفوري للمستشارية الثقافية الإيرانية"، وفتح تحقيق عاجل في دخول كتب المذهب الشيعي إلى معرض الخرطوم الدولي للكتاب، ورأوا أنها تحتوي على عبارات "تسيء إلى الصحابة والعقيدة الإسلامية" بحسب المجلس الأعلى للتنسيق بين الجماعات الإسلامية الذي يضم "جماعة انصار السنة المحمدية" وجماعة "الإخوان المسلمين" و"مجلس الدعوة والطائفة الختمية" وجماعات إسلامية أخرى.

وعلى الرغم من أن منتصر أحمد النور لا يرى في جماعة أنصار السنة المحمدية، وهي الجماعة السلفية الرئيسة والأكبر في البلاد، خطرا عليه وعلى الشيعة السودانيين، نسبة لاعتدالهم، لكنه يقول لـ"العربية.نت" إن جماعات أخرى منشقة عنها، ومتشددة، تشهر سلاح التكفير واهدار الدم في وجه الشيعة.




العنف الطائفي !!

من جهته، أعلن رئيس جمعية الأخوة السودانية الإيرانية، أمين بناني، بأنه "إذا توضح لنا أن هناك مخططا سياسيا للإساءة للعلاقات السودانية الإيرانية أو للعلاقات الدينية بين الشيعة وأهل السودان فسيوقف عند حده بالحوار والقانون".

وقال لـ"العربية.نت": "لا يعقل أن نسمح لجهات سياسية بتصدير الصراع الطائفي لبلد كالسودان لا يعرف مثل هذه الصراعات". ووعد بناني الذي يعتبر نفسه من أشدّ المعجبين بالثورة الإسلامية الإيرانية، لكنه لا يصنف نفسه لا شيعيا ولا سنيا، بالتحقيق في الكتب التي زعم بأنها تسربت إلى السودان عبر الجناح الإيراني في معرض الكتاب.

وأضاف: "سندرس جدوى احضار مثل هذه الكتب إلى السودان، وإذا كان هنالك خطأ في تسريب مثل هذه الكتب التي لا تعبر عن الفكر الشيعي الثوري، فسنوقف دخولها".

وروى منتصر أحمد النور، الذي تشيّع قبل أكثر من عقد من الزمان لـ"العربية.نت" قصة تشيّعه، محذرا من أن أنشطة الجماعات المنشقة عن أنصار السنة المحمدية توضح أنها تسعى لتصفية حساباتها الفكرية عن طريق العنف الجسدي والمادي.




كتب شيعية بأقلام سودانية !!

وكان لافتا أن تشهد السنوات القليلة الماضية صدور كتب "شيعية" لمثقفين سودانيين تحولوا للمذهب الشيعي، من ضمنهم متوكل محمد علي، وهو محام رصد تجربته في التشيّع في كتاب موسوم بـ" ودخلنا الباب سجدا: تجربة جماعية في الانتقال إلى مذهب أهل البيت (ع)".

وفي غياب إحصائيات دقيقة عن أعداد الشيعة في السودان، نشرت الصحف السودانية تقارير عن قرى بكاملها يعتقد بأنها تشيّعت. ويغلب الظن لدى البعض بأن الشيعة لا يتجاوز عددهم بضعة مئات في هذا البلد الذي يبلغ عدد سكانه حوالي 40 مليون.




قصة شاب سوداني.. تشيّع!!

وقال منتصر أحمد النور (36 عاما) في حديث خاص لـ"العربية.نت" بأنه تشيّع في 1989 بعد قراءة كتب شيعية أقنعته بهذا المذهب. ولفت إلى أنه لم يبق أمر تشيّعه سرا عن أسرته وأصدقائه وزملائه في الدراسة. وينفي النور أن يكون للشيعة في السودان زعيما أو قائدا، كما يستبعد تماما أن يلجأ هؤلاء إلى تكوين جسم سياسي أو اطار يعبر عنهم. وهو لا يستطيع حصر عدد الشيعة في السودان، موضحا بأنهم أفراد يعبرون عن أنفسهم ولا يربطهم اطار محدد.

وردا على الحملة الأخيرة التي حذرت من "انتشار التشيّع في السودان" والتي أطلقتها جماعات إسلامية من بينها أنصار السنة المحمدية وجماعة الإخوان المسلمين، قال منتصر أحمد النور إن ما تقوم به الجماعات المنشقة عن جماعة أنصار السنة المحمدية قامت به سابقا مع الجماعات الصوفية، حيث كانت تنتهي النقاشات بينهم غالبا إلى العنف الجسدي.

وأوضح بأن بعض الجماعات المتشددة في السودان هي "ظلّ وتابع لحركات متشددة، وتنتهج نهجا تكفيريا ويشوب خطابها عنفا لفظيا يأتي كمقدمة غالبا للعنف المادي والجسدي".




الشيعة السودانيون: نحن في خطر !

ويتابع منتصر أحمد النور: "قياسا بهذه الجماعات، فإن جماعة أنصار السنة المحمدية هي أكثر الجماعات اعتدالا". وشدد النور على أن الشيعة في السودان "في خطر"، وأن المتشددين يؤلبون الدولة ضد الشيعة. وقال إن اتهام إيران بالوقوف وراء مخطط كبير لنشر الفكر الشيعي في البلاد، يأتي في سياق الصعود الشيعي بعد حرب لبنان والمشروع النووي الإيراني وانتخابات البحرين وما يحدث في العراق.

وأضاف "ما يحدث في السودان امتداد لمعركة خارجية"، فـ"المتشددون ينقلون معارك خارجية إلى داخل السودان، ولهم أهداف وخطط أفادت من وجود جناح إيراني بمعرض الكتاب لتصفية الوجود الشيعي في السودان".

من جهته، قال رئيس جمعية الأخوة السودانية الإيرانية، أمين بناني إنه يجد الضجّة المثارة حول معرض الكتاب والتشيّع في السودان أمرا طبيعيا، باعتبار ردات الفعل المتوقعة من قبل التيار التقليدي الذي وصفه بأنه قد يكون صادقا إلى حدّ كبير في تعبيره عن نفسه بحسبان أن هناك مساسا بالصحابة ربما في بعض الكتب التي "لا أعرف هل صحيح دخلت السودان أم لا، ولكن ربما فيها مقولات قديمة ولن تؤثر في علاقة السودان بإيران، ولن توقف حوار توحيد أهل القبلة، وهناك لجنة في السودان بهذا الخصوص".

ومضى للقول: "إذا توضح لنا أن هناك مخططا سياسيا للإساءة للعلاقات السودانية الإيرانية أو يسيء للعلاقات الدينية بين الشيعة وأهل السودان فسيوقف عند حده بالحوار والقانون". وأضاف: "لا يعقل أن نسمح لجهات سياسية تصدر الصراع الطائفي لبلد كالسودان لا يعرف هذه الصراعات".




المتشددون يساعدون في تحضير أجواء العنف

ويؤكد بناني: "هذا النشاط المحموم لتيارات متشددة يساعد في التحضير لأجواء غير إيجابية قد تسمح للعنف أن يصبح أحد سمات مجتمعنا المتسامح". بناني الذي يقول إنه لا يمتعض إذا قيل بأنه شيعي، ولا يقبل ذلك أيضا، كما أنه يؤمن بأن نسبة الانسان إلى إيران فيها قدر كبير من الشرف، يرى أن المفكرين الشيعة المعاصرين يمثلون بالنسبة له طليعة الفكر الإسلامي، وبالتالي "المرء لا يتحرج في إبداء الاعجاب بهم".

"هم قادة مفكرون بالنسبة لنا مثلهم مثل مالك بن نبي وسيد قطب والترابي". ويضيف أمين بناني: "لست زعيما شيعيا لأن الزعامة لها طريقتها"، و"أنا أرفض التصنيف المذهبي، لكن يمكن أن تتحدث عني بوصفي شديد الاعجاب بالثورة الإسلامية في إيران وقد أختلف مع الدولة الإيرانية".

بناني الذي يصف نفسه بأنه "مسلم حركي" فحسب، لا شيعي ولا سني، ولا "متمذهب"، يرى أن السودان بلد مفتوح لكلّ الأفكار، ففيه "أكبر حزب شيوعي في إفريقيا، كما أن جامعاته تستقبل سنويا غالبية اصدارات دور النشر الغربية"، والسبيل الوحيد الذي يراه سالكا في بلد مثل هذا، هو الحوار بين مختلف الأفكار والرؤى.

لكنه يشير : "ما يجب أن نتنبه له هو ربط
هذه الجماعات المتشددة بمخطط يخدم استراتيجيات دولية بإثارة النعرات الطائفية لفرض أجندتها، والسودان حاليا معرّض لمثل هذه الأمور"

http://www.alarabiya.net/Articles/2006/12/24/30203.htm
.






 
قديم 25-12-06, 08:26 AM   رقم المشاركة : 2
سيف الله 1
عضو





سيف الله 1 غير متصل

سيف الله 1 is on a distinguished road


شكرا لك أخي .... أضن أنها ليست مسألة فكر وآديولوجيات ,,, وبلد متسامح ...؟؟؟؟؟ الروافض موجودون منذ القدم .... والشيعة تستغل البلدان الفقيرة مثل السودان وسوريا ومصر تماما كما كان يفعل التبشيريون .... ومما ساعدهم إنتشار القنوات الفضائية الرافضية والدعم المادي السخي الذي تبذله إيران من أجل نشر هذا المذهب ...بعدما فشلت في تصدير الثورة الاسلامية ....؟؟؟؟؟ على حد زعمهم .... بينما نحن لا نستطيع أن نقدم الدعم المادي للفلسطينيين ولا الدول المسلمة الاخرى بدعوة أنها تعتبر تنفق في سبيل الارهاب.....!!!!!!!







 
قديم 25-12-06, 03:39 PM   رقم المشاركة : 3
لائق الاسد
عضو فضي







لائق الاسد غير متصل

لائق الاسد is on a distinguished road


لاخ العزيز
سيف الله 1
شكرا لحضورك ورايك صائب ولاشك ان التوغل في
الاعلام من اكبر المخاطر التي تواجه الامة

والدليل على ما تقول ما جاء في هذه الوثيقة السرية
.
.



وثيقة سرية للغاية
المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق
الرئاسة

إلى / قيادات المكاتب والفروع
م / بيان سري وعاجل
بتوجيه ورعاية سماحة آية الله العظمى السيد علي خامنئي المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران (دام ظله) وتحت شعار (شيعة علي هم الغالبون) تم عقد المؤتمر التأسيسي الموسع لشيعة العالم في مدينة قم المقدسة حضره كافة قيادات الأحزاب الشيعية والمراجع ورؤساء الحوزات الدينية والأساتذة والمفكرين والباحثين وتم مناقشة عدة جوانب مهمة وخرج بالتوصيات التالية:-
1. ضرورة تأسيس منظمة عالمية تسمى (منظمة المؤتمر الشيعي العالمي) ويكون مقرها في إيران وفروعها في كافة أنحاء العالم ويتم تحديد هيئات المنظمة وواجباتها ويتم عقد مؤتمر خاص خلال كل شهر.
2. دراسة وتحليل الوضع الراهن على الساحة الإقليمية والاستفادة من تجربتنا الناجحة في العراق وتعميمها على بقية الدول وأهمها السعودية (قلعة الوهابية الكفرة) والأردن (عميل اليهود) واليمن ومصر والكويت والأمارات والبحرين والهند وباكستان وأفغانستان والتأكيد على الخطة الخمسينية والعشرينية والبدء بتطبيقها فوراً.
3. بناء قوات عسكرية غير نظامية لكافة الأحزاب والمنظمات الشيعية بالعالم عن طريق زج أفرادها في المؤسسات العسكرية والأجهزة الأمنية والدوائر الحساسة وتخصيص ميزانية خاصة لتجهيزها وتسليحها وتهيئتها لدعم وإسناد إخواننا في السعودية واليمن والأردن.
4. استثمار كافة الإمكانيات والطاقات النسوية في كافة الجوانب وتوجيها لخدمة الأهداف الستراتيجية للمنظمة والتأكيد على احتلال الوظائف التربوية والتعليمية.
5. التنسيق الجدي والعملي مع كافة القوميات والأديان الأخرى واستغلالها بشكل تام لدعم المواقف والقضايا المصيرية لأبناء الشيعة بالعالم والابتعاد عن التعصب الذي يصب لمصلحة أبناء العامة.
6. تصفية الرموز والشخصيات الدينية البارزة لأبناء العامة ودس العناصر الأمنية في صفوفهم للإطلاع على خططهم ونواياهم.
7. على كافة المرجعيات والحوزات الدينية في العالم تقديم تقارير شهرية وخطة عمل سنوية لرئاسة المؤتمر تتضمن كافة المعوقات والإنجازات في بلدانهم والمقترحات اللازمة لتحسين وتطوير أدائها.
8. إنشاء صندوق مالي عالمي مرتبط برئاسة المؤتمر ونفتح له فروع في كافة أنحاء العالم وتكون الموارد أحياناً جمع الأموال من الحكومات العرفية وخاصة العراق وتبرعات التجار الأثرياء وزكاة الخمس وكذلك التنسيق مع الجمعيات والمنظمات الخيرية والإنسانية لاستلام المساعدات والمعونات المادية لدعم متطلبات المؤتمر الإدارية والإعلامية والعسكرية.
9. تشكيل لجنة متابعة مركزية لتنسيق الجهود في كآفة الدول وتقويم أعمالها.
10. متابعة الدول والسلطات والأحزاب وشن حرب شاملة ضدها في كآفة المجالات وأهمها المجال الاقتصادي من خلال تشجيع الصادرات الإيرانية ومقاطعة البضائع السعودية والأردنية والسورية والصينية.

المكتب السياسي
للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق






صورة الوثيقة

http://www.l22l.com/l22l-up-4/25b05709b1.jpg








.






 
قديم 25-12-06, 04:31 PM   رقم المشاركة : 4
سيف الله 1
عضو





سيف الله 1 غير متصل

سيف الله 1 is on a distinguished road


بورك فيك أخي ... وهذا الذي يجب علينا فعله بالضبط .... فرادى وجماعات نحن لا نملك سوى فضحهم ومذهبهم البغيض في كل المحافل وعلى كل المستويات ....







 
قديم 25-12-06, 06:13 PM   رقم المشاركة : 5
لائق الاسد
عضو فضي







لائق الاسد غير متصل

لائق الاسد is on a distinguished road




الاخ
سيف الله 1
بارك الله بك وبحضورك
وهذه معلومات مؤكدة
كذلك عن المخططات
الصفوية الايرانية وخدامها وعبيدها بعراقنا الجريح المكلوم
.
.

حصلت «المحرر العربي» على مجموعة من الوثائق الصادرة عن أمانة منظمة بدر في العراق وتحمل تحريضاً غير مسبوق على الفتنة. تتضمن الوثائق اتهامات مزورة، وتعابير استفزازية، ومواقف تفضح جانباً من حقائق ما يحدث في العراق، والدور الذي تلعبه الميليشيات الإيرانية في التحريض على الفتنة. إحدى تلك الوثائق تتحدث عما أسمته «العمل الإجرامي الجبان الذي استهدف مرقدي الإمامين المعصومين الغريبين في سامراء من قبل النواصب والوهابية الكفرة.. إلخ». وكانت «المحرر العربي» قد حصلت على نصوص التحقيق الرسمي الذي أجري في هذا الحادث، وأثبت أن الفاعلين ينتمون لوزارة الداخلية العراقية التي يسيطر عليها تنظيم بدر وجماعة الحكيم، مما يعني أنهم يرتكبون الجريمة بهدف تفجير الفتنة. ملف التحقيق الذي تملكه «المحرر العربي» يتضمن اعترافات صريحة تم توثيقها بحضور رجال دين من الفريقين مع صور للمجرمين وهم يتحدثون عن الجريمة ومن أرسلهم. على أي حال فإن الإطلاع على هذه الوثائق يكشف حجم الأكاذيب والمؤامرة التي يتعرض لها شعب العراق، ويتم فيها تزوير الحقائق والتحريض على فتنة يريدون لها أن تنساح في أرض الإسلام لحساب مجانين طهران. رقم الوثيقة: (1) موضوعها: توجيهات صادرة عن الأمانة العامة لمنظمة بدر - الدائرة السياسية - العراق بتاريخ (12/2/6002م). إلى: الجناح العسكري/سرايا مالك الأشتر بناءً على الموقف الراهن والأحداث السياسية الخطيرة التي تشهدها الساحة الإقليمية بشكل عام، العراقية بشكل خاص وتنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية والمراجع الدينية أمر سماحة السيد (عمار الحكيم) دام ظله الشريف بشن هجوم شامل ومسلح على مساجد وجوامع الوهابية الكفرة ومقرات أحزابهم ومنظماتهم في أنحاء القطر كافة واستباحة ممتلكاتها والسيطرة عليها بشكل تام ورفع رايات وصور أهل البيت (عليهم السلام) عليها وسيتم تأمين الإسناد والدعم اللازم من قبل الأجهزة الأمنية بالتنسيق مع كافة الفصائل المسلحة حتى يتحقق النصر والتمكين لأبناء شيعة ولي الأرض والسماء الإمام (علي) عليه السلام. مدير العمليات عبد السادة كريم الزبيدي رقم الوثيقة: (2) موضوعها: توجيهات صادرة عن حزب الدعوة الإسلامية - المقر المركزي بتاريخ (11/2/6002م) إلى: قيادات المكاتب والفروع لوحظ في الآونة الأخيرة وخلال الانتخابات وما بعدها وجود نشاط جدي حثيث وفعال لأبناء العامة والنواصب من خلال الأحزاب والكتل السياسية الوهابية والصدامية الكافرة لتغير الخارطة السياسية في العراق التي رسمتها مراجعنا الدينية بكفاح شعبنا الصابر من شيعة الإمام (علي) عليه السلام وكذلك سعيهم المتواصل للمشاركة في العملية السياسية والاستحواذ على ما فاتهم في السنين الماضية من التوغل للوظائف العامة وإصرارهم وتأكيدهم المستمر على وزارات الداخلية والدفاع والمالية والنفط والتربية وبناءً على معطيات الظرف الراهن ولتفويت الفرصة عليهم نسب السيد رئيس الحزب (حفظه الله وأبقاه) ما يلي: 1. قيام منتسبي الحزب بكافة المستويات بإجراء حملات تثقيفية وتوعية أبناء شعبنا بخطورة الموقف وضرورة التصدي له بشتى الوسائل المتاحة كل ضمن موقعه ومنع وصول أبناء العامة إلى الوزارات والوظائف مهما كان نوعها. 2. إجراء عمليات إجلاء وتخلية المناطق ذات الأغلبية الشيعية وتنظيفها من النواصب لإشغالهم عن العملية السياسية. 3. التأكيد دائماً على رفع الشعارات الوطنية التي تؤكد على وحدة الصف ونبذ الطائفية والتفرقة مع ضرورة القيام بعمليات التضليل والمخادعة اللازمة في كافة المجالات لصرفهم عن خوض العملية السياسية. 4. هناك سعي ملحوظ لإعادة منتسبي الجيش السابق للخدمة وهنا يكمن الخطر الجسيم حيث أن هذا يعني بداية النهاية المأساوية التي تهدد وجودنا وسيطرتنا. إضافة إلى كونه ينذر بعودة البعث الجديد وجيش معاوية (لعنه الله). 5. ضرورة إثارة الفتن والعداوة بين أبناء العامة والأكراد ومنع حصول أي تقارب أو تحالف بينهم مهما كلف الأمر والتذكير عن طريق وسائل الإعلام كافة على جرائم النظام السابق ضد الأكراد وتحريض التركمان ضد الأكراد لزعزعة الاستقرار السياسي والأمني في المنطقة الشمالية. 6. مراقبة الشخصيات والعناصر الناشطة لأبناء العامة ومتابعتهم وتحييد دورهم. المكتب الثقافي حزب الدعوة الإسلامية بغداد رقم الوثيقة: (5) موضوعها: عملية (نهاية الطريق) صادرة عن المنظمات السرية الإسلامية - القيادة العامة - بغداد. بتاريخ (91/2/6002م) إلى: تنظيمات (L. A. H5) بعد دراسة الوضع الراهن ومجريات الأحداث التي رافقت العمل الإجرامي الجبان الذي استهدف مرقدي الإمامين المعصومين الغريبين في سامراء من قبل النواصب والوهابية الكفرة. وبعد التحقيق والتمحيص قررت اللجان القضائية والشرعية المختصة التابعة للمنظمة البدء فوراً بتنفيذ (عملية نهاية الطريق) لحرق وتدمير مساجد الضرار الوهابية وسلب ونهب كل ممتلكاتها وقتل العاملين فيها وكل من يتعاون معهم. والله أكبر... والنصر لشيعة (علي) عليه السلام. R.o.B.n. الأمين العام رقم الوثيقة: (6) موضوعها: تعليمات صادرة عن المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق - الأمانة العامة لمنظمة بدر - الدائرة السياسية - العراق - بتاريخ (5/11/6002م) إلى: كافة المكاتب والفروع بناءً على ما ورد من تعليمات سديدة طرحها سماحة السيد عبد العزيز الحكيم في اجتماعه الموسع مع كافة قادة تشكيلات المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق في مدينة كربلاء المقدسة بتاريخ (2/11/6002م) بحضور بعض المراجع الدينية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وعلى ضوء ذلك وبغية إيقاف الحملات السياسية التي يشنها أعداء آل البيت الأطهار (عليهم السلام)، أكد سماحته التالي: فبعد الإنجازات والانتصارات الساحقة التي تحققت في الجانب السياسي والعسكري والاجتماعي والاقتصادي والثقافي بفضل جهود قيادتنا السياسية ومراجعنا الدينية وكفاح شعبنا من شيعة الإمام (علي) عليه السلام والدعم اللامحدود لإخواننا في الجمهورية الإسلامية في إيران. ونتيجة لخيبة أمل أبناء العامة وعزلتهم السياسية والاجتماعية وفشلهم الذريع في تحقيق أي مكسب عن طريق مشاركتهم الهزيلة في العملية السياسية فقد سعت قيادتهم السياسية والعسكرية من خلال أحزابهم ومنظماتهم في محاولة يائسة لفك الحصار عنهم إلى التخطيط لإقامة تحالفات ومعاهدات مع حكومات النواصب والوهابية الكفرة في دول الجوار وأهمها (السعودية والأردن ومصر واليمن والإمارات) لتغيير معالم الخارطة السياسية في العراق والمنطقة بالتنسيق مع قوات الاحتلال الأنكلو-أميركي وقد تمكن أعداء أهل البيت (ع) من الاتفاق على مسودة مشروع خطير يهدد وجودنا وكياننا ومستقبلنا ليس في العراق فحسب وإنما في منطقة الشرق الأوسط بصورة عامة وبالتالي القضاء على مخططاتنا وأهدافنا المصيرية. وعلى ضوء هذه الحقائق وتداعيات المواقف المحتملة نسبت قياداتنا الحكيمة ما يلي: 1. الترويج إعلامياً وفي أوساط أتباع أهل البيت (ع) ضرورة تبني الجمهورية الإسلامية الإيرانية أو السيد عبد العزيز الحكيم أو السيد مقتدى الصدر إعادة بناء قبور (البقيع) التي هدمها الناصبي الكافر محمد عبد الوهاب. 2. التكاتف وتوحيد الجهود والتعاون والتنسيق التام بين الأحزاب والتنظيمات السياسية والمسلحة في مجابهة أي تهديد خارجي. 3. اليقظة والحذر الشديد ومراقبة تحركات ومخططات الأعداء في دول جوار العراق في كافة المجالات. 4. الاستمرار بسياسة التصفية والإبعاد لأبناء العامة في الأحياء الشعبية والأسواق التجارية وتضييق الخناق عليهم لإجبارهم على الهجرة وترك البلاد. 5. التأكيد على ضرورة مراقبة ومتابعة تحركات ونشاطات الوافدين العرب والمقيمين والموظفين الديبلوماسيين والعاملين في الشركات وخصوصاً (السعودية والأردن ومصر وفلسطين والسودان والإمارات) وتصفيتهم بشتى الوسائل والسبل. 6. تحييد وتحجيم نشاطات الإعلاميين والصحفيين والباحثين من النواصب وتدمير مقراتهم وتصفية رموزهم الناشطة. 7. القضاء على أي محاولة مهما كان حجمها لإعادة الجيش السابق المنحل والدوائر الأمنية والبعثية بأي شكل من الأشكال والتصدي لهم بقوة وحزم. 8. تحشد الطاقات والجهود والاستعداد العالي لأي مواجهة مسلحة مع الأعداء مع الأخذ بنظر الاعتبار تدخل قوات الاحتلال الأنكلو-أميركي وقد قامت الجمهورية الإسلامية في إيران بتزويدنا بكافة الأسلحة والمعدات والتجهيزات اللازمة للمعركة المقبلة، إضافة إلى تهيئة قوات من الحرس الثوري الإيراني للتدخل السريع قرب الحدود في محافظة واسط منطقة (بدرة وجصان، وسلسلة جبال حمرين، ومندلي، وكلار). 9. في حالة بدء المعركة على جميع أبناء شيعة الإمام (علي) عليه السلام وكذلك منتسبي وزارتي الدفاع والداخلية الالتحاق بسرايا قوات بدر وجيش المهدي وتشكيلات حزب الدعوة واستصحاب وسرقة الأسلحة والذخائر والآليات والتجهيزات لرفد المعركة. 10. الترويج لمظالم الشيعة حول ضرورة تنفيذ الفيدرالية الشيعية في الوسط والجنوب العراقي، عبر الإشارة إلى الدور المشبوه لدول (الهلال السُني) وتحديداً (السعودية) التي تدعو إلى إنجاح مشروع المصالحة، والتي ساهمت بشكل فاعل في وثيقة مكة ومنها: (الإمارات، ومصر، والأردن، والبحرين، وتركيا). 11. استمرار التثقيف على أن دابر الفتنة هم رموز النواصب في العملية السياسية وخارجها وعلى رأسهم (حارث الضاري، وصالح المطلك، وخلف العليان، وطارق الهاشمي) والعمل على تصفيتهم أو سحبهم للتحقيق تحت طائلة قانون مكافحة الإرهاب للوقوف على مدى علاقتهم بدول الخليج، وحجم تمويل تلك الدول لقوى الإرهاب وبقايا النظام المقبور. 12 - على كافة منظري ومنسوبي ومصادر المجلس الأعلى وتشكيلاته في بغداد وعموم المحافظات الترويج عبر وسائل الإعلام وفي الأوساط الشيعية الفقيرة ومتدنية التعليم لحث كافة شيعة أهل البيت على جمع تواقيع مليونية تطالب حكام السعودية بالموافقة على تبني إيران - حوزة قم الطاهرة نفقات بناء قبور البقيع. ووجه سماحته في حال رفض حكام السعودية تلك المبادرة يقوم الحجيج الشيعة بتنظيم تظاهرة حاشدة يحمل منفذوها أسلحة (كاتمة صوت، وسكاكين، وهراوات، ومواد سامة) بغية الاشتباك مع السلطات السعودية داخل الحرم الشريف، بغية إلقاء تبعاتها على عاتق النواصب، كون المتظاهرين يحملون جوازات سفر مزورة تحمل أسماء توحي لقارئها بأن حملتها من العرب السُنة، كي يتم حرمان النواصب من موسم الحج وبالتالي عدم كشف هويات منفذي التظاهرة وسط الحرم. 13 - في حال عدم قدرة حجيجنا على إدخال الأسلحة المذكورة، سيتم تزويدهم بها داخل السعودية عبر أتباعنا في المنطقة الشرقية. نرجو العمل بموجبه فوراً. الأمين العام رقم الوثيقة: (7) المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق الرئاسة إلى/ قيادات المكاتب والفروع م/ بيان سري وعاجل. بتوجيه ورعاية سماحة آية الله العظمى السيد علي خامنئي المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران (دام ظله) وتحت شعارت (شيعة علي هم الغالبون) تم عقد المؤتمر التأسيسي الموسع لشيعة العالم في مدينة قم المقدسة حضره كافة قيادات الأحزاب الشيعية والمراجع ورؤساء الحوزات الدينية والأساتذة والمفكرين والباحثين وتم مناقشة عدة جوانب مهمة وخرج بالتوصيات التالية: 1 - ضرورة تأسيس منظمة عالمية تسمى (منظمة المؤتمر الشيعي العالمي) ويكون مقرها في إيران وفروعها في كافة أنحاء العالم ويتم تحديد هيئات المنظمة وواجباتها ويتم عقد مؤتمر خاص خلال كل شهر. 2 - دراسة وتحليل الوضع الراهن على الساحة الإقليمية والإستفادة من تجربتنا الناجحة في العراق وتعميمها على بقية الدول وأهمها السعودية (قلعة الوهابية الكفرة) والأردن (عميل اليهود) واليمن ومصر والكويت والإمارات والبحرين والهند وباكستان وأفغانستان والتأكيد على الخطة الخمسينية والعشرينية والبدء بتطبيقها فوراً. 3 - بناء قوات عسكرية غير نظامية لكافة الأحزاب والمنظمات الشيعية بالعالم عن طريق زج أفرادها في المؤسسات العسكرية والأجهزة الأمنية والدوائر الحساسة وتخصيص ميزانية خاصة لتجهيزها وتسليحها وتهيئتها لدعم وإسناد إخواننا في السعودية واليمن والأردن. 4 - استثمار كافة الإمكانيات والطاقات النسوية في كافة الجوانب وتوجيهها لخدمة الأهداف الستراتيجية للمنظمة والتأكيد على احتلال الوظائف التربوية والتعليمية. 5 - التنسيق الجدي والعملي مع كافة القوميات والأديان الأخرى واستغلالها بشكل تام لدعم المواقف والقضايا المصيرية لأبناء الشيعة بالعالم والابتعاد عن التعصب الذي يصب لمصلحة أبناء العامة. 6 - تصفية الرموز والشخصيات الدينية البارزة لأبناء العامة ودس العناصر الأمنية في صفوفهم للإطلاع على خططهم ونواياهم. 7 - على كافة المرجعيات والحوزات الدينية في العالم تقديم تقارير شهرية وخطة عمل سنوية لرئاسة المؤتمر تتضمن كافة المعوقات والإنجازات في بلدانهم والمقترحات اللازمة لتحسين وتطوير أدائها. 8 - إنشاء صندوق مالي عالمي مرتبط برئاسة المؤتمر وتُفتح له فروع في كافة أنحاء العالم وتكون الموارد أحياناً جمع الأموال من الحكومات العرفية وخاصة العراق وتبرعات التجار الأثرياء وزكاة الخمس وكذلك التنسيق مع الجمعيات والمنظمات الخيرية والإنسانية لاستلام المساعدات والمعونات المادية لدعم متطلبات المؤتمر الإدارية والإعلامية والعسكرية. 9 - تشكيل لجنة متابعة مركزية لتنسيق الجهود في كافة الدول وتقويم أعمالها. 10 - متابعة الدول والسلطات والأحزاب وشن حرب شاملة ضدها في كافة المجالات وأهمها المجال الاقتصادي من خلال تشجيع الصادرات الإيرانية ومقاطعة البضائع السعودية والأردنية والسورية والصينية. المكتب السياسي للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق بغداد صور الوثيقة السرية.






 
قديم 25-12-06, 06:50 PM   رقم المشاركة : 6
لائق الاسد
عضو فضي







لائق الاسد غير متصل

لائق الاسد is on a distinguished road


.




.






 
قديم 25-12-06, 08:23 PM   رقم المشاركة : 7
سيف الله 1
عضو





سيف الله 1 غير متصل

سيف الله 1 is on a distinguished road


صدقت وربي ....كنت أشاهد قناة المستقلة ..حيث كان برنامجا خاصا بخصوص القبض على مشبوهين إيرانيين في النجف وهما خبيران عسكريان .....وقد قام مقدم البرنامج بقراءة تلك الوثائق الجهنمية .... أدعو الله أن يحفظ حجاج بيته إنه هو السميع العليم .... وأتمنى من حكومة خادم الحرمين الشريفين أن تقف بكل صلابة من أجل ردع كل من تسول له نفسه الدنيئة للنيل من حرمة هذا البيت الحرام ....أو إيذاء ضيوف الرحمن







 
قديم 25-12-06, 11:00 PM   رقم المشاركة : 8
لائق الاسد
عضو فضي







لائق الاسد غير متصل

لائق الاسد is on a distinguished road


بشرى سارة سبعة الاف من اهل البصرة يتحولون الى السنة منذ شهرين فقط







سعدت جدا عندما قرأت التعليق أدناه للأخ حسن التميمي من أهالي البصرة الصابرة والذي يفيد فيه ان أكثر من سبعة الاف من اهلنا هناك قد هداهم الله الى الطريق القويم وتحولوا الى سنة محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم وانتهجوا نهج الخلفاء الراشدين ابو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم جميعا ًباتباع السنة المحمدية .
وان هذا العدد منذ شهرين فقط وان هناك اعداد كبيرة تستعد للعودة لدينها القويم بعد ان تكشفت لهم الحقائق وتكشقت لهم حقائق معممي الضلال من الصفويين الذين حولوا نهارهم الى ليل دامس بمعتقداتهم وشركياتهم وطقوسهم التي تخرجهم من الدين القويم
ولاشك ان مثل هذا الخبر يسر كل مسلم يتمنى الخير والرشد والصلاح لامة محمد ..


تعليق الاخ
حسن التميمي على هذا الرابط
ورقمه رقمه 202
http://www.alarabiya.net/Articles/2006/12/24/30203.htm
.






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:24 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "